|
بين هذا وذاك
ياسين المصري
الحوار المتمدن-العدد: 4204 - 2013 / 9 / 3 - 14:30
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
لا يشك أحد في أَنَّ السلفيين المتأسلمين الذين توهبنوا وتسعودوا وتأفغنوا مرة واحدة، سواء كانوا من الرجال أو النساء وسواء كانوا من الصغار أو الكبار، والذين يملأون الآن شوارع المدن وحواريها وأزقتها ويطغون على المشهد في قرى ونجوع بلدان الشرق الأوسط وفي كثير من دول العالم، ويلوثون المنظر العام بأشكالهم وأزيائهم وصراخهم، ينقلون لنا صورة حية لما كان عليه نبي الأسلمة "صلعم" وأتباعه من صعاليك تهامة في مكة أو يثرب. فهم بالتأكيد قرأوا كتب التراث الإسلاموية المقدسة قراءة جيدة .
واستخلصوا منها هذه الصورة المقززة التي نراها أمام أعيننا، وتنقلنا إلى أعماق الصحراء المقفرة. ولكنها صورة غير كاملة بالضرورة، لأنها لا تعكس ولا يمكن أن تعكس بالكامل الكيفية التي كان يعيش بها نبيهم، فهو مثلا لم يكن لديه جماعة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لإرغام عامة الناس في شوارع المدن المتسعودة والمتوهبنة على الهروب إلى المساجد أو المنازل كي يخلوا لهم الجو مع الغلمان والفتيات والنساء الساقطات، ولم يكن لنبيهم سيارة ما ليسير بها إلى المنامة في البحرين من أجل الخمور والفجور، ولم تكن لديه طائرة خاصة أو عامة ليطير بها إلى فتيات الفلبين الصغيرات أو لجلبهن إلى مخدعه أو ليطير بها لعلاج أسنانه في ألمانيا أو أمريكا إذا ألمَّ بها ألم ما أو ليُحضِر بها "الكافيار" الأصلي من روسيا، ويترك باقي المتأسلمين نهبا للفقر والجهل والمرض، ولم ٌيكن يعرف موائد الطعام أو أدواتها فكان يجلس على الأرض ويأكل بيده اليمني وبثلاثة أصابع كما يفعل أحفاده حتى الآن في مملكة الجهل المقدس، ولم يكن يحمل ساعة سويسرية أو غير سويسرية فاخرة أو غير فاخرة في معصم يده اليمنى. ولم يكن يستعمل الأقمار الصناعية أو الفضائيات أو الإنترنت أو غيرها مما صنعه الكفار لترويج بضاعته الدينية ولم يكن لديه "قصور"!! أو فنادق من نوع ما ينزل بها ليستمتع بفتيات وخمور بنات الأبيض
كان نبيا متواضعا جدا لا يملك إلَّا سيفه البتَّار لقطع رقاب المعارضين له وإخضاع الآخرين لسيطرته، وكان يتولى بنفسه تنفيذ هذا العمل لانه وجد رزقه تحت سن سيفه، أو أن يأمر من يقوم به نيابة عنه، وياحبذا لو تصارع الصعاليك لتنفيذه من تلقاء أنفسهم، كما يفعلون دائماً وأبدا، آذ يكفي الشيخ الدجال أن يشير إلى أحد الصعاليك لينطلق ويقتل الدكتور فرج فوده.
ويلفت من أي عقاب لأنه عمل بإسم اله بدوي صحراوي ماكر، وكان لديه ما يكفيه من الداعرات اللواتي وهبن أنفسهن له ومن ملكات اليمين والسبايا لإشباع نهمه الجنسي الزائد عن حد الزواجات رغم كثرة عددهن، وكان عنده مخزون هائل من بول البعير للعلاج من كافة الأمراض الحميدة والخبيثة على حد سواء أمَّا أتباعه وأصحابه فكان لديهم بوله هو للتداوي به وبرازه وعرقه للتطيب برائحتهما الكريمة التي تفوق روائح "كريستيان ديور" الفرنسية، أما المخاط الذي ينزل من أنفه والبلغم الذي يجود به حلقه لا بد من أن يتصارعوا لالتقاطهما ليرطبوا بهما وجوههم وأجسادهم " فيس اند بودي كريم" منقطع النظير ولكن - وللأسف الشديد - أصبح الأن من المتعذر الحصول عليها جميعها، وبما أن العملاء الكذبة والدجالين يحتلوا مكانته بالنسبة لأتباعهم فلماذا لا يتأسى الأتباع بنبيهم في هذا الشأن، كما هو الحال في شؤون أخري كثيرة
كذلك من المتعذر معرفة ما إذا كان أولئك السلفيون في مصر يفاخذون الفتيات الصغيرات أسوة بنبيهم وبأولياء نعمتهم أحفاد الصعاليك في مملكة الجهل المقدس، أم لا؟؟!! وكل ما نعرفه أن أحدهم تقدم إلى برلمان قندهار في القاهرة بمشروع قانون يبيح زواج الفحول المتأسلمة المتسعودة المتوهبنة المتأفغنة من صغيرات السن، الأمر الذي يمكنهم من مفاخذتهن قبل اعتلائهن، أسوة بصلعمهم وأمهم عائشة بنت ابن قحافة!! وما فيش حد أحسن من حد والتساؤلات هي: إن كان لهم في نبيهم أسوة حقيقية، فهل يمارسون إذًا التفخيذ سرا، ولماذا؟؟!! وهل يمارسونه كما كان يمارسه صلعم؟ إذ كان يضع قضيبه " أيره" بين فخذي عائشة وهي في السادسة من عمرها ويدلك فرجها به تدليكا خفيفا، وظل يمارس تلك العادة حتي التاسعة من عمرها، فاعتلاها!! وهنا تفيد عائشة بأنه كان يملك أيره، يعني كان يتحكم فيه. وهذه إفادة مقدسة لكل من تسول له نفسه أن يستعمل فحولته بكاملها ضد الفتيات الصغيرات السن، فيسبب لهن ألما شديدا كما يحدث دائماً وأبدا في مملكة الجهل المقدس ولكن الصورة الوحيدة التي تجمع أولئك السلفيين المتسعودين المتوهبنين المتأفغنين مع نبيهم هي أنهم جميعا يعرفون من أين تؤكل الكتف. ومتى وأين وكيف يضربون ضربتهم التي تحقق لهم أكبر قدر ممكن من الغنائم؟؟
ولكن قبل الغنائم لابد من الشكل والهيئة. لأهميتهما في نشر الدعوة، والإيصال إلى الغنائم بسهولة ويسر. فلا شك في أن نبيهم كان ملتحيا، فكل الأنبياء ملتحون، فلا نبوة بدون لحية، ولكن لسبب غير معروف، وكما يبدوا من أشكالهم، كان "حليق الشارب!!"، وكانت لحيته كثيفة الشعر وغير مهذبة ومما لا شك فيه - أيضاً - والذي يختلفون فيه عنه هو أنه لم يكن يحلق شعر رأسه أيضا لأسباب لا يعرفها أحد. ولكن الشئ الذي نعرفه عنه ، رغم بعده عنا ، ولا نعرفه عنهم ، رغم قربهم منا ، هو أنه كان "مقمِّلا" يعني كان في شعره قمل وربما حشرات أخري. وبذلك ثبت أن بول البعير كان من النوع المغشوش، أليس العربان أساتذة في الغش والاحتيال؟
ولابد أن ملابسه لم تكن بنظافة ملابسهم، فالماء كان نادرا في مكانه وأيامه، ولم تكن تأتيه الأقمشة البلاستيكية ناصعة البياض من اليابان والصين!! وهل كان نبيهم ومن حوله من العربان يصبون أجسادهم في قوالب مميزة مغطاة بالغترة والعقال كما هو الحال لدي العربان المتسعودين المتوهبنين اليوم، أم كان يرتدي الجبة والقفطان أو غيرهما من أزياء الأزهريين في مصر أو الملالي في إيران؟؟!!. ولابد أنه لم يكن يعرف البدل الحريرية، ولا يعرف الأحذية الجلدية أو البلاستيكية شديدة اللمعان من "فِندي" الإيطالية. إلا أنه ولحسن الحظ أسعد إنسانيتنا التعيسة وأسعد البشرية جمعاء بتركه "مركوب" وحيد من صناعة شركة "باتا" الإيطالية للأحذية، فتكرمت تركيا - مشكورة - بحفظه في المتحف مع خصلات كريمة وشريفة ومقدسة من شعره "لا نعرف ما إذا كانت مأخوذة من رأسه أم من لحيته، أم من مكان آخر في جسده، وما إذا كان القمل مازال يرتع بها أم هجرها إلى غير رجعة"، ولا بد أن مسكنه كان بدائي، بحيث يمكن أن تدلف إليه ماعز "ربيبة" وتأكل من القران الكريم جدا آية هامة جداً لكافة المتأسلمين الحقيقيين، رجالا ونساء، هي آية "إرضاع الكبير" ، في غفلة من إله العربان الذي يتولى القيام على حفظه. ولكن ما دامت "الشقيراء" عائشة التي أمر صلعم المتأسلمين أن يأخذوا نصف دينهم منها قالت ذلك فلابد من ممارسته . كذلك يمكن لفأر أن يختبئ في فراشه ويموت ولا يعرف أحد حتي تنتشر رائحته النتنة، أو تدخل الكلاب غرفته الطاهرة لتلوث هواءها الشريف بفساها وضراطها!! إنها بلا شك كانت تتوق إلى التبرك بحضرته البهية والتعطر بأنفاسه الذكية، ولكنها ضلت الطريق، وعاوزها الوسيلة
وبالتأكيد لم تكن لديه مكروفونات تعتلي المآذن وأسطح العمارات يستعملها بلال ك "لهَّاية" يتسلَّى بها ويستمتع بنهيقه فيها طوال الوقت إلى أن يمرض نفوس الناس ويميت قلوبهم. ويُفهم من كتب التراث الأسلاموية المقدسة أن جميع العربان - رجالا ونساء - لم يكونوا يرتدون ملابس داخلية، ربما لعدم معرفتهم بمكان وجودها، أو لأسباب تدخل ضمن رغباتهم، فالجو شديد الحرارة على الأجساد والشبق الجنسي شديد الوطأة على النفوس، الأمر الذي لابد وأنْ يدخل بالمثل ضمن إرادة المتأسلمين المتسعودين المتوهبنين الآن وفي كل مكان، وإلا كيف تكون لهم في رسولهم أسوة حسنة؟؟ لا شك أنه لم يكن يعرف الاستحمام إلا نادرا، وربما كان يكتفي بالبخور الهندي للتغلب على رائحة جسده النتنة كما يفعل أحفاده الآن في مملكة الجهل المقدس؟؟ لابد أن نندهش بل ونشفق على وضع المرأة المتأسلمة في البلدان المتأسلمة بوجه عام وفي مصر بوجه خاص فالمرأة بوجه عام تتميز بموهبة الذكاء الفطري المنهجي الذي تمكنها من تحقيق أهدافها من خلال الاستحواذ على الرجل وترويضة، بينما في المجتمعات الموبوءة بقاعدة " الرجال قوَّامون على النساء " يحدث العكس، إذ أن هذه القاعدة سلبتها هذه الموهبة، وجعلتها تعتمد على الجنس "النكاح" فقط في ترويضها للرجل "الفحل" أو "البعل" و"البغل" معا!!. ولذلك ليس من المهم أن تكون جميلة أو نظيفة أو حرة، المهم أن تبقي برميلا جاهزا دائما لتلقي زبالة الفحول والبعول و"البغول". لم يعرف أجدادنا الفراعنة العظام أي فرق على الإطلاق بين الرجال والنساء فكانت العلاقة بينهما وطيدة للغاية، لذلك كانت حياتهم تسير بسلاسة وانسجام، إلى أن غزا البلاد أجلاف الصحراء واستعمروها أسوأ وأحقر إستعمار شهده تاريخ الإنسانية بكامله. فبدأ الخلل يضرب بجذوره في أعماق العلاقة بين الجنسين. ومع ذلك ظلت تلك العلاقة متوازنة ومنسجمة إلى حد ما في الريف المصري، حتى غزاه مرة أخري العملاء الأقذار المتأسلمون المتسعودون المتوهبنون المتأفغنون ( نسبة إلى أفغانستان) بمظهرهم القميء صحيح أنَّ المرأة شكلت مشكلة حقيقية للرجل على مر العصور، خاصة في الأماكن التي ابتليت بأسطورة
"آدم وحواء"، ولكن دولا عديدة تمكنت وبعد عناء شديد من حل مشكلة المرأة مع الرجل إلى حد بعيد، عندما وضعتها في مكانها الحقيقي كإنسان كامل العقل والأهلية تماماً مثل الرجل. ومن الثابت تاريخيا انها لم تعاني مشاكل تذكر بين البدو العربان قبل تأسلمهم، ولم تكن سيطرة الرجل عليها وإخضاعها لفحولته أمرا ذا أهمية كبيرة. ولم تكنْ ترتدي زيا موحدا من أكياس الزبالة السوداء أو البيضاء، وتمارس حياتها بالكامل وبشكل عادي في وضح النهار، فكانت أم وزوجة وأخت ورفيقة حياة وشريكة عمل وحبيبة وداعرة وتاجرة ... إلخ. كان هناك ما يمكن تسميته ب"الشفافية" في حياة الجنسين وعلاقتهما ببعضهما البعض ولكن ما أن تأسلم العربان حتى تغير وضعها وضاق مجال حياتها التي كانت تمارسها في وضح النهار ليتسع مجال ممارستها في الخفاء والظلام وخلف الأبواب الموصد، وراحت تلف جسدها في أكياس زبالة سودا. فتكدست الزبالة خلف الأسوار والجدران العالية وبعيدا عن وضح النهار. أصيب سلوكها وحياتها بالازدواجية، والعجيب كل العجب أنها استحبت هذه الوضع وراحت تدافع عنه بحجة أنه من صميم هذا الدين
إِنَّ العملاء المتأسلمين يكذبون كعادتهم دائماً وأبدا عندما يزعمون أن التأسلم كرَّم المرأة ورفع من شأنها عما كانت عليه من قبل. والحقيقة أنه حط من شأنها ووضعها في منزلة الكلب من النجاسة إن مشكلة المرأة في علاقتها مع الرجل ومع نفسها تنشأ أساسا من موقف الرجل تجاهها وتأخذ أبعادا مختلفة تبعا لخبراته معها. وفي المجتمع الذكوري يتسم موقف الرجل من المرأة بالسادية والتلذذ بقهرها وإخضاعها لفحولته إبتداءً. إنها سادية تعطي للمرأة قيمة مزيفة وسعادة خادعة وراحة هدامة في المجتمع وللمجتمع يبدو بوضوح من القرآن وكتب التراث الإسلاموية المقدسة أن صلعم كانت بينه وبين النساء بوجه عام وزوجاته بوجه خاص مشاكل عضوية وعقد نفسية كبيرة، فكان يحاول التغلب عليها في تعامله معهن باستدعاء إله البدو الصحراوي للتدخل وحسم الامور بينه وبينهن، بكتم أنفاسهن وتقييد حريتهن. وقد ساهم رفيقه عمر بن الخطاب بقدر كبير في هذا الأمر " يقال أنه كان أسودًا ودميمًا". كذلك تظهر كتب التراث الإسلاموية المقدسة أن نهم صلعم للنساء كان مختلقا إما من ناحيته هو لمعرفته بعجزه الجنسي التام، أو أنه قد تم اختلاقه من قبل العملاء الدجالين ليتاح لهم إخضاع النساء لفحولتهم لا يجب أن يندهش المرء لخضوع المرأة البدوية المتأسلمة المتسعودة المتوهبنة لفحولة الذكر في مجتمعهم، بل وربما استملاحها العيش في هذا الوضع العبودي لأنها أدمت العيش فيه منذ ظهور التأسلم في صحرائهم. ولو أنها الآن بدأت تنتفض بحرص وعلى وجل. الدهشة، بل الغرابة، من المرأة المصرية المتأسلمة التي تأسلفت وتسعودت وتوهبنت مرة واحده، وكأن وباء فتَّاكا المَّ بها وأصاب كيانها من أخمص قدمها حتى قمة رأسها، هذه المرأة وجدت في كيس الزبالة تغليفا لجسدها "المرهرط"، وشكلها الدميم المقزز، إنه يعفيها من العناية بشكلها وربما بنفسها أيضاً!! يكفي أنها متأسلمة متسعودة متوهبنة والبقية تأتي.....
#ياسين_المصري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العربان المتأسلمون
-
الشيطان الأكبر
المزيد.....
-
طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال
...
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|