أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - توما حميد - الليبرالية على طريقة المعارضة البرجوازية العراقية















المزيد.....



الليبرالية على طريقة المعارضة البرجوازية العراقية


توما حميد
كاتب وناشط سياسي


الحوار المتمدن-العدد: 301 - 2002 / 11 / 8 - 01:47
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


ردا على كارزان خانقيني

 

 

لقد نشر السيد كارزان مقالة في موقع البرلمان العراقي بعنوان " الحزب الشيوعي العمالي بين الهلامية و الفكر المتطرف" لم ارى فيها رأيا او فكرة جدية و جديرة بالمناقشة بل هي عبارة عن محاولة غير موفقة للنيل من الحزب الشيوعي العمالي وتحريف الحقائق  ورغم دلك فقد قررت الرد  عليها لتوضيح ما فيها من ادعاءات ليس لها ادنى علاقة بالحقيقة. يتبين من المقالة اضافة الى سطحيتها بان الكاتب قد اتخد موقفا مسبقا من الحزب الشيوعي العمالي و ينطلق من هدا الموقف و ليس اعتمادا على الحقائق المعروفة للجميع لخلق صورة غير صحيحة عنه كما يكشف الكاتب مما كتبه هنا بانه ليس لديه اي اطلاع على سياسات حزبنا و مواقفه و اهدافه,  ولكن الجهل بالحقائق لا يعطي الكاتب اي امتياز في النقاش السياسي والاهم انه  لايعطيه الحق في اطلاق مثل هذه الاحكام و الانتقادات ضد اية

جهة سياسية. ان  افتقار الكاتب الى ابسط المعلومات عن هدا الحزب جعلت كل احكامه عامة و غير دقيقة او مدعومة بدلائل . فرغم ان اهم ما في هده المقالة هي مجموعة تهم , كالانتهازية و التطرف , الا ان الكاتب لم يكلف نفسه بتوضيح هده العبارات او تقديم دليل واحد  عندما الصقها بنا.

يكتب السيد كارزان " فقد برزت هنا و هناك مجاميع لا تتعدى اصابع اليد بافكار انتهازية لاتستقر لها قرار على خط واضح, و لا تتخد مبدأ انسانيا تستطيع فيها خدمة طبقة من طبقات المجتمع في بقعة من العالم" اولا , يعرف الكاتب جيدا بان الحزب الشيوعي العمالي ليس بمجاميع لاتتعدى اصابع اليد, فالحزب الذي يتصدى للجلبيين في كندا وازلام النظام البعثي في السويد و النرويج و بريطانيا و يشترك و بقوة في كل المظاهرات التي تقام ضد الحرب في معظم الدول الغربية وغيرها من النضالات اليومية لايمكن ان يكون مجموعة لاتتعدى اصابع اليد. ولكن الاهم من هذا, ماذا يريد الكاتب من هذا الادعاء اليست هذه  محاولة غير سياسية  للتقليل من شأن الحزب الشيوعي العمالي, فحقانية جهة سياسية لاتعتمد على عدد افرادها, كما ان ادعائه هذا ينطبق على احزاب المعارضة البروجوازية العراقية التي يدافع عنها السيد كارزان ففيها احزاب مكونة من عدة أفراد اتفقت على فتح دكان سياسي تعتاش من خيره .  كما ان اتهامنا بالانتهازية يبين كيف ان هدف الكاتب قبل كل شيئ هو تشويه صورة هذا الحزب حتى اذا تطلب ذلك اطلاق اكثر الادعاءات كذبا. الكل يعرف جيدا المواقف المبدئية للحزب الشيوعي العمالي فعلى الساحة العراقية مثلا و قفنا منذ اليوم الاول ضد حرب الخليج في عام 1991 و ضد الحصار الاقتصادي و النظام البعثي و الاسلام السياسي  ودفاعا عن حقوق كل الشرائح المحرومة في المجتمع كالعمال و النساء و الاطفال و دعونا الى اجراء استفتاء حر في كردستان العراق و الان نقف يقوة ضد محاولات امريكا و عملائها في المعارضة البرجوازية التي يدافع عنها الكاتب بفرض حرب اخرى على جماهير العراق و غيرها من السياسات التي  بقت كلها  ثابتة وواضحة للجميع. و قد دافع الحزب الشيوعي العمالي عن هذه السياسات بصلابة وقوة  دون ان تتغير قيد شعرة منذ اليوم الاول و  لحد الان  رغم انه كان على الدوام  القوة السياسية الوحيدة في المنطقة التي كانت تسبح ضد التيار الذي ركبه الكاتب و معه كل المعارضة العراقية. فاين الانتهازية في هذا؟ اليست الانتهازية فيما تقوم به المعارضة البرجوازية العراقية التي تستند كل سياساتها على العمالة لامريكا لا لشئ بل لكونها قوية و هي مستعدة لتغيير سياساتها يوميا و بالتوافق مع التكتيكات التي تتبناها ال   CI A  . وهذه كلها ليست ادعاءات بل بأمكان السيد كارزان و الجميع الاطلاع على ادبيات و بيانات كل الجهات خلال العقد المنصرم ليتأكد من هذا الموضوع. نحن وقفنا ضد كل التيارات الرجعية مهما بلغت قوتها بما فيها امريكا و النظام البعثي و الحركات الاسلامية الارهابية. ومن الواضح جدا اية طبقة يدافع عنها الحزب الشيوعي العمالي العراقي و لايمكن للكاتب ان يطمر هذه الحقيقة بمجرد التشكيك بها ولكن من الواضح ايضا ان الطبقة التي ندافع عنها هي غير الطبقة التي يدافع عنها الكاتب.

 يقول كارزان ان الفكر الشيوعي المتشدد قد عفى عنه الزمن و لم يبقى الا عند انصار الايراني" منصور حكمت" الدي لم يبقى في جعبته جديدا غير الافكار البالية من التطرف الذي يكشف عنده و مؤيديه الانتهازية و...."

  يعرف كارزان المفكر الماركسي , منصور حكمت بالايراني و باسلوب الغرض منه ليس التعريف به وهو بذلك يكشف عما براسه من فكر شوفيني فاشي فالذي لاينتمي الى القومية التي ينتمي لها الكاتب هو جدير بالتحقير وهو بذلك يكشف عن  الجهة السياسية المقيتة التي  يعود اليها. فمنصور حكمت هو مفكر ماركسي تخص كتاباته كل البشرية كما تخص المجتمع في ايران فلماذا يلجأ  الى هذا النوع من  التعريف.

ثم  ياتي كارزان ليتهمنا بالتطرف, ان كانت هذه الكلمة التي تستخدمها البرجوازية و ابواقها لكبح وتجريم الحركات الراديكالية و الجماهيرية وفصل الحركات الرجعية الموالية للغرب عن تلك المعادية له,تحتاج الى الكثير من التوضيح و الشرح الا انني اوكد للسيد كارزان باننا متطرفون جدا عندما يتعلق الامر بالوقوف ضد الحصار الاقتصادي و الحرب الامريكية ضد جماهير العراق و الوقوف ضد كل القوى التي تطبل للحرب و ضد السياسات الرجعية و الوحشية للنظام البعثي وفي الدفاع عن اللاجئين و حقوق المرأة و الاطفال..... ونحن نفتخر بذلك. فأذا كان من

 حق امريكا ان تكون متطرفة في القتل و التجويع و فرض الحرمان واهانة البشرية و اذا كان من حق قيادتك في المعارضة البرجوازية العراقية التطرف في التهليل و التطبيل لهذه الجرائم و كان من حق النظام البعثي التطرف في القتل و التعذيب و السجن و الترحيل وسلب الحريات ومن حق الاسلام الساسي التطرف في القمع و القتل العشوائي و الاغتصاب وغيرها من السياسات القذرة  فمن حقنا التطرف في التصدي لهذه السياسات.

نحن متطرفون لاننا نقف ضد هذه الجهات و نحن لاننكر هذا التطرف بل نفتخر به.

ثم ياتي كارزان ليقول" لقد ارتكبت هذه الفئة من الاخطاء لم يقو عليه اكبر الحزاب الانتهازية المتطرفة في العالم" مرة اخرى لايكلف الكاتب نفسه بالاشارة الى هذه الاخطاء و بذلك يكتفي بادعاءات كاذبة القصد منها خلق صورة مشوهة عن الحزب للذين لايعرفونه.  ماهي اخطائنا؟ هل هي الوقوف ضد حرب اخرى ضد جماهير العراق؟ هل هي الوقوف ضد النظام المقيت في بغداد و فضح عملائه الذين يودون تحسين صورته في الخارج؟ ام هي الدعوى الى اجراء استفتاء حر في كردستان او الوقوف ضد الحصار الاقتصادي؟.....؟......؟ فهذه هي سياسات حزبنا منذ تاسيسه. انا متاكد ان هذه سياسات خاطئة بالنسبة لكم و لكن العمالة لاكثر القوى ظلما ورجعية  في العالم و التهليل لالحاق كارثة اخرى بالحماهير في العراق وتمديد عمر الحصار والقصف شبه اليومي هي سياسات صائبة!

يقول " ان السياسة الدولية في العهد الجديد ورغم السيطرة الامبريالية تحتاج اليوم الى اكثر من مما مضى الى افكار اصلاحية ذات منطلق انساني تخدم قضايا الشعوب المبتلية......اذا كان من حق الكاتب بأن يأمن باصلاح هذا النظام الدموي المقلوب  والمستند على القتل و التجويع و الحرمان و العنف والفقر و الاستغلال فيجب ان لايعطي لنفسه الحق في مصادرة حقنا في رفض هذه الفكرة وان نأمن بان تحقيق الاشتراكية هي السبيل الوحيد لحل المشاكل التي تواجه المجتمع البشري. فلم نجد يوما قدمت الافكار الاصلاحية الانتهازية حلا جذريا لمشكلة و هذا صحيح بالنسبة للقوى التقدمية او المغرقة في الرجعية و خاصة في ظل السيطرة الامبريالية!

وهنا اود ان افاجئ السيد كارزان باننا على العكس منه لانؤمن بان تجربة الاتحاد السوفيتي او التجربة الصينية كانت تجارب اشتراكية بل مثلت راسمالية الدولة وهو نمط من الاقتصاد اكثر تخلفا من أقتصاد السوق لذا انهارت هذه التجارب امام الغرب.

 كما يدعي الكاتب في مقطع اخر بان الشوعيين العماليون هم ممن لم تستوعبهم الاحزاب السياسية لا على الساحة العراقية و لا على الساحة الايرانية و بذلك يؤكد كرزان مرة اخرى جهله بحركة الشيوعية العمالية فمن يعرف كيف

  تشكل الحزب الشيوعي العمالي الايراني و من ثم الحزب الشيوعي العمالي العراقي لايطلق هذه الادعاءات. ومن جهة اخرى في احزاب البرجوازية العراقية من جلادين ومجرمين من امثال الجلبي ووفيق والخزرجي والحسين بن علي و غيرهم مما يجعل الحديث عن انتماء شيوعي عمالي الى هذه الاحزاب نكتة سخيفة.

ثم يقول السيد كارزان " لم تستوعبهم حتى اقل الاحزاب شأناً مما ادى بهم الى الانخراط في بقايا حزب تودة........" ما علاقة الشيوعية العمالية بحزب تودة؟ ياسيد كارزان يوجد علاقة واحدة وهي ان الشيوعية العمالية تستند من ضمن الامور الاخرى على نقد جدي للاحزاب اليسارية مثل حزب تودة. ويضيف قائلا "بدا هؤلاء "و يقصد  اعضاء الشيوعية العمالية " باستخدام العنف ضد كل القوى الخيرة في الساحة الايرانية منها و العراقية و بدأوا بهجوم لا انساني شرس اعلامياضد كل من يتجرأ و ينتقدهم". اي عنف يتحدث عنه السيد كارزان؟ اولا كيف يكون بامكان جماعة لاتتعدى اصابع اليد ان ترعبكم بالعنف و ان تشن هجوما لا انساني شرس و هي غير قادرة كما يقول لاحقا من ايصال صوتها الى الوسائل الاعلامية. مثل هكذا اكاذيب تحتاج الى تصقيل اكثر و الا تنتهي في تناقضات كالتي وقع فيها صاحبنا. ارعاب المخالف ليس اسلوبنا  في النضال السياسي بل اسلوب الاحزاب البرجوازية التي يدافع عنها  الكاتب. هل نسيت الجريمة البشعة التي قام بها الاتحاد الوطني الكردستاني بقتل خمسة من رفاقنا في شوارع السليمانية؟ هل نسيت اغتيال شابور عبد القادر و قابيل عادل, القائدين البارزين في الحزب الشيوعي العمالي العراقي على يد  الحركات الاسلامية الارهابية؟ هذه هي اساليب الحركات البرجوازية التي لاتتحمل النقد وما حدث في تورنتو خير دليل على ذلك. هذه الحركات عندما تعجز عن مواجهة خصومها سياسيا  تلجأ الى القمع و سلب حرية التعبير و حتى التصفية الجسدية و حروب الاتحاد الوطني و الديمقراطي الكردستاني كانت كلها على هذا الاساس.

ويضيف السيد كارزان " وابسط مثال على الحالة المرثية التي وصلوا اليها " اي الشيوعيون العماليون"

 الشغب الذي احدثوه اثناء ندوة السيد الجلبي........" يعلم كارزان و معه رفاقه في المعارضة العراقية ما حدث في ندوة الجلبي و ما حجم الفضيحة التي حدثت  لهم حيث انكشف و بسرعة عدم صدق ادعائاتهم بصدد الديمقراطية و حقوق الانسان, وهذا هو سر غيضكم و حقدكم على الحزب الشيوعي العمالي العراقي.

ويقول " و ايضا تهجمهم على المذاهب الاسلامية, و بالاخص الشيعة منها, على الرغم من ان هؤلاء الحكمتيون لا ينتمون حتى الى الديانة البوذية ان صح التعبير" و مرة اخرى يعبر الكاتب عن شوفينية واضحة ففي فكر الكاتب المنتمي الى البوذية جدير بالازدراء و هو اقل من المنتمي للاسلام. اننا لانتهجم على الانسان المؤمن بالاسلام و لكن نعتبر من حقنا نقد اي عقيدة او منظومة فكرية بما فيها الدين و الدين الاسلامي. نحن ضد الدين كأيدولوجية بيد الطبقة الحاكمة لقمع و تحميق الطيقة العاملة و المحرومين في المجتمع. هذا ليس سرا فنحن اكدنا هذا الموقف من الدين مررارا خاصة عندما يتعلق الامر بالاسلام الذي يعتبر ايدولوجية حركة سياسية تتخذ من القتل و الاغتصاب و التدمير و ارعاب الجماهير وسيلة لتحقيق اهدافها.

اما عن تدخلنا في الشأن العراقي او الكردي فلا اعتقد ان احدا قد نصب السيد كارزان و من يمثلهم مسؤولا عن الشأن العراقي او الكردي ووصفنا كمتدخلين خارجيين هو تعبير عن فكره الشوفيني. نحن نعتبر انفسنا مسؤولون عن هذه المجتمعات و نمثل طبقة معينة و الكاتب و الاحزاب التي يدافع عنها يمثلون الطبقة الاخرى.

.ويختتم الكاتب بالقول " ان المأساة التي تحدث في العراق تتطلب من القوى العراقية الشريفة ان تضرب بيد من الحديد كل من يحاول المساس بالوضع العراقي......." لم يتحمل السيد كارزان كثيرا قبل ان يكشف عن  طبيعته

 عندما استخدم نفس التعابير التي طالما استخدمها صدام حسين لتبرير الاعدامات و القتل و الترحيل القسري و السجن وغيرها من الممارسات الوحشية ضد معارضيه و السكان الابرياء. ففي الختام كشف كاتبنا الذي يحاول ان يدعي الليبرالية ومعاداة العنف و التطرف عن طبيعته الحقيقية. كما اوضح طبيعة البديل الذي يمثلونه للجماهير في العراق. ويتسائل كارزان في النهاية, من هؤلاء,ماذا يريدون؟ ومن يخدمون؟ يكفيك قراءة بضعة  من بيانات الحزب لتعرف من نحن و من نخدم الا اذا كنت  قد قررت مسبقا عدم معرفة الحقيقة و تشويهها.

 

 

د.توما حميد

الحزب الشيوعي العمالي العراقي/ أستراليا



#توما_حميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك ...
- مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
- بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن ...
- ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
- بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
- لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
- المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة ...
- بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
- مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن ...
- إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - توما حميد - الليبرالية على طريقة المعارضة البرجوازية العراقية