أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - لك ... كن آدمي يامرتزى قزويني ؟















المزيد.....

لك ... كن آدمي يامرتزى قزويني ؟


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 4196 - 2013 / 8 / 26 - 17:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مرتزى قزويني : ان الذين يفجرون بيوت الله هم الطائفيون السنة والشيعة وليس الشيوعيين والعلمانيين مرتزى قزويني : ان الذين يسرقون المال العام دون ان تنبس وامثالك ببنت شفة هم الطائفيون من احزاب الاسلام السياسي وليس الشيوعيين والعلمانيين مرتزى قزويني : ان الفاسدين والمرتشين هم احزاب الحكومة التي انت جزء منها وليس الشيوعيين والعلمانيين مرتزى قزويني : ان من يسرق اموال الارامل والايتام ويجعلهم جوعى لسرقة بطاقتهم التموينية هي حكومتك الطائفية وليس الشيوعيين والعلمانيين مرتزى قزويني : ان من يرهن الوطن عند بدو الصحراء او ابناء جلدتك في طهران هم طائفيي المذهبين وليس الشيوعيين والعلمانيين مرتزى قزويني : ان الذي يقطع عن ابناء النهرين مياه الانهار هم حماة طائفيي السلطة في طهران وانقرة وليس الشيوعيين والعلمانيين مرتزى قزويني : ان الذين يسيئون لمقدسات المسلمين هم انتم ونظرائكم في الطائفة الاخرى وليس الشيوعيين والعلمانيين مرتزى قزويني : انظر بضمير حي ان بقى لك منه شيئا الى من هم حولك من البائسين والمعدمين الذين سرقت وامثالك من المعممين والسلطة التي تتغاضى عن جرائمكم وقارنها بما تمتلك وامثالك من ثروات واعرضها على الدين لنرى ان كانت منه شيئا مرتزى قزويني : ان من حرف القرآن هو انت ، حين حرفت ما جاء في سورة آل عمران عندما اضفت آل محمد الى الآية التي تقول " ان الله اصطفى آدم ونوحا وآل إبراهيم وآل عمان على العالمين اجمعين " وليس الشيوعيين والعلمانيين مرتزى قزويني : سؤالي هنا موجه الى المرجعية الدينية النجفية في العراق الاشرف وكل علماء الدين الاسلامي : ما هو عقاب من يحرف كلام الله ويتهم الامام السادس عند الشيعة بقوله ان القرآن محرف لانهم ( السنة ) حذفوا عبارة آل محمد من الآية مرتزى قزويني : نطالب كل الشيوعيين والعلمانيين في التيار الديمقراطي ان يقيموا عليك وعلى قناة الانوار دعوى قضائية بتهمة التحريض على القتل والترويج له ، وان لم يفعلوا " لظروف قاهرة " فعلى العلمانيين والشيوعيين خارج العراق ان يتحركوا لتقديم شكاوي قضائية بحقك وحكومة العراق التي لاتحاسبك امام المحاكم الاوربية بتهمة التحريض على القتل العلني واشاعة الكراهية وتهديد السلم المجتمعي بالعراق لخطر الانزلاق الى حرب اهلية حيث سيذهب ضحيتها مئات الالاف من الابرياء مرتزى قزويني : ختاما اود ان اقول لك يامرتزى من انك لست برجل دين لان رجل الدين يدعو الى الالفة والتسامح او هكذا يجب ان يكون ، لأنك عبارة عن مشروع طائفي وجاهل ومتطرف وخبيث وفي خدمتك وسيلة اعلامية على الدولة اغلاقها قبل ان يسبق السيف العذل
مرتزى قزويني : انك وباء بل انك الكوليرا بعينها
هل يدري ... مرتزى قزويني ... ان الاكاذيب التي يوجهها الى الشيوعيين هي نفسها وجهها اعداء الاسلام الى الامام علي بانه مشرك لا يصلي وقرروا ذبحه لانه حارب الرسول في معركة بدر واحد وقتل حمزة واصدروا فرمانا يدعوا الى قتل كل من يتحدث عن علي باي كلمة خير ونهب ماله واغتصاب زوجته
اعتقد انك تعرف ذلك لكنك تحاول ان تضل المسلمين عن الطريق السليم عندما تسلك نفس سلوك اعداء الاسلام لتأمر بذبح الذين سلكوا طريق الامام علي
لانه قال الانسان اخو الانسان اذا لم يكن في الدين فهو شبيه لك في الخلق
لانه قال ماجاع فقير الا بتخمة غني او لم ار نعمة موفورة الا وبجانبها حق مضاع
لانه قال الخليفة الحاكم عليه ان يأكل يسكن يلبس ابسط ما يأكله يسكنه يلبسه ابسط الناس
لانه قال الخليفة الحاكم اذا زادت ثروته ملكيته خلال تحمله المسئولية عما كانت عليه قبل تحمله المسئولية فهو لص
لانه قال لا تقسروا اولادكم على عاداتكم لانهم مخلوقين لازمان تختلف عن ازمانكم
لانه قال اذا الانسان لم يرى تغيير في يومه عن امسه ليس بعائش
لانه قال اذا فسد الخليفة الحاكم فسد المجتمع حتى لو كان افراده صالحون واذا صلح الخليفة الحاكم صلح المجتمع حتى لو كان افراده صالحون
لانه قال العدل هو الاساس وانه يفضل الخليفة الحاكم العادل الكافر على الجائر المسلم
اعتقد ان ... مرتزى قزويني ... يعلم علم اليقين هذا هو الخلاف بين نهج الامام علي وبين نهج الذين وقفوا ضده ومن ثم ذبحوه
هل يدري ... مرتزى قزويني ... ان هؤلاء الذين ذبحوا الامام علي استندوا على هذه الاية بعد ان حرفوها وآولوها حسب اهوائهم المريضة ورغباتهم الخسيسة
وهل يدري ان الذبح المستمر لاتباع الامام علي حتى الان يستند على انهم لا يؤمنون بالله ولا بالاسلام ولا بمحمد وان اهل البيت ظلموا محمد لهذا ارسلهم الله لذبح محبي اهل البيت ورفع الظلم عنه
ولو عدنا الى نهج الامام علي ودين الامام العلي وتمعنا في ذلك من خلال حبه للحياة ومساهمته في بناء حياة سعيدة وانسان حر محترم ونزعة انسانية خالصة لاتضح لنا ان الشيوعيين هم الورثة الحقيقين له ولنهجه ودينه
لا شك ان هناك فضائيات كثيرة ورجال دين جهلاء متخلفون لا يزالون يضحكون على الشيعة هدفهم استمرار التخلف والجهل من خلال الاساءة المتعمدة للامام علي والامام الحسين من خلال نشر الخرافات والاباطيل
لايدرون بان الرشوة في نهج الامام علي والحسين كفر والذي يتعاطى الرشوة كافر لا يدرون ان الامية كفر والامي كافر لا يدرون ان الفقر كفر والفقير كافر بتصرف بسيط لضرورة احببتها وليعذرني الحبيب زكي رضا والاخ مهدي المولى ، وانتم كذلك سادتي القراء تعذروني لطفا
http://al-nnas.com/ARTICLE/ZReda/25a0.htm رابط مقال زكي رضا :
http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=141591#ixzz2d4vNX1K3 رابط مقال مهدي المولى:



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يفتون أهل العراق أم (التقية ) تزعل عليهم !؟
- الكليبتوقراطية ونفاخات يزيد بن معاوية
- بصراحة : كلام للأنتخابات القادمة !؟
- عبد الستار ناصر ... ابو عمر وداعا ...
- من حدد لنا هذه المعايير .... ؟
- الغيرة العراقية ... بعد التي واللتيه ! ؟؟
- خاطرة .... نون والقلم ....؟
- كلام معرفي وعرفاني
- خاطرة ... هل هم مع آله الخير ام مع آله الشر ..... ؟
- قراءة سيسيواجتماعية لشارع الرابطة الأدبية ، النجف في العراق ...
- بطاقة تهنئة من صالون أبن غلآم
- تشكيل الهيئة التحضيرية للتيار الديمقراطي العراقي في ولاية غر ...
- مقهى (عبد ننه) إرث نجفي عراقي حضاري .... القسم الحادي عشرة
- الفاشية الدينية ؛ مشروع موت على الرغم منك !!؟
- مما قاله : سيد قطب مرشد اخوان المسلمين الراحل
- خطر الفتنة !! طيييييييييييييييييييط ؟
- (الى الصحفي عدنان حسين) أفواههم دبورهم فالرائحة متماهية بماي ...
- مقهى (عبد ننه) إرث عراقي حضاري .... القسم العاشر
- قل للرفيعي ... قصيدة للجواهري الكبير لم يحويها ديوان ؟؟
- ها أنا ذا ؟


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ذياب مهدي محسن - لك ... كن آدمي يامرتزى قزويني ؟