أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - جهاد عقل - أين العمال في انتخابات الاتحاد العمالي اللبناني؟















المزيد.....

أين العمال في انتخابات الاتحاد العمالي اللبناني؟


جهاد عقل
(Jhad Akel)


الحوار المتمدن-العدد: 1208 - 2005 / 5 / 25 - 12:08
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


أين العمال ومصالحهم في انتخابات الاتحاد العمالي اللبناني ؟



• هيصة الديمقراطية التي ترقص بها جهات مشبوهة تحرق الاخضر واليابس .
• معركة طاحنة على انتخابات الاتحاد العمالي بدون ذكر للمآسي التي يعيشها العمال .
• هل نسي هؤلاء ما حدث قبل عام ..يوم قتل ستة متظاهرين بدم بارد ؟؟؟
• لماذا الرقابة الدولية والعربية ، والحركة النقابية اللبنانية معروفة بتاريخها الديمقراطي ؟
• قوى سياسية تلعب بخيوط "أسيادها" على حساب تجويع واستغلال الطبقة العاملة اللبنانية .
• ندعو كافة القوى النقابية الى الوحدة ، والهدف إفشال المؤامرة التي تحاك ضد الاتحاد العمالي ، وضد عمال لبنان جميعاً .


أحداث أيار الماضي ...لمن نسي ذلك!!


في ظل المعركة الطاحنة التي جرت هذا الاسبوع حول انتخابات الاتحاد العمالي العام في لبنان ، والتي أظهرت عمق الشرخ الذي يعصف بالمجتمع اللبناني هذه الايام ، مع أن الجميع يتغنى ب" الديمقراطية " والانتخابات التي ستتم تحت رقابة دولية ؟؟ وما الى ذلك من تصريحات تصدر عن قيادات لبنانية تتلفع بعلمها الطائفي المقيت ، وبذلك تواصل تنفيذ المخطط الاستعماري ببراعة ضد الشعب اللبناني خاصة والشعب العربي عامة ، هذا العلم كان وما يزال من صنع وانتاج القوى الاستعمارية ، التي كانت وما زالت تستعمر شرقنا "الحر جداً" ، من المحيط الى الخليج .

في يوم الخميس 27/05/2004 وقعت أحداث حي السلّم في جنوب بيروت ، ولمن نسي تلك الاحداث نعود ونذكره بها ، الاتحاد العام لعمال لبنان أعلن عن إضراب ومظاهرات على خلفية ارتفاع اسعار الوقود ، وعدم رفع الاجور وصندوق الضمان والبطالة وغير ذلك من الشعارات العمالية التي تنم عن أزمة عمالية معيشية حقيقية بما في ذلك تجذّر الفقر والفاقة ، في ظل حكومة رفيق الحريري وسياسته الاقتصادية التي كانت السياج الواقي لقوى رأس المال على حساب الفقراء والعمال يومها .

قلنا كانت دعوة الاتحاد العام للعمال الى مظاهرة سلمية احتجاجية في منطقة المتحف والسرايا ترفع فيها شعارات كفاحية يرافقها اضراب عام وشامل ، حكومة الحريري وجهت التهم الفظيعة لقيادة الاتحاد ، لحد تخوينها ، مما أثار الشك في تداعيات احداث المظاهرة والاضراب ، حيث تم توجيه المتظاهرين الى الضاحية الجنوبية لبيروت وبالتحديد الى حي السُلّم ، وهناك أطلقت قوات الامن اللبنانية النار على المتظاهرين مما ادى الى سقوط ستة قتلى وجرح العشرات واعتقال المئات . وقد أصدرت جهات مسؤولة في الضاحية الجنوبية لبيروت بياناً نبهت فيه الى خطر المؤامرة "....ما جرى الخميس الفائت في الضاحية على هذا النحو ، أي بما يتضمنه من اتهامات سياسية مباشرة وغير مباشرة بوجود تنسيق محلى مع الولايات المتحدة او بوجود قوى محلية تعمل لحساب امريكا وهي في مواقع السلطة ..." (صحيفة المستقبل 31/5/2004) . الا أن صحيفة "الأنوار" وبتاريخ 29 ايار 2004 كتبت بوضوح عن الدافع لهذا التحرك العمالي قائلة :" بصرف النظر عما جرى يوم (الخميس الاسود)من ملابسات فإن ذلك لا يجوز أن يحرف الاهتمام عن القضية الاساس ، والقضية الاساس هي أن المواطن يئن . في مطلع 1997 ومنذ ذلك الحين توقف الزمن لدى أهل السلطة ، السابقة منها والحالية (التداخل قائم بينهما) والخطير في الامر أن الحكومة التي عجزت عن زيادة الاجور ، والديون كانت 17 مليار دولار ، كيف لها أن تقوم بهذه الخطوة اليوم والديون قد تضاعفت ؟ تلك هي القضية الاساس ،ديون تتضاعف ، ضرائب تتصاعد ، رواتب تنكمش والحبل على الجرار ...".

نعم الحبل ما زال على الجرار وضائقة العامل اللبناني تزداد في ظل تسارع الاحداث التي تجري على الساحة اللبنانية هذه الايام أيضاً ...فمعارضة اليوم كانت وستكون في سدة الحكم وهذه الديون وهذا الفقر والانكماش المتواصل في الاجور هو نتاج سياستها ، بل ظلمها ، لانها كانت وما زالت تمثل مصالح قوى الرأسمال اللبناني والعولمي التي تنهب خيرات الشعب لجيوبها ، وهي تتصرف كالساحر الذي يشغل عيون المشاهدين في أمر جانبي من أجل الوصول الى حركة سحرية تثير الاعجاب .


هيصة ديمقراطية تحرق الاخضر واليابس


عندما بدأ الاستعداد لانتخابات الاتحاد العام لعمال لبنان ، برزت هنا أيضاً اجواء " الهيصة الديمقراطية " التي تغمر لبنان ، والتي تتم تحت رقابة دولية ، لتؤكد حقيقة مؤلمة ، وهي أن هذا المجتمع ، مثل غيره من المجتمعات العربية ما زال فجاً في ما يدعيه من ديمقراطية ، تابعت بألم شديد التراشق بالتهم عشية انتخابات الاتحاد العمالي ، حيث وصلت الامور الى الحضيض .... لم نجد كلمة واحدة تتحدث عن برنامج كفاحي يحمي عمال لبنان من استمرار الهجوم الرأسمالي المدعوم من القوى الحاكمة في لبنان ، لم يترفع المتصارعون على قيادة الاتحاد على تحسين وضعية العامل اللبناني الفقير ، بل تصارعوا على قضايا أخرى ، لا تمت للواقع الاليم بصلة ... لم نسمع كلمة حق واحدة تقال في وجه السلطان الظالم ...وهو من قاد الحكومة اللبنانية حقبة لا يستهان بها من الزمن ، وترك صندوق الضمان الاجتماعي بلا أموال ، لم يسدد المستحقات الحكومية للصندوق ، جمّد الاجور معظم فترة حكمه ، قدم القطاع العام على طبق من ذهب للرأسمالية اللبنانية والعربية والعالمية ، ومن دفع الثمن ؟ الطبقة العاملة والشرائح الضعيفة في لبنان . ..

نعم غاب كل هذا عن الاجندة اليومية لانتخابات الاتحاد العمالي ، وما كان على هذه الاجندة ، هو تراشق التهم بالتزييف ، والسيطرة ، وعدم شرعية الانتخابات ، حتى في ظل وجود مراقبين من منظمة العمل العربية والاتحاد الدولي العام للعمال العرب ومن وزارة العمل والقضاء ، وهناك من قال هذه المراقبة غير شرعية ؟؟؟ لماذا؟؟ لانها عربية ، ولو كان ممثلون عن منظمة العمل الدولية لكانت الانتخابات سليمة !!.وتحولت الهيصة " الديمقراطية" الى سجال يحمل التهم بالسرقة وغيرها .. بل حدث ولا حرج ..كل قول ..كل تهمة ..كل شتيمة مسموح بها ..لان لبنان يتواجد اليوم في هيصة ديمقراطية تاكل الاخضر واليابس في هذا البلد .


معركة طاحنة ... وخيوط مشبوهة

معركة الانتخابات النقابية بدأت منذ عدة اسابيع في أجواء تميزت بالعنف الكلامي وتوجيه الاتهامات ، التي أضفت اجواء معركة انتخابية عنيفة وطاحنة جداً ، بداية تم ضم ستة اتحادات نقابية للاتحاد ، فقال من قال أن هذه الخطوة هي محاولة للسيطرة على الاتحاد وسرقة الانتخابات ، وتوجهوا الى وزارة العمل التي جمدّت قرار ضم هذه الاتحادات الى ما بعد الانتخابات والتي تم تحديد موعدها ليوم 20 ايار 2005 .
التيار المعارض هو" التحالف النقابي الديمقراطي " ، أكد ممثلوه في مؤتمر صحفي عقدوه عشية الانتخابات "أن الانتخابات المزورة سلفا، والمقررة غدا، هي تحد سافر لقرار القضاء وللارادة العمالية والتي تكرس حالة انقسامية خطرة .." (السفير 19/5/2005)، وبعد أن اكدت وزارة العمل اللبنانية أن الانتخابات ستجري في موعدها المحدد ولا يوجد سبب مقنع لتأجيلها وكذلك فعل القضاء اللبناني ، واصل هذا التحالف معارضته لاجراء الانتخابات ، مشيراً الى ان دستور الاتحاد لا ينص على نواب للرئيس الامر الذي تذكره لائحة الترشيح ، والسبب الثاني لهذه المعارضة والمطالبة بتأجيل الانتخابات هو المطالبة بتغيير نظام الاتحاد وهيكلته من جديد وتقديم تقرير مالي ...وكل ذلك من اجل خدمة الطبقة العاملة اللبنانية طبعاً.

لكن رئيس الاتحاد العمالي غسان غصن نفى هذه التهم في تصريح لصحيفة "المستقبل" يوم الجمعه 20 ايار قائلا:" ان العملية الانتخابية تسير بطريقة قانونية ونظامية بعدما استكملنا كل الاجراءات المطلوبة ، ونحن دعونا لهذه الغاية منظمة العمل الدولية ومنظمة العمل العربية والاتحاد الدولي للعمال العرب لحضور الانتخابات ومراقبتها، حرصا منا على ديمقراطيتها ونزاهتها." واضاف غصن :" القضاء اللبناني سمح بإجراء انتخابات هيئة المكتب، وهو سيرسل خبيرا لتوثيق مجريات العملية الانتخابية ، وليس الاشراف عليها لأن هذا الموضوع من صلاحيات وزارة العمل ." هكذا اذن المعركة طاحنة ، لكن الحقيقة انه تقف في الظل جهات تحرك خيوط مشبوهة في هذه المعركة ، ومن سيدفع ثمن ذلك ؟ الطبقة العاملة طبعاً.

الانتخابات تمت ...رغم محاولة لسرقة بطاقات الاقتراع

" يوم الجمعة 20 أيار اجرى الاتحاد العمالي العام انتخابات هيئة مكتب مجلسه التنفيذي ، جاءت نتائجها طبق الاصل عن نتائج انتخابات سبق ان اجريت في مناخات مختلفة ، لأنها لم تعكس المتغيرات التي شهدها البلد منذ 14 آذار الماضي ..." هكذا كتبت " السفير يوم 23 أيار 2005 بعد اتمام عملية الانتخابات التي عكست نتائجها تثبيت مجدد للقيادة القائمة منذ انتخابات 2001 ، والتي تمت ايضا في ظل صراعات حادة استمرت حوالي سنة كاملة بعد الانتخابات حتى انضم من عارض تلك الانتخابات يومها لقيادة الاتحاد .
لكن صحيفة " المستقبل " وصفت ما حدث بعد انتهاء عملية الاقتراع وتحت اعين الضيوف من منظمة العمل واتحاد العمال العرب ووزارة العمل وغيرهم قائلة :" ... قرصنة لتفشيل الاقتراع .." وتسترسل الصحيفة في وصف ما حدث بعد اقفال صندوق الاقتراع ، حيث قام شخص بسرقة اوراق الاقتراع وفر هارباً ، الا أن الحضور تعرفوا عليه وقدمت شكوى رسمية ضده . هذا العمل أدى الى اعادة العملية الانتخابية من جديد ، كي يقطع الشك باليقين ، وبعد فرز الاصوات فازت لائحة النقابي غسان غصن ، رئيس الاتحاد السابق الذي يواصل رئاسة الاتحاد لدورة جديدة .

بعد انتهاء عملية الاقتراع والفرز عقد غصن مؤتمراً صحفياً اكد فيه انه قدم شكوى رسمية ضد الجاني الذي سرق اوراق الاقتراع وسانده في الموقوف اثنان من التحالف الديمقراطي المعارض ، واضاف غصن :" ان لدينا عمل نقوم به غير الانتخابات ، وهذا العمل يتطلب جهود الجميع وهو يتعلق بالقضايا المطلبية والمعيشية لذوي الدخل المحدود والعمال " .هذه التصريحات لن تكون النهاية لانه ينتظر غصن وغيره من قيادة الاتحاد جرجرة متواصلة الى اروقة المحاكم وطعونات عديدة من قبل التحالف بخصوص قانونية الانتخابات .

على ما يبدو أن قضية الرقابة الدولية والعربية على الانتخابات في العالم العربي أصبحت ظاهرة عادية ، لا تتم انتخابات بدونها ، ونحن لا ندري لماذا يتم ذلك ؟؟ هل هو من منطلق اذلال ذاتي أم انه بامر خارجي ؟؟ ..الحركة النقابية اللبنانية ، هي حركة عريقة ولها تاريخ مشهود له ، لكن ما يمر على هذه الحركة من تفسخ ، وصراعات يجعلنا نقلق على هذه الحركة ومستقبلها ، بل على مستقبل الطبقة العاملة اللبنانية التي تعاني من سياسة الاستغلال الرأسمالي المحلي والعالمي ، نحن على دراية تامة بالدور الذي تلعبه قوى سياسية لبنانية في ساحة الاتحاد العمالي العام ، لكن هذا الوضع يضع تحديات كبيرة امام قيادته المنتخبة ، وفي صلب هذه التحديات مواجهة أي حكومة تنتخب ومطالبتها بوقف هذا الاستغلال الذي يتعرض له عمال لبنان ، توقيع اتفاقيات اجور تتلائم وتكاليف الحياة ، فالاسعار ترتفع ، تكاليف الحياة من مواد غذائية وسكن ومواصلات وطاقة وضرائب ترتفع باستمرار واجور العمال كما هي ، البطالة ، الفقر ، حقوق الضمان والتامين الصحي كلها هموم يجب النضال من أجل رفعها عن كاهل الطبقة العاملة اللبنانية ، وإلا ستسير الامور من سيء الى أسوأ ... ولا يمكن لاحد كبت وقمع الغضب العمالي المحتقن .



#جهاد_عقل (هاشتاغ)       Jhad_Akel#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا عمال العالم إتحدوا -5-المؤتمر الحادي والثلاثين للاتحاد ال ...
- يا عمال العالم اتحدوا -4- النقابيون يتحدون الموت دفاعاً عن ح ...
- هل إنتهت مأساة العمال في فلسطين ؟؟؟
- عمال فلسطين يحيون الاول من أيار
- بمناسبة اليوم العالمي للصحة والسلامة في العمل .2,2مليون عامل ...
- مهمات الطبقة العاملة في ظل العولمة الغير سعيدة - يا عمال الع ...
- يا أمريكا بّرة ..برّة الأرض العربية حُرة-
- يا عمال العالم إتحدوا-2- إنتصار عمال فندق -بلازا- في نيويورك
- يا عمال العالم إتحدوا - حملة عالمية ضد الفقر
- عيون ساهرة
- إنتفاضة الطلاب
- -الرأسمالية الخنزيرية -
- حملة تضامن دولية مع نقابات وعمال نيبال
- من أخبار الحركة النقابية
- لا للأستغلال والعبودية للعمال
- سياسة التصفية والقتل
- وقف نزيف العمال العرب
- حوادث العمل مأساة للعمال وعائلاتهم
- هل ولادة العرب كارثة للحكومة الاسرائيلية؟
- الفاشية على الأبواب...فهل من يستعد لمواجهتها ؟؟؟


المزيد.....




- الحكومة الجزائرية : حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين في الجزائر ...
- تأكيد المواقف الديمقراطية من الممارسة المهنية وعزم على النهو ...
- وزارة المالية العراقية : موعــد صرف رواتب المتقاعدين في العر ...
- “اعرف الآن” وزارة المالية تكشف حقيقة زيادة رواتب المتقاعدين ...
- مركز الفينيق: رفع الحد الأدنى للأجور في الأردن: استثمار في ا ...
- تعرف على موعد صرف رواتب الموظفين شهر ديسمبر 2024 العراق
- تغطية إعلامية: اليوم الأول من النسخة الأولى لأيام السينما ال ...
- النقابة الحرة للفوسفاط: الامتداد الأصيل للحركة النقابية والع ...
- مركز الفينيق: رفع الحد الأدنى للأجور في الأردن: استثمار في ا ...
- وزارة المالية بالجزائر توضح حقيقة زيادة 15% على رواتب المتقا ...


المزيد.....

- الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح ... / ماري سيغارا
- التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت ( ... / روسانا توفارو
- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - جهاد عقل - أين العمال في انتخابات الاتحاد العمالي اللبناني؟