أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبُل 102














المزيد.....

جرايد گبُل 102


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4223 - 2013 / 9 / 22 - 16:54
المحور: الصحافة والاعلام
    


يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ O mankind If you are in the doubt the Resurrection اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ God will resurrect those who are in the graves (سورةَ الْحَجِّ 5- 7) يَوْمِ الْبَعْثِ فَهَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ The Day of Resurrection, So this is the Day of Resurrection (سورةَ الرّومِ 56)..

على مدى نصف قرن (ربيع 1963 خريف 2013م) اغتال الظلاميون الماضويون شعلة تموز القاسم المشترك الأعظم شهيد محراب العراق وعزيزه ابن الشعب البَر السيد الأعلى عبدالكريم قاسم «تقدست نفسه الزكية»، صاحب قانون الأحوال الشخصية رقم 188، لعام 1959م الذي ساوى بين الرجل والمرأة في الإرث، وشهادتها في المحاكم، ووضع شروطاً وضوابط على تعدد الزوجات، وحق الزوجة المطلَّقة في حضانة أطفالها..الخ. وارث المجلس الأعلى! حفيد الراحل «محسن الحكيم» دعا لاغتيال المساءلة والعدالة بحق المستفيدين مِنَ الأميركان ومِن فتوى جدَّه في بغي الإنقلابات {8 شباط الأسود 1963م} ولاغتيال حقيقة شهادة الزعيم الوطني {في أيلول الجاري 2013م} الأخلد مِن ذوات «متلازمة Syndrome» الظلامية والماضوية الشاذة عن سنة الحياة!..

أبُ الفقراء «عبدالكريم قاسم» يجمعهم بقلبه ويؤسس لهم مدينة «الثورة» مِن بغداد ليسميها صدام باسمه وتسميها الحكومة باسم الصدر ويفجرها الإرهاب أمس:
http://www.youtube.com/watch?v=cTnGMf03S0Q&feature=youtu.be

إنها عملية اغتيال مع سبق الإعتداد بالإثم وليست احتشاد التيار الديمقراطي قرب تمثال السياب عند شط العرب في محافظة البصرة الحبيبة احتجاجاً على العنف الطائفي أو ممارسة عملية انتخابات حضارية تخللتها مشادات كلامية بين الطرفين مِن مؤيدي الحزب الديمقراطي الكردي الذي يتزعمه رئيس الإقليم والاتحاد الوطني الكردي الذي يترأسه رئيس الجمهورية جلال طالباني الغائب خلال احتفالية أقاموها في محافظة أربيل الحبيبة عند قلعتها زعموا فيها فوز كل حزب على الآخر ما تطور الأمر إلى وقوع اشتباكات بالأيدي أمس 21 أيلول الجاري.

اليوم الأحد 22 أيلول 2013م حضر الرئيس الإيراني حسن روحاني، وكبار القادة العسكريين في بلاده، العرض العسكري السنوي للقوات المسلحة بضواحي طهران بمناسبة "أسبوع الدفاع المقدس"، ذكرى انطلاق الحرب العراقية– الايرانية عام 1980م. وحدات المشاة والقوات المدولبة والمجنزرة والمجوقلة (المحمولة جواً) للحرس الثوري شاركت في العرض الذي استعرضت فيه الوحدات العسكرية الايرانية آخر قدراتها الدفاعية.
وعرضت للمرة الأولى 30 صاروخاً بالستياً اثني عشر صاروخاً مِن نوع "سِجِّيلُ" وثمانية عشر صاروخاً مِن نوع "قَدْرِ" تستخدم الوقود الصلب يصل مداها إلى ألفي كيلومتر قادرة على بلوغ القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة وإسرائيل.

هَذَا يَوْمُ الْبَعْثِ 7 نيسان 1991م صدام يعلن في خطاب أذاعه مذيع نيابة عنه أنه لن يتراجع! عن التحوَّل إلى الديمقراطية وإن العراق اجتاز خطورة مؤامرة التقسيم!..

وقبل 24 ساعة مِن خطاب صدام هذا بمناسبة ذكرى مولد حزبه الْبَعْثِ الشؤم في الشام وذكرى مولده المسخ المتزامِن المزعوم؛ اقترح رئيس الحكومة البريطانية آنذاك John Major في مؤتمر أقطار أوربا (عاصمة الإتحاد الأوربي الوليد تواً، العاصمة البلجيكية Bruxelles) المنعقد في Luxembourg باستحداث منطقة للأكراد شمالي العراق برعاية الأمم المتحدة، وأن تنفيذ ذلك يجب أن يتم بشتى السبل إن لم يوافق صدام على
إقامة هذه المنطقة.

قبل 24 ساعة أيضا، المجلس الوطني العراقي يقر اليوم: إطلاق الحريات السياسية والمشاركة الشعبية في العراق والتعددية الحزبية! وحرية الصحافة والعبادة «متلازمة Syndrome»!. وإعادة إعمار العراق!، إلا
أن ذلك لم يحدث حتى الآن في عهد الحزب القائد للدولة؛ الدعوة الإسلامية!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرايد گبُل 101
- جرايد گبُل 100
- جرايد گبُل 99
- جرايد گبُل 98
- جرايد گبُل 97
- جرايد گبُل 96
- جرايد گبُل 95
- جرايد گبُل 94
- جرايد گبُل 93
- جرايد گبُل 92
- جرايد گبُل 91
- جرايد گبُل 90
- جرايد گبُل 89
- جرايد گبُل 88
- جرايد گبُل 87
- جرايد گبُل 86
- جرايد گبُل 85
- جرايد گبُل 84
- جرايد گبُل 83
- جرايد گبُل 82


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبُل 102