أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حبيب صالح - أنا قومي عربي للبيع!















المزيد.....

أنا قومي عربي للبيع!


حبيب صالح

الحوار المتمدن-العدد: 1202 - 2005 / 5 / 19 - 07:46
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


أنا قومي عربي للبيع
أنا واحد من ملايين القوميين العرب الذين انقرضوا ! أنا واحد ممن أدركوا أرذل العمر ولكنهم لا زالوا يتصابون!
أنا واحد ممن قرروا أن يستقيلوا من الغربة والضياع والانكفاء والمكابرة!. جيلنا كابر كثيراً، وكان علينا الإقرار أن هذا الجيل كله كان "يجب "أن يعترف انه لم يقرأ جيدا ما جرى عام 1948,لتتمكن إسرائيل بعدها من ضرب النهضة والوحدة العربية وقطع التواصل الجغرافي بين آسيا وأفريقيا العربية ولم يقرأعام1961 عندما اجتزأت أول وحدة قومية في تاريخ العرب الحديث، كانت تصل ما انقطع بين سورية في آسيا ومصر في إفريقيا.ولم يفهم جيلنا ما حصل عام 1967,وعام1970 عام الغياب وعام خروج المنظمة من تخوم فلسطين إلى الشتات.وانا واحد ممن تعرضت عقولهم للتعويم بعد زيارة أنور السادات إلى القدس، حيث دفنت تلك الزيارة نهاية آخر الحروب العربية ضد إسرائيل، لتستمر قبلها وبعدها كل الحروب الإسرائيلية ضد العرب! طيلة تلك الأعوام لم يفهم جيلنا كله ان النضال القومي العربي بدأ ينقرض، دون أن يتصدى ابناؤه للدفاع عن بقائه او انهم دافعو بأشكال خاطئة أو قاصرة بل انهم تآمروا في مرات كثيرة!.من هنا فإن عام 1961 كان بداية سلسلة اعوام لم تتوقف طيلة الستينات والسبعينات تهالك فيها النضال العربي وتتالت اعوام الانهيار التي احرقت الاحزاب القومية واليسارية بعد عام 1967 وعام 1976 عندما نشبت الحرب الاهلية اللبنانية وواكبتها اسرائيل باحتلال الجنوب عام 1978 وكان عام 1977 عام كامب ديفيد! وتم بذلك الصراع المركزي العربي مع اسرائيل، والذي انجز تماماً عند وديعة رابين التي أصبحت أيقونة هذا الصراع وجعلت منه مجرد مزقة "وفوطة"!
في مدريد بعد ذلك وفي تلك الاعوام كان كل شيئ يتلاشى وتزداد الهزيمة والطغيان والابتعاد! ثم جاءعام حزيران آخر عندما دخلت اسرائيل الى بيروت عام1982! وجاء اعلان البيروسترويكا عام 1985 بداية الانهيار السوفييتي، حليف العرب، ثم عام 1990 عام الانتحار الأخير عندما دخل العراق الى الكويت وكم كان كثير من العرب يتلهفون الى ذلك اليوم بعد ان سبق دخول العراق الى الكويت انفصال الوحدة وكامبب ديفيد ودخول اسرائيل الى بيروت اضافة الى اقتتال الأنظمة! وكلها خدمت وفعلت بجدارة كل حالات الانفراد والقطرية التي هيأت لدخول العراق الكويت فاكمل ذلك الدخول حالة انهيار النظام العربي واحدث حالة تغريب للعراق ادت به الى الكارثة! اذا ما بين الانفصال عام 1961 وعام الكويت1990ثم عام التحالف العربي الأميركي ضد العراق، حيث اغترب جيلنا واكمل سلسلة احباطاته ونكساته وامهات معاركه وتوقف!!.عبر كل تلك السنين العجاف كانت سنون الاخرين تطول وعصورهم تزدهر واعراسهم تعمر ورؤوسهم تدور! إذ شهد عصر النفط اكثر المؤامرات مرارة على النهج القومي، وتمادت الاصولية الاسلامية في التحالف مع رأس المال والامبريالية!وتناقض اليسار مع النهج القومي، واقتتل القوميون فوق كل الساحات وبرز العصر الاسرائيلي بعد عام 1967، ليصل الى اوجه وجبروته بعد كامب ديفيد وعبر بيروت ومدريد وبغداد! وانحدرت القطرية الى الدرك الأسفل في التناقض مع طموحات وأحلام الدولة القومية، وأفرغت كل مؤسسات العمل العربي وتشرذمت كل احزابها وتمزقت كل النسج الشعبية والوشائج الاخرى بين الشعوب العربية، وفشلت الامة في انجاز تحولات ديمقراطية! وترسخت هزائمها تحت العجز المهين عن دخول العصر بمعادلاته وصخبه أسوة بكل الشعوب الحامية والسامية والصفراء والحمراء!وتبين بعد ذلك أن عصراً رومانسياً للنضال القومي قد أفل وعصراً وطنياً جديداً للمتغيرات قد اتى! والصحيح انه تبين ان العصر الاسرائيلي هو الذي انتصر وان العصر القومي العربي هو الذي هزم من دون ان تكون اشكاليات هذا النضال وخطابه السياسي واهدافه واضافاته ومفرداته ومهامه قد تغيرت! القوميون هم الذين تغيروا وأصبحوا اكثر الشرائح انحلالاً او غنى أو ارتهاناً أو خيانة!!. فالوحدة القومية اصبحت مطلبا اكثر الحاحاً ولو بشكلها الاقتصادي والثقافي، إن هي عجزت عن الارتقاء بمهامها السياسية والعسكرية!.وتحرير الاراضي العربية المقتطعة من المحيط الى الخليج ظلت قائمة برسم الوحدة! وتبين ان الوحدة القومية العربية هي المعادل العربي للوحدة الاقتصادية الاوروبية مع خصوصية ومركزية الأولويات العربية لأن مهام النضال العربي تشمل الصراع مع قوى متعددة القوميات تغتصب اراض عربية! واروبا لا تعاني مثل هذه المشكلة! وكما ان الوحدة العربية لا تزال امامها تحديات حسم الصراع العربي الاسرائيلي ووضع حد للاحلام الصهيونية في التوسع وابتلاع الثروات العربية، واوروبا لا تواجه مثل هذا التحدي، اضافة الى مهام كثيرة كاقامة الدولة الفلسطينية وحسم قضايا قومية اخرى كالتصدي للمشكلة الكردية، والحيلولة دون نشوب ازمة شاملة حول موارد المياه ومشاكل التشاطئ على الانهيار والبحيرات المشتركة بين العرب والأمم المجاورة! والوحدة العربية امام تحد يتمثل بانتهاء عصر الطفرة النفطية وانهيار الاسعار، وتعويم اقتصاد الدول المنتجة له! ومع كل تلك الضرورات وتلك الأولويات العربية فقد سار الأوروبيون قدما الى الوحدة وسار العرب دبرا نحو الانكفاء والقطرية وفلسفة الشيطان!!اذاً فكل مهام النضال العربي وحاجاته السياسية والاقتصادية كانت قائمة ولا تزال حية ترزق وتشكل محور هذا النضال القومي! اضافة الى التحديات الاجتماعية والحضارية الاخرى، كالعصرنة ودخول القرن المقبل والعولمة بمعنى المشاركة لا التلقي وغيرها وغيرها!! وعندما نلتفت يمينا وشمالا نرى ان كل هذه الاعباء القومية لم يعد يتوفر لها كوادر قومية تقوم بحملها والتصدي لمهامها ولم تعد موضوعا لمنظومات استراتيجية يسعى العروبيون لتحقيقها! فالقوميون اليوم إما انهم جميعا خارج مواقع القرار وخارج مواقع الإئتمان على الثوابت او انهم استهلكوا او انهم استسلموا وسئموا مهامهم القومية أو أنهم انكفأوا! فعاد كل منهم الى إرثه وعشيرته وقبيلته ومذهبه يطلب التوبة ويسعى للحفاظ على ورقة التوت ويتسول رغيف البقاء! الكثير منهم غادر الدنيا والكثير منهم آثر الصمت حتى لا يستدعي للمثول أمام محاكم التفتيش العربية!أو أنهم اتهموا بالمكابرة والمبالغة في أحلام اليقظة القومية وغيرهم يبدع ويضيف ويصول ويجول !!إذاً لامناص لهذا الادعاء القومي من التعامل مع المتغيرات الديمقراطية وتهديم كل بنى الهزيمة ومواقعها!
وانظر الى الضفة الغربية فأرى الجحيم والهول فأفزع الى نفسي والى امتي وانا ارى ما لا اقوى على التعامل معه أنظر الى اسرائيل فلا ارى سوى القوميين والتوراتيين يتناوبون على الحكم هناك! أرى الليكود وشاس والمفدال وحيروت واغدعوت اسرائيل والمتدينين وحزب المهاجرين الروس والتوراتيين واحيانا ارى مجرد شخص ينتصب معادلا لكل الامة العربية، يرتعب منه حكامها ويتوسلون رضاه وعفوه ويتجنبون سطوته وغضبه كما في نموذج نتنياهو وبن غوريون وشامير وشارون وكل من حكموا اسرائيل! واليوم لا تجد الامة من شرقها الى غربها سوى من يراهنون على شخص شارون المخلص فهم يحصون عليه همساته وخواطره ونواياه ويستبشروا الخلاص على يديه ويسلتهمون السلام من لدنه! مع التاكيد انه سيكون الأخطر في تاريخ اسرائيل، لأنه يسحب وراءه تأييداً أوروبياً وأميركياً وعالمياً سيساعده على ابتزاز العرب وإخفاء وجه اسرائيل القبيح! فأنا لم اسمع ان فرداً واحدا في اسرائيل قبل عودة لاجئ فلسطيني واحد الى فلسطين! ولم اسمع يوما ان اتفاقية فصل او انتشار لقوات الامم المتحدة، الا وطبقت داخل الحدود العربية! ولا يوجد داخل حدود اسرائيل جندي واحد تابع للأمم المتحدة! لم اسمع ان اسرائيليا واحدا يقبل ولو من حيث المبدأ تجريدأ متبادلا لأسلحة الدمار الشامل بين العرب واسرائيل وخصوصا النووية منها! لم اسمع اسرائيليا واحدا إلا ويعتبر اولى اهداف اسرائيل المركزية هو الإبقاء على التفوق النوعي لأربعة ملايين اسرائيلي على ثلاثمئة مليون عربي !هذه المهانة الكبرى التي لا يوجد رديف لها حتى في كليلة ودمنة!لم اسمع اسرائيليا واحدا يقبل صيغة للسلام غير تلك التي تؤكد أن أهداف حرب 1967 يجب ان تتحقق من خلال صيغة المفاوضات المقبلة على اعتبار ان بقاء اسرائيل في الاراضي العربية كل تلك السنين لتصل الى السلام والاعتراف العربي! مع التذكير ان اسرائيل قبلت أن تعطي مصر اكثر من غيرها حتى تستمر وتتعمم صيغة كامب ديفيد الأم وتبقى مصر ملتزمة بمبدأ وصيغة عدم نشوب حرب جديدة بين العرب واسرائيل وقبلت وسوف تقبل أن تعطي للأردن لأنه الضفة الشرقية البديلة او لأنه رهانها على التوطين والتغيير في العراق او لأنه الاطار الذي سيحتوي أية دولة فلسطينية مقبلة ضمن اطار مملكة موحدة يكون الفلسطينيون فيها اصحاب ارض او دولة … خارج كل هذا كيف لا يكون السلام المقبل سلاما اسرائيليا يزدادون فيه قومية وتصلبا، ونزداد فيه قطرية وانقساماً وغياباً؟!لأننا ليس لدينا ولم نبق على حزب"شاس"وحزب"المهاجرين الروس"العربي ولم يبق لدينا "ليكود"عربي! ولأن صقورنا تحولت الى "حمائم"!ولأنهم في كل المفاوضات المقبلة سيطلبون منا تدمير "الأحزاب القومية"التي نشأت على هامش الصراع العربي الاسرائيلي وتشكلت كل منطلقاتها على خلفية ذلك التاريخ وسوف يطلبون منا أن نلغي احزابنا قبل جيوشنا التي تكفلوا هم بإلغائها!ستكون إحدى اوراق المفاوضات هي الغاء "الميراث"القومي العربي الذي كان ينادي "بتدمير اسرائيل"!و"ممارسة الإرهاب"!!وتلاشت اصداء"والله زمن يا سلاحي"!.ولأن احدا في العالم العربي لم يطلب من الاحزاب القومية الاسرابئيلية ان تلغي تراثها ولان السلام المقبل لم يترك لأحزابنا القومية ما تفعله أو تعمل لتحقيقه! ما دامت الوحدة العربية قد أفلت، والصراع مع الصهاينة قد انتهى ولان الاتحاد السوفييتي انتهى ولم يقاتل ذودا عنه شيوعي واحد !!
ولإن القوميين العرب هذه الايام اصبحوا مجرد دمى كاسدة,وحكايا من الماضي!ولأن كل القيم التي واكبت عصر الصعود القومي قد استبدلت أو استبيحت او اختزلت في الاناشيد الوطنية واغاني الامجاد القطرية والطقوس والمراسم أو توضعت بين ثنايا فقرات الدساتير والقوانين التي لا تزال تردد ايقاعات الخمسينات والستينات بأصدائها الصاخبة وكأنها نهر دافق قادم من الأزل هادر صاخب الى الأبد!! لأن كل ذلك جرى ولأنني قومي عربي ككل جيلي، أشبه العوانس اللاتي تعففن في سنوات الشموخ ،فلم يشفع لهن الشرف الرفيع عند أرذل العمر! فإنني اعلن أننا قررنا الاستقالة من مهامنا! لأن أحدا لم يعد يأبه بنا بعد أن "تجاوزتنا" المتغيرات ورمت بنا على ارصفة المنعطفات ليرمقنا"رموز المرحلة "و"شباب العصر"شزرا وهم يعبروننا بعرباتهم الفخمة ونظاراتهم السوداء وأصداح هواتفهم المحمولة، وعندما يصادفوننا في الطرق المسورة في طريقهم الى الحانات وعلب الليل العامرة؟! لأن كل ذلك جرى! ولأننا عجزنا عن"الأرتقاء" الى كل ذلك! ولان مهامنا! تحولت من شرعتها الأولى واقتصرت على مجرد طقوس يومية ننحني خلالها امام الاغنياء ونؤدي التحية لأصحاب المقامات العالية ونتسكع أمام أبواب الإدارات المهيبة!لذلك كله:فقد قررت اصالة عن نفسي أن أنشر اعلانا لمن يشتريني مقابل عربون من النفط او الكوكا كولا !وكما حمار غوار الذي انتظر المنعطف التاريخي، بعد ان اصبح عاطلاً عن العمل، و بعد ان انتصرت غربستان على شرقستان !حيث فقدت بعدها كل الحمير مهامها، وانصرفت بصمت ووجوم لقضاء ما تبقى من رحلة عمرها الرذيل!



#حبيب_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما يتقاطع السياسي مع الإجتماعي
- إرث الهزيمه... الجبهة الوطنية الحاكمة في سوريه!
- الجبهه الوطنية الحاكمه في سوريه...إرث الهزيمة
- هل حزب البعث ميليشيا!
- حفلة سمر-جديده- لوحدة المسار والمصير!
- في يوم المرأه العالمي ,رساله إلى سهى بشاره وكل النساء
- إلى كل رجل,في يوم المرأه
- مؤسسة الحريري,ومؤسسات سيريا تيل- ألإنسان والوحش
- إشكالية العلاقة السورية-اللبنانية
- المخابرات والدستور
- المخابرات وحكاية الثوابت
- -المخابرات بين -الشرعيه التاريخية-والشرعية الإسلاميه-
- المخابرات
- سورية:قضية وطن ام محنة نظام


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حبيب صالح - أنا قومي عربي للبيع!