أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد رجب - هل نلتقي مرة أخرى؟؟ أين؟؟ متى؟؟ كيف؟؟















المزيد.....

هل نلتقي مرة أخرى؟؟ أين؟؟ متى؟؟ كيف؟؟


أحمد رجب

الحوار المتمدن-العدد: 4212 - 2013 / 9 / 11 - 02:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    




انّها بلاشك لفرحة كبرى أن تلتقي بعد سنوات طويلة من الفراق برفاق الدرب الشيوعيين والأنصار الپێ-;---;--شمه‌رگه‌ من العرب والكورد والتركمان والكلدو آشور السريان والارمن ومن المسلمين والمسيحيين والإيزديين والصابئة المندائيين القادمين من بغداد وأربيل ومن مدن أوروبا من بريطانيا والمانيا وهولندا والدانمارك وهنگاريا والنرويج وفرنسا والسويد، وهي فرحة نادرة لا تعوض.
أن تلتقي النصيرات الباسلات لينا وهدى وسوزان والانصار الشجعان ابو عمشة، عبدالمنعم الأعسم، الدكتور إبراهيم، وليد، الشاعر عواد ناصر، أبو الصوف، ابو حسنة، كاوه، سمير، ابو داوود، ابو زاهر، الدكتور أبو عادل، ام عصام، عادل ره‌ش، ابو حاتم، ابو سيف وأبو حيدر وغيرهم من الرفاق والانصار والنصيرات فرصة ذهبية لا يُمكن الحصول عليها بسهولة.
ان تلتقى قادة حزبيين وقادة الانصار الميدانيين ورفاق من المثقفين العراقيين، أن تلتقي عبدالرزاق الصافي عضو اللجنة المركزية والمكتب السياسي للحزب لسنوات طويلة والقيادي المربي الدكتور كاظم حبيب مدير المدرسة الحزبية وفخرالدين نجم الدين طالباني الوجه الإجتماعي المعروف ومحمد اللبّان (ابو فلاح) عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي والفريق نعمان علوان سهيل (ابوعايد) من مؤسسي حركة الأنصار وزهير الجزائري الكاتب والصحفي القدير وأبو سربست الإی-;---;--زدي، وهنا ينبغي أن يتذكر المرء سنوات النضال المريرة والتصدي البطولي للزمرة الشريرة ونظام صدام حسين الدكتاتوري.
نعم، جرت هذه اللقاءات الحارة بين الرفاق والأنصار الپێ-;---;--شمه‌رگه‌ عندما اجتمع اكثر من (130) رفيقاً ورفيقة ونصيراً ونصيرة من مندوبي وضيوف المؤتمر السابع لرابطة الأنصار الشيوعيين الذي إنعقد {للفترة 31/8 – 2/9/2013} في غابات فلودا وباك بيرية في ضواحي مدينة يوتوبوري (گۆ-;---;--تنبێ-;---;--رگ) السويدية، وقد حضر المؤتمر (3) رفاق پێ-;---;--شمه‌رگه‌ من المجلس الأعلى للپێ-;---;--شمه‌رگه‌ الأعلى بصفة مندوبين.
بدأ المؤتمر بالوقوف دقيقة حداد على أرواح شهداء حركة الأنصار والپيشمرگة والشعب العراقي والشعب الكوردستاني وسائر القوميات المتآخية، وبعدها جاء دورالرفيق النصير الفريق نعمان علوان سهيل (أبو عايد)، رئيس رابطة الأنصار الشيوعيين في العراق وقدم كلمة اللجنة التنفيذية المُنتخبة من المؤتمر السادس للرابطة، ومن ثمّ تم إنتخاب (3) من المندوبين لهيئة الرئاسة، كما تم إنتخاب رفاق أنصار للجنة الإعتماد.
خلال ايام المؤتمر جرت نقاشات مُكثفة وحوارات حارة أظهرت حرص الجميع على الإهتمام الجدي والحفاظ على هذه الرابطة التي قدمت ايام النضال تضحيات جسيمة ودماء خيرة أبناء وبنات الشعب العراقي بكافة مكوناته من اجل حكومة وطنية، لا حكومة الطائفية والمحاصصة، ومن اجل مستقبل زاهر ومجتمع ديموقراطي، وفيما بعد توّزعت التقارير
والنظام الداخلي والتقرير الإنجازي وتقرير اللجنة الثقافية والتقرير المالي على ورش المؤتمر الأربعة، وجرت عليها تعديلات وإضافات هامة ومقترحات واقعية وملموسة من قبل المساهمين في الورش، وكانت الحصيلة إقرار الوثائق من قبل الجميع، تعبيراً عن ترسيخ قيم ومباديء لحياة جديدة في تنشيط عمل الرابطة ليكون دورها فاعلاً ومؤثراً في خدمة المُنتمين لها ومن أجل الحصول على حقوقهم اسوة بالأخرين.
وفي الساعات الأخيرة للمؤتمر بدأت الترشيحات لخوض الإنتخابات وفي الختام فاز الذوات التالية اسماؤهم للجنة التنفيذية الجديدة: ابوعايد، محسن، آشتي، نبيل، أبو خلود، ابو زينة و ابو زياد دهوكي.
شارك في فعاليات المؤتمر عدد من الفنانين التشكيليين الأنصارالذين عرضوا لوحاتهم الفنية وهم: صفاء حسن العتابي (ابو الصوف)، ستار عناد (ابو بسام)، سربست (ابو تحرير) وعبّاس العباس (ابو فائز) وعكس كل واحد منهم رؤيته وتجربته من خلال لوحاته، كما شاركت فرقة موسيقية قادمة من مدينة مالمو السويدية بالعزف والموسيقى، وكان للأنصار حمودي شربة (ابو سنان) وعازف الكمان محفوظ البغدادي (ابو نجيب)، وعازف القانون فيصل غازي وأبو الصبا وطالب غالي دوراً متميزاً، والأهم ضمن هذه الفعاليات الرقص الشعبي وتقديم اغاني من قبل: زهير الجزائري، لينا، عائدة، ابو سراج وابو بسام وغيرهم.
وفي الليلة الأخيرة قرأ النصير الشاعر المُبدع عواد ناصر الذي عملنا معاً في إذاعة{صوت الشعب العراقي} عدداً من قصائده الانصارية الرائعة التي ذكرتنا بايام عملنا الانصاري الصعب للغاية والتي قوبلت بالتصفيق الحار والإعجاب من الجميع، وقدم الفنان سلام الصگر والفنان صلاح الصگر والفنانة نضال عبد الكريم مسرحيتان، الاولى عن الشيوعية النصيرة البطلة أم ذكرى، والثانية عن الشخصية الوطنية المعروفة العالم العراقي الكبير الاستاذ الدكتور عبدالجبار عبدالله رئيس جامعة بغداد.
تم التأكيد في المؤتمر على رابطة الأنصار الشيوعيين وأهدافها وتعريفها بأنها منظمة مجتمع مدني ديموقراطي، وهي تناضل في سبيل أن تتحول الدولة العراقية إلى دولة ديموقراطية إتحادية، وقد شجب المؤتمرون نظام المحاصصة الطائفية البغيضة والإرهاب الدموي والفساد في العراق وكوردستان.
نقاط هامة بالنسبة لي: تعرفت على شقيقة الشهيد الفنان مُعتصم عبدالكريم (ابو زهرة) الفنانة العراقية نضال عبدالكريم، وتجدر الإشارة بأن أبو زهرة استشهد في معركة قزلر وكنا معاً، كما تعرفت على النصيرة بلقيس (هند) إبنة الشهيد البطل وصفي طاهر المُرافق الأقدم للزعيم عبدالكريم قاسم، وتعرفت على إبن الشهيد البطل محمد صالح العبلي النصير نعمان.
ثلاثة شهداء من شهداء الحزب الشيوعي العراقي وهم: وصفي طاهر - عسكري، محمد صالح العبلي – عضو مكتب سياسي ومعتصم عبدالكريم فنّان، وهم تاريخ العراق والحركة الوطنية، نقف لهم ولكل شهداء حزبنا والحركة الوطنية إجلالاً.
ان إسهام الرفاق الأنصار من منظمة الحزب في يوتوبوري، والسيدات الذين لعبوا دوراً اساسياً في توفير الراحة للمندوبين والضيوف إلى جانب الغذاء والسكن المريح والخدمات وترتيب القاعات وتحضير الشاي والقهوة يدفعنا إلى تقديم الشكر والإمتنان لهم وإلى منظمة الحزب الشيوعي العراقي..
في اليوم الثاني من المؤتمر ووسط التصفيق الحارمن قبل المؤتمرين ألقى الرفيق الپێ-;---;--شمه‌رگه‌ النصير أحمد رجب كلمة المجلس الأعلى لجمعية الپێ-;---;--شمه‌رگه‌ القدامى وفيما يلي نص الكلمة:

كلمة المجلس الاعلى –جمعية الپێ-;---;--شمه‌رگه‌ القدامى – الحزب الشيوعي الكوردستاني

الرفاق الأعزاء والرفيقات العزيزات، أيّها الأنصار البواسل والنصيرات الباسلات
لكم التحيات الحارة من رفاقكم وإخوتكم الپی-;---;--شمه‌رگه‌ الأنصار في الحزب الشيوعي الكوردستاني.
اسمحوا لنا ونحن نحضر مؤتمركم السابع، مؤتمر رابطة الأنصار الشيوعيين العراقيين أن نحييكم بكل حرارة باسم المجلس الأعلى لجمعية الپێ-;---;--شمه‌رگه‌ القُدامى في الحزب الشيوعي الكوردستاني، ويسُرنا ويُسعدنا ان نكون معكم هنا في هذا المؤتمر الذي ينعقد في وقت عصيب حيث تشهد مدن العراق المزيد من التوترات والإحتقانات في ظل حكومة أبتُليت بنظام حكم المحاصصة وحالة الإنفلات الأمني المتدهور والخروقات المدوية وتفاقم الصراع السياسي وعدم الشعور بالمسؤولية بين الاحزاب والقوى السياسية.
اليوم، وكل يوم نتذكر الهجمة الشرسة والمنظمة التي قام بها النظام الدكتاتوري وحزب البعث العربي في السبعينات من القرن الماضي لتصفية الحزب الشيوعي العراقي، ونتيجة لتلك الاعمال الوحشية الطائشة وكردة فعل عنيفة ومنطقية إزاء العُنف والقهر السياسي والتصفية الجسدية التي استهدفت الحزب أساساً مُمثلاً بمنظماته وكوادره ورفاقه واصدقائه جاءت حركة الأنصار التي ضمّت مقاتلين من مكونات الشعب العراقي، عرب، كورد، تركمان، كلدو آشور السريان والارمن، ومن جميع الديانات والمذاهب، من المسلمين والمسيحيين، من الإيزديين والصابئة المندائيين والشبك والكاكايين، وأختار الشيوعيون أسلوب الكفاح المسلح كأسلوب رئيسي من أساليب الكفاح لأسقاط النظام الدكتاتوري وهذا ما حتم ظهور منظمة الأنصار الشيوعيين التي تصدرت مهمات الكفاح المسلح ضد النظام الدكتاتوري وكانت الشعارات السياسية المرفوعة انذاك تنسجم تماما مع ما يمر به العراق من ظروف أجتماعية وسياسية، وكان ما يميز حركة الأنصار الشيوعيين عن غيرها من المجاميع المسلحة أنها أختارت أساليب توعية الجماهير الى جانب مهماتها العسكرية.
قام الانصار الشيوعيون بشرح سياسة الحزب الشيوعي العراقي وتعرية ممارسات الحكم الدكتاتوري و سياساته القمعية، وشرح اهداف حركة الأنصار المسلحة إضافةً الى النشاط الأعلامي، حيث صدرت العديد من النشريات باللغة العربية والكوردية وكان لجريدة نهج الأنصار دوراً أعلامياً كبيراً في حركة الأنصار، كما كان لإذاعة صوت الشعب العراقي دوراً كبيراً رغم محدودية البث، وساهم الأنصار الشيوعيون إسهاماً كبيراً في تعزيز الاخوة بين أبناء سائر القوميات ومكونات الشعب العراقي، وفي الدفاع عن مباديء وقيم الديموقراطية والحرية.
وقد تمّيزت حركة الأنصار بتكوينها الإجتماعي المتنوع، وكانت غنية بخبرات متنوعة، تلك الخبرات التي أثرت بشكل إيجابي على سعة تناميها وأنتشارها، ونجحت الحركة والتاريخ يشهد لها، بأنها استطاعت من إدخال العنصر النسائي لاول مرة في تاريخ الحركة الانصارية المُسلحة ممّا كان له أثراً كبيراً في تنامي حركة الانصار، ونظراً لمكانة الحركة وقوتها قامت بتمهيد أرضية صلدة لقيادتها السياسية المتمثلة بالحزب الشيوعي العراقي لكي يقوم بدور الوسيط على الساحة الكوردستانية بين مختلف الاحزاب المُتحاربة، وأستطاعت جهود الحزب أن تُجّنب الحركة الكوردية الكثير من الدماء، ووحدت صفوفهم على أساس القواسم الكفاحية المُشتركة في سبيل قضية الشعب الكوردستاني، ولكن بالرغم من ذلك دفعت حركة الأنصار أثماناً باهضة نتيجة المواجهات والاحتراب مع قوى أخرى على الساحة الكوردستانية.
خاض الأنصار الشجعان معارك بطولية ضد السلطة الفاشية لنظام بغداد الدكتاتوري رغم التفاوت بين اسلحة الطرفين، واستطاعوا مواجهة الألة الحربية الضخمة من دبابات وطائرات بمختلف الاسماء، واحتلال الربايا وتحرير مدن، وقدمّوا في هذه المعارك تضحيات جليلة ودماء زكية، وقافلة الشهداء دليل لا يقبل الدحض، واختلطت دماء الأنصار البيشمه‌رگه من ابناء الموزاييك العراقي‌ دفاعاً عن الشعب والوطن، دفاعاً عن العراق، ودفاعاً عن الحزب وسياسته، وكانت العزيمة لا تُقهر فحسب، بل كان الانصار يصّرون على مواصلة كفاحهم ونضالهم من أجل القضاء على الظُلم والإضطهاد، وانتصار الحرية والديموقراطية للعراق، وضمان الحقوق القومية لشعبنا الكوردستاني والقوميات المتآخية، ومن اجل حياة أفضل للشعب.
من هنا يتضح بأنّ حركة الانصار الپێ-;---;--شمه‌رگه‌ الشيوعيين كان تجسيداً عملياً لمعارضة النهج القمعي الدكتاتوري المعادي لمصالح الشعب ولمجابهة العنف الرجعي والشوفيني الشامل للسلطات الدكتاتورية في العراق، وارتبطت هذه الحركة وتجربتها منذ إنطلاقها ولحظاتها الاولى بتوجهات وإرشادات الحزب الشيوعي العراقي لمواجهة حملات السلطات الدكتاتورية ضد الحزب وعموم الحركة الوطنية العراقية في المُلاحقة والإعتقالات التعسفية والمحاولات الهمجية لتصفية وإنهاء جذور الشيوعية في بلادنا.
وبالرغم من كل العوامل المعقدة حققت حركة الانصار الشيوعيين نجاحات لا يستهان بها، وفي مرحلة الكفاح المسلح اعطت هذه الحركة دروساً عظيمة في الشهادة والتضحية والشجاعة ونكران الذات، وسجلوا مآثر ستظل موضع اعتزاز لجماهير شعبنا فقد شكلت احدى اهم الصفحات المشرقة في مسيرة الحزب الشيوعي العراقي ونضاله المستميت في سبيل وطن حر وشعب سعيد، واستطاعت بنضالها الدؤوب إعادة الهيبة للحزب في اوساط الحركة الوطنية العراقية والقوى التقدمية والأحزاب الشيوعية، وعززت ثقة الشعب وارتباطه بالحزب.
بعد سقوط النظام الدكتاتوري تحققت إحدى مهمات حركة الأنصار من خلال انتزاع الشعب الكوردستاني لبعض حقوقه القومية العادلة والمشروعة وفي المقدمة منها تكريس النظام الفيدرالي في العراق، ولكن لا يزال أمام الشعب مهمات تأمين الحياة الحرة و الديمقراطية بعيداً عن التمييز والشوفينية وضيق الأفق القومي والطائفية السياسية المقيتة والفساد السائد والمُستشري في جميع مفاصل ومؤسسات الدولة، إضافة إلى مهمة تكريس استقلال وسيادة العراق من خلال مكافحة الإرهاب وتصفية أوكاره ومحاسبة ممارسيه.
الرفاق الأعزاء الأنصار البواسل
من مظاهر تدهور الاوضاع في البلاد العلاقة المتأزمة بين الحكومة الاتحادية وحكومة الاقليم حول مسائل عديدة من بينها قضية الپێ-;---;--شمه‌رگه‌، ولم تحظى المشاكل المعلقة بين المركز والاقليم بالاهتمام الكافي من لدن الطرفين اللذين لم يتحركا في الوقت المناسب لمعالجتها، بل تركاها لتتراكم، الامر الذي عقد الحلول.يُضاف الى ذلك سعي البعض على الدوام الى توتير الاجواء، واشاعة المشاعر المعادية لتطلعات الكورد وتمتعهم بحقوقهم كما نص عليها الدستور، فضلا عن بعض التصريحات الاعلامية المتشنجة الصادرة من الطرفين.
ان تجميع قوى الشعب وتوحيد الصفوف بالتعاون مع الشيوعيين والديموقراطيين وأنصار الدولة المدنية وسائر أنصار الديموقراطية والعدالة الإجتماعية ومؤسسات المجتمع المدني وسيلة في الإتجاه الصحيح نحو السعي والمُساهمة الفعّالة في العملية السياسية والجارية في العراق من اجل بناء وطن ديموقراطي فيدرالي متحد.
علينا التصدي ومحاربة اعداء الشيوعية عامةً والشيوعيين العراقيين خاصةً والفساد والإرهاب، والعمل على تنبيه الاحزاب السياسية العراقية والكوردستانية التي باتت بسبب ضعف القيم وشيوع الغنيمة والكسب أحزاباً تشتري بالعلن الذمم، وتصرف الاموال وتبذل جهوداُ مُضنية وتفتح ابواباً للإغراءات لجذب اعضاء ومؤازرين جدد لأحزابهم.
نتمنى لمؤتمركم هذا العمل على تقوية العلاقة ووحدة الإرادة وتقوية العزيمة بين صفوننا لكي تبقى مآثر الانصار والپێ-;---;--شمه‌رگه‌ الشيوعيين شعلة وهّاجة على طريق تذليل العقبات وعلينا أن نتذكر دائماً شهدائنا الابطال وتحقيق احلامهم وأحلامنا لخدمة الشعب والوطن.
نتمنى لكم النجاح والتقدم مع تحياتنا القلبية.

المجلس الأعلى
لجمعية الپێ-;---;--شمه‌رگه‌ القدامى
الحزب الشيوعي الكوردستاني.
31/8/2013
في الختام أقول للسيدة كه‌ژاڵ-;---;-- علی-;---;-- محمد مرشحة قائمة ""التغير"" للبرلمان الكوردستاني بأن الشيوعيين العراقيين لا يحتاجون لشهادة من مرتزقة وجحوش، لأن الشعب الكوردستاني رأى، ويرى بأن انصار وپێ-;---;--شمه‌رگه‌ الحزب الشيوعي العراقي مناضلون حقيقيون قدموا قافلة من الشهداء في ميادين النضال ضد اشرس نظام دموي قمعي في تاريخ العراق مع مرتزقته وجحوشه دفاعاً عنه وعن حقوقه العادلة.
أنني ادعو السيدة كه‌ژاڵ-;---;-- علي محمد ترك الهذيان والكلام البذيء وأن تعتذرعلناً للشيوعيين، ويجب عليها أن تعلم بأن أي مجرم معرض للمحاكمة حال وجود حكومة نزيهة تمثل الشعب، وقد أثبتت السيدة كه‌ژاڵ-;---;-- علي محمد التهمة على رئيسها عندما قالت بصراحة بأنّه أقبل على قتل الشيوعيين في بشتاشان.
11/9/2013



#أحمد_رجب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ظل الطائفية والمحاصصة والفساد يتحدثون عن الدستور!!؟؟
- متى يُصّفي المهدي المُنتظر الحساب مع الكورد أيّها الأصغر؟؟؟
- لنتذكر الكوارث البشعة لعمليات الأنفال السيئة الصيت
- --أبناء العراق الغيارى-- يطلقون على كوردستان اسم إرهابستان
- في الذكرى (32) لمعركة قزلر الباسلة
- لقد خابت آمالهم ولم يصبحوا رؤساء جمهوريات !!
- لمصلحة من ندافع عن متهم إرهابي يا سادة ؟؟
- الشهيد وهاب عبدالرواق
- ستبقى خالداّ أيّها الشهيد وهاب عبدالرزاق حميد علي الشمّري (ا ...
- تيّقظوا لكي لا تتكرر مأساة 8 شباط الأسود
- الشعب السوري يشدد الخناق على بشار الأسد وزبانيته
- رد على الأخوة الذين كتبوا ملاحظات حول مقالي
- كيف ينظر السيد مسعود بارزاني إلى شيوعي مناضل وإنتهازي متملق
- الجماهير تصارع الدكتاتورية وشخيرالعالم النائم يتصاعد؟؟
- النفطخانة مستقطعة من الجسد الكوردستاني وليست متنازع عليها
- رحل يرحل إرحل يا طاغي فالشعب السوري يريد إسقاط النظام
- سترحلون أيّها الدكتاتوريون الطغاة إلى مزبلة التاريخ
- الشيوعيون العراقيون يشاركون في الإحتجاجات الجماهيرية
- الشعوب تناضل وتتصّدى للدكتاتوريات من أجل قيام مجتمعات جديدة
- عشنا معا ورحلتم وستبقى ذكراكم عطرة في قلوبنا


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - أحمد رجب - هل نلتقي مرة أخرى؟؟ أين؟؟ متى؟؟ كيف؟؟