أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد موكرياني - قضايا ساخنة















المزيد.....

قضايا ساخنة


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 4226 - 2013 / 9 / 25 - 14:44
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


أصبحت القضايا الساخنة في منطقتنا عديدة ومتزامنة في آن واحد بينما كانت القضايا الساخنة في القرن الماضي أحادية، وعند حدوث قضية ساخنة تُجمد القضايا الأخرى في انتظار انتهاء القضية الساخنة التي تجذب الأعلام، وكانت أطول قضيتين ساخنتين في النصف الأخير من القرن الماضي من إنتاج صدام حسين، الأولى الحرب العراقية الإيرانية لفترة ثماني سنوات والثانية غزوة الكويت التي استمرت الى اليوم ولم تنتهي.

اما ألان فالقضايا الساخنة فهي كثيرة ونكاد لا نستطيع متابعتها وهي اسرع حدوثا من الابتكارات العلمية، سأختار هنا بعضها اشعر بتأثيرها على حياتنا ومستقبلنا، منها:
1. الثورة السورية ومصيرها بعد إزاحة السفاح بشار الأسد.
2. ثورة الشعب المصري الثالثة بعد إزاحة الأخوان.
3. محاولة حزب النهضة التونسي التعلق بريشة الغريق.
4. عمليات القتل الإرهابي والطائفي في العراق.
5. عمليات إرهابية واغتيالات في اليمن.
6. استيلاء مجموعات مسلحة على النفط الليبي.
7. هجوم الشباب الإسلامي الصومالي على سوق مركزي في كينا.
القاسم المشترك للعمليات أعلاه القتل على الهوية.

أن الائتلاف السوري يرتكبون خطأ المعارضة العراقية في الخضوع للإرادات الحكومات الإقليمية، وان قيادة الائتلاف الوطني السوري السابق والحالي من أسباب إطالة بقاء حكم الجلاد بشار الأسد واستمرار معاناة الشعب السوري للأسباب التالية:
o محاولة الائتلاف الوطني السوري السيطرة على المعارضة السورية بتوافق الرؤى مع حركة أخوان المسلمين الحاكمة في تركيا وبعض القوى الإقليمية.
o رفع الائتلاف الوطني السوري في بداية تأسيسه راية البعث في مؤتمراتهم ليبدلوا الحكم الشمولي البعثي الطائفي بحكم شمولي إخواني بتمويل وادارة اردوغانية، وكنت من الأوائل الذين طالبوا برفع راية الاستقلال ونشرت صورة لراية الاستقلال الأسود والأبيض والأخضر في صفحتي في الفيسبوك بتاريخ 5 سبتمبر/ايلول 2011.
o يدعي الائتلاف الوطني السوري التساوي بين قوميات الشعب السوري ولكنهم ما زالوا يتحدثون عن الجمهورية العربية السورية بدل جمهورية سورية وكأن القوميات الأخرى مواطنون درجة ثانية تنتظر شفقة ورحمة الائتلاف الوطني للحصول على الفتات من مكاسب ثورة الشعب السوري.
o أحاديث قيادات الجيش الحر تنافق النظام الحكم التركي وهي تتجاهل أصوات الشعب التركي ضد أخونة تركيا وتتحدث عن القوميات والطوائف السورية بنفس أدبيات البعث ولكن برداء إخواني وقد قسموا الائتلاف الى ائتلاف لقوى الثورة والمعارضة وكأنما هناك شعبان في سورية الشعب الثوري والشعب المعارض.
o الائتلاف الوطني السوري يرفض الفدرالية لسورية بإيحاء من النظام الحاكم في تركيا ان الدولة الفدرالية هي الحل الأمثل لضمان بقاء كل القوميات والطوائف من ضمنهم العلويين تحت راية سورية الموحدة، وألا سيدخل الحكم الجديد بعد سقوط بشار الأسد في صراع قومي وطائفي قد تستغرق عقود وما العراق الا مثال أوضح من وضوح الشمس في السماء الصافية حول فشل الحكومة المركزية في ادارة العراق ونجاح اقليم كوردستان في إدارة نفسها.
اذا لم يغير الائتلاف الوطني السوري من تبعيتها الى النظام الحالي في تركيا ستكون القيادات الحاكمة بعد السقوط خاضعة لإرادة تركيا كخضوع القيادات العراقية للنظام الحكم الإيراني وتستمر عمليات القتل على الهوية لعقود وتبقى سورية كعهدها السابق المصدرة للسيارات المفخخة والارهاب الى العراق ولبنان.

o مصر: أن مصر تصارع على جبهات عديدة وليس بمقدور المراقب تنبأ بنتائجها، فقد تضاعفت الجرائم الاجتماعية المنظمة لتصبح اكبر دولة في سرقة السيارات في العالم، ففي العام الحالي سرقت 18000 سيارة وفقا لجريدة الوفد الصادرة في 9 يونيو/حزيران 2013 وعليها ممكن أن تقاس المعايير الأخرى. أن إصرار الاخوان المسلمين على تدمير مصر شعبا وحكومة وجيشا لسوء إدارتهم للحكم ومحاولتهم الحكم بالقوة وان كلفت هذه المحاولات محو الأهرامات من على الأرض لتزيد من محنة مصر وان عدم الاستقرار في مصر ستنعكس على المنطقة جميعها.

o تونس: لا تتعظ حركة النهضة التونسية من درس مصر وتحاول البقاء فوق السطح عالقين بريشة الغريق، لا يدركون أن زمان الحكم بالقوة والخداع قد ولى ولن تعود الشعوب المنطقة الى سابق عهدها، فأن الشعب التونسي ذاق طعم ولذة الحرية، وان المرأة التونسية كانت تتمتع بحقوق في عهد بورقيبة اكثر من الكثير من الدول الغربية وسوف لن تسمح الأمهات والزوجات والبنات التوانسة بدوران العجلة الى الوراء، فأن التونسية سوف لن ترَضى الا بالديمقراطية الكاملة والعدالة الاجتماعية. فاما ان تلحق حركة النهضة بأخوان مصر في المعتقلات او في جحور ظلماء او ترضخ لإرادة الشعب التونسي وتقدم مثالا جميلا للأحزاب في المنطقة كي تستمع لصوت شعوبها.

o العراق: أن دوافع القتل مهما اختلفت فهي شريعة الغاب، وان توفر كثرة السلاح في أيادي معظم الشعب العراقي من القوات المسلحة والعشائر والمليشيات يدفع حامله لاستخدامه وان كان بدون سبب وان تجنيد المليشيات وخاصة الأميين منهم في القوات المسلحة العراقية أفقدت القوات المسلحة من حرفيتها وسمعتها. أن ما يجري في العراق فاقت كل المقاييس الإنسانية وستستمر الى وقت طويل وان القتلة الذين تشبعوا برؤية الدماء والكسب السهل والحلم بحور العين سيصبحون كالمدمنين على المخدرات او السرقات لن يتخلوا عن القتل بسهولة وانما يجب أن يخضعوا الى العلاج في مصحات معزولة عن الأصحاء لمنعهم من الاحتكاك بالآمنين من الناس الى ان يعالجوا معالجة كاملة، فان ثقافة القتل أصبحت أرخص ثقافة يمكن أن يتثقف بها الجاهل دون سهر الليالي ومن خلفهم المشركين بالله الذين يحكمون على الأرواح البشرية ويعدون القتلة بالجنة وبالحور العين وهم قابعون في جحور مظلمة وإضافة الى أئمة الكفر والشرك بالله الذي يفتون بما حرم الله وان عملية التمويل الأجنبي لهذه العمليات تلعب دورا بارزا حيث توفر للقتلة شريان الحياة، ولا استبعد مساهمة قوى غربية وإسرائيلية في دعم هذه العمليات فالكل يعلم دعم الأمريكي والإسرائيلي الى إيران بتجهيزها بالقطع الغيار خلال الحرب العراقية الإيرانية لإطالة فترة الحرب وإعلان ليفني وزيرة خارجية إسرائيل السابقة وزعيمة حزب كاديما الإسرائيلي دور إسرائيل في إنشاء حركة حماس وكذلك دور الاستخبارات الباكستانية في إنشاء حركة طالبان.

o الغريب في الوضع العراقي أن الامتحان قريب حيث سيخضع الجميع للصناديق الانتخابات في اقل من ثمانية اشهر ولا مجال للتزوير لأن معظم الشعب العراقي سيكون مراقبا واذا تمت عمليات التزوير فستكون نهاية للنظام الحكم الحالي جملة وتفصيلا، ولكن الساسة العراقيون ما زالوا يعيدون نفس الشعارات القديمة وماضون في الفساد الإداري والمالي دون المحاولة لتصحيح الأوضاع ويكررون نفس السيناريوهات القديمة ويعتمدون على القوات المسلحة والمليشيات وكأن عجلة الزمن واقفة ويمكن للشعب العراقي قبول الجهلة والأميين والمزورين للشهادات الدراسية والعملاء للقوى الإقليمية والدولية أن تحكمهم.

o أن انتخابات اقليم كوردستان أبرزت معادلة جديدة ففقدا الحزبان الرئيسان البارتي والاتحاد تقاسمها للسلطة 50/50 واصبحا عاجزان عن تشكيل حكومة دون دعم أحزاب أخرى بالرغم من منزلة مؤسس الحزب البارتي الزعيم الخالد ملا مصطفى البارزاني في نفوس الكورد والكوردستانيين، فهو الذي انبت بذرة ثمرة الحرية والاستقلال الذاتي التي تتمتع بها الشعوب الكوردستانية في كوردستان العراق، وهنا يمكن تطبيق المقولة الأمريكية عندما يزيحون مسئولا في الحكومة او في شركة خاصة عن موقعه بالقول “YOU HAVE DONE GOOD JOB” اي "لقد أديتَ عملا جيداً" ولكن لا يعني هذا الإطراء بالخدمة المميزة السابقة شفاعة له للاستمرار اذا لم يبقى بنفس المستوى من الابتكار والإبداع.

o اليمن: بلد ملكة سبأ وقال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم "أتاكم أهل اليمن هم ألين قلوبا وارقّ أفئدةً، الإيمان يمان والحكمة يمانية والفقه يمان"، واطلقوا الرومان على اليمن Arabia Flex اي العربية السعيدة واسم ميناء مخا اصبح اسماً للقهوة الجيدة عالميا Mocha Coffee والآن تتحول اليمن الى ملجأ ومنطلق للإرهاب باسم الدين وباسم الإسلام والإسلام برئ من قتلة النفوس التي حرم الله قتلها. وأعيد القول عند توفر السلاح يدفع حامله لاستخدامه ولو للهوا وعند توفر التمويل الخارجي للضعاف النفوس فتتزين الجريمة بأطر وبشعارات مختلفة وتصبح الجريمة مهنة ووسيلة ارتزاق كما كان أصحاب قبعات الخضر المرتزقة الغربيون يناصرون الطغاة في أفريقيا واسيا خلال الحرب الباردة في القرن الماضي.

o أن انغلاق المجتمع الليبي في عهد معمر القذافي وتسلط عائلة القذافي والمقربين منه على مقدرات الدولة وإصابة معمر القذافي بمرض جنون العظمة ترك ليبيا بدون مؤسسات فنشأت جماعات مسلحة واكبرها لا تعي من السياسة والإدارة الا قوة نيرانها وأصبحت مصدرة للإرهاب والسلاح الى المنطقة، لأنهم تعودوا على القتل خلال الثورة على معمر القذافي واصبح القتل مهنة وارتزاق وشعور بالقوة والوجاهة والنتيجة تخلفت الصناعة النفطية الليبية وتصدير النفط وعدم الاستقرار وسيطرة الجماعات المسلحة على المقدرات الشعب الليبي وفرض القوانين بالقوة وكأن سقوط الدكتاتور معمر القذافي انتج دكتاتوريات جهوية عديدة في ليبيا ولكل نظامها وقوانينها واصبحت ليبيا مكان آمن للكل من يتبنى العنف باسم الإسلام. كي تتجاوز ليبيا محنتها تحتاج الى معجزة خارقة للعادة لبسط النظام والقانون في ليبيا.

o هجوم حركة الشباب الإسلامي الصومالي على سوق مركزي في كينا: اي نصر يمكن أن يدعيه الشباب الصومال واية ساحة للوغى كانت ساحة التسويق للعائلات والمدنيين مهما كانت انتماءاتهم او أعراقهم. نتيجة واحدة تنتج من هذا الهجوم وهي تشويه مبادئ الدين الإسلامي لإشباع غرائز القتلة وللحصول على دعم مالي اكبر من الذين يعيشون في الجحور المظلمة للمرتزقة.

o أن القتل والفساد الإداري والمالي والتزوير والكذب والغش والخداع تجمعها عامل واحد وهو فقدان الأخلاق، فإذا فقد المجتمع الأخلاق فلا شئ يردع الضعاف النفوس الذين يبحثون عن الثغرات في المجتمع ليستثمروا تخلفهم الاخلاقي عن المجتمع القويم للتعويض عن التخلف الذهني والأخلاقي عن المجتمع السليم.

o أن قيادات القوى التي تفتي بالقتل وتدفع الشباب الى الاستشهاد يقبعون في جحور مظلمة لا يخرجون الى الضوء خوفا من الشهادة التي يدعون الشباب إليها. فلم يختبأ الرسول محمد صلى الله عليه وسلم في غرف مظلمة تحت الأرض بل كان في مقدمة اتباعه القليلين في مواجهة الجهل والكفر وتجار قريش وحارب في البدر وجُرح في الأحد وكذلك خرج الإمام حسين مع نفر قليل من عائلته وأصحابه ليواجه جيش يزيد بن معاوية ليعيد للإسلام صفوته وللمسلمين أخلاقهم.

o غُررت ببعض الفتيات للذهاب الى سوريا لتوفير المتعة الجنسية للمقاتلين طبقا لفتوى "جهاد النكاح" فتمارس البنت الجنس مع اكثر من مقاتل وتعود عدد منهن حوامل من سوريا، فكيف يمكن تصنيف عملية العهر وإشباع الرغبات الجنسية بجهاد النكاح، واين مكانة المرأة كبنت وكأخت وكزوجة وكأم، فقد سرقوا عذريتها باسم الدين وسرقوا أبوة طفلها بتعدد العلاقات الجنسية مع المقاتلين وجعلوها عالة على أهلها وعلى مجتمعها باسم الدين. فهل يرضى مفتي "جهاد النكاح" أن تذهب ابنته الى سوريا وتعود حامل لطفل لا تعرف من والده.

كلمة أخيرة:
o أن الصناعات العسكرية أصبحت من أعمدة الاقتصاد للدول المصنعة والمصدرة للسلاح وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، أن كساد صناعة السلاح وتوقف الصرف على تطويرها في الولايات المتحدة الأمريكية ستكون اشد وقعة على الاقتصاد الأمريكي والعالمي من إفلاس بنك ليمان برزر في سبتمبر2008.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اوباما المسلم
- متى نتحرر من الاستعمار النظام الإيراني الحالي لنا
- بوتين الرهيب والسفاح بشار
- الطرق السريعة مدفوعة اجر والأمن الوطني
- نحن ومصر
- لا أظنك فخورا بجنسيتك اليوم
- هنيئا لإسرائيل، قضى الربيع العربي على الجيوش العربية وسيتولى ...
- المساعدات الدولية للدول العربية
- برواز حسين ومحمد عساف وعرب آيدول
- الكهرباء والنمو الاقتصادي والسياسة
- الفساد السياسي والفساد المالي والعنف الاجتماعي
- السياسة والسياسيون
- إفلاس المالكي
- مهزلة الحكم والمعارضة في العراق
- الفوضى السياسية في المنطقة
- عقد مضى على التيه فهل لنا أمل في العقد القادم
- اسبوع عربي ساخن جدا وتاريخي
- أخوان مصر قبروا الإسلام السياسي المعتدل
- مجلس الأمن، مجلس استعماري لابد من إلغائه
- الفساد الإداري وكيفية محاربتها


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد موكرياني - قضايا ساخنة