أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - توماس برنابا - سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 20 – الإيمان بخلود الأجساد!!!















المزيد.....

سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 20 – الإيمان بخلود الأجساد!!!


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 4200 - 2013 / 8 / 30 - 12:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ربما يندهش القارئ من عنوان هذا الموضوع...! هل فعلاً يوجد أجساد لا تتحلل بعد الموت؟ نعم! هناك أجساد تظل كما هي وكأن صاحب الجسد نائم وتظل بلا تحلل لشهور وأحياناً سنوات ومع غيرها مئات بل الاف من السنين!! أنا هنا لا أتحدث عن فن وطب التحنيط الفرعوني الذي بلغ فيه أجدادي الفراعنة الأفاق في حفظ الأجساد من التحلل! ولكني أتحدث عن شئ أروع فالمومياوات المحنطة تجدها جافة وخالية من الامعاء وغيرها من أعضاء الجسم الداخلية حيث علم القدماء المصريين أنه إذا دب الفساد في هذه الأعضاء الداخلية فقد فسد الجسد بأكمله. لذا كان القدماء المصريين يفرغون الجسد من أعضاء معينة... وبطريقة ما يحنطون الجسد ليظل الاف السنيين بلا فساد أو تحلل! ولكننا أمام ظاهرة أخرى لا يد فيها لأحد؛ حيث يُحفظ الجسد بأكمله دونما تحلل لمئات والاف السنين ويظل طرياً مورداً، لين المفاصل ، وكأن الدم القاني يسري فيه... بلا أي رائحة نتنة منذ موته! ولا يشعر المشاهد له أن هذا الجسد جثة مائتة، بل جسد إنسان نائم!!!

هذه الظاهرة يعرفها المسيحي الأرثوذكسي والكاثوليكي جيداً لأن هناك أجساد قديسين محفوظة بهذه الطريقة! ويُرجع المسيحيين هذا الأمر لإرتفاع درجة قداسة و ورع القديس عند الله فحفظ الله جسده من الفساد ليظل علامة للأجيال اللاحقة على قداسة هذا الإنسان وقدرة الله وعلامة أيضاً على قيامة الأجساد في اليوم الأخير!

ولكن عزيزي القارئ دعني أنفرد بقارئي المسيحي لأوجه له نقاش بسيط: هل يا صديقي المسيحي تؤمن بيد الله في حفظ هذه الأجساد الخاصة بالقديسين؟ إن أجبت بنعم، سأواصل وأسألك لماذا عدد الأجساد المحفوظة للقديسين قليلة جداً جداً بالمقارنة مع عدد القديسين في تاريخ المسيحية، الذين تحللت أجسادهم. فأعظم قديسي الأرثوذكسية مثلاً تحللت أجسادهم وفسدت!!... فلماذا هذه الحفنة من الأجساد دون غيرها هي التي حُفظت من الفساد ، فهل أصحاب هذه الأجساد أحب عند الله من القديسين الأخرين؟ وإذا أخبرتك أن هذه الظاهرة تحدث مع حيوانات، فكيف سيكون رد فعلك؟ وإذا أخبرتك أن هذه الظاهرة قديمة جداً لدرجة أن أجساد وثنيين حُفظت، بل أن هذه الظاهرة تحدث في كافة بقاع الأرض مع معتنقي مختلف الديانات؟ فهناك مئات الأشخاص من ملوك وأمراء وعبيد وهنود ورهبان.... الخ ممن لم يتلف جثمانهم بعد الموت، مما يدعو الى القول أن هذه الخاصية المميزة ليست فقط للقديسين المسيحيين فحياة أولئك الناس لم تكن حياة تقوى وتقشف كما كانت حياة القديسين!! مما يدعو الى القول أن خلود الجسد وحفظه بعد الموت ليس أعجوبة ومعجزة! فهل ما زلت يا صديقي تُرجع هذه الظاهرة كمعجزة يتمتع بها قديسي المسيحية الأرثوذكس والكاثوليك فقط دون غيرهم؟! أم أنك تتفق معي في أنه لا بد أن يكون هناك تفسير علمي طبيعي أخر بعيد عن الله وكافة الأديان جميعها!!! وبما أن العلم لم يتمكن بعد من وضع أسس يُعتمد عليها لشرح ظاهرة عدم فناء الجسد مع الزمن، فلك كامل الحرية عزيزي القارئ في التسليم أو عدم التسليم بالمعجزة! أما أنا فلا أدعي أبداً أن الأمر معجزة فأنا لا أؤمن بالمعجزات وعن قريب سيكتشف العلم جميع الأسرار المُخبئة... ولن اسمح لنفسي أن أتبع الوهم بسبب أن هناك ظاهرة أمامي لم يتفق العلم بعد في تحديد كنه أسسها العلمية!!!

لكن قبل سرد الحجج المتعلقة بعدم فناء الأجساد بعد الموت، لا بد من ذكر بضع حوادث بصورة مقتضبة لنعلم القراء أولاً أن لا داعي للمبالغات في تعظيم وتفسير وشرح وتقديس هذه الظاهرة!


ذكرت مجلة الأحرار اللبنانية بتاريخ 21/2/1978 قصة (بول) ذلك الشاب الذي بقى حياً بعد موته في مدينة حصرون: " بول لابلابا شاب من بلدة حصرون عمره 20 سنة كان يتابع دروسه في المدرسة المهنية في ضهر الصوان. وفي ليل 27 يناير شهدت منطقة في ضهر الصوان طقساً عاصفاً قارس البرد أسفر تلك الليلة عن سقوط الثلوج، فأضطر بول مع صديق له يدعى جورج برهوم يشاركه في غرفته الى إشعال الفحم بهدف التدفئة. في اليوم التالي لاحظ الأب جوزيف إبراهيم المسئول عن المدرسة غياب الطالبين بول وجورج، فذهب ليتفقدهما في غرفتهما، ففوجئ بهما جثتين مختنقتين في أرض الغرفة. وبعد الإسعافات إستطاع الأطباء على عجل من إنقاذ الشاب جورج برهوم في حين أكدوا وفاة بول لابلابا عند حوالي الساعة الرابعة من فجر يوم السبت 28 يناير ( كانون الثاني). ومن ثم تم نقل جثمان بول عصر ذلك السبت الى مسقط رأسه حصرون حيث سُلم الى أهله الذين لاحظوا وجود بعض علامات الحياة على جثمان ولدهم؛ وإزاء إصرارهم على ما لاحظوه، أستدعى الأطباء من جديد وأكدوا مرة أخرى وفاة الشاب في حين تعجب البعض من لون وجه بول المائل للإحمرار ومظاهر أخرى لا تتوافق مع مواصفات الجسد الميت!!


وبالرغم من كل هذه المظاهر والظواهر، فقد دُفن الجثمان في مدافن العائلة نهار الأحد 29 يناير، وفي اليوم التالي، قامت صبية أسمها بولا توما فرح ( 13 عاما) تخبر أهل البلدة أن القديس شربل ترائى لها في حلم وقال أن بول ما زال حياً! وأضافت بولا فرح قائلة أن القديس شربل طلب أن يقوم أبن عم الفقيد بإعطاء والدة بول المتوفي بخوراً من بلدة القديس شربل ليقوم بول من الموت! إزاء ذلك، قام أهالي بلدة حصرون بإخراج الجثة من القبر وكشفوا عليها فتبين لهم أن أعضاء الميت ما زالت سليمة وطرية وتُحرك بسهولة عادية وكأن شبح الموت لم يُخيم عليها، عندها عمدوا الى جرح أذنه فسال للحال دم!!! وبعد الذي حدث أصبحت مقبرة حصرون محجاً ومزاراً يؤمه أهل البلدة للتبارك والتعبد للقديس شربل!!! "


وذكرت مجلة الصياد اللبنانية بتاريخ 1/ يناير( كانون الثاني)/1993م القصة التالية: " على بعد مائة كيلو متر تقريباً شمال شرقي بيروت، تقع بلدة الحدث، في منطقة بشري في محافظة الشمال. وهذه البلدة التي تعرف بأسم ( حدث الجبة) تعتبر مصيفاً ممتازاً نظراً لمناخها ولإرتفاعها حوالي ألف وأربعمائة متر عن سطح البحر. وكان أربعة رجال خبراء في التنقيب الأثري ضمن الكهوف والمغاور يعملون ضمن نطاق ( مركز الدراسات والأبحاث الجوفية اللبناني): فادي بارودي ( 44سنة)، وبيار أبي عون ( 20 سنة) وأنطوان غوش ( 33 سنة) وبول خواجة ( 33 سنة ). هؤلاء وجدوا جسد طفلة لا يتجاوز عمرها السنة الواحدة. تراب المغارة والجفاف ساهما في حفظها! الأربعة تمكنوا تدريجياً من إستخراج ثمانية أجساد لنساء وأطفال، وهم يرتدون ثياباً لم تنجح القرون المتعاقبة في محو ألوانها. فهذه الأجساد تعود الى القرن الثالث عشر، وتحديداً الى زمن الحروب الصليبية!!!


فما الغريب في كل هذه الأمور؟ وما الذي يُثير إهتمامنا بشكل عجيب؟ ألا تتكرر هذه الحوادث شبه يومياً في حياتنا؟ ألا نقرأ أمثالها دوماً في الصحف والمجلات والكتب العربية منها والغربية؟!


على سبيل المثال المبسط، أعلنت وكالة رويتر في منتصف سنة 1995 أنه تم العثور في دجاكرتا على مومياء لإمرأة في كهف وادي باليام (Ballium) في المقاطعة الأندونيسية التابعة لإيران جايا (Iran Jaya). وعمر هذه المومياء التي وجدت في حالة قرفصاء لا يقل عن مائتي عام وهي تنتمي لقبيلة داني. والعادي جداً أنه يتم دوماً إكتشاف مومياءات للرجال في تلك المقاطعة. وقد كان سبب وجود تلك المومياء يُشرح بسهولة: أن أجواء الكهف بمميزاتها الباردة والجافة هي التي ساهمت بشدة في الحفاظ على تلك المومياء ( أو الجسد الخالد الذي بغير فساد) لا غير!


وحادثة أخرى نذكرها في هذا المجال هي إكتشاف ( أوتزي) الذي عاش جثمانه 5 الاف عام في جبال الالب، ذلك الرجل الجليدي الذي عُثر عليه بشكل جثة يابسة بالمصادفة، في جبال سيملاون، عند الحدود النمساوية/ الايطالية. فقد قام أحد العلماء المهتمين بالموضوع ويُدعى كونرات شيبدلر من جامعة إنزيروك قال أن عمر هذه الجثة يبلغ الاف السنين ، وأوردت مجلة ( تايم) أن الأبحاث والتجارب التي أُجريت في موقع الإكتشاف، دفعت العلماء الى الإستنتاج أن هذه الجثة تمثل: أقدم كائن بشري وجد على الإطلاق. ويعتقد علماء الأثار المختصون بهذا الأمر أن رجل الجليد الملقب ( بأوتزي) نسبة الى وادي ( أوتزتال) الألماني المجاور، مات زهاء العام 3000 قبل الميلاد!! وذكرت إحدى المجلات المتخصصة أن فحوصات الكربون14 المشع أكدت عيشه قبل 4800 أو 5500 عام!!!


ومجدداً ما الغريب في الأمر؟ الأجواء الباردة ساهمت في الحفاظ على الجثة، إذ أن الجراثيم لا تتكاثر في مثل هذه البيئة. إن آلاف الإكتشافات تؤيد يوماً بعد يوم وجود أمثال هذه الجثث من كل البلدان والطوائف والأديان! فالمضطلع والمتأمل والمحلل في الأسباب المناخية التي تحيط بالأجساد المحفوظة من الفساد، يدرك المسببات للمحافظة على الجثث!!!

وسأقدم بعض التفسيرات العلمية والطبية لشرح ( محافظة الجثمان) أو ( خلود الجسد): لا شك أن العامل الأساسي للمحافظة على الجسم كي لا يتلف هو الإبتعاد عن عمل البكتيريا. فإذا لم تتمكن البكتيريا من دخول الجثمان، فقد يقف الإهتراء ويبقى الجسم كما هو عليه. وإذا وُجدت مجاري مائية باردة بالقرب منه، فقد يبرد الجو ويبعد عن الجسم الذباب وحشرات أخرى تسبب الفساد. فالبرد الذي يمنع البكتيريا والميكروبات بشكل عام من النمو، قد يحافظ على سلامة الجثة بخاصة إن أستعمل الجليد كعامل لإطالة مدة المحافظة على الجثة. وهذا يفسر كيف لا يتلف جثمان من وجد منذ عشرات ومئات السنين مطمورا في الجليد في القطب الشمالي؟!

ويصف لنا الطب الشرعي حال الأجسام المطمورة في بئر القطران، وكيف لم تتحلل. كذلك أيضاً تلك التي كانت تحت تأثير أسيد الدخان. وأكسيد الكربون يمنع تجمد الدم، كما يظهر لنا عندما نجرح جثماناً بعد مضي وقت طويل على موته، فيسيل الدم الى الخارج. والزرنيخ في الينابيع أو المناجم الحديدية وبشكل عام الأملاح المبعثرة في جوف الأرض أو الأملاح البحرية تساعد على تهيئة ظروف ملائمة للمحافظة على الجثمان، كما حدث في حفريات ( البيرو) عندما عُثر على مئات من الجثث ( لهؤلاء القدماء) في حالى لا بأس بها!


وخلاصة القول أن الجثمان حينما يتحلى بخصائص ومميزات معينة، فتحول دون تلفه وفساده؛ ربما تتوافر للبعض فيتم حفظه، وربما لا تتوافر لبعض الجثامين الأخرى فتفسد وتتحلل، فليس في الأمر ثمة قداسة أو كرامات لهذه الأجساد! هذا حدث مثلاً مع جثمان ( مارمنصور اللبناني) فهذا الجثمان بقى على حاله دون إهتراء الى اليوم الذي دخل الهواء فجأة في تابوته فتحلل وفسد!!




مقالات سابقة في هذه السلسلة:



1- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 1 – الإيمان بالجن والعفاريت !!!....... الرابط : ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371574 )
2- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 2 – الإيمان بالعين والحسد !!!...... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371836 )
3- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 3 – الإيمان بالسحر والشعوذة !!!...... الرابط : ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=371984 )
4- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 4 – الإيمان بالتفاؤل والتشاؤم !!! ..... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372083 )
5- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 5 – الإيمان بالتنجيم!!! ...... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372099 )
6- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 6 – الإيمان بكرامات الأولياء والقديسين !!! ..... الرابط : ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372245 )
7- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 7 – الإيمان بشفاعة القديسين !!! ....... الرابط : ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372261 )
8- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 8 – الإيمان بالظهورات النورانية!!! ...... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372395 )
9- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 9 – الإيمان بروحانية التعزية والنشوة الدينية!!! ..... ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372471 )
10- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 10 – الإيمان بالتكلم بالألسنة Glossolalia !!! ..... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372523 )
11- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 11 – الإيمان بالهداية أو التحول الديني!!! ...... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372606 )
12- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 12 – الإيمان بقوى التسبيح والإنشاد الديني!!! .... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372648 )
13- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 13 – الإيمان بفعالية الدعوات!!! ...... الرابط: ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372724 )
14- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 14 – الإيمان بفعالية الدعاء أو الصلاة!!! .... ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372743 )
15- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 15 – الإيمان بالشفاء المعجزي!!! ....... ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372844 )
16- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 16 – الإيمان بإخراج الجان والشياطين Exorcism !!! ..... ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=373220 )
17- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 17 – الإيمان بالتخاطر عن بعد Telepathy!!! .... الرابط ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=373611 )
18- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 18 – الإيمان بعدالة السماء!!! .... الرابط ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=375492 )
19- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 19 – الإيمان بروحانية الهالات النورانية!!! ..... الرابط ( http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=375523 )



#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 19 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 18 – الإيمان ...
- دعاء وصلاة مسيحيي الأمس ومسلمي اليوم للإله الأمريكي لضرب أوط ...
- هل فعلاً ما يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضاً؟!!
- إنسانية الحيوان... أم... حيوانية الإنسان!!!
- السلفية المسيحية في الطريق!!!
- مغضوب عليهم من الله بلا ذنب أقترفوه – 9 – الأرض!
- اللغة حينما تكون سماً أو دواءاً للفكر !!!
- المسئولية والمساءلة داخل وخارج إطار عقيدة القضاء والقدر!!!
- رد فعل أخلاقي على إنتشار الإلحاد في الشرق الأوسط !!!
- لماذا ينتشر الالحاد بين فئات من الناس دون غيرها؟
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 17 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 16 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 15 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 14 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 13 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 12 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 11 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 10 – الإيمان ...
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 9 – الإيمان ...


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف موقع حيوي في إيلات ...
- حرب غزة: قرار إلزام اليهود المتشددين بأداء الخدمة العسكرية ي ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في إ ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن استهداف موقع حيوي في إيل ...
- إلى جانب الكنائس..مساجد ومقاهٍ وغيرها تفتح أبوابها لطلاب الث ...
- بعد قرار المحكمة العليا تجنيد الحريديم .. يهودي متشدد: إذا س ...
- أمين سر الفاتيكان: لبنان يجب أن يبقى نموذج تعايش ووحدة في ظل ...
- الكنائس المصرية تفتح أبوابها للطلاب بسبب انقطاع الكهرباء
- صورة جديدة لسيف الإسلام معمر القذافي تثير ضجة في ليبيا
- إسرائيل: المحكمة العليا تلزم الحكومة بتجنيد طلبة المدارس الي ...


المزيد.....

- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - توماس برنابا - سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 20 – الإيمان بخلود الأجساد!!!