أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التعريف العلمى لثورات الشعوب















المزيد.....


التعريف العلمى لثورات الشعوب


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4198 - 2013 / 8 / 28 - 23:51
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



ترفض الشعوب الظلم بشتى أنواعه ، خاصة عندما يتمادى النظام الحاكم فى بطشه بقوى المعارضة ، مع اتساع الفجوة بين أغلبية الشعب والأقلية الحاكمة. وهذا الرفض يتفاوت بين شعب وآخر، وفقــًا لمعطيات واقع كل مجتمع ، ومن قراءة تاريخ الشعوب (القديمة والحديثة) تبيّن الفرق بين الانتفاضات الشعبية (مهما كانت قوتها وعدد ضحاياها) وبين (الثورة) والخيط الفاصل بين الإثنتيْن أنّ (الثورة) يسبقها تخطيط مُسبق وقيادة موحّدة حدّدتْ أهدافها. ويستتبع ذلك أنّ من خططوا ونفذوا يتولون الحكم عقب الإطاحة بالنظام القديم (وهذا لا ينطبق على الانقلابات العسكرية مثل انقلاب أبيب/ يوليو52 بسبب نظام الحكم الاستبدادى الذى ركز السلطة فى يد شخص واحد وقَمَعَ كل أشكال المعارضة الوطنية)
ولكلمة (الثورة) معنى شائع على أية انتفاضة رغم أنّ من قاموا بها توزعوا بين قتلى ومصابين ومعتقلين (كما حدث بعد زلزال يناير2011 فى مصر) ومعنى (أقل شيوعًا) مُنضبط وفق التعريف العلمى ، وأبرز أمثلته الثورة الروسية الأولى (1905) والثانية (1917) لأنّ من خططوا ونفذوا هم الذين تولوا حكم الوطن (يُراعى هنا أنّ الحديث لا يتطرق للتقييم- مع أو ضد) ورغم أنّ شعبنا مات منه كثيرون عام 1919فإنّ المُستفيدين كانوا شرائح من (النخبة) ولكن نظرًا لأنّ (الهدف) كان خروج الإنجليز من مصر، ثم جاء التلاحم الملحمى بين الشعب والنخبة لتبدأ صفحة من صفحات النضال ضد المحتل، ومن هنا وصف المؤرخون ما حدث فى عام 19بأنه ثورة، خاصة أنْ كان من نتائجها تصريح فبراير22(مع التحفظات عليه) ودستور23وصعود حزب الوفد لسدة الحكم أكثر من مرة. وما انطبق على الثورة الروسية ينطبق على الثورة الصينية التى تم تتويجها عام 1949بسبب التخطيط المُسبق والأهداف المُحدّدة، وتضافر كافة القوى الوطنية فى الحرب ضد الغزو اليابانى مثلما حدث بين تشانج- هسو- ليانج من قوات الكومنتانج وبين تشانج- كاى- شيك وشويلياخ ، فرغم عداء اليمين الرجعى ضد الشيوعيين إلاّ أنهم جميعًا وحّدوا صفوفهم للإنتصار على اليابان. ونفس الشىء ينطبق على ثورات الشعب الفيتنانى ضد الاحتلال الفرنسى والاحتلال الأمريكى .
ورغم أنّ الثورة الفرنسية بدأتْ أحداثها فى عام 1789 إلاّ أنّ الشعب الفرنسى لم يذق ثمارها من استقرار وتحيق مطالبه العادلة إلاّ بعد ثورة 1848 بعدة سنوات . وكان السبب هو صراع القوى المختلفة من نخبة المجتمع الفرنسى ، خاصة بين الجيرونديين وغلاة اليعاقبة واستمر الصراع لعدة سنوات. ويرجع سبب تأخر (حصاد الثورة) إلى السبب الأول وهو أنّ الجماهير الشعبية من الفرنسيين الذين كانوا وقود الثورة ، واقتحموا سجن الباستيل فى 14يوليو1789 الذى كان بداية الهزيمة لغلاة المحافظين ، إلاّ أنّ الزعماء الحقيقيين من الشعب ظلوا فى الكواليس، بينما كانت الصدارة للنبلاء الذين تعاطف بعضهم مع الأحداث ، مثل ابن عم الملك دون أورليان. ومن الانصاف ذكر أنه من نتائج الثورة صدور دستور1971 الذى قيّد السلطة التنفيذية ، وإنْ كان تقييدًا وصل لدرجة عجزها التام عن اتخاذ أية قرارات فعالة لصالح المواطنين. ولكن كان من مزايا هذا الدستور أنه كان مقدمة لإعلان حقوق الإنسان الشهير(الحرية والمساواة والإخاء) ثم دخلتْ الثورة فى سلسة حروب بدأتْ بالحرب على النمسا فى إبريل 1792وأدّتْ الهزائم الأولى إلى نشر إشاعة عن خيانة الملك وخيانة الملكة مارى إنطوانيت بصفة خاصة (تلك الملكة من أصل نمساوى وحزتْ المقصلة عنقها فى 16أكتوبر1793وكتب بعض المؤرخين أنّ ((القسوة التى عاملها بها سجناؤها وشعور الشماتة وسوء معاملة ابنها ومحاكمتها البعيدة عن مبادىء العدالة ، كل ذلك يجعل من أخطائها أشياءً صغيرة مقابل ما لقيته من تعسف فى الحكم خاصة مع غياب حق الدفاع عنها)) هجمتْ الجماهير على قصور التويلرى وقتلوا الحرس السويسرى ، كما تم قتل المئات من المسجونين الملكيين بأيدى الجماهير الذين قاموا بذلك من تلقاء أنفسهم فى مذابح سبتمبر1792، ثم بدأتْ محاكمة الملك بتهمة الخيانة. وأدى إعدام الملك لويس (يناير1793) إلى ثورات ملكية وأعقبه حكم الإرهاب الذى انتصر فيه روبسبير على الجيرونديين المعتدلين. واشتط روبسبير فخاف منه المؤتمر العام ، فدبّر انقلاب 27يوليو1794 الذى أدى إلى إعدامه. رغم أنّ روبسبير هو الذى شرّع قانون 10يونيو1794 الذى جعل لمحاكمة الثورة السلطة العليا. وكان صاحب مصطلح (عبادة العقل) وسعى إلى جعل تلك العبادة ((دين الدولة)) ولكن كان من تناقضاته أنه قضى على كثيرين من خصومه عن طريق (قانون المشبوهين) وفى يوم 27يوليو1794بينما كان صديقه (سان جوست) يُطالب بالمزيد من ((أعناق الخونة)) ثار أغلب أعضاء المؤتمر دفاعًا عن أنفسهم. وأصدروا فى نفس الجلسة أمرًا بالقبض على روبسبير ومحاكمته فتم إعدامه فى اليوم التالى. ويقول بعض مؤرخى حياته أنه ((شرب من نفس الكأس التى أذاقها لخصومه)) رغم أنه كان ((مغاليًا فى تزمته للفضيلة)) وكان لقبه (الذى لا يُمكن رشوته) واختلفتْ فيه الآراء فوصفه البعض بأنه كان مخبولا. وآخرون قالوا أنه كان دكتاتورًا وفريق ثالث قال أنه نصير مثالى للثورة الاجتماعية. ورغم الدماء التى سالتْ سادتْ فترة رجعية جديدة (نسبيًا) ثم صدر دستور1795وتم تعيين حكومة جديدة كانت مثالا للرشوة والدسائس والتضخم المالى ثم الإفلاس وانتهتْ بالإنقلاب الذى قام به بونابرت فى 19نوفمبر1799ثم إلى إعلان امبراطورية نابليون عام 1804واستمر التوتر إلى أنْ حدثتْ ثورة 1848 التى خلعتْ لويس فيليب وأقامتْ الجمهورية الثانية. وكان من بين أسبابها السياسة الرجعية المُتزايدة للملك ورئيس وزرائه ، وإلى سخط العمال الذين ساءتْ أحوالهم أثناء فترة (الثورة الصناعية) وكانت الحكومة المؤقتة ضمّتْ لامارتين وآخرين فكانت حكومة بورجوازية معتدلة ، فلبّتْ بعض مطالب العمال ، ولكن التخريب المُتعمّد من بعض القوى المعادية للطبقة العاملة ، وكذا تعمد إغلاق المصانع أدى إلى ثورة جديدة فى شهر يونيو1848 التى تم إخمادها بإراقة الدماء. وبعد وضع الدستور الجمهورى تم انتخاب لويس نابليون رئيسًا فى ديسمبر1848وأدّت ثورة فبراير1848 إلى قيام ثورات مشابهة فى أوروبا ولكن تم إخمادها .
فى تحليل أسباب ((لماذا لا تـُصبح الثورات كما يطمح الثوار)) كتب بعض العلماء أنّ ((التكيفات القديمة تعمل على إعادة استقرارها ، وتـُنتج ما يُعرف فى التاريخ بالرجعية أو العودة. وفى الأنظمة الاجتماعية مثلما فى الجسم البشرى ، نوع من القوة الطبيعية الشافية يعمل فى الغالب بطريقة تلقائية على موازنة نوع من التغير بتغير آخر يُجدّد الماضى وهذه الخطة التصويرية للتوازن الاجتماعى قد تـُصبح على مر الأيام أعظم ما يكون فائدة فى البحث فى الثورات من الوجهة الاجتماعية)) ونقل عن ثائر بلشفى ((إذا لم تـُطعم الكائنات البشرية فإنها تواصل حياتها بطريقة ما ، ولكن إذا لم تـُطعم الخيول فإنها لابد أنْ تموت)) وكان تعليق المؤلف ((من الواضح أننا لو كنا أغبياء – أو ذوى حساسية كالخيول – لما قامتْ عندنا ثورات)) (دراسة تحليلية للثورات- كرين برنتون- ترجمة عبدالعزيز فهمى- طبعة حديثة- هيئة قصور الثقافة- عام 2010- ص 17، 292)
000
وإذا عدتُ من هذه الجولة عن ثورات بعض الشعوب إلى مصر، فإننى أعتقد أنّ ما حدث فى يناير2011و30يونيو2013 ينطبق عليهما المعنى الشائع للثورة وليس المعنى العلمى وذلك لعدة أسباب :
الأول : فى يناير2011استولى المجلس العسكرى على الحكم بالتطبيق الحرفى لوعد (بلفور) الذى منح اليهود (حق) الاستيلاء على أراضى الشعب الفلسطينى، ومن هنا شاع عنه (من لا يملك أعطى لمن يستحق) وهو ما تحقق فى بيان عمر سليمان. لأنّ مبارك سقطتْ شرعيته بعد 18يومًا طالب فيها شعبنا برحيله. كما أنّ المجلس العسكرى لا وجود له فى دستور71 الذى كان معمولا به وقتذاك ، فوفقــًا لمواد هذا الدستور يتولى الحكم رئيس المحكمة الدستورية أو رئيس مجلس الشعب. كما أنّ المجلس العسكرى انحاز للإسلاميين أعداء دعاة الدولة المدنية ، فكتب أول فصول السطو على دماء الشهداء والمصابين الذين كانوا وقود الزلزال الذى أطاح بمبارك وعصابته.
الثانى : أنّ محاكمة رموز نظام مبارك اتبعتْ كل أساليب إخفاء أدلة الإدانة ، وبالتالى لم يكن أمام القضاء إلاّ تبرئة القتلة بناءً على التحقيقات والمستندات المُقدّمة للمحكمة.
الثالث : الرفض القاطع من المجلس العسكرى والإسلاميين لإجراء محاكمات (ثورية) بحجة أنْ نظهر أمام العالم بأننا نلجأ إلى (القضاء الطبيعى) بينما كان الهدف حماية مبارك وعصابته. وكان هذا هو الفصل الثانى من فصول السطو على دماء الشهداء والمصابين. لأننا لو كنا فى (ثورة) حقيقية فإنّ جرائم مبارك وعصابته كانت كفيلة بالحكم عليهم بالأشغال الشاقة المؤبدة (أنا ضد الإعدام بشكل مبدئى لأسباب فلسفية على رأسها احتمال ظهور براءة المتهم بعد إعدامه) وكان يكفى تصدير الغاز لإسرائيل (بغض النظر عن السعر المُتدنى) وبيع شركات القطاع العام بالقيمة الدفترية وليس بالقيمة السوقية (وكان يكفى تقديم كتاب د. أحمد السيد النجار الصادرعام 2005عن الانهيار الاقتصادى فى عهد مبارك كمستند موثق بالأدلة الدامغة للخيانة الوطنية فى مجال الاقتصاد والتفريط فى أراضى الدولة مثل بيع أرض توشكى لمستثمر سعودى ب 50جنيه للفدان مع التزام مصر بتوفير خدمة المرافق والاعفاء من أية ضرائب وأنْ يكون الفصل فى أى نزاع أمام التحكيم الدولى وليس أمام القضاء المصرى إلخ) يُضاف إلى هذا جريمة مبارك عندما سمح لحماس بحفر الأنفاق التى هدّدت أمن مصر القومى، وبالتالى خروج سيناء عن السيادة الوطنية (ناهيك عن تهريب السلع المصرية المُدعّمة ليُتاجر بها أعضاء حماس وبيعها للغزاويين) كذلك إصرار مبارك على تنفيذ المخطط الصهيونى الأمريكى المُتمثل فى عدم إقامة أية مشروعات تنموية حقيقة فى سيناء.
الرابع: إصرار المجلس العسكرى على أنْ تكون الانتخابات قبل الدستور تلبية لمشيئة الإسلاميين، تمهيدًا ليكتبوا هم دستور(الدولة الإسلامية) كما حدث فى دستور2012.
وإذا انتقلنا إلى المشهد بعد 30يونيو نجد أنه أكثر تعقيدًا. لقد التزم ابن مصر البار الفريق أول السيسى بقواعد الديمقراطية. فبعد أنْ عزل الرئيس المجرم (مرسى) طبّق الدستور فأوكل لرئيس المحكمة الدستورية إدارة شئون الوطن كرئيس مؤقت. وإذن فإنّ الكرة (بلغة أولاد البلد) فى ملعب (الرئاسة) والحكومة اللذين يرفضان الارتفاع إلى مستوى طموحات وشجاعة السيسى وباقى قادة الجيش الوطنيين. فبينما السيسى تحدى الإدارة الأمريكية ورفض ضغوطها عليه لوقف العمليات العسكرية ضد الإسلاميين الإرهابيين فى سيناء. وهدّد بالاستغناء عن السلاح الأمريكى وقال ذلك فى صحف أمريكية إلخ فإنّ مؤسسة الرئاسة تكتفى برد الفعل على المواقف الأمريكية المُعادية لشعبنا. لذا كان المُفترض (لو أننا فى ثورة) اتخاذ خطوات حاسمة ضد الإدارة الأمريكية، تبدأ بقطع العلاقات وتنتهى بمشروع وطنى لصناعة السلاح (المصرى) بعد 60سنة من كابوس يوليو52الذى انشغل بالعروبة ونشر الإسلام فى كل بقعة على كوكبنا الأرضى وبدّد أموال مصر على العرب (اليمن، الجزائر، العراق، سوريا، فلسطين إلخ) ولم يُفكر(النظام الناصرى) فى تأسيس قاعدة صناعية (بالمعنى العلمى) كما فعلتْ الدولة (المزعومة) وفق التعبير العروبى/ الناصرى، إذّ تبيع طائرات بدون طيار لدول أسبق منها فى الوجود وفى التقدم مثل فرنسا والصين، وفى عام 1970أصبحتْ الدولة (المزعومة بعد 22سنة من تأسيسها) سادس دولة نووية فى العالم (د. فوزى حماد- مجلة الهلال يوليو2002) وطبقا لتقرير(العلم فى العالم) الصادر عن منظمة اليونسكو فإنّ تمويل البحث العلمى فى إسرائيل فاق كل الدول العربية (بما فيها مصر) وشاركتْ إسرائيل فى مشروع الجينوم البشرى وفى نقل الرائحة عن طريق الكمبيوتر. وزوّدتْ طائرات الحلفاء فى الحرب ضد دول البلقان بأنظمة توجيه كمبيوترية. وشاركتْ فى شبكة الردع الصاروخى. فهل يستطيع من تولوا حكم مصر بعد 30يونيو تحدى أمريكا بمشروع وطنى للتصنيع على أسس علمية، وتحدى الأصوليين الإسلاميين لتكون مصر دولة مدنية وليست دينية؟ وهل يفعلها من يأتون بعدهم؟ لوحدث هذا يمكن القول أنّ ثورة حدثتْ فى مصر.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوسف بين التراث العبرى ولغة العلم والفلوكلور
- الإبداع والأيديولوجيا : أولاد حارتنا نموذجًا
- إبراهيم بين التراث العبرى ولغة العلم
- امبراطورية الشر الأمريكية
- قصة الخلق فى تراث بعض الشعوب
- القرآن بين النص الإلهى والبصمة البشرية
- المثالية تعترض على بتر العضو الفاسد
- التشابه والاختلافات بين ثقافات الشعوب
- معبد إدفو : بناؤه وأساطيره
- لبننة مصر مشروع أمريكى / صهيونى / إسلامى
- سهير القلماوى وألف ليلة وليلة
- ألف ليلة والليالى المصرية
- السندباد البحرى والملاح التائه
- فهمى هويدى يعترف بأصوليته
- كعب أخيل والأصل المصرى
- عذرية الإنسان (نص لا يدّعى الشعر)
- الانتقال إلى العالم الآخر والأصل المصرى
- مصطلح ( متأسلمين ) ومغزاه
- قصص أبطالها حيوانات والأصل المصرى
- سيناء ضحية بين حماس وإسرائيل


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - التعريف العلمى لثورات الشعوب