أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - بعض بنود -لائحة الشرف- للدمقراطية الاميركية المزعومة!















المزيد.....

بعض بنود -لائحة الشرف- للدمقراطية الاميركية المزعومة!


جورج حداد

الحوار المتمدن-العدد: 4223 - 2013 / 9 / 22 - 13:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بعد كشف البيروقراطية "السوفياتية" النيوستالينية عن وجهها البشع كعميل قديم (منذ ايام الخائن الاكبر ستالين) للامبريالية والصهيونية، وإسقاط المنظومة السوفياتية والاتحاد السوفياتي السابق من الداخل، كشفت القيادات الشيوعية العربية، التي كانت تابعة ذيلية للقيادة "السوفياتية"، عن وجهها ايضا بوصفها لا اكثر من مرتزقة تبحث عمن يستخدمها، وقد وجدت في الاجهزة المخابراتية والبروباغندية الاميركية ضالتها المنشودة، التي عوضت لها الشعور باليتم حيال فقدان "رب العمل" "السوفياتي" السابق. وصار عندنا "موضة" رؤية الشيوعيين واليساريين السابقين، الستالينيين والنيوستالينيين (الخروشوفيين والغورباتشوفيين)، الذين يحملون الاعلام الاميركية وينادون بـ"الدمقراطية!" الاميركية، و"يناضلون" ضد الدكاتوريات العربية، الدكتاتورية السورية مثالا، جنبا الى جنب تنظيمات "دمقراطية" جدا مثل: "جبهة النصرة" و"دولة العراق والشام" وما اشبه من حثالة إفرازات مرحلة الانحطاط العثمانية التي لم يتقيأها المجتمع العربي بعد ولا تزال تبث سمومها في احشائه.
والى هؤلاء الشيوعيين واليساريين الساقطين نقدم "لائحة الشرف" التالية، التي تضم بعض انجازات "الدمقراطية!" الامبريالية الاميركية التي يتجندون الان في خدمتها وينعمون بدولاراتها ودنانيرها:


1 ـ ان السياسة الخارجية لكل طبقة حاكمة في كل دولة هي انعكاس لواقعها الخاص، الذي ينتج السياستين الداخلية والخارجية للدولة. واميركا ـ مثل افريقيا الجنوبية (البيضاء) السابقة، واسرائيل الصهيونية الحالية ـ تأسست على اغتصاب الارض من الهنود الحمر، وعلى استعباد زنوج افريقيا. وقبل مئات السنين من الهولوكست الهتلري ضد اليهود العزل، قامت الطبقة الانغلو ـ ساكسونية الحاكمة في اميركا بأفظع مجزرتين في تاريخ البشرية:
آ ـ ابادة اكثر من 100 مليون من الهنود الحمر سكان البلاد الاصليين، وطرد الباقين.
ب ـ "شراء" عشرات ملايين "العبيد" الافارقة الذين كان يتم اُصطيادهم كالحيوانات (في بعض الاحصاءات تم اصطياد 90 مليونا، وفي احصاءات اخرى 60 مليونا) وصل منهم احياء الى اميركا 10 ملايين. اي انه جرى قتل والتسبب في موت ما بين 50 و80 مليون زنجي، واستعباد الاخرين. وحينما كان يموت احد هؤلاء البؤساء في السفن التي كانت تشحنهم الى "العالم الجديد"، كانت جثته تلقى في البحر كما تلقى أية نفاية، بدون أية مراسم، وبدون أدنى احترام للكائن البشري.
هذا هو الاساس الاغتصابي ـ الاستعبادي الاصلي الذي قامت عليه اميركا. وهي اليوم تريد لا اقل من اغتصاب واستعباد بقية اجزاء العالم، طبعا بطريقة "حضارية حديثة!" و"دمقراطية!"، وبمساعدة اليساريين الساقطين والشيوعيين الستالينيين والنيوستالينيين.
2 ـ ترفض اميركا توقيع اتفاقية "كيوتو" حول البيئة والمناخ، علما انها تتسبب في الضرر الاكبر الناتج عن الاحتباس الحراري الخ. وفي الوقت الذي كان "مؤتمر الارض" منعقدا في البرازيل، قام الرئيس الاميركي السابق بوش بزيارة شركة لقطع الاشجار في اميركا متحديا العالم كله، وقال ان هذه الشركة تؤمن فرص عمل لمائة الف اميركي، ولن نؤيد اي تدبير يحد من فرص العمل للاميركيين. اي ان اميركا لا تمانع في تدمير وحرق العالم "الاخر" من اجل مصالحها الضيقة.
3 ـ هناك شكوك قوية بأن الذي أطلق مرض الايدز وغيره من الامراض الوبائية هو المختبرات العسكرية الاميركية، بهدف إنقاص عدد الفقراء، خاصة في افريقيا "السوداء". واذا كانت هذه الشكوك غير مؤكدة بالشهادات المباشرة، فمن المؤكد ان الاحتكارات الطبية الاميركية تحارب بشدة تخفيض الاسعار الجنونية لادوية مكافحة الايدز وغيره.
4 ـ تمتنع اميركا عن التوقيع على الاتفاقية الدولية ضد الالغام المضادة للافراد. وهناك شبهات كبيرة حول دور المخابرات الاميركية والموساد الاسرائيلية في قتل اللايدي دايانا البريطانية لسببين: الاول رغبتها في الزواج من عربي ـ مصري، والثاني حملتها العالمية ضد الالغام المضادة للافراد مما ازعج ارباب الصناعة الحربية وتجار الحروب الاميركيين.
5 ـ ترفض اميركا توقيع الاتفاقية الدولية لمحاكمة مجرمي الحرب، حتى لا تنطبق على "مواطنيها"، مما يؤكد ان المبدأ الاساسي للسياسة الخارجية الاميركية يقوم على جرائم الحرب.
6 ـ بعد فشل هجوم "خليج الخنازير" الذي نفذه اعداء الثورة الكوبيون والذي نظمته وادارته المخابرات الاميركية في 1961 ضد الثورة الكوبية الفتية، وضعت الدوائر الاستخبارية والعسكرية الاميركية سيناريو مسرحيا لتدبير "اعتداءات كوبية" مزعومة ضد طائرات وسفن مدنية اميركية، يسقط فيها قتلى وضحايا مدنيون اميركيون، كي يكون ذلك حجة من اجل تبرير شن هجوم عسكري اميركي واسع ضد كوبا واحتلالها. وكان من المقرر ان يتم تنفيذ هذا المخطط الاجرامي المسرحي بالتعاون مع حثالات الكوبيين الهاربين من وجه الثورة الكوبية والمتعاونين مع المخابرات الاميركية. وقد رفض الرئيس الاميركي حينذاك جون كينيدي التوقيع على هذا المخطط واجازة تنفيذه، خوفا من الانفضاح. وكان رفضه التوقيع على هذا المخطط احد اسباب اغتياله او التعجيل في اغتياله.
7 ـ حتى الان لا تذيع اميركا اي شيء عن التحقيقات في مجزرة 11 ايلول 2001، مما يعزز الاعتقاد يوما عن يوم بأن هذه المجزرة هي مفتعلة، على طريقة السيناريو الذي رفضه كينيدي، وذلك لتبرير سياستها العدوانية ضد البلاد العربية والاسلامية للتحكم بموارد الطاقة والممرات التجارية، من اجل التحكم باوروبا وقطع الطريق على تقوية الاتحاد الاوروبي. وقد تعاونت المخابرات الاميركية مع تنظيم "القاعدة" المشبوه لوضع عدد من الشبان العرب المغرر بهم كأكباش محرقة في الطائرات الموجهة بالتسيير الذاتي الاوتوماتيكي، لاجل الايحاء بأن الذي قام بعملية 11 ايلول 2001 هم عرب ـ مسلمون.
8 ـ بعد تعاونه الطويل مع المخابرات الاميركية، تمت تصفية الشيخ اسامة بن لادن واخفاء جثته تماما، وعدم عرضه حيا او ميتا، وعدم عرض مقتنياته المصادرة، امام اية هيئة قضائية او محكمة عسكرية او مدنية، اميركية او غير اميركية، لاجل المساعدة في إماطة اللثام عن الجرائم التي ارتكبها، وهو ما تقتضيه ابسط قواعد الممارسة الجنائية والقضائية. وقد تم إخراس وإخفاء بن لادن بهذه الصورة لانه "يعرف اكثر مما ينبغي".
9 ـ ان محمد علي اقجا وشريكه شيليك هما من عناصر المخابرات التركية وثيقة الصلة بالمخابرات الاميركية، والاخيرة هي التي دبرت محاولة اغتيال البابا لتضرب عصفورين بحجر:
أ ـ تقليص نفوذ الفاتيكان الذي بدأ ينتهج نهجا سلميا ومعتدلا، لا ترضى عنه اميركا، وزرع الشقاق بينه وبين الشعوب الاسلامية.
ب ـ تلطيخ سمعة بلغاريا ومن ورائها الاتحاد السوفياتي السابق.
10 ـ قتلت المخابرات الاميركية الزعيمين الزنجيين التحرريين مارتن لوثر كينغ ومالكولم اكس، وهي تقف بقوة ضد اي تقارب حقيقي واسع بين زنوج اميركا وموطنهم الاصلي افريقيا، مستعينة ببعض الموظفين "الملونين" الذين لا وزن فعلي لهم، والذين تستخدمهم كـ"ديكور" وكومبارس مسرحي، مثل باراك اوباما وغونداليزا رايس.
11 ـ دعمت اميركا ولا تزال الاحتلال التركي لشمال قبرص، الذي ادى الى طرد مئات الاف اليونانيين من منازلهم، وهي مع تركيا فقط تقفان عائقا امام توحيد الجزيرة بدون تركيز النفوذ التركي ـ الاميركي فيها.
12 ـ بعد فشل العدوان الثلاثي ( الانكليزي ـ الفرنسي ـ الاسرائيلي) على مصر، في 1956، وتدهور النفوذ الاستعماري القديم في الشرق العربي، طرح الرئيس ايزنهاور نظرية "ملء الفراغ" لاحلال النفوذ الاميركي محل النفوذ الانكليزي ـ الفرنسي السابق.
13 ـ منذ ذلك الحين اصبحت اميركا هي الراعي الاول للعدوان والاحتلال الاسرئيلي. واميركا هي مصدر السلاح الاول لاسرائيل وتقدم لها مساعدات سنوية لا تقل عن ستة مليارات دولار. وفي عهد الرئيس الاميركي بوش تم رفع المساعدة الى عشرة مليارات دولار بناء لطلب ارييل شارون.
14 ـ كل القرارات الصادرة عن الامم المتحدة، منذ اكثر من خمسين سنة الى اليوم، لمنح حقوق الشعب الفلسطيني واقامة دولة فلسطينية مستقلة، وترتيب الوضع الخاص لمدينة القدس، ذات الاهمية الخاصة للاديان الثلاثة، تعارضها فقط اميركا واسرائيل، بالاضافة الى بعض الاصوات احيانا لمراضاة اميركا.
15 ـ تحاول البروباغندا "الدمقر اطية" الاميركية، بمساعدة اليساريين والشيوعيين الساقطين والمزيفين، ان تصور العداء الاميركي للعراق بأنه نتج كرد فعل على دكتاتورية صدام حسين. ولكن الواقع التاريخي يقول ان العداء الاميركي للعراق يعود الى 1958، حينما قامت الثورة الشعبية العراقية ضد الملكية المرتبطة بالغرب، واعلنت الجمهورية، وطلب من القوات البريطانية المحتلة مغادرة العراق. فقامت اميركا حينذاك بإنزال قواتها العسكرية في لبنان، وبريطانيا في الاردن، للوقوف بوجه استكمال تحرر الشعب العراقي، ولضمان استمرار السيطرة الغربية على مصادر الطاقة العربية وممراتها الدولية.
16 ـ ان 80 بالمائة من القوات الفرنسية الحرة (الديغولية) التي حاربت قوات النازية والفاشية الالمانية والايطالية، في افريقيا وفي ايطاليا وفرنسا واوروبا الغربية، كانوا من الشبان العرب الجزائريين والمغاربة، الذين سقط منهم عشرات الالاف على الارض الاوروبية ذاتها (راجع احمد بن بله في كتابه: نحو عالم جديد). وكان ديغول قد وعد الجزائريين بالاستقلال، مقابل هذا الدور المهم الذي قام بها المحاربون الجزائريون والمغاربة ضد النازية والفاشية ولخدمة الانسانية جمعاء. ولكن الاوساط الاستعمارية الفرنسية نكصت بهذا الوعد بعد نهاية الحرب العالمية الثانية. وقامت اميركا ـ زعيمة ما سمي "العالم الحر" بعد الحرب العالمية الثانية ـ بتشجيع وتمويل الحرب الاستعمارية الفرنسية ضد الجزائريين، التي استمرت 7 سنوات، وادت الى موت مليون ونصف مليون جزائري. وكان هدف اميركا مزدوجا:
أ ـ الاحتفاظ باستعمار الجزائر.
ب ـ استنزاف فرنسا وتكبيلها بالديون الاميركية.
وقد ادرك ديغول "اللعبة الاميركية"، فعمد الى منح الجزائر الاستقلال، بهدف رئيسي هو الاحتفاظ باستقلال فرنسا.
وهكذا انقذ ديغول فرنسا مرتين: مرة من النازية الالمانية بفضل المشاركة الجزائرية والمغربية، ومرة من الهيمنة الاميركية بفضل الثورة الجزائرية.
17 ـ لا تزال اسرائيل تمتنع عن تطبيق القرار 242 الصادر عن الامم المتحدة في 1968 للانسحاب من الاراضي العربية المحتلة، ومنها الجولان السوري. وذلك بدعم من اميركا.
18 ـ احتلت اسرائيل الجنوب اللبناني مدة 22 سنة، منذ 1978، بالرغم من صدور القرار 425 عن الامم المتحدة في 1978 فور الاحتلال. واجتاحت بيروت ذاتها في 1982. وكانت اميركا ولا تزال تدعمها بكل تصرفاتها. ولم تخرج اسرائيل من الاراضي اللبنانية الا بفضل المقاومة الشعبية للاحتلال، الذي كلف لبنان عشرات الاف الشهداء ومئات الاف الجرحى والاسرى والمهجرين، وعشرات مليارات الدولارات من الاضرار. ولا تزال اميركا تدعم المخططات العدوانية لاسرائيل التي لا تزال تهدد لبنان، والطيران والبحرية الاسرائيلية يخترقان كل يوم الاجواء والمياه الاقليمية للبنان الضعيف المسالم. ومع ذلك تسمي اميركا واسرائيل المقاومة الشعبية اللبنانية للدفاع عن الارض الوطنية والاستقلال الوطني: ارهابا.
19 ـ تنبع بعض روافد نهر الاردن، الذي يصب في بحيرة طبريا الحدودية بين فلسطين (واسرائيل) والاردن وسوريا. ومنذ عشرات السنين تستولي اسرائيل بالقوة على كل المياه النابعة من الارض اللبنانية. وقد قام لبنان بعد التحرير بمد شبكة لمياه الشرب للقرى العطشى في الجنوب اللبناني، ولا تتجاوز الكمية التي سحبها لبنان 1/10 من حقوقه بموجب القوانين الدولية التي تنظم الاستفادة من المياه عابرة الحدود. وقد حاز موافقة الامم المتحدة وجميع دول العالم، باستثناء اميركا، التي ايدت الموقف الاسرائيلي بمنع استفادة لبنان من حقوقه في المياه النابعة من اراضيه. ولبنان الان يعيش تحت خطر التهديدات التي اطلقها في حينه شارون ضد لبنان بهذا الخصوص، بدعم من اميركا. وما منع اسرائيل من تنفيذ تهديداتها حتى الان هو التأييد العالمي الشامل، داخل وخارج الامم المتحدة، لعدالة الموقف اللبناني، وخوف المغتصب الاسرائيلي من المقاومة الشعبية اللبنانية، التي تسميها اميركا ارهابا. والان يخشى لبنان بشكل خاص ان تستغل اسرائيل سياسة العدوان الاميركي على البلدان العربية لتنفيذ تهديداتها ضد لبنان.
20 ـ تمتلك اسرائيل جميع انواع اسلحة الدمار الشامل، بما في ذلك 300 ـ 400 رأس نووي. وذلك كله بدعم وتمويل اميركي. وقد استخدمت اسرائيل كل انواع اسلحة الدمار الشامل (باستثناء القنبلة الذرية) في حروبها ضد الشعب الفلسطيني المظلوم وضد الشعب اللبناني وضد الجيوش والبلدان العربية: الغازات السامة، الفوسفور، النابالم، القنابل العنقودية، القنابل الفراغية، اليورانيوم المنضب وغيرها، حيث كان العرب، المدنيون قبل العسكريين، "فئران تجارب" للصناعة الحربية الاميركية بالايدي الاسرائيلية. والعالم كله يشهد ويشجب هذه الجرائم بحق الانسانية، ولكنه يقف عاجزا عن سوق المجرمين الاميركيين والاسرائيليين الى محكمة لاهاي، لسبب واحد وحيد هو الجبروت الاميركي.
ــــــــــــــــــــــــــــــ
*كاتب لبناني مستقل



#جورج_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط أسطورة القطب الاميركي الاوحد
- -الصليبية- الاميركية على قارعة السقوط التاريخي!
- ضجة كيماوية هستيرية مفتعلة لاجل فصل المناطق الكردية عن سوريا
- المهمة الوطنية والدمقراطية الاولى في سوريا: السحق التام للغز ...
- الجيش -الاسلامي!!!- العالمي يجند المضللين البلقانيين للقتال ...
- ما خربته السياسة الغربية تصلحه المسيحية الشرقية
- اليوم سوريا وغدا روسيا!
- الحتمية التاريخية لانتصار النظام العبودي لروما
- انتصار روما على قرطاجة: انتصار للنظام العبودي -الغربي- على ا ...
- ظهور المسيحية الشرقية كظاهرة نضالية ضد الاستعمار والاستغلال ...
- معركة سوريا تتجه نحو الحسم في اتجاه واحد: تحطيم المؤامرة وسح ...
- قبل ان يرتفع العلم التركي فوق قلعة حلب...
- الاسباب الذاتية لهزيمة قرطاجة
- طبيعة الانتصار الروماني على قرطاجة
- تدمير قرطاجة والسقوط العظيم للمشاعية البدائية
- قرطاجة والطور الاخير للنظام المشاعي البدائي
- فلاديمير بوتين: قيصر شعبي عظيم لروسيا العظمى
- مسؤولية الغرب الاستعماري عن المجازر التركية ضد الارمن
- الكتل المالية العالمية المتصارعة في الغرب تصطدم برأسمالية ال ...
- الضرورة التاريخية لوجود حركة نقابية تعاونية جديدة في لبنان


المزيد.....




- الجمهوريون يحذرون.. جلسات استماع مات غيتز قد تكون أسوأ من -ج ...
- روسيا تطلق أول صاروخ باليستي عابر للقارات على أوكرانيا منذ ب ...
- للمرة السابعة في عام.. ثوران بركان في شبه جزيرة ريكيانيس بآي ...
- ميقاتي: مصرّون رغم الظروف على إحياء ذكرى الاستقلال
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 150 عسكريا أوكرانيا في كورسك ...
- السيسي يوجه رسالة من مقر القيادة الاستراتجية للجيش
- موسكو تعلن انتهاء موسم الملاحة النهرية لهذا العام
- هنغاريا تنشر نظام دفاع جوي على الحدود مع أوكرانيا بعد قرار ب ...
- سوريا .. علماء الآثار يكتشفون أقدم أبجدية في مقبرة قديمة (صو ...
- إسرائيل.. إصدار لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو بتس ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جورج حداد - بعض بنود -لائحة الشرف- للدمقراطية الاميركية المزعومة!