أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - أحمد صابر أحمد - الشارع اللى وراك














المزيد.....

الشارع اللى وراك


أحمد صابر أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4199 - 2013 / 8 / 29 - 15:08
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


كلنا عندنا شوارع فى حياتنا كتير ..بس الشارع اللى انت فيه ده ممكن تلاقى الشوارع ده كلها فيه ..والشوارع ده أنواع مثلا : شارع النجاح و شارع الحب وشارع الصداقة و شارع الصياعة ...........الى اخره . شوارع كتير جدا ومع ذلك الانسان بيحب يروح ويعيش تجربة (كائن فضولى بزيادة ).
مينفعش الانسان برضه يبص على الشارع اللى وراه على نجاح الناس اللى فيه ..جميل انه يبص على نجاح غيره بس مش بالحقد ..احسن ليه يبص ويقلد طالما عجبه النجاح ويبص فى شارعه علشان يلاقى نجاحة .
والحب يلاقيه مع ناس فى شارعه مش لازم الانسان يدور على حد يحبه ممكن حد بيحبه وهو اعمى مش واخد باله .. مينفعش يقول انه مفيش حد بيحبنى علشان بيتخانق معاه علشان مصلحته ويبدا فى رحلة البحث عن الحب فى الشارع اللى وراه . مش حب معين بس الحب عامة ركز هتلاقيه فى شارعك .
شارع الصحاب اللى فى الشارع اللى وراك وعايز تتعرف عليهم ممكن نظرتك مش صائبة فيهم ..بس ممكن تتعلم حاجة من التجربة ده بس مش تتعامل معاهم على انهم صحابك اللى بجد علشان هما مش بيعتبروك صاحب ..بس اوعى تخسر صاحبك اللى فى شارعك علشان الصحاب المزيفة ده علشان هما مش هيتخلوا عنك مهما حصل منك
.
شارع الصياعة اللى وراك اللى بتفتكر انه فيه الدماغ الرايقة والعالية زى السجارة وشرب الجعة وغيرها من الاكاذيب اللى بتتظاهر انها سريعة المفعول فى نسيان الهموم لو فيه هموم اصلا وعايز تنسى .. فى شارعك اكيد هتلاقى اللى تقعد معاه ويحلها .

ممكن الشارع اللى انت فيه يوصلك لحلمك و امنياتك اللى انت عايزها وممكن يكون تمهيد ل شارع جديد اللى تحقق فيه حلمك .. بس اوعى تروح الشارع اللى وراك وانت عارف اللى فيه وتكذب على نفسك وتقول شارع مختصر



#أحمد_صابر_أحمد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- رسوم ترامب الجمركية ستُعلن قريبًا في -يوم التحرير-.. إليكم م ...
- أمريكا تعاقب شبكة متهمة بإرسال أسلحة وحبوب أوكرانية مسروقة ل ...
- روته: دول -الناتو- زوّدت كييف بأسلحة بقيمة تجاوزت الـ20 مليا ...
- الجزائر ـ الكاتب بوعلام صنصال يستأنف الحكم بسجنه خمس سنوات
- مصادر طبية فلسطينية: 63 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غز ...
- مباحثات مصرية أردنية حول جهود القاهرة والدوحة للتهدئة في غزة ...
- الكويت تبدأ أولى جولات قطع الكهرباء في 2025
- إعلام: 50 ألف يمني محرومون من الماء بسبب الغارات الأمريكية
- هوس العناية بالبشرة بين المراهقات.. مخاطر خفية وراء المنتجات ...
- روته: لم نناقش الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - أحمد صابر أحمد - الشارع اللى وراك