أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - القرآن 12: الأهداف الاجتماعية لطبعتي العربية















المزيد.....

القرآن 12: الأهداف الاجتماعية لطبعتي العربية


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 4212 - 2013 / 9 / 11 - 05:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


استكمل هنا ما كنت قد بدأته حول طبعتي العربية للقرآن وانقل لكم ما كتبته في مقدمة كتابي حول اهدافها الاجتماعية قبل وضع النسخة المنقحة على موقعي، ولكن دون ذكر الهوامش لأن برنامج الحوار المتمدن لا يسمح بذلك. فأرجو القراء ابداء رأيهم.

هذه هي المرة الأولى في التاريخ التي يتم فيها نشر القرآن باللغة العربية وفقا للتسلسل التاريخي، ناهيك عن ذكر مراجعه والناسخ والمنسوخ واختلاف القراءات وغريب اللغة. وكثيراً ما يتردد على لسان القرَّاء المسلمين وغير المسلمين السؤال التالي: "هل هناك دوافع خفية وراء هذه الطبعة غير الدوافع العلمية الأكاديمية المتعلقة بفهم القرآن؟"

نحن نعي تخوف المسلمين، أو على الأقل تخوف بعضهم، من هذه الطبعة ومضمونها. ولذلك لا بد من الإشارة الى أن للإنسان موقفان: موقف المؤمن وموقف الباحث. فموقف المؤمن مبني على مبدأ "سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا" (87-2 : 285)؛ "رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ أَنْ آَمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآَمَنَّا" (89-3 : 193)؛ "وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آَمَنَّا بِهِ" (40-72 : 13). والمؤمن يعتبر الوحي "كلام الله للبشر"، أي أنه منزه عن كل عيب ومعصوم من أي خطأ. ورجال الدين في حالة تأهب مستمر لتكفير كل من يدُّعي غير ذلك. أما الباحث، فهو يتعامل مع كل النصوص الدينية بلا استثناء كنصوص بشرية، ويعتبر الوحي "كلام البشر عن الله" وليس "كلام الله للبشر"، أي أنه يحتمل الصواب كما يحتمل الخطأ باعتباره كلام بشر. ويمكننا هنا أن نشبه المؤمن والباحث بشخصين ينتميان الي مهنتين مختلفتين، على سبيل المثال مهنة النجارة ومهنة قبطان السفينة. فليس على قبطان السفينة أن يصنع أثاثاً، وليس على النجار أن يقود سفينة. ولا يمنع ذلك من أن يقتني القبطان أثاثاً من صنع النجار، أو أن يركب النجار سفينة القبطان. ولكن من العبث أن نطلب من كل البشر أن يكونوا نجارين أو أن يكونوا قباطنة سفن في آن واحد. وتدخل أي منهما في مهنة الآخر لا تؤمن عواقبه. وكل ما يُرجى منهما أن يمارس كل منهما مهنته بأفضل ما يمكن، ولكل مجتهد نصيب.

ونُذكِّر هنا أن رجال الكنيسة حاكموا عام 1536 ويليام تيندال (William Tyndale) بتهمة الهرطقة والخيانة، وقد تم تنفيذ الحكم فيه خنقاً ثم حرقاً على يد امبراطور إنكلترا شارل الخامس. وكانت آخر كلماته: "إلهي، افتح عيني ملك إنكلترا". وكان ذنبه أنه ترجم التوراة الى اللغة الإنكليزية، معتبراً أنه لا يمكن ترسيخ العامة في الحقيقة إلا إذا أوصلنا الكتب المقدسة لهم بلغتهم. وقد كان أول من استغل وسيلة الطباعة مما سمح بالتوزيع الواسع للتوراة، كاسراً احتكار رجال الدين لهذه الكتب بتسهيل فهمها من العامة دون وساطة رجال الدين والمتآمرين معهم. ومن المعلوم أن رجال الدين المسلمين، تحت إمرة رجال السلطة، يعتبرون طباعة القرآن ونشره وتوزيعه وحتى فهمه حكراً عليهم ومن اختصاصهم. ولكي يتم تحرير الشعوب العربية والإسلامية عقلياً لا بد من كسر هذه الأغلال بإتاحة الفرصة للجميع للوصول الى هذا الكتاب وفهمه دون الرضوخ لإرادة رجال الدين أو رجال السلطة المتآمرين معهم. فتنويع البضاعة هو وسيلة لانتعاش السوق، وكذلك تنويع الفكر ومشاربه وسيلة لإعمال العقل. والقرآن يقول: "وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ" (112-5 : 48)؛ "وَمِنْ آَيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ" (84-30 : 22).

وقد سبق أن أوضحنا في مقالات سابقة أهمية التسلسل التاريخي للقرآن والناسخ والمنسوخ واختلاف القراءات والمراجع اليهودية والمسيحية لفهم القرآن فهما متجرداً، أكاديمياً. ولكن هذا لا يمنع أن يكون لهذه الطبعة عواقب اجتماعية. فالقرآن هو الكتاب الأكثر تأثيراً في العالم على مستوى السياسية، والمصدر الأول للشريعة الإسلامية التي تعتبر مصدراً أساسياً أو حتى المصدر الأساسي للقانون العربي. وإذا أردنا أن نغير المجتمع يجب تغيير فهم المجتمع لهذا القرآن. ولا بد لكل عمل أكاديمي أن يكون له هدف اجتماعي. وهناك دعاء شهير عن النبي يقول فيه: "اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لا يَنْفَعُ".

صحيح إنه من الصعب للباحث التنبؤ بما قد تؤول له أبحاثه، ولكن يمكن له أن يبين رؤيته للفوائد التي قد تنتج عن بحثه. ونحن نرى أن لهذه الطبعة إمكانية التأثير على التشريع، ومن ثم على المجتمع. وسوف نعرض هنا أهمية التسلسل التاريخي ومراجع القرآن من المنظور الاجتماعي.

يعيش العالم العربي والإسلامي حالة من الفوران. وقد بدأت حركات إسلامية في الوصول الى سدة الحكم مطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية. وهناك معارضون لمثل هذا التطبيق معتبرين أن هذا التشريع لا يناسب زماننا. ولا تتسع هذه المقدمة لعرض أطروحات المشاركين في هذا النقاش، وقد سبق أن عرضنا عندما تكلمنا عن الناسخ والمنسوخ نظرية المفكر السوداني محمود محمد طه الذي أعدمه النميري شنقاً عام 1985. ففكر هذا المفكر مرتبط بهذا الكتاب بصورة وثيقة إذ يفرق بين القرآن المكي والقرآن المدني، داعيا الى تجاوز القرآن المدني للرجوع الى القرآن المكي.

وفيما يخص المصادر اليهودية والمسيحية، فإن طبعتنا هذه تنسف من أساسها الركيزة الرئيسية الذي تعتمد عليها الحركات الإسلامية. فهذه الحركات ترى أن القرآن هو كلام الله، وأن ما جاء فيه من تشريع هو بمثابة شرع الله، وعلى كل مؤمن أن يطبق هذا الشرع كمكون رئيسي لإيمانه الديني. فالإسلام كما يقول السادات ليس مجرد عبادات ومناسك ومواعظ خلقية وتلاوة آلية لكتاب الله. والقرآن ذاته يقول: "وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ" (112-5 : 47). والقول بأن القرآن هو كلام الله أسطورة لا تختلف عن أسطورة التوراة أو الإنجيل كلام الله. ولكل مجتمع أساطيره، حتى في الغرب. فعلى سبيل المثال يحتفل الغربيون سنوياً بعيد "بابا نويل"، ذي اللحية البيضاء الطويلة الذي يأتي من بلاد بعيدة أو ينزل من مدخنة البيت ليوزع الهدايا على الأطفال الذين ترتسم البهجة على وجوههم. والكل يعرف أن "بابا نويل" هو مجرد أسطورة ولكن الغرب متمسك بهذه الأسطورة سنة بعد سنة. صحيح أن مشايخ المسلمين يشبهون الى حد كبير "بابا نويل" بلحاهم الطويلة وعقولهم الخفيفة، ولكن المشكلة تكمن في أنهم يعتمدون على أسطورة القرآن كتاب منزل ليفرضوا على مجتمعنا تشريعات تنتمي الى القرن السابع متذرعين بمقولة أن هذه التشريعات هي شرع الله، ومن يرفض الرضوخ لتلك التشريعات يعتبر مرتداً، ولا نريد هنا تكرار ما قلناه عن حد الردة سابقاً. ونكتفي هنا بالإشارة الى رأي شخصيتين مسلمتين لهما صوت مسموع.

فرداً على سؤال بخصوص من يرفض تطبيق الشريعة الإسلامية بحجة أنها لا تناسب العصر يقول الشيخ محمد متولي الشعراوي (توفى عام 1998):
أصحاب وجهة النظر الفاسدة هذه نقول لهم: راجعوا إيمانكم أولاً. الذي يحاول أن يعرض مبادئ الشريعة على أفكاره ليقول هي تصلح أو لا تصلح. نقول له: راجع إيمانك أولاً. أنا لا أقبل من أحد يعلن أنه مؤمن ومسلم أن يقف هذا الموقف. بل أقول له: أنت مؤمن بالله وبرسوله وبصدق هذا أو غير مؤمن؟ فإن كنت مؤمناً فلا بد أن تلتزم ... أنا لو لي من الأمر شيء، أو لي من حكم تطبيق منهج الله شيء لأعطيت سنة حرية فيمن يريد أن يرجع عن إعلان إسلامه أن يقول: أنا غير مسلم وأعفيه من حكم الدين في أن اقتله قتل المرتد.

ويقول القرضاوي
إن العلماني الذي يرفض مبدأ تحكيم الشريعة من الأساس ليس له من الإسلام إلا اسـمه، وهو مرتد عن الإسلام بيقين، ويجب أن يستتاب، وتزاح عنه الشبهة وتقام عليه الحجة، وإلا حكم القضاء عليه بالردة، وجرد من انتماءه الى الإسلام، و سحبت منه الجنسية الإسلامية، وفرق بينه وبين زوجه وولده، وجرت عليه أحكام المرتدين المارقين في الحياة وبعد الوفاة.

ومن التشريعات التي تريد الحركات الإسلامية تطبيقها:
- العقوبات الإسلامية: قطع يد السارق، ورجم الزاني، وقتل المرتد، والجلد، والعين بالعين والسن بالسن. وهذه العقوبات جاءت في مشاريع مختلفة أهمها القانون الجزائي العربي الموحد الذي تبناه مجلس وزراء العدل العرب عام 1996.
- فرض الجزية على غير المسلمين.
- العودة الى نظام الرق والسبايا وملك اليمين وأسواق النخاسة.
- فرض الحجاب على النساء والفصل بين الجنسين.
- هدم أو كسر التماثيل والنقوش والأهرامات وأبو الهول كما حدث مع تماثيل بوذا في أفغانستان وكما يريد فعله السلفيون في مصر.
- منع الرقص والموسيقى والفنون الجميلة الأخرى.

وتعتمد الحركات الإسلامية على مقولة تطبيق الشريعة الإسلامية بكونها شرع الله كركيزة أساسية في دعايتها الانتخابية. وهذه الدعاية تجذب الكثيرين لأنها فكرة تنشرها المناهج التعليمية من الروضة الى الجامعة وتتناقلها جميع وسائل الإعلام ليلاً نهاراً وعلى مدار السنة. وعلى أساسها تكسب تلك الحركات الانتخابات حتى لو أن الشعب البسيط لا يعرف بالتمام ما هي عواقب تطبيق الشريعة الإسلامية. ومن هنا تأتي ضرورة التصدي لهذه الأسطورة وتطعيم الشعب ضدها، بسبب تلك العواقب التي تجر المجتمع الى ظلمات العصور الوسطى. وهذا هو السبب الذي من أجله يرفض الشيخ أحمد القبانجي مقولة أن القرآن هو كلام الله. فإذا أثبتنا للشعب أن القرآن ليس كلام الله، بل من تأليف حاخام يهودي، كما تبينه المصادر التي اعتمد عليها هذا الحاخام، فإننا ننسف الركيزة الأساسية لدعاية الحركات الإسلامية. وبما أن الحركات الإسلامية تعتمد على الإعجاز العددي والعلمي والغيبي لإثبات العكس، وجب أيضاً التصدي لهذه الدعاية المغلوطة. والتعرض للأغلاط اللغوية والإنشائية للقرآن يصب في نفس الهدف. فتلك الحركات تدعي أن القرآن هو كلام الله وكتاب كامل لا يمكن أن تجد فيه أغلاطاً لغوية. فإذا ما أثبتنا العكس، كما نفعل في الهوامش، كسرنا ذلك الادعاء وأنقصنا من نفوذ تلك الحركات على الشعب البسيط.

مما ذكرناه يمكننا أن نستنتج أن طبعة القرآن هذه تقدم لثورة فكرية واجتماعية تفوق الربيع العربي والثورة الفرنسية وغيرها من الثورات التي عرفتها البشرية منذ بداية التاريخ الى الآن. فهي تنسف أسطورة ذات عواقب وخيمة على البشرية جمعاء. ولكي يتحقق هذا على أرض الواقع، لا بد من نشر ما يتضمنه هذا الكتاب من أفكار على أوسع نطاق ممكن وتدريسه في المدارس والجامعات العربية والإسلامية والغربية. ولهذا السبب، نضع على الإنترنت طبعة القرآن هذه مجاناً لوجه الله، راجين كل من يقع عليها أن يسارع في توزيعها على كل معارفه بشتى أنواع الوسائل وبصورة مجانية، عملاً بقول السيد المسيح: "مجاناً أخذتم مجاناً أعطوا" (متى 10 : 8). والدال على الخير كفاعله: "فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ" (53-12 : 90).

--------------------------------------
أطلبوا أو حملوا كتبي: http://www.sami-aldeeb.com/sections/view.php?id=14
حملوا كتابي عن الختان http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131
حملوا طبعتي العربية للقرآن بالتسلسل التاريخي http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315
موقعي http://www.sami-aldeeb.com
مدونتي http://www.blog.sami-aldeeb.com
عنواني [email protected]



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حملوا كتبي مجانا
- القرآن 11: الأخطاء اللغوية – دعوة للقراء
- القرآن 10: كشكول مفكك الأوصال
- أكبر درجات الغباء الاعتقاد بالكتب المقدسة
- من المسطول: سامي الذيب أم مؤلف القرآن؟
- يا مصر: الشجرة تقلع من جذورها
- حل للمأساة: رفع القدسية عن القرآن ومحمد
- كيفية استئصال الأصولية الإسلامية
- القرآن 9: الناسخ والمنسوخ
- القرآن 8: التقديم والتأخير
- القرآن 7: اختلاف القراءات
- حد الردة 1 - الأزهر مؤسسة اجرامية
- متطلبات الدستور الحديث في مصر
- معروف الرصافي والقرآن
- نسخة محدثة من طبعتي العربية للقرآن
- القرآن 6: التسلسل التاريخي للقرآن
- القرآن 5: أسباب النزول
- القرآن 4: القرآن والشعر الجاهلي
- سورة الحمار
- صوم وصلي رزقك يولي


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - القرآن 12: الأهداف الاجتماعية لطبعتي العربية