|
حوار العالم السفلي .. صادق البصري سطر مطر.. حاوره حسين علي يونس
صادق البصري
الحوار المتمدن-العدد: 4214 - 2013 / 9 / 13 - 16:56
المحور:
الادب والفن
حوار من العالم السفلي .. صادق البصري سطر مطر حاوره حسين علي يونس - البداية كما هو معتاد كل المقهورين أخواننا .. في 1976تعلمت أول حرف في أبجدية القراءة والكتابة ، مدرسة بغداد الابتدائية كانت المدرسة الأولى ، هناك اكتشفت إن القراءة والكتابة هما المعادلة التي تفسر العالم ومن ثم تدرجت إلى المتوسطة ومن ثم الإعدادية والجامعة حيث قضيت سنتان أثنائها عرفت الإحساس بالغربة الذاتية ، أستطيع أن أقول أنها سنوات التساؤل والحيرة والإبعاد ، وحينها لامس قلبي نسيم الحب ولكنه لم يكن كريما بقدر ما كان شحيحا ، الحب أول رجة هزت كياني وصيرتني عضوا في جوقة محبي الكلمة الجميلة ، طبعا كان حبا فاشلا نتيجة الفارق الطبقي ، وعدم استجابته لهذا المعنى الكبير .. الإعدادية كانت المرحلة التثقيفية الاستيعابية فيها تجولت في خرائب بدر شاكر السياب ، وحدائق نزار قباني ،، وأنهار الشابي ، وخلجان جبران .. سنة 1982 ونتيجة الحرب العراقية الإيرانية وبعد أن باتت البصرة في مرمى مدفعية الإيرانيين ، تاريخ ليس بعيد ودوي القذائف ما زال يهدر في أذني حينها كان لزاما علينا أن نغادر البصرة ، انتقلت وأسرتي إلى بغداد في عام 1985ولانني كنت اعمل نهارا لأعيل أسرة مكونة من ستة أفراد هم إخوتي وأخواتي وأمي وأبي ، كان لزاما علي أن أتحول إلى الدراسة المسائية لإكمال تعليمي فاجتزت البكلوريا بمعدل ساقني إلى كلية لم أكن ارغب فيها ولا هي قمة طموحي والسبب القاهر كان القبول المركزي وسوء الاختيار وظلم الكومبيوتر ، س : هل لك أن تحدثنا عن عمر تجربتك في القصة والشعر ؟ ج : سبق أن قلت لك إن مدينة الثورة كانت محطة الانطلاق ففيها وفي حي الجوادر الشعبي بدأت أول محاولاتي في الشعر والقصة والكتابة بشكل عام . إذ كان الحب كما قلت حافزا قويا لتفجير كوامن النفس الهامدة ، (الجوادر )كانت مرحلة خصبة في زهر تجربتي الأدبية المتواضعة ، فيها أيضا عرفت نسيم الحب ، وما زلت أعيشه ، نتيجة ذلك كانت المحاولات الشعرية التي كنت احتفظ بها لنفسي دون نشرها ، كما تعلم إن القريحة الحرة لأتعجب النظام السابق وكان النشر آنذاك يقتصر على زمرة من الأدباء المخضرمين الذي يكتبون ما يتساوق مع ما يريده النظام آنذاك ، والسبب الثاني شح المنابر الإعلامية التي تهتم بالأدب والثقافة بوجه عام ، جريدتان ومجلة تابعتان للدولة وللحزب الحاكم هذا كل شيء ،.. مدينة الثورة تغري الإنسان لان يقول شعرا ويخلق القص لما تعيشه من واقع مزر ، رغم أنها لم تمنحن الاستقرار لطبيعتها الشعبية العشائرية ، إذ لازلت ابحث عن المعادل الفني والموضوعي ، البحث عن الجملة الشعرية المتوهجة هاجس يؤرقني باستمرار . س : هل كتابة قصيدة النثر عندك يعني النقش في البحر أم سطر مطر. ج : بصراحة أنا أرى ، إن كتابة القصيدة وأعني قصيدة النثر الناجحة يجب أن تكون معاناة وجدانية صميمية ، أني أكتب القصيدة وقتما تتاح لي الفرصة العفوية ، بمعنى أكثر وضوحا يمكنني أن أقول إن القصيدة هي التي تكتب ولست أنا القصيدة عندي وبلاشك ، وكما قلت سطر مطر لان النص الناجح والذي يحظى بالنشر على صفحات الكترونية رصينة لها ملايين القراء والمعجبين يجب أن يكون نابعا من ذات الأديب أو الشاعر لا من خارجه ، انه ينبوع يتفجر من بين الجوانب ليستقر في القلوب العطشى ، وما عدى ذلك فهو هراء وقبض ريح ، س : هناك أسماء كثيرة تتربع على عرش الأدب في العراق والعالم العربي والعالم فما هي الأسماء التي قرأتها ؟ ج : الحياة بحر ونحن لانملك إلا السباحة في هذا البحر تسألني لمن قرأت حسنا ، أنا أقرأ كل شيء ، القصة ، الرواية ، والقصة القصيرة جدا ، ونصوص من الشعر وحتى الكتب الصفراء لم تسلم من تطفلي ، أنا أبحث عن ذاتي وذوات الآخرين فيما أقرأ ، في البداية قرأت ما تيسر لي من مكتبة أخي الأكبر وهو من الأدباء السبعينيين المخضرمين إذ أن الصلة كانت وشيجة بحكم القرب والتناغم في الأفكار ، في البداية قرأت جبران فظهرت لي أجواؤه الشعرية المتفردة في تاريخنا العربي المعاصر ، بصراحة أقول أن جبران أول من فتح كوة في جدار عمارة الشعر العربي المعاصر ، قرأت لأبي القاسم الشابي وتنقلت بين أنهاره وجداوله وخياله ، سحرتني رومانسياته الحالمة وأسرتني وتركني حائرا مبهورا ، يالهم من زهرة في جبين الأدب العربي ،ولكن الأشياء النادرة لاتكون إلا كذلك ، قرأت لشاعر العصر آنذاك بدر شاكر السياب الذي علمني كيف يكون اللاديب أو الشاعر صادقا فيما يكتب ، بدر بالنسبة لي اكتشافا احرق لدي كل الموانيءالتي كنت أرسو فيها فله أجواء ومناخات شعرية يقصر الخيال عن إدراكها ، أنا أرى أن من لم يقرأ السياب ضاع عمره هباء لان في شعره تكتشف خبث البشر وحذلقة الحكام وزيف التعاليم وعبث الحياة والأقدار ، أن السياب كان لي فتحا جديدا في عالم الكلمة ، وقرأت لحيدر حيدر ، والركابي ، ، يوسف الصائغ ، سعدي يوسف ، والقصة للراحل عبد الستار ناصر ، فيصل عبد الحسن ، وارد بدر السالم ، جمال حسين ، محمد خضير ، واحمد خلف ، رياض الاسدي وغيرهم ، الحقيقة أذهلتني مغامراتهم اللغوية وأجوائهم الأسطورية ، ولديهم اكتشفت مدى فعالية اللغة وقوة الحرف في مقارعة الطغيان والجبروت من خلال إشاراتهم الضمنية في كتاباتهم ، أنهم أدباء كبار ولكن أبت السياسة وزيفها إلا أن تحجب عنهم الأضواء ولكن الجواهر النفيسة لاتحتاج لبطاقة وكالات النشر ، فهاهو الانترنت والنشر الالكتروني وصحف مستقلة رصينة تنشر لهم كل جديد بعيدا عن تهميش سلطة الأحزاب الدينية التي تحكم اليوم وإقصائها للمستقلين من الأدباء ، وعن الأدب العالمي ربما لو اعدد لك قراءاتي ومطالعاتي لن ننهي هذا الحوار لأسبوع ، وحسبنا أن نقول أني قد ضعت في عالم الورق سابقا وتلقفني العالم الالكتروني ومفاتيح الكي بورد والشاشة ال سي دي ، ولكن ياله من ضياع طفولي رائع .. ليعذرني من لم أذكره في هذا الحوار فلكل ميزته الأدبية المعروفة س : قضية القديم والجديد ج : أرى إن الحديث عن القديم والجديد صار في ذاته قديما وجديدا ولكن لابأس أن تعود القاطرة لمحطتها لا لتفريغ ما قد تخلف في العربات ما دام هناك تفكير وتنظير ، وفكر متجدد ولكن السؤال الجدير بالطرح هو كيف نتعامل مع الجديد في ضوء القديم أو العكس ، لايمكننا أن نتخلص من تراثنا ، لكل أمم الأرض تراث وموروثات ثقافية وفكرية وهل يمكن للإنسان أن ينسلخ من جلده ؟ البعض يرى أن التراث معتقلا في الوقت الذي يجب أن يكون بستانا ، الثقافة الصحيحة هي التي تستفيد من قديمها بالقدر الذي يسمح به حاضرها ، وكل قديم في عصره جديد كما نعلم ، وأنا أدين بشدة المقولة البائسة ( ليس في الإمكان أبدع مما كان ) أنها مقولة تعسفية ظالمة ، أنها دعوة للكسل والموت البطيء وقائلها غبي غباء مطلق ، البعض يرى ويتحدث عن القديم والجديد من موقع غير صحيح ، وغير ممارس يشبه من يشرح معركة على شاشة تلفاز ، في ثقافتنا القديمة كما في المعاصرة محطات ضوئية مازال نورها يشع ، وأننا ننظر دائما إلى عمارة الآخرين وننسى الكنوز التي تتوفر في عمارتنا وهذه ليست دعوة نكوسية ورائية أبدا بقدر ماهي دعوة لإبعاد زج الدين والتدين في الأدب وأتذكر كلمة قالها الأستاذ حيدر حيدر (( علينا أن نمر من خلا ل رائع التراث إلى ما سيكون تراثنا )) س : هناك من يعتبر القصيدة الحديثة ابن غير شرعي للأدب العربي ج : هم في الحقيقة غير شرعيين في وكالة الأدب والشعر لان من فيه عيبا يريد أن يشيعه في الآخرين وكل من يأتي بشيء جديد يفوق ما كان سائدا في الساحة يقولون عنه زنديق مارق ، الشعر الحديث أبن شرعي أصلي للشعر والثقافة على امتداد تاريخها الطويل ، رغم إن شهادة ميلاده لاتحمل في غالبيتها خدمة وإمضاء عيادة الخليل بن احمد الفراهيدي ، وما ضر الطفل الذي يولد في الجبال والمغارات وما ضره أن يثور على وضعه إذا كان أبوه يرفض نزع العقال والعمة خوفا من ضربة الشمس ، فيما يخص الشطر الأخر من السؤال اعتقد جازما إن المستقبل للقصيدة الحديثة ولايفهم من هذا نفي القصيدة القديمة من جمهورية الشعر لان المستقبل يبغي ذلك رغم الهرج والمرج وافتعال المظاهرات الكلامية وكتابة التقارير السرية المريضة حول هوية من يعتبرونه وافدا جديدا س : بعد سقوط النظام السابق ظهرت حركة أدبية شابة رفضت صوامع الأدباء الشيوخ فهل لك كلكمة حول هذه الحركة الأدبية ؟ ج : يمكنني أن أقول انه بعد السقوط المريع عرف العراق سيما بعد تعدد الصحف الورقية وانتشار الفضائيات والانترنت والنشر الالكتروني سيلا أدبيا حديثا شكلا ومضمونا إذ برز إلى الوجود لفيف من الأدباء الشباب يحملون هم الكلمة ومعاناة الحرف ، هذه الحركة الشابة وجدت متسعا من الحرية والانطلاقة في ميادين كثيرة منها الانترنت والصحافة الالكترونية ، هذه الحركة أثبتت نفسها بنفسها مثل النبات الطبيعي لما قاست كثيرا نتيجة الفقر واللامبالاة التي قوبلت بها من طرف المتقاعدون في عشيرة الأدب لدينا وهي بالمناسبة تفرعت إلى عشائر وأفخاذ تضم مجموعات يفزع احدها للأخر على وزن انصر أخاك ظالما أو مظلوما اعتقادا منهم إن شريحة الشباب تشكل خطرا على وجودهم كمتعهدي أدب معتقون ولكن رغم هذه السياسة المتعمدة في الإبعاد والتهميش من طرف بعض الحرس القديم من الأدباء إلا أنهم تمكنوا من دخول الاتحادات والمشاركة ومنهم من آثر البقاء خارج السرب لحفظ كرامته ، ليس هناك إلا الشباب وتجربتهم التي تنموا في واقع صعب للغاية ولكن إيمانهم وعزمهم على تغيير الواقع يدفعهم إلى التجدد والثبات ـ إن تجاربهم تحمل بذورا صالحة بدأت تأتي ثمارها رغم الفجاجة التي تتصف بها بعض التجارب وبطبيعة الحال ففي هذه التجربة ذاتها هناك من يحمل قلما حقيقيا كسلاح يعمل به قصد الرفاهية والازدهار ومقارعة الظلم والغطرسة وتوعية المجتمع ، وهناك من جرفهم التيار . س : يرى البعض من الشعراء إن القصيدة يجب أن يكون لها بعدها الطللي والغزلي بعيدا عن السياسة ؟ ج : وعدتك أن لا نتكلم بالسياسة وبما انك أقحمت السياسة في الحوار فهو ذنبك ،القصيدة أو القصة أو أي عمل أدبي لابد وأن يكون ذا مغزى سياسي أنا اقصد العمل الملتزم ، القصيدة أو النص التي تتحدث عنها ، إرهاصات ، (ثورات الربيع العربي )عن النضال ضد الطبقية ، والإقطاع الجدد ، ، ضد التطرف الديني والعنصري ، هموم الناس ، قضايا الساعة ، الطائفية والصراع بين الطوائف ، وكذلك من يتحدث عن الزهرة ، والبلبل المغرد والحقل الاجرد ، المطر المنهمر ، والنجوم والقمر ، كلها قصائد سياسية وواعية جدا ، النص العربي الحديث في أكثر نماذجه سياسي نسبيا إلا أن هناك بعض المندسين في هذا الميدان ، والأرض التي يقف عليها الشاعر والأديب ربما تحدد الهوية الحقيقية لنصوصه ، س : وماذا عن تجربتك القصصية ؟ ج : القصة فن جميل ، وثري يمكن للإنسان أن يقول بواسطته الشيء الكثير ، وأنا شخصيا في بعض الأحيان تغمرني أفكار يصعب علي توضيحها في قالب شعري فألجأ إلى القص ، لأقول فيها ماأردت قوله ، إن مهمات القاص والشاعر متكاملتا الجوانب ثم إني أحب أن اكتب القصة ذات النمط الترتيبي الذي يقول كل شيء ، تلميحا وأنا أسعى بجهد لأوفق بين الشعر والقصة والمقالة ، رغم إني في هذه الاخيره مقل في الوقت الحاضر لظروف حياتية تجرني جرا عن عالم الكتابة ، الكتابة تحتاج الوقت وأنا في الحقيقة لا أجد الوقت ، أنا لاافتعل القصة بل أنها شبيهة بالقصيدة فهي التي تملأ شاشة الذاكرة وتتزاحم شخوصها في ذاكرتي ومهمتي هي تنسيقها على الورق أولا ومن ثم أنضدها على الكي بور د وأي عمل لكي يبقى لابد من مرحلة الامتلاء النفسي الكامل ، س : اتهمك بعض من لايعرفك بالغموض دافع عن نفسك ؟ ج : التهم الجميلة يصعب على المرء أن يردها ، البعض سماني شبحا ، والبعض غامضا ومنهم من قال انه المثقف المريض ، ومنهم من قال انك تكتب لنفسك وغير معروف ، والبعض قال غير ذلك ..الخ لكني أقول إن هذه التهمة باطلة من الأساس ، لان الغموض الذي يزعمون هو في الحقيقة ناتج عن المعادلات والاختلافات فانا لا أنهج نهجهم في صياغة النص ، إذ إني اعتبر نفسي انهج نهجا مغايرا أكثر من مما ألفناه في شعرية البعض ، وهو الشكل الحواري الغير متكلف ، لكن البعض يرفعون لافتة الغموض الغير مفهوم ألبته وكأنه رطانة ، وهو مايبرر جهلهم وعجزهم من الاندماج في مناخ النص المعاصر ، البعض يطلب أن أكون واضحا ، لكنني لاأفهم معنى الوضوح الذي يتشدقون به ، البعض ينام في سلة الثقافة ويريد أن يتذوق لحن العصفور المحلق فوق الجزر ، وأنا ادعوهم لكي يستوعبوا القصيدة الحديثة إن ينزعوا أجنحتهم الشمعية ويحلقون بشكل جيد في ساحة الأدب المعاصر ، أنا افهم وأقول لهم كما قال الشاعر الفرنسي سان جون بيرس (لقبوني بالغامض وكان مقصدي البحر ).
************************************************* صادق البصري / بغداد
#صادق_البصري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أنا هنا منذ الآف العذابات ..
-
أوطان تشد الحقائب ..
-
رهان الموت المجيد ..
-
وحيد كما الجذور ..
-
فراشات الليل ..
-
قل بأسم الله وأشرب كأسك ..
-
مشهد بلون العتمة ..
-
كوكل أيها المبجل ..
-
كان يسطع ..
-
عبر الماسنجر ..
-
احتمالات ..
-
متى .. ؟ امنيات السنة الجديدة ..
-
موقف الباص قرب الجدارية ..
-
سلوى الأحلام السرية .. (قصة قصيرة )
-
مراثي الليل .. (قصة قصيرة)
-
طقوس بدائية ..
-
محنة المثقف ..
-
ياسامعين الصوت ديموزي FM تنتحب ..
-
الكلب حارس الأرض ..
-
تمديد او جلاء .. أمريكا خنجر مذخور للشدائد !؟
المزيد.....
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
-
فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م
...
-
ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي
...
-
القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|