أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - سوء الفهم















المزيد.....

سوء الفهم


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 4189 - 2013 / 8 / 19 - 23:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سوء الفهم
كتب مروان صباح / الأخطر من قتل المتظاهرين السلميين ، التباهي بقدرة الشرطة والجيش على ضبطهما لذخيرتهما الحية من الافلات ، وتلك بُشرة الببلاوي التى نقلها للشعب المصري عندما تقدم بقياس يحدد بين الأحياء والأموات ، كون الرجل يتمتع بصيت المخلص للاقتصاد المصري وما دام الاقتصاد بحاجة إلى استقرار ، تهون كل الافعال ، فإذ الرجل يضرب معادلة قياسية نادرة السلالة ، أن الأموات بالنسبة للإحياء المتبقين من رابعة والنهضة ، يؤكدون بأن العملية نوعية وتتسم بالوطنية المشرفة الفذة ، ولا بد لها أن تدرس في المدارس والأكاديميات منها الشرطية والعسكرية لما حملت في طياتها من اسرار خارقة للعادة ، عجزت في الحقيقة دول ديمقراطية في ابتكارها ، وقد يحيل مُصّدر الأوامر ، أسباب موت المتظاهرين إلى الأرض التى لم تعد أمينة على أقدام من يقفون فوقها ، حيث تستدرجهم إلى المقابر ، لكن بالتقسيط ، وإذ يتقدم ببياناً يدافع عن حصص يرجوها في المستقبل هي بالتأكيد أقل دسماً وليس أقل شراهة إلى امتصاص دماء المصريين عبر الاقتصاد وتابعياته ، نسأل العبقرية الببلاوية في سياقات سرديته للوقائع ، إن كُنت مزواجاً كشأن داعمين تحركاتك ولديك أبناء يجتمعون في ساحة المنزل ، لأي سبب كان ، رافضين إملاءاتك وأفكارك في إنهاء اعتصامهم ، كيف تساوي المسألة ، بالقتل ، خمسة أبناء من أصل خمسين كي تحافظ على ترابط العائلي وتجنبها الانهيار .
عودة الشرطة إلى الحياة العامة بهذه الفاعلية وانحصار المشاكل اليومية كالكهرباء والمحروقات والمواد الاساسية ، يكشف مدى التواطؤ والمعوقات التى تقدمت بالاندفاع في الفترة السابقة والتى واجهتها حكومة قنديل ، عبر شيطنة منظمة ارادت أن تفشل أي بادرة تعالج المسائل بشكل جذري وذلك يعود كون المؤسسة العسكرية الحاكمة وامتداداتها الاقتصادية والاجتماعية لم تقر بالثورة والانتخابات التى جاءت بمرشح الاخوان ، لكن القضية لم تتوقف عند إفشال وعزل ، بل تباعاً لذلك انتقلت المرحلة من مظاهرات مضادة للعزل إلى إقصاء دموي ، أرادة بقوة السلاح انتهاء من حقبة غير معترف بها اطلاقاً ويراد أيضاً مسحها من التاريخ المكتوب ، وهذا ما شهدته اسبانيا عام 1930 م ومن الأسباب المهمة التى جعلتها متأخرة في الركاب الأوروبي ودائمة التعثر ، عندما جاءت الجبهة الشعبية عبر صناديق الاقتراع إلى الحكومة بطلب شعبي ، كي تحد من الاستبداد والقهر ، ووقفت إلى جانب الفلاحين والعمال ، لكن سرعان ما تشكل وعلى الفور قوة رافضة كُلياً بتسليم الحكم وبدأت تعيد تجميع قواها تحت أسم الدين ، بكيل الاتهامات للحكومة وعجزها في انجاز تغيرات حقيقية لصالح الشعب ، الذي وفر قاعدة ، اساسها جنرالات عسكرية استطاعوا إنشاء تحالف مع القوى اليمنية تضررت مصالحها بشكل مباشر وبات التهديد يلاحقها إلى دوائرها الضيقة ،،، عشية الانقلاب اصدر الانقلابين مرسوماً يقضي بإعدام الفوري بالرصاص لكل من يحرض على المظاهرات أو يشارك فيها ، وسرعان ما انقسمت البلاد إلى شاطرين ، الأول ، جبهة الشعبية المدعومة من الاتحاد السوفيتي في حينها ، والثاني ، العسكريين التى دعمتهم المانيا الهتلرية وايطاليا المسولونية ، لكن الحكومة اليسارية لم تتعامل مع الانقلاب في بداية الأمر بحجمه الطبيعي وقللت من شأن توسعه الذي دفعها أن تتوجه إلى الطرق التفاوضية مع القوى اليمينية دون العسكر كي تفوت الفرصة لأي تحركات ، حيث قامت بحل الحكومة وعرضت على اليمين المشاركة بحكومة جديدة تحظى بإجماع كل الشرائح دون اقصاء أحد ، إلا أن جاء الرفض مبكّلاً بتأييد الانقلاب بالكامل ، مما زادها شللاً وفقدت السيطرة على مجريات الأمور خصوصاً عندما هربت القوى الرأسمالية أموالها إلى الخارج قبل أن تحاسب ، واضعين الاقتصاد برمته تحت التهديد والانهيار ، وأخفقت الحكومة المنتخبة بتأخر عندما لم تعتمد سياسات جذرية للإصلاح الزراعي في الريف ، الكثافة الانتخابية ، في حين اعتمدت على الاصلاح التدريجي للزراعة نتيجة تكبيلها بأغلال الماضي التى قيدتها من التقدم السريع وكسب رضى الشريحة الاوسع في المجتمع ، تماماً كما أضاعت الفرصة من استقطاب اعداد هائلة من افراد الجيش ، المنحدرين بالأساس من العائلات الفقيرة تنتمي إلى الريف الأسباني ، فكانت الفرصة أكثر سانحةً للجنرالات الذين غذوا المجندين بأمرين ، الخطاب المشحون من تعاليم الدين ، والتعويض المالي ، تماماً سجلت الحكومة المنتخبة اخفاق أخر يعبر عن تواضع معرفتها بالتاريخ والجغرافيا عندما استطاع الديكتاتور فرانكو استقطاب المغاربة في حربه الأهلية وذلك يعود أن اليساريين لم يعتمدوا خارطة خلاص للمغرب ، مما جعل انحيازهم بالكامل للانقلابيين بذريعة الشحن الديني مقابل الالحاد ، استمرت الحرب الأهلية من عام 1936 إلى 1939 م وشهدت قبلها مناوشات مختلفة حيث سقط ما يقارب المليون قتيل ادى إلى خراب اسبانيا بالكامل ، وقد يكون السبب الوحيد لمعاناتها التى تعانيها إلى يومنا هذا من ويلات بالإضافة للانقسامات المطالبة بالانفكاك والاستقلال هو الحرب الأهلية .
المسألة ليست كما يصفها البعض أنها شجون محلية تتعلق فقط بمن يسكن المناطق المتوترة ، بل هو تاريخ ، بغض النظر ، إن كانت بعيدة الجغرافيا أو قريبة ، إلا أنه يقدم لمن يقرئه بعمق ، لا سياحياً ، استقراء يساعد ربط المقدمات بالنتائج المتوالية وبالتالي يستطيع توظيف القرائن التى يحتكم إليها ليرجح استقراء على التوقعات ، لهذا من يقول بأن مصر ليست سوريا أو اسبانيا ، لا بد أن يقدم استقراءً ، لا عواطف ، لأن القضية ، ليس حب مراهقين منزوع من الفكر بقدر أنه نابع من الحرص المبني على المعرفة ، وكون انعكاساتها حاصل جمع لا مفر منها ، لهذا ، التوصيفات التى تستحضر ضمن سلسلة اختزالات ، تهدف إلغاء الأخر أو محاصرته في قالب الخوارج ، ذو تعداد ضئيل في التاريخ مغاير للواقع ، يعنى أن من يتحرى النقاش حول أصول المواقف ، فهو إنسان ، إذاً ، سبب سوء الفهم الذي يحتضن لمثل هذا النقاش ، ليصبح نمط مكرر تلقائياً ، إن كان بشكل المقصود أو عن حسن نية ، لكنه يأخذ مع مرور الوقت شكل القاعدة التى تتحول إلى مبادئ راسخة تعتمد عليها فئات منقسمة ، وتصبح ركائز للسياسيين وإتباعهم في أي نقاش أو تفاوض أو حتى صراع دموي ، مثل ما تشهده مصر اليوم وحالها الراهنة ، إلا أن التاريخ القريب وعلى مدار سنة كاملة شهدت الميادين احتجاجات طابعها دائم وتشكلت منها معارضة اليوم ، تطالب بانتخابات مبكرة ، أدت إلى خلق اشتباكات متقطعة خاضها الطرفين ، لكنها لم تأخذ منحة التخوين المطلق أو الارهاب المطلق والشامل ، أو الاقصاء والإخراج من الاجماع الوطني كما حاصل الآن بخلط مقصود بين جماعات مسلحة قادرة على اصابت الجيش والشرطة في معاقلهما وبين من يتظاهر بشكل سلمي يطالب بحقوق يرى أنها محقة ، وبين من ينتقم بشكل ثأري في لحظة غضب لفقدان قريب أو صديق قُتل بأيدي الأمن والبلطجية ، سوف يبدو أية محاولة لفهم ما يجري الآن في مصر بمختلف ابعاده ، توصيف خارج لسطح المشهد ، لأن الشعارات التى يتوارى خلفها معاً الجيش والشرطة بأنهما مع الشعب يد واحدة ، بهدف تبرير ما يقوم به بعض أفرادهما بتنفيذ أوامر لا وطنية بإطلاق الرصاص على المتظاهرين السلميين ، وكما تأتي الروايات من شهود عيان ، لا يحملون خلفية سياسية بقدر ما هم مواطنين عاديين ، بعد ما اماطة اللثام عن وقائع حية لا تقبل الاختباء أكثر من ذلك ، أن هناك بعض الأفراد المجندين أغلبهم منحدرين من الريف الصعيدي رفضوا أوامر ضباطهم الميدانيين باستخدام الذخيرة الحية باتجاه ابناء شعبهم ، مما أدى إلى التعامل معهم على الفور بالإعدامات الميدانية .
الكلام كله الآن منصرف إلى ما يدور داخل الجغرافيا المنتفضة ضد القمع المتجدد ، لكن هناك جملة تطورات سياسية ، ابتدأت باستدعاءات لسفراء مقيمين بالقاهرة وبتزامن لمواقف أوروبية تندد بالمجاز وعودة النظام المخلوع بشكل سافر ، إلا أن ما يلفت الانتباه في خضم ما يجري ، تصريح الرئيس بوتين الخارج من بين التشابك وبسرعة البرق يدعو البرلمان الروسي ( الدوما ) تقيم الوضع المصري وحديثه عن انحيازه العلني إلى قيادة القوات المسلحة المصرية ، مقابل تراجع الإدارة الامريكية في تعاملها مع الجيش ونواياها القادمة بالحدّ من هذه العلاقة ، حيث تراها ورقة ، اشتعل النار في طرفها وتنتظر الاحتراق الكامل ، هي إذاً لعبة التوازن المتبادل في موقع أخر من الجغرافيا العربية ، برّضى الطرفين المتخاصمين ، حيث تنصب التحذيرات من الدول الديمقراطية الغربية باتجاه حكم وأداء العسكر مقابل تحالف العسكر مع الاستبداد العالمي لإيجاد غطاء بعد ما خسر غطاءه الامريكي ، الذي إن يكشف صلب المعادلة الحديثة والتى ترجمتها الأحداث خلال الخمسين يوم ونيف الماضية في محاولات فاشلة هدفت اجتثاث الجماعات المسلحة في شبه الجزيرة سيناء ، حيث سمحت اسرائيل للجيش المصري ومن خلال تنسيق أمني ، سبقه كشف تفصيلي بالمعدات والإفراد الذين سيقومون بالمهمة المؤقتة ، بأن يجلب ما استودعه في المراحل السابقة من سلاح وذخيرة قادرة على معالجة أي تطورات ، إلا أنها جاءت كما يبدو متأخرة وملغومة بكثافة الكمائن ، كون المسار تشبع بالسلاح ، فائق التصور لصالح الجماعات المسلحة ، الذي تدفق من ايران وليبيا والسودان ، جعل نبرة القوات المسلحة تختلف عما كانت في بداية الأزمة ، وبات الرصد اليومي للعمليات يتصاعد والخسائر بحجم مخيف وإنتقل الاقتتال ضمن وقائع يحددها الطرفين ، ليست مقتصرة على الدولة ومغايراً عما سبق وسائداً في الذهن العام بأن هناك ملاحقة لجماعات خارجة عن القانون ، بل هؤلاء استطاعوا تحويل ما يجري في سيناء إلى قضية وحقوق ستصبح لاحقاً اشبه بكاتلونيا أو برقة الجزء الشرقي من ليبيا ، هي إذاً مشاهد متوالية دون انقطاع أو فسحة تمكن الاطراف من التعقل والتفكير ، الطرفين مدعومين من الخارج وعلى طريقة سوريا ، ممنوع دولياً لطرف أن يحسم أو ينتصر على الاخر ، حيث سيترتب على ذلك لاحقاً انشقاقات عسكرية على غرار ما جرى في ليبيا كون الأغلبية من الافراد وضباط الجيش ينتمون إلى عائلات فقيرة ترفض بشكل صريح اطلاق النار باتجاه المواطنين ، مما يتيح للواقع أن يقفز الانقسام من هيكلي إلى جغرافي حسب الحاضنة والمناخ السياسي ، فعندما يكرر القائمون حول مصالح مصر القومية وأمنها ، فالأجدر من هؤلاء أولاً قراءة مسودة سلوك الخارجية الأمريكية التى وضعها المستشار الأمن القومي بريجنسكي وقبلها مسودة عمر بن الخطاب أمير المؤمنين عندما حدد الجغرافية العربية الإسلامية بضرورة تأمين متطلباتها التى لابد أن تتوفر كي تحافظ على تواصلها وتتجنب لأي اختراقات ، على العكس تماماً لما فعلته مصر الحديثة من تخلي واضح عن فلسطين ثم غزة تبعها السودان ومن ثم تقسيمه بطريقة مذلة سيؤدي تعرض مياه النيل لجفاف حتمي لكنه تدريجي على غرار ما حصل لدجلة والفرات في العراق .
بالتأكيد من حق كل مواطن أن يبدي رأيه ويغوص في شجون بلده ويساهم برسم خطوط مستقبله عن طريق صناديق الاقتراع وغيرها من مواقع متعددة تؤدي إلى ذات الغاية ، لكن المطلوب من الدول أن تحظى بمجالس حكماء ، على دراية واسعة بالتاريخ وصراعاته الحضارية ومطامع المتربصين ، بالإضافة لما استجدّ على الجغرافيا ويزاحم بدخول بوابة التاريخ بل يدخر ممحاة من حجم متضخم يحذف ويضيف كما يريد بقوة عناصر جديدة لم يعرفها من قبل المؤرخين ، آلا هي اسرائيل التى تتوارى خلفها الصهيونية العالمية ، المتربعة على عرش السلاح الدولي والقمح وشبكات المافيا ، صاحبة تمويل الجيوش التى تعتاش هذه الجيوش على فتات ما ترميه إليها ، ثم يعتقد متلقفها بأنه محصن وعصي على الاختراق ويكتفي بإلقاء التحية لنفسه بالمرايا ، للحكماء وظيفة ، إطلاع الشعب والسياسيين على المجريات والمتغيرات المحيطة بالأمة ، كي لا ترتهن لمن يسيل لعابهم على رنين اجراس كاذبة ، بوضع بدائل تتماشى مع مصالحها ، دون ذلك فهى معرضة كالأشجار التى شاخت تنتظر العواصف لاقتلاعها ، في حينها لا نملك إلا أن نتبادل مع الآخرين العزاء والقبول .
والسلام
كاتب عربي



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة ناقصة
- المراوحة الثقيلة بين القومية العربية الاسلامية والقومية المص ...
- عقوق الأبناء بحق ياسر عرفات
- أرض الحجارة والرمال
- القدس صديقة المعرفة وعبد الباري صديق الكلمة
- جرثومة عصية على المعالجة
- أهي ثورة تقرير مصير أمّ تحريك تسويات
- ارهاق مجتمعي يؤدي إلى انتحار وطني
- بآي بآي يا عرب
- استغاثة تائهة في الصحراء
- عقرها حزب الله
- رحمك الله يا أبي
- ندفع كل ما نملك مقابل أن نعود إلى بكارتنا الأولى
- العلماء يؤخذ عنهم ويرد عليهم
- متى بالإمكان الخروج من عنق الزجاجة
- مهنة المعارضة
- مهنة المعارضة
- الكنفدرالية بعد الدولة
- ألقاب أشبه بالقبعات
- كابوس حرمهم الابتسامة


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - سوء الفهم