أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التوراة بين التاريخ والعلم والأساطير















المزيد.....

التوراة بين التاريخ والعلم والأساطير


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4231 - 2013 / 9 / 30 - 21:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



لا يختار الطفل عند ولادته اسمه ولا وطنه ولا ديانته. إنما ينشأ فى وطن أمه وأبيه. وهما اللذان يختاران له اسمه. ويكون عليه- بالتبعية- اعتناق ديانتهما. لذلك نصّتْ المادة رقم 18من الإعلان العالمى لحقوق الإنسان الصادر عن الأمم المتحدة فى 10ديسمبر1948على ((لكل شخص الحق فى حرية التفكير والضمير والدين . ويشمل هذا الحق تغيير ديانته أو عقيدته)) ونظرًا لأنّ هذا الحق يصطدم مع ما ورد فى الديانة العبرية (اليهودية والمسيحية والإسلام) وبصفة خاصة الديانة الأخيرة التى تـُحرّم وتـُعاقب من يخرج منها إلى ديانة أخرى ، لذلك فإنّ جمعيات حقوقية كثيرة تـُناشد هيئة الأمم المتحدة لإضافة نص فحواه أنه لا يجوز إجبار الأطفال على اعتناق ديانة ذويهم ، وأنّ من حق الإنسان أنْ يعتنق ويؤمن بما يشاء بعد بلوغه سن 21سنة. مع إتاحة الفرصة له لدراسة كافة الأديان والمقارنة بينها. وكذا الإطلاع على كافة الإجتهادات البشرية التى رسّختْ لمنظومة الأخلاق ، مثل البوذية والكونفوشستية إلخ . وبالطبع لابد من الإطلاع على كتب الفلسفة وعلم المنطق ، لأنّ هذه القراءات هى السبيل أمامه ليمتلك عقلا حرًا ناقدًا ، وبالتالى يكون اعتناقه لدين من الأديان أو مذهب من المذاهب عن اقتناع.
ومن بين الكتب التى تطرح الأسئلة الشائكة والمسكوت عنها كتاب (التوراة كتاب مقدس أم جمع من الأساطير؟) تأليف العالم (ليو تاكسيل) ترجمة د. حسّان ميخائيل إسحاق) طرح المؤلف مسألة خلق النور فى اليوم الأول من خلق العالم فى التوراة ، ثم وقع كاتب سِفر التكون فى التناقض ليقول أنّ النور حدث فى اليوم الرابع فقال النص ((ولتحكم على النهار والليل ولتفصل بين النور والظلمة. ورأى الله ذلك أنه حسن. وكان مساء وكان صباح يومًا رابعًا)) (تكوين – الإصحاح 1) فكتب ليو تاكسيل ((الحقيقة أننى لا أعرف ما الذى حدا (بالروح القدس) لأنْ يُلقن موسى مثل هذه الخرافات عن الشمس والنور؟ وكان العلماء حتى نهاية القرن الميلادى السابع عشر يعتقدون أنّ الشمس ليست مصدر الضوء وإنما هى (تـُمرّره عبرها) أما الضوء فهو موجود بذاته. وحتى ديكارت نفسه كان من أنصار هذا الضلال ، إلى أنْ جاء الدانماركى أولاف ريمر (1644- 1710) الذى يدين العلم له باكتشافات مهمة ناقضتْ التوراة مناقضة تامة. وهى أنّ الضوء الساقط فوق عالمنا مصدره الشمس. أما كاتب سِفر التوراة فكان فريسة الجهل التام بعلم الفلك.
أما عن عرى آدم وامرأته وهما لا يخجلان (تكوين 2) فإنّ كثيرين من الجماعات البشرية لم تكن ترتدى أى ملابس عندما استعمر الإسبان والبرتغاليون والفرنسيون والإنجليز شعوب بولينيزيا وميلانيزيا وبعض قبائل أفريقيا إلخ وأنّ الغزاة الأوروبيين قضوا على تلك القبائل التى كانت تعيش حالة نقاء تامة. وقد بارك كهنة المسيحية تلك المجازر. ووجدوا المُبرّر النظرى لوحشية (المُتحضرين) بقولهم أنّ ((البرد هو الذى أرغم الناس على ارتداء الملابس ، ولم يعش الناس عراة إلاّ فى المناطق الحارة)) والحقيقة أنّ الناس عندما يكونون كلهم عرايا ففى هذه الحالة لا يخجل أحد منهم من العرى . وعن طرد آدم وحواء فإنّ أتباع الكنيسة لا يطيقون سماع اسم الفيلسوف (يوليان) الذى أبدى ملاحظة عن شجرة (المعرفة) التى تم طرد حواء وآدم من الجنة بعد أنْ أكلا منها . أما الفيلسوف فولتير فكتب ((إننا نعتقد أنه كان ينبغى على السيد الرب أنْ يأمر(مخلوقه) بأنْ يأكل من شجرة معرفة الخير والشر، بما أنّ (الله) منحه رأسًا يُفكر، فكان من الضرورى تعليمه ليُدرك الخير من الشر))
وتنحاز التوراة مثل باقى التراث الدينى العبرى لرعاة الغنم ضد الزراع ، وهو المشهد المُتجسّد فى قبول (الله) لقربان الراعى (هابيل) ورفض قربان الزارع (قابيل) بغض النظر عن أنّ (الرب) يُفضل أكل اللحم على أكل النبات. وبعد أنْ قتل قابيل أخاه كانت عقوبته (تائهًا وهاربًا) (تكوين 4) فإذا كان العمل الزراعى يتطلب الاستقرار، فكيف سيمارس قابيل (الزارع) عمله ؟ هل هى دعوة ليتحول إلى راعى غنم مثل أخيه المقتول ؟ وقابيل تزوج وحبلتْ امرأته وولدتْ له (حنوك) فمن هى زوجته ؟ وهل كان لآدم وحواء بنات ؟ الإجابة نعم رغم تعمد كاتب التوراة تجاهل تلك المسألة. فالخلق بدأ (وفق التراث العبرى) بآدم وحواء. والابن قابيل تزوج فلابد أنْ تكون زوجته أخته. وقابيل بنى مدينة. فمن أين أتى بالعمال وهو الشريد المطرود ؟ وما أدوات البناء التى استعملها ؟ ومن أين أتى بالسكان ؟ وفى الإصحاح الرابع من سِفر التكوين وصف لذرية قابيل ، ومن بينهم (لامك) الذى اخترع تعدد الزوجات.
يرى بعض النقاد أنّ اسم إسرائيل الذى منحه (يهوه) ليعقوب هو اسم أحد ملائكة الميثولوجيا الكلدانية. وتفيد الخرافة اليهودية بأنّ اسم إسرائيل يعنى (القوى ضد الله) أما الكاتب اليهودى واسع الثقافة (فيلون) فأكد أنّ اسم إسرائيل كلدانى ويعنى (الذى رأى الله)
ولأنّ التراث العبرى معادى لمصر، فإنّ كاتب التوراة لم يلحظ التناقض الذى وقع فيه عندما وصف (فوطيفار) الذى اشترى يوسف بأنه خصى، ومع ذلك فهو متزوج من المرأة التى أغوتْ يوسف (تكوين : الإصحاح 39) ثم ((أصبح بعد ذلك كما كتب (ليو تاكسيل) كاهن هليوبوليس وأنجب بنتــًا فى سن الزواج . وإذن – إبّان تلك الفترة- صارت مدام فوطيفار أمًا . ولذلك لن نعجب من أنّ التوراة لن تـُقدّم لنا فوطيفار خصيًا بعد الآن . ومن المعروف أنّ خرافات العرب واليهود نشأتْ عن مصدر مشترك أخذ الجانبان منه (القصص المقدسة) فقصة يوسف دُوّنتْ فى فلسطين وعرفتها جزيرة العرب قبل التوراة . ويُحسب للقرآن أنّ فوطيفار لم يكن خصيًا))
وفى الفصل الخامس عشر المعنون (حبيب الله الجديد.. يوسف) كتب ليو تاكسيل (( لقد كان المصريون فى عصر موسى يقفون فى طليعة الشعوب المثقفة. ففى تلك الحقبة ازدهرتْ مدينتا طيبة وممفيس. ويبدو أنّ مؤلف سِفر التكوين لم يسمع بهما قط . كما أنه لم يكتب كلمة واحدة عن المدن المصرية الغنية الأخرى التى نالتْ شهرة عالمية واسعة فى زمن موسى (المُفترض) أما فيما يخص حكام مصر آنئذ فإنّ المؤلف (المقدس) يدعوهم (فراعنة) غير عارف أنّ (فرعون) ليس اسمًا (وإنما هو لقب للحاكم) مثلما يدعو اليابانيون حكامهم اليوم (الميكادو) وعندما يتحدث موسى عن عدد مختلف من ملوك مصر، وينسب إليهم أحداثــًا تفصل بعضها عن بعض قرون عدة ، دون أنْ يجد لهم اسمًا سوى (فرعون) فإنه بذلك يُشبه مؤرخـًا مزعومًا يقول فى هرائه بصدد تاريخ روسيا ((صاحب الجلالة القيصر الملك)) عندما يدور الحديث عن إيفان الرهيب ، بطرس الأكبر ونيقولاى الأول، دون أنْ يدعو أيًا منهم باسمه. فكيف يمكننا أنْ نقف موقفــًا جديًا من سِفر التكوين ؟ إنه يعرض لنا بدقة متناهية أسماء أقل الحكام شأنــًا عندما يجرى الحديث عن ممالك انقرضتْ ولا يُمكن التحقق من وجودها أصلا ، بل ولم يكن لها أى وجود واقعى كسدوم وعمورة وجرار. أما عندما يتعلق الأمر بدولة تاريخية مهمة مثل مصر، فإنّ معلوماته تغدو ضحلة لدرجة أنه لا يُميّز بين تحوتمس وآمنحوتب ورمسيس. أما اللاهوتيون الذين أعلنوا أنّ الأسفار الخمسة أعلى درجات تجلى الحقيقة ، فلم يستطيعوا أنْ يروا ما سيكتشفه الآثاريون فى مصر، وحدّدوا زمن وجود العالم . بينما اللاهوتيون (وفق الخرافات التوراتية) فإنّ الحسابات الرومانية الكاثولوكية ترى أنّ خلق العالم وقع قبل 4004 أعوام قبل ما أسموه بميلاد المسيح . وأنّ الطوفان الكونى حدث فى عام 3296 قبل الميلاد المذكور. بينما القائد العسكرى المصرى المعروف (مينا) كان قد وحّد مصر فى مملكة قوية قبل 3200 عام من بداية التقويم المسيحى .
لقد قرأ الآثاريون التاريخ الذى كان مكتوبًا على حجارة المعابد والنصب التذكارية. وأصبح تاريخ ملوك مصر العظام وتاريخ المعابد والمدن معروفــًا. وفيما يخص خروج اليهود من مصر ، وهو الحدث الذى ينسبه اللاهوتيون إلى بداية القرن 15ق. م فيجب أنْ يكون قد حدث فى عهد تحوتمس الثالث أو آمنحوتب الثالث. ولكن تاريخ حكم هذيْن الملكيْن لا يتوافق مع رؤية سِفر الخروج. فقد أخضع هذان الملكان لسلطتهما كلا من : أثيوبيا، شبه جزيرة العرب، بلاد الرافديْن، كنعان، نينوى وجزيرة قبرص. كما كان الفينيقيون والأرمن من أتباعهم. ولم تصلنا أى معلومات عن أى (فرعون) مات بالطريقة المهينة التى تحدّثتْ التوراة عنها. وعند الخروج فإنّ الرب ينصح موسى بأنْ تطلب ((كل امرأة من جارتها ومن نزيلة بيتها أمتعة فضة وأمتعة ذهب وثيابًا وتضعونها على بنيكم وبناتكم فتسلبون المصريين)) (خروج – الإصحاحات 3، 11، 12) أى التحريض الصريح على السرقة. وبعد (معجزة) شق البحر، ونجاة بنى إسرائيل وغرق (الفرعون) وجنوده لم يبق من المصريين ولا واحد ((فإنه كما رأيتم المصريين اليوم لا تعودون ترونهم أيضا إلى الأبد. الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون.. ونظر إسرائيل المصريين أمواتـًا على شاطىء البحر)) (خروج – 14) وفى القرآن ((وإذْ فرقنا بكم البحر فأنجيناكم وأغرقنا آل فرعون وأنتم تنظرون)) (البقرة / 50) وكان تعقيب ليو تاكسيل ((ولكن مؤرخـًا مصريًا واحدًا لم يقل أى كلمة عن هذه الكارثة المفجعة التى لا مثيل لها فى تاريخ الأعمال الوحشية. كما لم يتحدث أى منهم عن الكوارث العشر التى حلت بالمملكة المصرية. ويُحاول بعض اللاهوتيين أنْ يتذرّع بأنّ الشعور الوطنى المصرى هو الذى منع المؤرخين المصريين عن ذكر تلك الكوارث. ولكن ماذا عن المؤرخين من جنسيات أخرى ؟ ما الذى منعهم من تدوين تلك الأحداث المأساوية ؟ حتى هيرودوت الذى درس تاريخ مصر دراسة جيدة وساق كثيرًا من أخبار شعبها لم يقل كلمة واحدة عن تلك الأحداث .
ارتكب يشوع ضد سكان أريحا مذبحة فقتل الأطفال والنساء والشيوخ وسقوط أسوار المدينة وانهيار حصونها ولم ينج من تلك المذبحة سوى (راحاب) فكتب اللورد بولينجبروك الفيلسوف الإنجليزى ((هل يُعقل أنْ يكون إله أبًا للناس كلهم ، وفى نفس الوقت يقود ذلك البربرى المتوحش (يشوع) ويُرافقه؟ إنّ أكثر آكلى لحوم البشر دموية تخجل من أنْ يكون شبيهًا بابن نون. لقد أتى من عمق الصحراء ليُبيد مدينة ويقتل سكانها ثم يحرق منازلها، ولم يرحم سوى قحبة خانتْ وطنها. وهذه الخرافة مثيرة للاشمئزاز، ولا يستطيع كتابتها سوى سكير نذل ولا يُصدّقها سوى أحمق نهش الغباء جمجمته)) ولذا كتب عن التوراة ((إنها وصمة بحق الإله وظلم بحق البشر)) وكتب أيضًا ((إنّ اليشع يُشبه خادمًا اغتنى فشرع يقتص من كل من يسخر منه. لقد أرغم اليشع الدببة على تمزيق الأطفال أشلاءً لمجرد أنهم عيّروه بالصلع . ولكن لحسن حظ أطفال فلسطين أنّ ضواحى بيت (إيل) خالية من الغابات ، وفلسطين لم تعرف الدببة فى أى زمان . وبناءً عليه فإنّ غباء هذه الحكاية يُخفف من فظاعتها))
أما الفيلسوف فولتير فقد لخص موقفه من تراث بنى إسرائيل فى جملة قال فيها ((فى البداية تتشتتْ قبائل إسرائيل العشر، ثم سيقتْ القبيلتان الأخيرتان إلى أسر بابل. هذه هى إذن النهاية التى آلتْ إليها تلك العجائب المذهلة ، والتى زعموا أنّ (يهوه) صنعها ليهوده. وينظر الحكماء المسيحيون بألم وأسى شديديْن إلى النوائب والمصائب التى ألمّتْ بآبائهم الذين أعدوا لهم (طريق الخلاص) أما أتباع مذهب الشك فينظرون بفرح خفى إلى (الكوراث التى حلتْ باليهود) وينظرون إلى الشعب اليهودى على أنه حامل لأبشع المعتقدات الخرافية. وأدنى أشكال العهر والبغاء . وأكثر ضروب السلوك البشرى وحشية ودموية)) وفى معظم صفحات كتاب ليو تاكسيل تأكيد على أنّ الاكتشافات الآثارية تتناقض مع ما ورد فى التوراة ، سواء بالنسبة لمصر أو غيرها مثل الاكتشافات الآثارية لتاريخ الممالك الآشورية. والتأكيد على أنّ موسى ((ليس سوى شخصية خرافية خلقها أحبار الدين اليهودى))
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النقد العلمى لأسطورة هيكل
- مدينة أون والادعاء العبرى
- اسم مصر
- قاسم أمين : أحد رموز التنوير
- شهر مصرى صُغنتوت من خمسة أيام
- فرح أنطون ومحمد عبده
- أحمد لطفى السيد
- قناة الجزيرة والوعى المتأخر
- متى تتحقق الحرية والعدالة ؟
- هل تلتقى المذهبية مع التحضر ؟
- العلاقة بين الخرافة والأسطورة والدين
- إيزيس / مريم / زينب
- موسى بين التراث العبرى ولغة العلم
- التعريف العلمى لثورات الشعوب
- يوسف بين التراث العبرى ولغة العلم والفلوكلور
- الإبداع والأيديولوجيا : أولاد حارتنا نموذجًا
- إبراهيم بين التراث العبرى ولغة العلم
- امبراطورية الشر الأمريكية
- قصة الخلق فى تراث بعض الشعوب
- القرآن بين النص الإلهى والبصمة البشرية


المزيد.....




- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التوراة بين التاريخ والعلم والأساطير