أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - مصر الثورة - 5 - فى مسألة إرهاب الفاشية الإخوانية















المزيد.....

مصر الثورة - 5 - فى مسألة إرهاب الفاشية الإخوانية


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 4191 - 2013 / 8 / 21 - 11:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فى ثورة 25 يناير 2011 م ثار الشعب المصرى ضد إستبداد مبارك وما يمثله من إستبداد الدولة المركزية المصرية بخلفيتها الثقافية فما كان من مبارك إن إستجاب للرغبة الشعبية الثورية وتنحى عن الحكم ثم سار المسار الثورى إلى فى طريقه المعروف وتم القبض على مبارك وأولاده ووضعوا فى السجون وأصبح أمرهم مع القضاء .
وفى تصحيح مسار ثورة ال25 من يناير بثورة ال30 من يونيو2013 م تم خلع الرئيس الإخوانى بعد تحديه للشعب الثائر ورفض التنحى وما كان من الشعب أن أكد ثورته فى 3يوليو بعزل الرئيس الإخوانى , ولأن الرئيس الإخوانى ينتمى إلى فصيل فاشى كان جل همه منذ أن تشكل هو الوصول للسلطة ولأن فاشية هذا الفصيل تتمحور حول فكرة بناء دولة الخلافة المقبورة من منطلق إتخاذ الدين ستاراً عاطفياً يشبع الغرائز حول الفكرة حتى تستجيب أفراد الجماعة إلى الأوامر والتعليمات الصادرة من القيادة دون بحثها أو الفكير فيها فكان لابد من إستكمال دائرة الفكرة بالسمع والطاعة ولأن الوضع هنا أصبح فيه تغييباً كاملاً للعقل والمنطق وإفساح المجال للخطاب العاطفى الغرائزى الأمر الذى نتج عنه أن أصبحت الرعية الخاضعة للجماعة تعيش زمن الإنسان البدائى الذى تحركه غرائزه .
ولأن هذه الرعية قد فقدت قيادتها السلطة التى آلت إليها بعد صراع مرير وحصلت عليها بتوافقات وتنازلات جمة حتى ولو ذهبت هذه التوافقات والتنازلات إلى حد بيع الوطن ومقدراته طالما أن مساحة الحكم للفكرة أكثر إتساعاً من الوطن كما ذهبت هذه التوافقات والتنازلات إلى حد التنازل عن فكرة الصراع مع الكيان الصهيونى الذى أصبح صديقاً وفياً ولما لا فإذا كانت الجماعة قد تنازلت عن الأرض التاريخية لمصر سواء فى حلايب وشلاتين للسودان الذى طمع فى جزء من أرض مصر رغم تنازله عن جنوبه أو فى سيناء لوطن بديل لشعب فلسطين دون إرادته ولكن طبقاً لإرادة الطرف الذى سعى لتسليم الجماعة السلطة المصرية فهل يصعب عليه التنازل عن أرض فلسطين التاريخية !
ولأن فى مصر الوطن شعب يحافظ عليها فما كان من هذا الشعب أن ثار ضد سلطة الجماعة التى إغتصبت حكمه وأصر هذا الشعب بإرادته أن يعزل الجماعة عن السلطة المصرية ليحافظ على ترابه الوطنى ومن هنا كان صراع الإرادة المصرية مع الجماعة ومع من مكن الجماعة من السلطة المصرية .
ولأن الجماعة لها رعية قد تم تربيتها على السمع والطاعة وعلى محو وتغييب منطقها العقلى لتصبح الرعية أسيرة عقلها البدائى الغرائزى ولأن الجماعة قد إتخذت من الدين الإسلامى الحنيف القائم على التسامح ستاراً أيديولوجياً فما كان من الجماعة ومن أنصارها فى ما يسمى بالإسلام السياسى ومن حلفائها التى ترتبط مصالحهم مع مصالح من مكن الجماعة أن أطلقت هذه الرعية والأنصار على إرادة الشعب المصرى وعلى دولته بدعوى إعادة الشرعية ولأن من مكن الجماعة له مصلحة فى ذلك فقد دعم الجماعة ورعيتها فى مطالبها فما كان من الجماعة ورعيتها أن فرضت سطوتها على الشعب المصرى وقامت بإحتلال مساحات من ميادين مصر لتمارس فيها سطوتها وغرائزها معلنة الجهاد ضد إرادة الشعب المصرى .
كان من أبرز عملية إشباع الغرائز لرعية الجماعة فى الميادين المحتلة ما أطلق علية جهاد النكاح وهو عبارة عن إشباع الرغبات الجنسية للرعية بجمع الشباب والشابات بعملية تزويج بأمر الجماعة فى الميدان .
أيضاً كان من أبرز عملية إشباع الغرائز هو قيام الجماعة بواسطة الرعية فى ممارسة الرغية فى الإنتقام بأن تقوم الرعية بممارسة التعذيب الوحشى فى الميادين المحتلة هذا التعذيب الذى كان يصل فى الغالب إلى حد إزهاق ارواح المعذبين ونادراً ما كان يفلت البعض من حفلات التعذيب ليروى حكايته الأمر الذى جعل الميادين المحتلة وكافة الجماعات من الرعية على مستوى القطر المصرى ترسانات للأسلحة الفتاكة حتى تمارس الرعية المشحونة غرائزيا شهوتها فى القتل لأفراد من الشعب المصرى وأيضاً شهوتها فى التمثيل بالمقتول كنوع من إشباع الحاجة الغرائزية ولا غرابة فى هذا أليس هو ذاك ما تربى عليه الرعية بإسم الدين الإسلامى والذى وصلت شهوتها فى الإنتقام طبقاً لما تربت عليه من أفكار وأيديولوجيا أن يكبر القاتل حين يقوم بذبح الإنسان أليس هذا هو المشهد السائد بداية من أفغانستان وفكر القاعدة وطالبان إلى العراق وفكر دولة العراق والشام الإسلامية وفى سوريا وفكر جبهة النصرة والآن فى مصر وفكر الجماعة الأم جماعة الإخوان المسلمين وأنصارها من القاعديين والنصراويين فممارسة الإرهاب الإخوانى أو سمه ما تشاء إرهاب القاعدة أو إرهاب الجماعت التكفيرية فمهما كانت التسمية فإن هذا الإرهاب كما يقوم بإشباع الرغبة الغرائزية لدى الرعية الإرهابية هو أيضاً يقوم بتنفيذ إستراتيجية من قام بتمكينه وهنا نقصد الإستراتيجية الإمبريالية العالمية والتى هى الأخرى لمثل هذا الإرهاب الغرائزى فى تأكيد هيمنتها على المقدرات العالمية وتسهيل عملية إستلابها بواسطة هؤلاء المغيبون الخاضعون لغرائزهم الحيوانية سواء فى إشباع الغرائز الجنسية أو إشباع غرائز القتل والتعذيب لبنى الإنسان .
إن قيام هذه الجماعات بإحداث الفتنة الطائفية فى إعمال التخريب والحرق للكنائس دور العبادة لمسيحى مصر وكذا إحراق والإستيلاء على أموال وممتلكات المصريين النصارى أليس هذا ما نقول عليه ضرب عصفورين بحجر فهو من ناحية إشباع لرغبة التخلص من المصريين النصارى أصحاب العقيدة المسيحية ومن ناحية أخرى تنفيذا للمخطط الإمبريالى الساعى للفوضى الخلاقة بإثارة الفتن الطائفية .
إن مهاجمة وسرقة الآثار من المتاحف المصرية كما حدث فى متحف مدينة ملوى أليس هذا إشباع رغبة فى أن الآثار عبارة عن أصنام وفى آن آخر ممكن بيعها والتربح منها ؟ .
إن أسوأ ما فى الإرهاب هو إشباع غريزة القتل والسحل وإقامة حفلات سلخ الضحايا الآدميين ومن المسلمين فمن بداية تولى المعزول الرئاسة وكان هناك حفلة قتل للجنود المصريين فى رفح والذى من بعدها رأينا خطاب للأنصار أنصار المعزول وهو رئيؤس عن إقامة إمارة إسلامية فى أغلى قطعة فى مصر وهى إمارة سيناء الإسلامية هذه سيناء التى أريقت فيها دماء الشهداء المصريين حتى إرتوت هذه الأرض المقدسة بهذه الدماء الذكية ثم مارست آلة القتل الغرائزية حرفتها فى القتل للمجندين والضباط غالباً من الشرطة وأحياناً من الجيش , وكما حدثت مذبحة أغسطس 2012 م فى بداية خهد المعزول حدثت أيضاً مذبحة أغسطس 2013 م هذه المرة بعد عزل المخلوع وبالأمس القريب حيث أشبعت غرائز الرعية القتلة بحفلة قتل ل25 جندياً كانوا يسلمون مهامهم لبدء حياتهم المدنية هذه الحفلة التى تم فيها رص الشباب على بطونهم مع تكتيف أيديهم وقتلهم بالرصاص فأى إستمتاع هذا بقتل النفس وأى عقيدة هذه التى تتوارى وراء العقيدة الإسلامية أليست هذه النفس البشرية التى حرم الله قتلها إلا بالحق وأليست هذه الدماء المغدورة تسيل من الشهداء الذى قيل فيها أن نقطة دم المسلم أهون عند الله من هدمز الكعبة ؟
وطالما نتحدث عن إرهاب الجماعة فى ممارسة القتل والتمثيل بالجثث من الجماعة التى تدعى بالإخوان المسلمين وأنصارها والتى وصلت سادية رعيتها إلى أقصى حد من الإستمتاع بالقتل فهاهم أنصار الجماعة بالفيوم يقومون بخطف أحد ضباط الشرطة ويقومون بحفلتهم بالإستمتاع بالقتل لهذا الضابط الشهيد وهذه المرة بسحله وبالعشرات يقومون بضربه بالعصى حتى وصل الضرب لحد تطاير أجزاء من رأسه بعد تحطمها ونزف الدم من كافة جسده ومع ذلك تستمر الحفلة بعد إستشهاد المغدور فى إشباع سادية الرعية .
وإذا كانت هذه الحفلة قد تمت مع أحد الضباط فى الفيوم نجد وفى نفس التوقيتات حفلة أخرى فى أسوان حيث هجمت أعداد غفيرة من أنصار الجماعة على مبنى محافظة أسوان لإحراقها وعندما تصدت لهم قوة من الأمن وقامت القوة بتخويفهم بإلقاء قنابل الغاز عليهم – دون الدفاع عن القوة بالسلاح فى حالة مهاجمتها – وما كان من أنصار المعزول أن قاموا بالتكتل على القوة الشرطية وأسرها هذه القوة من الضباط وأفراد الشرطة التى آثرت أن تأسر ولا تقوم بالدفاع المشروع عن نفسها فى حالة التعدى والهجوم عليها بخطفها ولم تستخدم السلاح الذى كان معها ظناً منها أنها تتعامل مع بشر أسوياء خاصة وأن أهل أسوان معروف عنهم أنهم قوم طيبون وأسوياء ولكن كان هذا الحشد من خارج حدود مدينة أسوان هذا الحشد الذى أسر الضباط والجنود وأقام عليهم حفلة سحل وتعذيب فى ميدان المحطة بأسوان لولا سرعة نجدتهم قبل الموت لكان الكل قد لحق بمصير ضابط الفيوم ومصير إخوانهم ضباط وأفراد قسم كرداسة بالجيزة والتى قامت عليهم حفلة من القتل والتمثيل بالجثث لإشباع الرغبة الغرائزية لرعية الجماعة وأنصارها ناهيك عن الإستمتاع بحرق مقارات المحافظات دون تمييز لهذه المبانى أكانت أثرية أو مودرن وكذا حرق ونهب أقسامز الشرطة كما حدث فى قسم الوراق وكرداسة وكذا العديد من محاولات الإقتحام كحفاة إقتحام قسم الأزبكية بميدان رمسيس الفاشلة والتى تصدى فيها أهالى المنطقة مع ضباط القسم هؤلاء الأهالى الذين فقد الكثير منهم أرواحه فى سبيل عدم تمكن رعية الجماعة من إقتحام قسم الأزبكية هذه هى أخلاقيات الجماعة التى إستولت لمدة عام كامل على حكم مصر حتى قامت إرادة الشعب المصرى بخلعها وبالمقابل قامت الجماعة بممارسة فاشيتها وإرهابها وساديتها ضد الشعب المصرى هذه هى الجماعة التى لاتستحى من قتل من تعذبهم وإتهام الشرطة بقتلهم هذه هى الجماعة التى ينادى البعض من شعب مصر بالقيام بمصالحة معها فهل هناك مصالحة تجدى مع جماعة فاشية تربت رعيتها على السمع والطاعة وإشباع الرغبات الغرائزية هذه الجماعة التى أصبح بينها وبين الشعب المصرى ثأر رأينا إحدى تجلياته بالأمس فى محافظة المنوفية التى كان نصيبها من مغدورى مذبحة رفح عدد 21 شهيداً والتى خرج الشعب المنوفى على الجماعة وأنصارها ولم يمكن أحدهم من البيات فى بيته أى مصالحة تتم مع قوى فاشية وهنا نستطيع القول إن كانت الرأسمالية العالمية قد أجرت مصالحة مع النازية الألمانية والفاشية الإيطالية فإن الشعب المصرى على إستعداد لإجراء مصالحة مع الفاشية التى تستخدم الدين ليطلق عليها الفاشية الدينية نستطيع القول أن الشعب المصرى قد إتخذ قراره المحق وهو تصفية المجتمع المصرى المتسامح بطبعه من هذه الفاشية ومن إرهابها وهذا القرار للشعب المصرى لارجعة فيه فهذا الشعب لايقبل أن يعيش بين جنباته قتلة ساديون يشبعون رغبتهم الغرائزية بحفلات القتل والسحل لأفراد من شعب مصر .
حفظ الله مصر وحفظ شعبها الأبى رمز التسامح مصر هذه بلد الآمنين .



#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر الثورة - 4 - فى مسألة تحرير الميادين المصرية من الإحتلال ...
- مصر الثورة - 3 - فى مسألة الحكومة
- مصر الثورة - 2 - فى المسألة الوطنية
- مصر الثورة- 1- فى مسألة الشرعية
- مصر الثورة
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-23 -النهاية
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-22- الرحيل
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-21 - ثلاثية النيل والثقا ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-20 - مشروع محور قناة الس ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-19 - الصراع العربى - الص ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر-18 - إحتدام الصراع بين ا ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر- 17 - الدولة والجماعة
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر- 16 - الدولة والجماعة يح ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر- 15 - فى مسألة الحوار وا ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر - 14 - فى التناقض
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر - 13 - قطار النهضة
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر - 12 - الدولة العصرية ال ...
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر - 11 - الإستفتاء 2
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر - 10 - الإستفتاء
- زمن الرئيس الإخوانى ومشروع نهضة مصر - 9 - الفاشية


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمود حافظ - مصر الثورة - 5 - فى مسألة إرهاب الفاشية الإخوانية