أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - علي شبيب ورد - ( 2 -2 ) إستثمار مرجعيات المكان الأسطوري في إثراء الفضاء الشعري















المزيد.....

( 2 -2 ) إستثمار مرجعيات المكان الأسطوري في إثراء الفضاء الشعري


علي شبيب ورد

الحوار المتمدن-العدد: 1203 - 2005 / 5 / 20 - 07:34
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


*الشاعر عبد الحميد الصائح في ( الأرض أعلاه (
( لا حاجة بسكان هذي الأرض للبقاء . ليس للبقاء معنى . البقاء مفرغ منه هنا ، لذلك نتزوج لنلهو, ونحارب لنحتفل ، نتغنى بالامهات فقط ، ونفرط بالابناء ، لانسافـــــــــرنعود دائما . الى أين ؟ لا ندري . المهم أن نعود )
- عبد الحميد الصائح -
لدى قراءتنا أخر النصوص والذي جعله الصائح عنواننا لها ( الارض اعلاه ) تتمظهر أمامنا مشاهد مخيلته ذات الرؤى والمحفزات المحرضة والمنقبة في المدن والاحـــــداث وعوالم الشخوص وهو نص الصعود الى الارض التي توقظها دماء واحزان الموتــى ونواح الامهات الى اساطيرها القديمة كخطوات نوح وامواج طوفانه طاردة الفســـــــاد والعفن البشري. الى الاجداد المقدسين الذي يبكون أحفادهم في عين زالة وحلبجـــة والناصرية , نص العودة والاستذاكارات التي لاتنتهي عن سلالات الامس واليوم والغد . وعن الاوهام والمقابر والمنافي. عن الهاربين في الحروب والذائبين فيها , وعن بقاء الشاعر حيا يعد خلاصة من دوامات الموت , وعن صور البلاد التي هربها الناجـــون من متاهاتها والمنقبون عن الهواء في المنافي وغياهب الغربة . وعن شتى ذكريـــات الشاعر (ماضغ اعشاب اور السامة ) الباحث عن خلود النص . الخارج من الكارثـــة الى المتاهة ليدون اسطورة تتعب القراءة بأسئلتها المرسلة الى ما يأتي من سنين ومايفد من طلاسم .هم الذين تشابهوا كذكريات المحاربين , فأضعت الطريق الى اضرحتهـــم, تدلني ساعاتهم التي تعمل واخر الكلمات لحظة الموت . لقد كان الشاعرحريصاعلى الابتعاد عن الترهل في النص . فجاء ت الكلمات تحمل أسرار أيحاءاتها والعبــــارات تفضي الى مسارب عدة للممكن والمحتمل . وتفتح امام التلقي مفاتيح قراءات تأويـــل مجـد : أميز.. لاأميز بيني , وما تركوا من وصايا , بين موعد ربما نلتقي , وبين بـــلاد يحركها اللا جئون على عجلات . بين مقابر ( سوق الشيوخ ) التي ابدلتها بجنات ميتة وألهة عاطلين وبين اسرة خارج البيوت . ترى ما اثقل الوصيا التي تركوها له وحملوه جسامة ايصالها الى المتلقي . واية تظاهرات مهددة بقنابل الشهوة ؟ بين المعممين الذين هجروا دماء الائمة , وساحوا الى الرومان , وغناء ( سيد حمدان ) ذلك الصـــــــــوت الريفي الجنوبي الاصيل المؤثرفي حسه وصدقه وعذوبته والذي ظل ريقه ناشفا كدمه وصوته لينا بين الحشائش فالاسئلة لديه تحيلنا الى عوالم اجوبة، والاجوبة الى ريـــب وظنون واسئلة جديدة : كيف لي ان اعيد تلك الوصايا ؟ واجرؤ على القول : ان بـــي ملكا لئيما وسط زحمة الانبياء.من هم الانبياء ؟ هم الشعراء .
ولم لغتة ملغمة بالحزن وقصائده خرساء ؟ لان قصائده أزهقها مع أظافر السنوات التي طالت ومع اسلـحـــــــــةالحنين ومع امواج الرصاص في دم العسكر , بوصفها صادقة ومؤدية لفعلها في التعبير عــن حياته هو وحياة اهله ومحبيه .
كان فطنا وحريصا على أستثمار لعبة الاسترجاع والتذكــر لفتح فضاءات متجددة لمستويات الاتصال المعرفي مع الاخر , لياخذ بيده الــى المحتمل الاتي الذي خلقه من ركامات الماضي المنضد في الذاكرة الشـــــــاعرة، مــــــــع استمراره بأثارة الاسئلة : وكيف اعيد ساعاتهم التي تدور ؟ بعد ان كفنوا باللا فتـــات. في حفلة فجر السمار رؤوسهم بعد انقضائها. تشابهوا كغرقى كحتفال قبيلة بالموت , كليالي النحل ,ودورة الجنوب في الطبيعة . ولانه كان من ورثــــــــة المدونــــــات السومرية , حملت نصوصه تشفيرات حضارية أضاءت سواد المتون وســـــالت علــى البياض لخصوبة مضامينها وسحر دلالاتها . فهو يتحدث عن اهله ومحبيه الذين تركهم وفقدهم بعد ان غادروها هم وغادرها هو : لاعلوا اليهم .. او يمطرون علي . انـــــــا الكثير / أزقة رطبة للهاربين من القيظ , وامهات كأنهارا من البكاء للهاربين من الحرب . ويتسائل لماذا تأخرت عن حفلة السمار تلك ؟ لماذا .. وكيف تخلصت من المـــوت في حفلة سمار الدم والفجيعة ؟ وظل راسك بائتا مطلوبا حتى اللحظة من عسس القمـــــع والجبروت . وهل في المنفى خلاصك ؟ لماذا تركت أحباءك يموتون ؟ وبقيت وحـــدك كأنك منفى حاف تضبط اعصابك على ساعتهم , وتدنس وصايا الثوار والبــــدائـــين والصعاليك والقرويين ( بدسائس ) دساتير الدم ومفاسد الساسة . وهو اكثر من شاعر في علاقاته مع اهله وذويه ووطنه وطن الاسرار والمدونات ورسوم الكهوف والمقابرالملكية : انا الكثيرالذي دون باللذة اسرارهم علىالكهوف ومحا بالتقوى لوائح الصيد والخلود المباح، ماضغ اعشاب اور السامة، والمهاجر رقم حرب الى الشمال . يعلــــواليهم اويمطرون اليه . الى حفلة الدم تلك،الىالارض اعلاه التي توقظها شرايـيـــــــن القتلى وكأبةالشهداء . الى اساطير الحزن ,وقوارب على دموع . ولافرق لديــــــه ان يعلو اليهم او يمطرون اليه : فلاخرائط للقيامة , ولا ادلاء محلفون على ماسيحدث فـــي بلاده التي هي كتاب كبير عن اسطورة توقظ قارئيها . وتحمل ملاحمها اسئلة كبيــــرةعن الامم التي تتنفس هذا اليوم وتختفي حينذاك . عن الوهم واجندة المقابر ورضـــــــع المنفى، عن النساء وهن يحبلن من شدة اليأس . عن كل اولئك الذين يعلوا اليــــــــهم. اويمطرون ثانية على حياته . هكذا وبثقة اكيدة اعتمد الصائح على مرجعيات ( الارض) الاسطورية ليزيد من ثراء فضائه الشعري .حتى انه في (ولد ولم يعد ) التي يخاطب فيها ابنه الذي يتمنى ان يراه ولو للحظة، يتعالق كتابيا مع المراثي والاناشيد الســومرية: فما زلت ألمك من شعاع عتيق . أنسجك من الغيم الذي الذي ظلل الوحوش وأمطـــــرالعنب من الحقول وعطش القوراب ... من انهار اللبن وقناديل الجنة ... ويسالــه السؤال الذي يتكرر كل يوم : لم لم تجب على رسائلي ؟
وانا اهييء لك افرشة من الماء , وقناديل من البرق , واحتفالا مهيبا للبدائيين والصيادين , وسدنة الكهوف والطيـــــور والرياح ,؟ ويتواصل في مناجاته لابنه البعيد عنه , وكانه ينشدله نشيدا سومريــــــا: ليعمدك الماء والسومريون , اولئك الغرباء كأعياد قديمة , يقطفون ثمار الحنـــــــــــــاء ويبعثون الصلاة للمحاربين , والاجنة للارحام الناشفة، الذين ذهبوا مع الهتهــم الى المقابـــــر , وافترضوا اصولا للطغيان .
انه يشكل يوتوبياه من عمق الاماكن الاسطوريــــــــــة واكتنازتها المعرفية وريازاتها الايقونية الساحرة لما تحويه من عوالم الخرافة والطلاسم المؤججة للخيال كي يتمادى في الخلق . والصائح باعتباره محاورا يوميا لاهــــــــــات وتراتيل سدنة وشعب لجش واريدو واور .وسبق له ان دلف مقابر سومر وتعايـــــــش مع اثار مدنها وتفرس وحاور لقى وتماثيل الهتها وملوكها وكهنتها وابنائها ، وتوهجت امام عينه مدونات مأثرهم وحروبهم وتملى فاحصا في مراثـــــــــــي ( دنجي ادامو ) وغيــره من شعراء سومر . فقد قدم لنا نصوصا تعود بقصيدة النثر الى اصولها المعرفــيــــــة، ليخلص الشعر من وهم موسيقى الفراهيدي الخادعة للذائقة ، كون الشعر في جوهـــره محاولة ابداعية للخلاص الوجودي والمعرفي قبل كل شي . ولو اجرينا قراءة اسلوبية سريعة للمتون الكتابية التي امامنا ، لتلمسنا تنوعا ليس على مستوى التراكيب والصياغات اللغوية والايقاعية حسب ، بل يشمل مجمل مكونـــــات الخطاب الشعري بمستوييه ( الثيــمـــــــــــــــي) و(الجمالـــــي) ذي الشفرات الخمس الداعمـــــــة للمستوى الاول- ( التأويليه / الدلالية / الرمزية / التخمينية / الحضارية )على تحديـد رولان بارت . ويمكن لنا تحديد معالجاته الاسلوبية على نوعين، الاول يشمل القصائــــد القائمة على ( جمل / سطور / فقرات ) والثاني يشمل القصائد القائمة على البناءالموحد المتماسك، رغم تفرد قصيدة ( الآباء ) في قيامها على تدوير السطر . كما انه تعامـــل بوعي تجريبي مع أشتغالاته اللغوية بأعتماده على بساطة التراكيب والصياغــــات الخالية من التعميات والتشكيلات البلاغية المصطنعة . ونزوحه الى صدق عواطفـــــه وجنوح مشاعره لأقامة علاقات مودة مع التلقي . وبهذا تخلص من فخ ( المثاقفـــــــة) القائم على اقحام النص بمغامرات لغوية توقعه في متاهات التنضيد والحشو البلاغـــي غير المجدي . ومن المؤكد انه يعي تماما، ماكان يرمي اليه ريلكه في قــولــــــــــه :
(عليك ان تنتظر وتجمع الفطنة والعذوبة لحياة كاملة وطويلة ان امكن ، انذاك في اقصى النهاية ربما استطعت ان تكتب عشرة ابيات جيدة ) . والا لما استطاع استدراجنــــــا لمواصة القراءة لولا اشتغالاته هذه واعتماده على جماليات نثر المكان بالافادة مــن الطاقة الكاملة غير المستهلكة في مفردات النثر لتحديث فضاءات جديدة ومبتكـــــــــرة للدهشة بمحفزات حسية وعاطفية ملتهبة في مناخات مثيولوجية مؤثرة . وهــذا لـــــن يحدث لولا توفر الشاعر على موهبة وفطنة ومران كتابي وعلى حياة مخلصة فـــــي تضحيتها للتجربة الشعرية .
كما ان ذالك لن يتحقق دون معاناة هائلة مع الالم الانساني والكوني لتخليق منافي أشتغال صادق وامين مع التجربة الشعرية ، كيما يعمل الشعــــر على استكناه الوجود الانساني عبر تاريخه المعرفي الطويل ، للتعبير عن انبل واسمى المشاعر والاحاسيس والرؤى والتطلعات ، لتذوب تلك الرؤى والاحلام في براكيـــــن الاثر الابداعي ذي الملامح الاسطورية والعوالم الفنتازية المغرية للتلقي ، من اجل ان تشي برموزها وشفراتها الدالة والمحرضة للتأويل الخصب . والتي ترسم للاحقيــــن جدوى وجودهم في هذا الكون الغرائبي وتضعهم امام اسئلة كونيةجديرة بالتـــــــــأمل والاستقراء والبحث والتقصي عن الممكن والمحتمل من الاجابات . هاجس الشعر اذا لدى عبد الحميد الصائح هو احتراق داخلي مستبطن يعتمل في مجامر روحه وفي اقاصي خلجاته ، لترسل اقمار ضوئها صوب اكثر الجزر والارخبيــــلات نأيا وغرابة .
ولوعيه الاكيد باسباب لمعان وتوهج الشعر تمكن من خلق الدهشــة لدينا والانبهار ، لتحريضنا على اعادة قراءة وجودنا الشائك (معرفيا) ، وذلك بفك رومـــوز وطلاسم هذا الكون المرعب والغامض والمهول . لقد استطاع الشاعر الصائح ان يحفر في الصخر ويرسم في الهواء ويسلب من الخواء أجمل العوالم لشخوصه كي تواجهنا بحاضنات المعاني السحرية والمنفتحة على الدوام نحو سلالات ابدية من التاويل . ففي معظم قصائده تعمل مجسات الكشف والتقصــــي الشعرية الخارقة للامكنة والازمنة والفاضحة للاحداث ، من اجل ان تجوس كــــــــــل فضاءات اللامحدود ولحظات الكشف والتطلع المتوالدة .
وتكمن موهبةالصائح في تحول التجربة الشعرية لديه – كلغة اولية في المخيلة- الى لغــــــة ثانوية – أي متن كتابي – يمتلك طاقات خفية للانفتاح غير النهائي على كل اندياحـــات رؤى المخيلة الشعرية الخصبة ، لتتجسد بالتالي الى وثائق ( مرئية ) لدى التلقي مــــن اجل اجتراح امكانيات محتملة عديدة للاسهام في تخليق نصوص قرائية متوالدة تتناسب ونزوعه المعرفي للكشف والتنقيب الخصب بعد كل قراءة. ان ثراء الرمز المتفق عليه مرجعيــــــــــــــــــــــــــــا (البعد المثيولوجي للارض / المدينة / الوطن ) قد افضى الى منح المخيلــــــه مناخات شعرية عذبة دفعت بالشاعر الى تجريب تقنيات كتابية عديدة – ثيميا وعلاميـــا- للانطلاق بالنص نحو اسطورته هو ، والتي تتشكل من المحايثة الجدلية المتبادلة بيــــن الموهبة والتجربة والاسلوب بالافادة من المرجعيات المعرفية للرمز الاسطوري الــذي يشكل طفولة الحضارةالانسانية منذ بدء الخليقة وحتى الان .
وخلاصة القول ، تمكن الشاعر الصائح من ان يلهو ويعشق وان يتوله بوطنه وأهلـــه ، وأن يسخر وبتهكم من الوقائع والمجريات ، وان ينشد ترانيم الوفاء لمن غادروا اجواء علاقاته الاجتماعية والانسانية، رغما عنه ، وأن يكون شاهدا على كوارث وحـــــروب بلاده التي لن تندمل، وأن يكون فارا جادا من محاولات التدجين . وأن يدلف الماضــي شعرا ، لا أن يفرض الماضي على الشعر . وتمكن أن يكون رؤيويا يحلم بقراءة الواح مدوناته من قبل اقوام منصفين ابان الاتي القصي واللامرئي .
لانه أستثمر مرجعيات وفنتازيا المكان وعوالمه الاسطورية بشى رموزها المشفرة للمعاني . ولاعتماده عــــلى سيولة عواطفه وبراءة هاجسه الشعري الحقيقي غير المتعكز على ماهو غير شــعري. ولتماديه في الاعتماد على غنى وخصوبة المشاعر الانسانية، وكونية المعرفة بالخــروج من الخاص نحو العام والشامل وتحرير المحلية من قيود الانحياز، والتوجه صوب شموليــــــــة المعرفةالانسانية، أطل علينا بكتابه ( الارض اعلاه ) ليفصح عن كل شيء بأيجـــــــــاز وعذوبة وفطنة ودراية واستشراف للاتي.





#علي_شبيب_ورد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 2-1 -استثمار مرجعيات المكان الأسطورية في إثراء الفضاء الشعري
- جدوى بلاغة المخيلة وكفاءة الشفرة في اسطرة النص 2-2
- (جدوى بلاغة المخيلة وكفاءة الشفرة في أسطرة النص ( 1-2
- المنجز المغاير قبل وبعد الآن
- أفانين منتجي عراقيل التمدن
- المثقفون في كونية الرؤى وفرادة الاشتغال
- !!الثعالب تدرّب الفرائس على الموت حتما
- محسن الخفاجي الفقير والصحاف الوزير
- العنف والسلام في الخطاب الثقافي العراقي
- آن للتعتيم أن ينحسر
- غناء في مأتم
- انتخابات اتحاد الغرباء في ذي قار
- أبطال ما بعد الحفرة
- حرية الصحافة العربية
- ( قصيدة ( صيادون


المزيد.....




- من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد ...
- نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا ...
- -لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف ...
- كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي ...
- الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص ...
- ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
- مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
- إيران متهمة بنشاط نووي سري
- ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟ ...
- هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - علي شبيب ورد - ( 2 -2 ) إستثمار مرجعيات المكان الأسطوري في إثراء الفضاء الشعري