أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلطان الرفاعي - الاخوان المسلمون --------لماذا تعادون السلطة وتغضبون ربكم؟؟















المزيد.....

الاخوان المسلمون --------لماذا تعادون السلطة وتغضبون ربكم؟؟


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1199 - 2005 / 5 / 16 - 11:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وترفع الشعار "الله غايتنا، الرسول قدوتنا، القران دستورنا، الجهاد سبيلنا، والموت في سبيل الله أسمى أمانينا


القرآن دستورنا-------- ماذا يقول القرآن إذا:أطيعوا الله ورسوله وأولي الألباب منكم------------ووجد الحكام والطغاة في هذا المبدأ ما يصبون ----- فسعى الفقهاء لوضعه موضع التداول مما احتاج إلى تكريس ثقافي له ----------- انبرى له كل الفقهاء وحاملي سيف السلطان------------وازداد هذا المبدأ في طاعة الطغاة المستمد من القرآن -----------ازداد حدة وشراسة وحضورا وهيمنة، ومع هذا المبدأ لا يميل الفكر الإسلامي إلى التساهل والرحمة، فالأمر بالقتل والغزو والسبي واجب النفاذ متى صدر عن الرسول أو الخليفة، دون التفكير لحظة واحدة، بإنسانية، رأفة، احترام للحياة، --------.يقول معاوية((لا نحول بين الناس والسنتهم حتى يحولوا بيننا وبين ملكنا)). وان كان معاوية قد فكر بقمع من يستعمل لسانه------------- فان من أتى بعده من الحكام العرب والمسلمين، قد قطع اللسان والرقاب، وبفتاوى شرعية ------------ من فقهاء استخلصوا عشرات الآيات والأحاديث مع تفسيرها --------- والتي تحض على طاعة الطاغية
.ويأتي اليزيد ليدك المدينة المنورة ------------- ويسبي نسائها--------- ويجري الدماء فيها. ويعود في العام القادم بصحبة أربعين فقيها ليؤدي مراسم الحج ------------ في المكان نفسه الذي استباحه العام الماضي، وتحت راية القرآن الدستور الموعود لجماعة الأخوان المسلمين.

يقول أحمد بن حنبل:((السمع والطاعة للأئمة: البر منهم والفاجر، فمن ولي الخلافة فاجتمع عليه الناس ورضوا به، ومن غلبهم بالسيف، فليس لأحد أن يطعن عليه ولا ينازعه، وصلاة الجمعة خلفه وخلف كل والٍ جائزة، ومن أعادها فهو مبتدع خرج على إمام من أئمة المسلمين)) والغريب بعد هذا القول ! كيف يقف الأخوان المسلمين موقف المعارضة من أي حاكم.
أفهم أن يقول العلماني والشيوعي والليبرالي، أن هذا الحاكم جائر ومتسلط، أما عندما يقولها الأخ المسلم فيصبح الأمر مريبا جدا!!!

ويقول الأبشيهي: ((واعلم ---أن من قواعد الشريعة المطهرة والملة الحنيفة المحررة ----------أن طاعة السلطان تؤلف شمل الدين وتنظم أمور المسلمين ------------وأن عصيان السلطان يهدم أركان الله ----------وأن أرفع منازل السعادة طاعة السلطان ---وأن طاعته عصمة من كل فتنة ------وبطاعة السلطان تقام الحدود وتؤدى الفروض --وتحقن الدماء وتؤمن السبل ------وما أحسن ما قالت العلماء: إن طاعة السلطان هدى لمن استضاء بنورها وأن الخارج على طاعة السلطان منقطع العصمة بريء من الذمة------وأن طاعة السلطان حبل الله المتين ودينه القويم وأن الخروج منها خروج من أنس الطاعة إلى وحشة المعصية ---ومن غش السلطان ضل وزل ومن أخلص له المحبة والنصح حل من الدين والدنيا أرفع محل ------وأن طاعة السلطان واجبة --------أمر به الله في كتابه العظيم)))

فيا أخوان، ماعدا مما بدا! لم تسيلون الدماء؟ ولم تقطعون حبل الله؟ ولم تضلون وتزلون؟ ولم تهدمون أركان الله؟ ولم تفرقون شمل الالبلاتدبون الفوضى في البلاد، وبين العباد؟


كرس فقهاء الإسلام مبدأ الخنوع للحاكم وموالاته ظالما أو ظالما---------والحاكم المسلم وافق، وبارك، وكافأ. مضحيا بمبادئ الحق والخير والعدل.

كما أن السلطات لا تريد من يوضح ويفضح طبيعتها وطبيعة تصرفاتها ومشروعية ذلك.هكذا الحركة الاخوانية تحارب كل من يفضح مخططاتها -------- ويبرز دورها الإرهابي الأزلي في المنطقة، ونجدها ترفع العصا الغليظة، والسكين المسنون ------------ في وجه سلاح العقل والكلمة -----------وتجد نفسها في مواجهة غير متكافئة إذا أخذت بمبدأ (العقل، الكلمة، الديمقراطية---) وستكون الهزيمة من نصيبها في هذا الميدان ---فتنقل المواجهة إلى ميدانها( الإرهاب، قطع الرؤوس، الفتاوى الدموية، ----)

الغاية النهائية للإخوان هي ( الله) وليس الوطن، والإنسان الوطني برأيها الدموي ------------- هو فقط من يصلي الخمس صلوات، ويطيع كلامها------------ ويستمع إلى فقهائها ودعاتها، ------------- ولا تعرف طريقة لحب الوطن( إذا اعترفت به) سوى طريقتها، فلا يجوز للمواطن أن يحب وطنه إلا على طريقة الأخوان --------- ولا تجوز خدمة الوطن إلا بطريقتها --------- ولا يجوز الدفاع عن الوطن إلا كما تريد ------------ وفي الأغلب فان طريقتها وما تريد أثبتت فشلها ودمويتها منذ زمن بعيد.
علا قة الأخوان ببقية المواطنين، علاقة المؤمن بالكافر، الحكيم بالجاهل، الراشد بمن لم يرشد، دائما المواطن غير راشد ويحتاج إلى فقيه من
الأخوان ينير له دربه بخطبه الفسفورية.





مقتطفات من موقع الأخوان المسلمين، وحاشى أن تكون تلك الحركة ربيبة الغرب، أو دموية، أو عدوة للحضارة
.
------------------
تحرُّك (الإخوان المسلمون) الأخير لا يمكن وصفه بالانتهازية السياسية، أو الاستقواء بالضغوط الأمريكية،
--------------من جانبه أكد النائب الأول للمرشد العام للإخوان المسلمين- الدكتور محمد حبيب- أنَّ الإخوان تحركوا في هذه الأيام لأسبابٍ كثيرةٍ، منها: الضغط الذي تُمارسه الإدارة الأمريكية على النظام---------
----------------
"كشفت التحقيقات عن أن عناصر التنظيم (المقصود جماعة الإخوان المسلمين) كانوا يخططون لقلب نظام الحكم بالقوة وإقامة الخلافة الإسلامية"..!

ويضيف الخبر: "أكد محضر التحريات أن تنظيم جماعة الإخوان دفع بعض كوادره إلى عدد من البلدان التي تشهد صرا عات مثل لشيشان والعراق وفلسطين بهدف تدريبهم على فنون القتال وحرب العصابات بعيدًا عن الرصد الأمني بُغية تجهيزهم في حالة التصدي للسلطة القائمة في البلاد، وبهدف تغيير نظام الحكم بالقوة"!


أحدث دعاء أخواني عصري:

اللهم يا غياث المستغيثين.. ويا صريخ المستصرخين.. ويا عون المؤمنين.. ويا جار المستجيرين.. يا ذا العظمة والسلطان.. يا من قصمت القياصرة.. وقَهرت الجبابرة.. وخضعت لك أعناق الفراعنة.. اللهم سلط على اليهود والمشركين- من أعداء دينك على شتى مللهم ونحلهم- الريح القواصم.. والبراكين والعواصف.. واملأ قلوبهم بالرعب والخوف.. اللهم نكِّس لهم كل راية.. وحُل بينهم وبين كل غاية.

اللهم اجعل جيش المسلمين جيشًا لا ينهزم.. وبيوت المسلمين حصنًا لا ينهدم.. اللهم أهلك اليهود والمشركين كما أهلكت عادًا وإرم.. وأنزل عليهم سَيل العَرِمْ.. اللهم اكسر شوكتهم.. واقض على ساستهم.. واجعل أموالهم وديارهم غنيمة للمسلمين في كل وقتٍ وحين.. يا منتقمُ يا جبار يا قهار.

اللهم سلط على اليهود والمشركين ومن والاهم فتنةً سوداء.. تمزقُ قوتهم.. وتحرقُ أئمتهم.. وتَشرب دماءهم.. وتخطفُ أبصارهم.. وتُذهبُ عقولهم..وتُخرب بيوتهم.. وتنكسُ راياتهم.. بقوتك يا متين.. يا قوي يا متين.. يا ذا الجلال والإكرام.. والجاه والسلطان.

اللهم أيقظ في المسلمين الهمم والعزائم.. ونبه فيهم الغافل والنائم.. وارفع قدرهم إن قل عددهم.. واجعل الملائكة مددًا لهم.. واجعل الملائكة عونًا لهم.. فأنت نعم المولى ونعم النصير.. يا صاحب كل نجوى.. يا منتهى كل شكوى ويا كاشف كل بلوى.

اللهم قد جفت في العيون الدموع.. وقلت من حولنا الجيوش والدروع.. وتكالبت علينا الأمم والجموع.. وشبابُ الأقصى والرافدين يتلوى بين العُري والجُوع.. اللهم ائذن للأصول أن تحمي الفروع.. واحفظ الأقصى والرافدين يا رب العالمين.. احفظهما كما حفظت القلب بين الضلوع.. فسبحانك خير الحافظين.. يا من إليه المشتكى.. نشكوُ إليك ما يحدث لإخواننا في العراق وفلسطين.. من اليهود والمشركين الملاعين حفدة القردة والخنازير.. ومن والاهم من المنافقين والكافرين.. فاللهم إن إخواننا ذاقو مُر العيش والخبز.. وشكوا إليك اللوع والعجز.. وأصبحوا لا يرون إلا لمزًا وغمزا.

اللهم ارفع عنهم هذا البؤس والرجزَ.. واجعل لواءهم في كل مكان رايةً ورمزًا.. ورُد إليهم حقهم الذي أُخِذَ.. يا رب الأقصى والرافدين والعتيق والعالمين.

اللهم إن الأقصى والعراق تبكي منابرهم.. وامتلأت بالموتى مقابرهم.. ولم ير مسكًا يخامرهم.. وقل حافظُهم وناصرهم.. ولم تُحفظ سرائرهم.. وأصبح شارون وبوش زائرهم.. اللهم افتح للمجاهدين الأبواب.. وأزل عنهم الصعاب.. واصرف عنهم كيد الذئاب.. وكل منافقٍ وكذاب.. اللهم اجمع حولهم القلوب والرقاب.. بقوتك يا رب الأرباب.

يا رافع السماء بلا عمد.. ارفع عنا ما نحن فيه من ضعف.. واصرف عنا الرعب والخوف.. وأيقظ غافلنا من ثُبات أهل الكهف.. وأمدنا بجبريل وميكائيل ومائة ألف.. بقوتك يا قوي يا متين.

اللهم ارزقنا صحوة الفجر.. وسرعة النصر.. وغوثَ بدر.. إليك نرفعُ صلاتنا.. ومناجاتنا.. وبكاءنا.. ودعاءنا.. وسؤالنا.. فأقر أعيننا بنصرة إخواننا.. في فلسطين.. وفي العراق.. وفي الشيشان.. وفي بورما.. وفي كشمير.. وفي كل مكان يُحارب فيه الإسلام.
اللهم الطف بإخواننا في العراق.. واجعل الدائرة على أعدائهم.. واقذف الرعب في قلوبهم يا كريم.. اللهم الطف بإخواننا في العراق.. واجعل الدائرة على أعدائهم.. واقذف الرعب في قلوبهم يا كريم.. اللهم الطف بإخواننا في العراق.. واجعل الدائرة على أعدائهم.. واقذف الرعب في قلوبهم يا كريم..

اللهم احقن دماءَ المجاهدين في فلسطين.. وفي أفغانستان.. وفي العراق وفي كل مكان.. اللهم اجمع كلمتهم.. ووحد صفوفهم.. وألف بين قلوبهم.. وارحم شهداءهم.. وتقبل شهداءهم في جنات النعيم.. اللهم آمين
---------------------
أعداء الحضارة وكل ما هو جميل:
عندما تحوَّلت الكاميرا إلى الصالة تبين لي أن الحفل من مطعم من مطاعم دمشق العامرة يتسع لحوالي مائتي شخص، وربما أكثر، والمطعم تقريبًا ممتلئٌ بالزوار أو هذا ما ظهر من التصوير، ما أدهشني حقًّا ودفعني لكتابة هذا المقال هو نوعية الجمهورالذي كان يحضر الحفل، فعلى كل طاولة كانت هناك امرأة محجبة أو أكثر، وبعضهن حتى تحمل طفلاً صغيرًا على يدها، وبجانب كل امرأة محجبة رجل يبدو على الأغلب أنه زوجها أو أخوها أو أبوها.

كل المحجبات تقريبًا كان حجابهن هو الحجاب التقليدي الشامي السوري، وليس مجرد قطعة قماش تغطي نصف الرأس أوثلثه، أي إنهن- بحسب العرف السائد هناك- من النساء الملتزمات، وهذا في الحقيقة ما زاد من عجبي!!

ماذا تفعل هؤلاء النسوة مع أزواجهن في مثل هذا الحفل؟! هل دخلت عليهن نانسي فجأةً دون سابق إنذار؟ أم أنهن دفعن الكثير من المال أيضًا لرؤيتها ولعرضها على أزواجهن؟! إذا كان نظر المرأة المحجبة وجلوسها في مثل هذا الحفل جائزًا.. فما حكم وجود زوجها معها؟! وماذا سيكون حالها مع زوجها بعد هذه السهرة الممتعة؟! وهل سيقارن بينها وبين الآنسة نانسي؟! وما هي نتيجة المقارنة يا ترى؟!

لقد شاهدت بعضَ المحجبات الحاضرات في الحفل أيضًا يصفِّقن ويتمايلْن مع تمايل المغنية على المسرح، وكأنهن يرِدن أن يثبتْن لأزواجهن أنهنَّ قادرات على فعل ما تفعله الراقصة المغنية المتخلعة أمامهن، ولكن مع الفارق أن المرأة المحجبة لا تفعل ذلك أمام الآخرين وهي تمثل بحجابها شيئًا وتوجهًا ما ودينًا ما، فما هو هذا الدين الذي تمثله هذه المحجبة؟ ولماذا ترتدي الحجاب أصلاً إذا كان الحجاب الذي هو رمز العفة والطهارة لا يردعها عن ارتياد مثل هذه الأماكن وعن مشاهدة مثل هذه الخلاعات وعن ترك زوجها يزني بعينيه أمامها؟!
--------
غيض من فيض!!!!!!!!!!!!!!!!!1



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اقتراح عيد----يوم الرقيب الأمني العربي!!!!!
- -------الامبراطور بوشام الثاني يستعد لغزو وادي بردى
- أم المتسكعين---------------------ج2
- من أم المؤمنين---الى أم المتسكعين---والله أعلم
- ستار--آكاديمي!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- جرمانا مدينة سورية---تشرب من الصهاريج---وتختصر قصة فساد دولة ...
- لا يمكن للبعض أن يتحملوا التفكير بإنسان لامع------- لأنهم يش ...
- نبيل فياض : ضع الوطن ---بين عينيك---وفي قلبك--
- الانفجار العظيم ---بين الالحاد والدين
- أي دين أعظم من هذا-----انها الليبرالية
- سلسلة النظافة من الايمان----3 وعود عرقوبية---وآماني اصلاحية
- سلسلة النظافة من الايمان------2 الاصولية المتحجرة
- سلسلة النظافة من الايمان-----ج1--القضاء
- العنقاء ---والغول-----والخل الوفي---وإصلاح هذه الأمة
- الفاظ وتعابير((تخدش الحياء)) نقلتها الفضائيات اللبنانية--وتع ...
- علم الساعة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- وأصبح الصراع بين الإنسانية والإرهاب الإسلامي حتميا، حينما اع ...
- مزار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- مسيحيوا العراق-----هولاكو الرحيم---والزرقاوي اللئيم---والمسل ...
- بناء على الأوامر الشريفة المقدسة النبوية المستظهرية---اذبحوا ...


المزيد.....




- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...
- المقاومة الإسلامية تواصل ضرب تجمعات العدو ومستوطناته
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سلطان الرفاعي - الاخوان المسلمون --------لماذا تعادون السلطة وتغضبون ربكم؟؟