أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - سبع دول منذورة للتدمير















المزيد.....

سبع دول منذورة للتدمير


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4222 - 2013 / 9 / 21 - 18:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خلف الأقنعة ـ2
سبع دول منذورة للتدمير

تجسد اتساع السخط على نهج الحرب الذي اتبعته الإدارات الأميركية في ازدياد إعداد الكتاب والمقالات والأبحاث التي تتناول تاريخ الحروب العدوانية الأميركية وتندد بسياسات اوباما مع استعراض مكابدة الضحايا وسوء استخدام القوة .
إلى جانب ما ورد في المقالة السابقة خلف القناع ( الحوار المتمدن 4220بتاريخ 19/9)
يسجل الكاتب دوغلاس فالينتاين ما للصحافة الأميركية من رصيد ضخم في التعاون مع دعاية الحرب السوداء، ومع صحافة السي آي إيه، حيث اليد السوداء تغسل أختها. ساندت الوكالة حروب العدوان الأميركية بمواد الدعاية السوداء ، حيث فبركت معالم، او زرعت بينات تحيل مسئوليتها على أعداء أميركا . بعد ذلك يتم الإيعاز إلى صحيفة أجنبية بنشر صيغة للحدث من إعداد السي آي إيه ، ثم تقوم الصحف الأميركية الكبرى بترويج القصة الصحفية على أوسع نطاق. وبغية التقرب من ضباط الوكالة يقوم الصحفيون بتشويه القصص الإخبارية او طمسها، يبيعون أرواحهم السوداء مقابل نسج العلاقات مع المسئولين. ومن جانبهم يسرب المسئولون لهم قصصا إخبارية، ليشكل هؤلاء جميعا قرابة الدم. وأخطر واجهات ضباط الوكالة السابقين هم اولئك الذين يشيعون بضرورة استمرار عمل الوكالة؛ إّذ خلت الساحة من أمثال فيليب آجي الذي فضح أعمال الوكالة في مذكراته ودعا إلى إلغائها . وشأن جميع خبراء الحرب السياسيين والنفسيين فإنهم جميعا يقفون في مقدمة الحرب "ضد الإرهاب"، يوظفون الحرب النفسية لكي ينجزوا أهداف عبادة الموت التي تحكم اميركا. والنتيجة مسرح السخف، وعالم الوهم.
في إحدى الحالات صدف ان كان مراسل نيويورك تايمز في فييتنام ، جيمز ليموينه،شقيق قائد البحرية تشارلز ليموينه، رئيس فريق التجسس المضاد في دلتا الميكونغ.

مارس الجنرال إدلانسديل الإشراف على عمليات الدعاية السوداء في خمسينات القرن الماضي في الفليبين؛ لكي تشوه سمعة الشيوعيين ارتدت إحدى وحداته العسكرية البسة الثوار ومارست وسائل همجية ضد السكان؛ وبطريقة بدت عفوية، مرت بالمكان وحدة أخرى صورت المشاهد التي خلفتها الوحدة السابقة ونشرتها كأحد ممارسات الثوار.
ودبرت الوكالة مكيدة لسكرتير عام الحزب الشيوعي في الأكوادور، فلوريس . فقد علمت أنه قام بزيارة سرية إلى كوبا. أعد عميل الوكالة في مطار العاصمة أنبوب معجون أسنان مفرغا من المعجون وحشر داخله نص تقرير مزيف يفيد بأن فلوريس تلقى من كوبا دفعة مالية كي يقوم بثورة مسلحة ووعد بدفعة أخرى لدى الشروع بالثورة . ولدى وصول فلوريس إلى المطار ومر على الجمارك تظاهر العميل بأنه يفتش إحدى حقائب فلوريس وأسقط انبوب المعجون في الحقيبة . ثم تظاهر بأنه عثر عليها داخل الحقيبة، و"اكتشف" التقرير. اعتقل فلوريس وفجرت فضيحة ضخمة شغلت المنطقة خلال الأشهر الستة الأولى من العام 1963. وفي تموز من نفس العام أشبع المناخ السياسي بالعداء للشيوعية، وسجن شيوعيون وحظر النشاط العلني للحزب الشيوعي.

ينشط داخل الأقطار العربية جمعاء امثال هؤلاء المزورين الاستفزازيين ممن يقفون خلف الأنشطة التي تعمق الشروخ وتؤجج التوترات والفتن داخل كل مجتمع. وقد صدرت الأوامر لهؤلاء بالعمل داخل سوريا ومصر والعراق واليمن ولبنان والسودان والصومال . وكان بأيدي العناصر التخريبية العميلة استخدام السلاح الكيميائي في أطراف دمشق ، وبأيدي عناصر تتبع نفس المايسترو ارتفعت الصيحات تطلب من أميركا ضرب سوريا والإطاحة بنظامها . اما أصل الحكاية فيعود إلى عقود خلت، حيث وضع المخطط لتدمير سبع دول عربية، اولها سوريا، على مراحل زمنية متعاقبة.
في أكتوبر 2007 ألقى الجنرالمتقاعد ويسلي كلارك، القائد الأعلى سابقا لقوات الأطلسي في اوروبا، كلمة أمام نادي الكومنولث في سان فرنسيسكو استنكر فيه ما دعاه " انقلاب سياسي" شرع اليمين الجديد في الولايات المتحدة ينظمه وينفذه في أعقاب تفجيرات نيويورك. وبعد أن اتى على ما أبلغه به مصدر بوزارة الدفاع حول خطة لغزو العراق بغض النظر عن عدم تورطها في التفجيرات، تطرق كلارك إلى تطلعات "الانقلاب" التي تآمر على فرضها ديك تشيني ودون رامزفيلد وبول وولفوويتز ونصف دزينة من الأعوان المنضوين تحت يافطة القرن الأميركي الجديد.
فلدى سؤاله أحد ضباط وزارة الحرب الأميركية عن غزو العراق أجاب الضابط :الأمور أسوا من هذا، وسحب ورقة من مكتبه وقال ،حصلت على هذه المذكرة من مكتب وزير الدفاع، وتقول المذكرة اننا ننوي تدمير حكومات سبع دول خلال خمس سنوات، سوف نبدأ بالعراق ثم ننتقل إلى سوريا ولبنان وليبيا والصومال والسودان وإيران". ولديهم القدرات والإمكانيات لإنجاز مخططهم.
إذ بعكس ما تدعيه الأنظمة السلطوية العربية فإنها مكشوفة تماما للتجسس وأعمال التخريب المصدرة من إسرائيل؛ الدوائر العربية زاخمة بعملاء الاستخبارات الذين يعملون كقنابل موقوته. فالاستبداد يعول على الولاء بدل الكفاءة ، حيت ينجح المتسلقون والمندسون في الوصول إلى اذن الديكتاتور وقلبه ويوطدون أقدامهم في مختلف الأجهزة . وتحدث الصحفي الأميركي المقرب من المخابرات المركزية، بوب وودوارد ، في كتابه حروب السي آي إيه عن تغلغل كثيف للاستخبارات الإسرائيلية في الأقطار العربية، وخاصة في سوريا. ومما لاشك فيه ان التمردات في الجيش السوري والجرائم المروعة من أفعال وردود أفعال أوصلت سوريا إلى الحرب الأهلية حدثت بمكائد الخلايا النائمة المزروعة داخل صفوف الجيش والهيئات الأخرى في البلاد. فلا غرابة أن يسيل لعاب سياسات التحالف الامبريالي – الصهيوني لتدبير المكائد والمؤامرات داخل الأقطار العربية وتفجير الفتن الداخلية والتسبب في الأزمات المختلفة وتشجيع وسائل نشر الوعي المضلل.
قال كلارك ان هدف المؤامرة الأميركية كالتالي: ارادوا نشر الاضطرابات في الشرق الأوسط، وقلبه رأسا على عقب، وإخضاعه لسيطرتنا" . تطرق إلى حديث جرى قبل عشر سنوات من التفجيرات(عام 1991) مع بول وولفويتز، وكان يحتل المرتبة الثالثة داخل البنتاغون. فبعد ان انتقد بوش الأب لعدم الإطاحة بصدام حسين قال وولفويتز لكلارك:" لكننا تعلمنا شيئا واحدا (من حرب الخليج)، ان بمقدورنا استخدام قوتنا العسكرية ، في الشرق الأوسط ، ولن يمنعنا السوفييت. يقول كلارك صدمت من كلام وولفويتز فالغرض من جيشنا الإطاحة بحكومات عن طريق الحرب وليس ردع الصراعات.
والآن، وبعد ما جرى ويجري في سوريا فهل صرف النظر عما تحدث عنه كلارك عام ، 2007، أم أن حربا تجري بالوكالة لتنفيذ مخطط قلب الحكومات. والأنكى ان كل ذلك يتم تحت شعارات إنسانية، كأن يقال إن صدام حسين أو بشار الأسد استخدم الكيماوي ضد شعبه. فما أكثرها اختلالات الأنظمة العرببية ، التي تنفذ عبرها الدسائس المعادية !
لم تمتلك سوريا امكانيات صناعة سلاح نووي مضاد لإسرائيل فامتلك حافظ الأسد سلاحا كيماويا رخيص الكلفة وفي نفس الوقت ينفع كأداة تهديد إبادة شاملة. اما إسرائيل فتمتلك ترسانة من أسلحة الدمار الشامل. إذ يفيد تقرير للسي آي إيه نقلت عنه مجلة فورين بوليسي أن إسرائيل طورت سلاحا كيميائيا وبيولوجيا. ومنذ سبعينات القرن الفائت شرعت إسرائيل تطور السلاح الكيميائي وفي عام 1982 صدر تقرير سري عن المخابرات المركزية الأميركية يتضمن إنتاج إسرائيل مثل هذا السلاح. ففي تقرير نشرته مجلة فورين بوليسي بناء على معلومات حصلت عليها وكالة الاستخبارات المركزية أن إسرائيل قد كدست منذ عقود كثيرة خلت ترسانة ضخمة من السلاح الكيماوي والبيولوجي. فقد كشفت الأقمار الصناعية عام 1982 وجود وسائل لصناعة السلاح واخرى للتخزين في منطقة ديمونا بصحراء النقب. وحسب تقديرات السي ىي إيه عام 1983وحصلت عليها فورين بوليسي فإن صناعة السلاح الكيماوي متطورة جدا. وفي إسرائيل تعمل مؤسسة الأبحاث البيولوجية في منطقة نيس زيونا على بعد عشرين كيلومترا جنوبي تل أبيب وتمول من قبل وزارة الدفاع . وتقول فورين بوليسي تورطت المؤسسة في حوادث عدة ؛ إذ اتخذ إجراء لترحيل سكان المنطقة واوقف في اللحظة الأخيرة بناء على تقرير مطمئن من العلماء. ونقلت المجلة عن السي آي إيه بوجود عدة مؤشرات تدعو للاعتقاد ان إسرائيل تحافظ بمواد كيماوية دائمة وغير دائمة ولديها وسائل نقل السلاح القاتل .
غير أن إيلان بابه قد اورد في كتاب " التطهير العرقي في فلسطين"الصادر عام 2008 ان بن غوريون امر قبل إنشاء الدولة تطوير صناعة بيولوجية بعيدا عن أعين سلطات الانتداب. وبالفعل أمكن تلويث نبع يصل مدينة عكا بجراثيم التيفوئيد أثناء حصارها؛ ولم تتدخل سلطة الانتداب للتحقيق في الأمر؛ فتشجع بن غوريون على معاودة تلويث المياه في غزة ، حيث ضبط الجانيان وتخلى عنهما بن غوريون؛ نفذت السلطات المصرية فيهما حكم الإعدام.ثم نقل المركز العلمي تحت إشراف وزارة الدفاع.
ورفضت إسرائيل مرارا التجاوب مع المطالب الدولية للتفتيش عن أسلحة الدمار الشامل، النووية والكيماوية والبيولوجية. توجه كيري مباشرة إلى إسرائيل بعد أن وقع مع نظيره الوزير الروسي الاتفاق حول الكيميائي السوري. وكانت مهمته تطمين حكومة إسرائيل بصدد إنجازه تخفيض الضغط السوري بدرجة عالية .
غير أن إسرائيل محصنة من الداخل ضد اختراقات معادية. ومحصنة بمفهوم الواقعية السياسية الدارج على جانبي محيط الأطلسي. كتب جون بيلغر ، المخرج السينمائي ، الذي سيعرض فيلمه " يوتوبيا " في مهرجان السينما بلندن في 3 أكتوبر: "يجب ان لا تمتلك سوريا أسلحة كيميائية أو أن تستعملها؛ لكن إسرائيل يمكنها امتلاكها واستخدامها. وإيران يجب أن تحرم من امتلاك واستخدام السلاح النووي ؛ اما إسرائيل فبمقدورها أن تتفوق على بريطانيا في سلاحها النووي. وهذا بات يعرف بالواقعية السياسية ’ريال بوليتيك‘ لدى بنوك المعلومات والأكاديميات التي تدعي الخبرة الوفيرة في ’مناهضة الإرهاب‘" و’ الأمن القومي‘ والتي تنطوي سياساتها على خلاف ذلك.
كالعادة تجاهل نتنياهو هذا التاريخ وشرع منذ نجاحه في توريط سوريا في حرب أهلية يحذر من انتقال السلاح النووي إلى أيدي المتمردين من السلفية الجهادية. تجاوب معه اوباما وأعلن بنفس الترميز المنطوي على الوعيد ، أنه سيضرب سوريا إن استعملت جكومة سوريا السلاح الكيميائي . كانت تصريحاتهما شارة البدء للعناصر العميلة كي تبدأ النشاط. فلن يتبقى سوى تفجير كانة من غاز الأعصاب سارين .
وبينما تشير معظم التغطيات الإخبارية إلى تضاؤل احتمالات الحرب بعد الاتفاق الأميركي ـ الروسي بشأن الكيميائي السوري ، فاجأ وزير خارجية الولايات المتحدة بالإعلان أن احتمالات الحرب ما زالت قائمة، وان الخطة الاستراتيجية للولايات المتحدة ترمي إلى إزاحة الرئيس بشار الأسد من منصبه، حتى لو جرى تدمير السلاح الكيميائي السوري بأكمله.
كتب جوني باربر العائد للتو من غزة أن هجوم اميركا على العراق استند إلى اكاذيب وفبركات . مات جراء ذلك مئات الآلاف وربما الملايين. وسيأتي وقت سوف يوضع كل من هيلاري كلينتون وجون كيري واوباما مع رامسفيلد ورايس وتشيني وبوش. فالكل مارس الكذب وكانوا مجرمي حرب.ومثلما دفع العالم ثمن جرائم تفجير9/11 فسيأتي يوم تدفع أميركا ثمن جرائمها..
ومضى باربر إلى القول، لم تنته الحرب في العراق، وفي كل يوم ينتحر 22 أميركيا من الجنود والموظفين القدامى ممن خدموا في العراق. بات الانتحار مرضا وبائيا وزاد ضحايا الحرب العراقية من الأميركيين على ضحايا تفجيرات نيويورك. ومازال المسئولون عن العدوان غير المشروع على العراق احرارا وانفضحت أكاذيبهم واتضحت جرائمهم. وبدلا من إنزال العقاب بهؤلاء الرجال والنساء قال أوباما انه يعتقد ان علينا النظر للأمام ولا ننظر للوراء.وهذا ملائم لإدارة تمضي على خطى السلف وتتصرف بطرق مناقضة للقانون وللأخلاق. والطائرات الأميركية بدون طيار تلقي الموت على اليمن والصومال وباكستان وافغانستان.
دعا المعلق الاقتصادي المصري احمد السيد النجار في إحدى كتاباته يوم 27 آب/ اغسطس، إلى التخلص من عار الاعتماد على مساعدات الأميركيين والأوروبيين؛ ونعلن مرة وللأبد أننا لسنا بحاجة إليها . علينا تركيز الاهتمام على توسيع التعاون المالي والاقتصادي مع الأشقاء العرب ومع الأصدقاء الذين تعاونوا معنا بدون شروط ، روسيا والصين والهند ، نظرا لأن الاستقلال الاقتصادي والسياسي والوطني أشد نفاسة من المعونات.
وفي اوائل شهر أيلول / سبتمبر تحدث الرئيس المصري المؤقت ، عدلي منصور ، إلى التلفزيون الرسمي وقال أن روسيا والصين" بمقدورهما تقديم الكثير لمصر خلال الحقبة القادمة ليس في مجال السياسة بل وفي الاقتصاد كذلك." ثم اضاف القول "أنه ووزير الخارجية فهمي يقومان باستعراض استراتيجي لعلاقاتنا الدولية للتفريق بين الأصدقاء الحقيقيين واولئك الذين يتوجب عدم تصنيفهم مطلقا في خانة الأصدقاء".
حضر رمزي كلارك المدعي العام السابق للولايات المتحدة، ومدير مركز العمل الأممي، ومعه سينثيا ماكيني مؤتمر الشرق ألأوسط وسوريا لمعارضة خطط الحرب.
ولهذا السبب وصل إلى سوريا وفد من نشطاء حقوق الإنسان والمعارضين للحرب الأميركيين في بعثة البحث عن الحقائق ، ولأجل إظهار التضامن وجها لوجه مع سوريا ومناهضة الدعاية الحربية المنطلقة في الولايات المتحدة ودول الأطلسي العدوان . قوى مناهضة العدوان تفرض وجودها.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خلف الأقنعة
- استهانة بالعقل إفراز التعالي والعنصرية
- ليبحثوا عن هيكلهم خارج فضاء فلسطين
- لغز التماهي بين حركتين نشاتا في علاقة عداء
- العالم يدرك سجل الحروب العدوانية للولايات المتحدة الأميركية
- اضطراد التوحش الامبريالي
- عدوان قادم ام تغطية على عدوان جار على قدم وساق؟
- طقوس التحولات
- الأجواء ملوثة للمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية
- اختراق اللحم الفلسطيني
- جبهة ثقافية عربية من اجل العدالة في فلسطين
- كيف اقتحم التكفير الثقافة العربية -الإسلامية
- كيري يسوق مشروع نتنياهو للسلام الاقتصادي
- اليسار العربي وفلسطين
- للتخلف انكساراته وللتقدم انتصاراته
- تبادل الأراضي يعني شرعنةممارسات إسرائيل
- جدار من حقول ألغام
- مصائد مغفلين في ميادين النضال الفلسطيني
- لا انتفاضة ولا عسكرة بل حركة شعبية مستمرة ومتنامية
- رفض قاطع لأجندة تمكين الاحتلال والمحاور لمتسقة معها


المزيد.....




- لثاني مرة خلال 4 سنوات.. مصر تغلظ العقوبات على سرقة الكهرباء ...
- خلافات تعصف بمحادثات -كوب 29-.. مسودة غامضة وفجوات تمويلية ت ...
- # اسأل - اطرحوا أسئلتكم على -المستقبل الان-
- بيستوريوس يمهد الطريق أمام شولتس للترشح لفترة ثانية
- لندن.. صمت إزاء صواريخ ستورم شادو
- واشنطن تعرب عن قلقها إزاء إطلاق روسيا صاروخا فرط صوتي ضد أوك ...
- البنتاغون: واشنطن لم تغير نهجها إزاء نشر الأسلحة النووية بعد ...
- ماذا نعرف عن الصاروخ الروسي الجديد -أوريشنيك-؟
- الجزائر: توقيف الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال
- المغرب: الحكومة تعلن تفعيل قانون العقوبات البديلة في غضون 5 ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - سبع دول منذورة للتدمير