|
حوار غير متمدن في موقع أسلامي
عامر الأمير
الحوار المتمدن-العدد: 1197 - 2005 / 5 / 14 - 10:51
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
بدعوة من أحد المشرفين في منتديـــات الوعد الحق للأنتساب اليه و الكتابة فيه ..أخبرتهم منذ البداية بأسلوبي النقدي و طلبت منهم الرد عليه بطريقة حضارية نقدية .. فنشرت أول مقالة لي فيه .. و هي ( هل المجتمعات العربية الأسلامية مجتمعات متسامحة ؟ )..و التي سبق لي نشرها في عدد من المواقع و المنتديات .. فبدأ الحوار اللاحضاري المتوقع من أمثال هذه العقول .. و هذه هي المحاورة بنصها : ameralamir حرر في: May 9 2005, 05:55 PM "...سُئل فضيلة الشيخ ابن عثيمين :عن حُـكم تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) ؟ وكيف نر دّ عليهم إذا هنئونا به ؟وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفلات التي يُقيمونها بهذه المناسبة ؟وهل يأثم الإنسان إذا فعل شيئا مما ذُكِر بغير قصد ؟ وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجا أو غير ذلك من الأسباب ؟ وهل يجوز التّشبّه بهم في ذلك ؟فأجاب :تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيّم - رحمه الله – في كتابه أحكام أهل الذمة ، حيث قال : وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يُهنئهم بأعيادهم وصومهم ، ...الخ _المقالة المذكورة " saalehحرر في: May 9 2005, 06:05 PM " أعجبتني كثيرا كلماتك هنا يا سيدي الفاضل لولا أنها قاصرة تدل على نقص في الثقافة وجهل تام بالدين...موضوعك يدل على عدم معرفتك لا بتاريخ ابن القيم ولا بتاريخ ابن عثيمين ولا بمصادر ردودهم ولا بأصول الدين...موضوعك يدل على انتقائية عجيبة في محاولة تضليل الناس ومحاولة إثارة الشك في نفوسهم.. وأكثر ما يدل على ابتعاد تام وجهل مطبق بفكرة التسامح ومعناها وواقع تواجدها التاريخي...لا أدري....فعندما تأتي لتعطي درسا في الرياضيات لمستوى الثانوي وتكتشف لأن هناك طالب لا يعرف مجموع واحد + واحد تفقد الرغبة في شرح الدرس... ولا أظن أنني هنا لأشرح لك تسامح الإسلام وقيمة الأديان فيه وهو موضوع يأخذ عشرات الساعات ومئات الصفحات..أدعوك لقراءة كتيب صغير للكاتب العظيم عضو المجمع الفقهي بمكة الدكتور العوّا والكتاب بعنوان مصر والأقباط ..ربما تفهم منه شيئا قليلا عما تظن نفسك قد أتيت فيه بالفصل دون منازع..." !! ameralamir حرر في: May 9 2005, 06:20 PM " كلمات كالجهل و غيرها سلاح الضعفاء و لو كنت قادرا على الحوار هات برهانك و لكن ليس بعشرات الصفحات ... التسامح واضح مع الأقباط في فتاوى الأزهر الذين يحرمون بناء كنيسة لهم .. و في عدم السماح لهم بتولي مناصب في الدولة المصرية !!! أنظر الى هجرات الأقباط الى بلاد الغرب لأنهم تركوا وطنهم الأم المتسامح جدا معهم و ذهبوا الى بلاد لا تسامح فيها أبدا كأميركا و كندا و أستراليا و أوربا الغربية !!!هذا هو الحوار معكم .. الأنتقاص من الآخر بشخصه !!! أشرح الدرس يا عليم الرياضيات لشخص لايعرف 1+1= 1 ...أرهاب جديد نكتشفه هنا : أرهاب الرياضيات !!!" . saaleh حرر في: May 9 2005, 06:36 PM " سعدتني فعلا كلماتك يا سيدي الفاضل...أتدري لماذا؟؟؟لأنها بدأت توضح فعلا كثيرا من الأمور...الدكتور سليم العوا هو مثقف مصري عالم علامة... أنا نصحتك بقراءة كتيّبه لأنه صغير وسهل القراءة ويعطي الكثير من المعلومات...ولكن يبدو أنك لست ممن أتى ليبحث عن المعرفة...أما أقباط مصر فمجرد ثورتك بهذا الشكل عند ذكرهم تجعلني أتساءل عن مدى علاقتك بهم... ومرة أخرى أجد نفسي أمام صورة ضبابية لشخصية مهزوزة تدعي أمورا ثم تتصرف بما يدل على غيرها...إذا أردت أن تتعرف فعلا ما تسأل عنه فكان من الأدعى أن تدخل بغير هذا الأسلوب... وأنا واثق الآن أنك لست مسلما.. وواثق أنك لم تعرف عن الإسلام في حياتك إلا أقاويل من يحاربه... وواثق أنك نشأت في وسط معادٍ للإسلام حتى تشربت هذه النفسية بهذا الشكل..إنسان مثلك يا سيدي الفاضل عندما يأتي فعلا ليتعلم أمرا يجهله لا يأتي شاتما متعاليا تخرج القاذورات مع كلماته..بل يأتي ككل متعطش للمعرفة يحاول أن يبحث في الزوايا عن كل أمر لا يعرفه ويحاول أن يستنطق العارفين به بكل الوسائل الدبلوماسية والمؤدبة..حاولت أن أفهمك هذا منذ البداية...أنت إذن لا تعرف شيئا عن الإسلام...والأنكى أنك تظن نفسك ناقدا له...وكان الأجدر بك أن تتعرف عليه كاملا قبل أن تفكر في نقده...إذا كنت تريد فعلا أن تتعلم فعد وأدب نفسك وألزمها باحترام الناس ومعتقداتهم ثم اسأل بحكمة واستمع بذكاء وأظهر الثقافة والأدب والتواضع والهدوء ثم حاور بتأنٍ..فإن فعلت هذا ربما تنال بعض المعرفة إن كنت فعلا تنشدها...إن كان موضوعك هذا هو فعلا عن تسامح الإسلام فعليك أن تمسح ما كتبته من ترهات ثم تبدأ موضوعك من جديد طالبا وسائلا عن موضوع التسامح في الإسلام لتسمع الإجابة وتتعلمها...أرجو أن تفهم هذا وإلا فلا فائدة من مجرد توجيه الخطاب لك ." !! arb_ism حرر في: May 9 2005, 07:15 PM " بسم الله الرحمن الرحيم ..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..من الأدب عند نقل الفتاوى وغيرها أن تنقلها كاملة وذلك من باب الأمانة ..سئل الشيخ بن عثيمين ( ما حكم تهنئة الكفار بأعيادهم ؟ .)فأجاب رحمه الله ..الحمد لله ..تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - يرحمه الله - في كتاب ( أحكام أهل الذمة ) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ." انتهى كلامه - يرحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } وقال تعالى : { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً } ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً إلى جميع الخلق ، وقال فيه : { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ،أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم : { من تشبّه بقوم فهو منهم } . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله . ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم .والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369 ) . ويا أخ إعلم أنه لايوجد تفسير من أوثق التفاسير إلا وقال أنه لايجبر أحد ولا يكره أحد على دخول هذا الدين ويمكنك الرجوع لتفسير ابن كثير و الطبري والسعدي و الصابوني وغيرهم فلا تفتري على الله الكذب. فلعلك ممن ختم الله على قلوبهم...... ولكن إليك شرحا مفصلا عن نظرة الإسلام للديانات الأخرى و حكمه فيها: حكم الإسلام في الديانات الأخرى أنها كلها إما موضوعة باطلة أو منسوخة . فالموضوع الباطل منها : كعبادة العرب الأقدمين للأصنام والأحجار . والمنسوخ من الديانات : هي ما كان عليه الأنبياء الذين سبقوا نبينا محمداً صلى الله عليه وسلم فهي صحيحة لأن أصلها من عند الله ولكن جاء الإسلام فحل محلها ، لا في أصل المعتقد كمعرفة الله أو الملائكة والجنة والنار ، فهذا متفق عليه بين الرسل أجمعين ، ولكن الاختلاف بينهم في طرق العبادات والتقرب إلى الله تعالى من صلاة وصيام وحج وزكاة وغير ذلك , وإن كان أتباع الأنبياء قد وقع في المتأخرين منهم التحريف في الاعتقاد والوقوع في الشرك ما جاء الإسلام بتبيينه وإرجاع الناس إلى العقيدة الصحيحة التي جاء بها الأنبياء السابقون . عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : جاء عمر بجوامع من التوراة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله جوامع من التوراة أخذتُها من أخ لي من " بني زريق " فتغير وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال عبد الله بن زيد – الذي أُري الأذان – أَمَسَخَ الله عقلك ؟ ألا ترى الذي بوجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال عمر : رضينا بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد نبياً وبالقرآن إماماً ، فسرّي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : ( والذي نفس محمد بيده لو كان موسى بين أظهركم ثم اتبعتموه وتركتموني لضللتم ضلالاً بعيداً أنتم حظي من الأمم وأنا حظكم من النبيين ) رواه أحمد/15437 . وقال ابن حجر :.. جميع طرق هذا الحديث ، وهي إن لم يكن فيها ما يحتج به لكن مجموعها يقتضي أن لها أصلاً . ( فتح الباري 13/525 ) . والدليل على ذلك قوله تعالى : ( ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) آل عمران/85 . قال الإمام الطبري في تفسير هذه الآية :يعني بذلك جل ثناؤه : ومن يطلب ديناً غير دين الإسلام ليدين به : فلن يقبل الله منه ، " وهو في الآخرة من الخاسرين " ، يقول : من الباخسين أنفسهم حظوظها من رحمة الله عز وجل . ( تفسير الطبري 3/339 ) . والإسلام لا ينظر إليهم على أنهم مذنبون فحسب بل على أنهم كافرون مخلدون في نار جهنم كما سبق في الآية السابقة .هو خاسر في جهنم لا يخرج منها ، ولا يمكن للكافر أن يدخل الجنة إلا أن يسلم ، قال الله تعالى : ( إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين ) الأعراف/40 .وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله : ( والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم لم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم ، أخيرا أريد أن ألفت نظرك الى أن المسلمين عندهم مجال واسع للحوار بل أمر الله في كتابه النبي صلى الله عليه وسلم وأمته من بعده بمحاورة أهل الكتاب من اليهود والنصارى فقال سبحانه : ( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون ) آل عمران : 64.والإسلام دين الهدى والرحمة والمحبة ولكن أقواماً يفرضون على المسلمين قتالهم عندما يقفون في طريق إبلاغ الهدى للناس ، والمسلمون لا يقاتلون أحداً حتى يبلغوه دين الله ويخيرونه بين أمور أولها الإسلام ، وثانيها : إذا أبى الإسلام وبقي على دينه فعليه دفع الجزية للمسلمين لقاء رعايته فإذا رفض الأول والثاني فالقتال .ونحن المسلمون إذا قاتلنا فإنما نقاتل من أجل تخليص العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العالمين وننقلهم من جور الأديان إلى عدل الإسلام ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة .و من أسس عقيدتنا أنه لايجوز لمسلم بحال من الأحوال أن يظلم غير المسلم المسالم فلا يعتدي عليه ولا يخيفه ولا يرهبه ولا يسرق ماله ولا يختلسه ولا يبخسه حقه ولا يجحد أمانته ولا يمنعه أجرته ويؤدي إليه ثمن البضاعة إذا اشتراها منه وربح المشاركة إذا شاركه.و كذلك يجوز للمسلم أن يحسن إلى غير المسلم المسالم سواء بالمساعدة المالية أو الإطعام عند الجوع أو القرض عند الحاجة أو الشفاعة في الأمور المباحة أو اللين في الكلام و رد التحية وهكذا قال الله تعالى : ( لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين و لم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم و تقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين )اضافة أننا لا نمانع في التعاون مع غير المسلمين في إحقاق الحق و إبطال الباطل ونصرة المظلوم ورد الأخطار عن البشرية كالتعاون في محاربة التلوث وسلامة البيئة ومحاصرة الأمراض الوبائية ونحو ذلك.وختاما أسأل الله أن يهديك .." !!! محمد ج س ص حرر في: May 9 2005, 07:26 PM " أخي الدكتور صالح .أنا أوافقك الرأي في كثير من الامور .ولكنه مسلم .ولكن نشأ في كندا هذا ظاهر من مكان الدولة . يعني لم يعرف الإسلام على حقيقته !أخي الكاتب أدعوك لتعلم أصول ديننا الحنيف .. ما رأيك بالقرآءة..او بلاش القرآءة ..ما رأيك بسماع خطب عن السيرة النبوية ..وكما قلت لك الإسلام غير قابل للنقض بل من ينفذونه او يطبقونه او يدعون ذلك هم قابلين للنقد ..إسمع عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام رضوان الله عليهم ..هذا الأمر يفيد جداً ..وبطريقك إدعيلي .." !!! ameralamir حرر في: May 9 2005, 08:02 PM " الذي أعرفه من الواقع وليس من الكلام اللفظي : أن النصوص الأسلامية أنتجت شخصا أسمه الحاج محمود الجحيشي ( تجاوز الجحوش و الحمير و الأفاعي و العقارب في جرائمه ) أتخذ من مزرعته مرتعا لهواية الجهاد المقدس : أكثر من 90 ضحية أعترف بنحرها و قطع رقابها و قلع عيون البعض والتمثيل بالجثث الآدمية و اغتصاب النساء على طريقة : غ ص ب .. ن ك ح .. ذ ب ح ... الأسلامية ... أعترف بها أرهابي واحد فقط من مئات الآلاف من الأرهابيين المسلمين ... تساندهم الملايين من عقول و قلوب الناطقين بالشهادتين ... هذا غيض من فيض ... ثم تتهمون الآخرين بالجهل ... أذن لننكر الوقائع و الحقائق و لنسكر بالكلام الجميل عن الرحمة و التسامح و الأخوة و المحبة و غيرها من الكلمات اللفظية الجميلة التي نراها متجسدة في أرض الواقع الى قسوة و نبذ و عنف و كراهية و حقد أعمى و نحر و قتل و أستهتار بحياة البشر و أغتصاب ووووووووووووو ......" !! arb_ism حرر في: May 9 2005, 08:22 PM " بسم الله الرحمن الرحيم ..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..أول كلمة أقولها لك يا هذا أن الشاذ لا يحفظ ولايقاس عليه ..أتنسب للإسلام جرائم قام بها شواذ. هذا إن كان قولك و زعمك صادقا ..ألا ترى مذابح اليهود في كل مكان ألا ترى مذابح الروس في كل مكان ألا ترى ما يفعله الأمريكان بإخوانك يا من تتشدق بوحدة الوطن ألم تسمع بفضيحة أبو غريب ألم ترى قتل ملايين الأبرياء واغتصاب مئات العفيفات وأنت و أمثالك جالسين تنظرون وتلحسون رؤوس الناس باطيلكم وخرافاتكم........يقتل الملايين من الفلسطينين والشيشانيين والمسلمون في كل مكان يستغيثون ولا مجيب و إذا ما قتل أمريكي أو يهودي قامت القيامة وأين حرية الرأي التي تنادون بها يا أصحاب ماركس أين مبادئ الديمقراطية...أقول لك سلاما فأنت لا تحسن آستعمال أدلة من الواقع لأنك ببساطة تنقض نفسك بنفسك .. وهذا ما جرى تقريبا لماركس وأتباعه .." !! saaleh حرر في: May 9 2005, 08:27 PM " كما ترى يا أخي محمد... هذا الرجل ليس مسلما.....كم هو جميل وممتع أن يتعرى الوجه القبيح لمخلوق قبيح خلال بضع ساعات...كم أنت قبيح يا رجل... وكم هو جيد أن تخرج القاذورات من كلامك... وكم هو عظيم أن نعرف أمثالك ونكشف قذارتهم منذ اللحظات الأولى..لا أرى هذا الكلام أهلا لمجرد الرد عليه... فمستوانا الثقافي والأخلاقى لا يسمح لنا ولا حتى بالنظر إلى هذه المخلفات ذات الرائحة الخنزيرية ..لا أدري....أأدعو لك بالهداية... أم أن تزداد انغماسا في مستنقع مخلفات الخنازير الذي أراك به... المؤكد أن إصرارك على البقاء في هذه القاذورات سيمنع كل انسان من محاولة مساعدتك على الخروج منها..أطلب من مشرف الساحة أن يحذف موضوعك وأطلب من مدير الموقع أن يحذف عضويتك " ameralamir حرر في: May 9 2005, 08:36 PM " بعد الأرهاب الفكري و القدح الشخصي و عدم القدرة على الحوار الحضاري : أنتقلنا الى مرحلة أخرى نعرفها مسبقا لأننا جربناها من قبل : غير مسلم ... عميل ... كافر ... تافه ... خنزيري ... حذف ... طرد ...أطلقوها فأنني أريدكم أن تطلقوها ... أخرجوها فأنني أريدكم أن تخرجوها ...لم تتحملوا مقالتين من النقد ... فأصابتكم الهيستيريا ... و ما أدراك ما الهيستريا !!!لا عجب ... أذا عرف السبب بطل العجب !!!لا يغضب المرأ أكثر من أن تحرك في نفسه ( حقيقة خفية ) يتحاشى قولها !!! اتحداكم أن لا تفقدوا أعصابكم !!! فلا زال في جعبتي المزيد من سهام النقد اللا أرهابي ... بدون حراب و سيوف و دماء و ..... " !!! saaleh حرر في: May 9 2005, 08:48 PM " ما أسخفك يا رجل وما أقل عقلك ..نحن لسنا أغبياء لتحركنا كالأطفال.. ولا نتصرف إلا وفق منطق ومنهج ثقافي ..أنت أتفه من أن يرد عليك ..على فكره ..مداخلاتك محفوظة عندي لأضعها مثلا وشاهدا على قذارة أمثالك كلما استدعت الحاجة ..ذكرتني بمتشرد (كلوشار) صادفته مرة في فرنسا بعد أن قام مجرم التاريخ العراقي الذي أدى لظهور أمثالك صدام حسين بغزو الكويت عام 1990 رآني من بعيد وكانت نفوس الغربيين كلهم مشحونة ضد كل العرب والمسلمين بسبب دعاية الكاذبين أمثالك فما كان منه إلا أن بدأ يشتم العرب والمسلمين من بعيد.. كنت أمشي في طريقي مقتربا منه فما كان منه إلا أن جرى هاربا منى وهولازال يشتم يلقي قاذوراته ظانا أنني قد أقترب منه وأعرض نفسي لرائحته التي يهرب الضبع منها..مهما تنطعت خلف جهازك يا هذا فأنت أقذر من أن نرد عليك ونشم رائحتك ولتعلم أننا لسنا ممن يستفزه الغوغاء والمتشردون .." !!! Hessa حرر في: May 9 2005, 08:51 PM " السلام عليكم ورحمته تعالى وبركاته ..ما فى ديانة مثل الاسلام فتحت باب الحوار ..بس المكتوب مش نقد ولا حوار ..هذا شي ثانى وانته عارف شو هذا " !!! arb_ism حرر في: May 9 2005, 09:28 PM " بسم الله الرحمن الرحيم ..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..لا عليك أخي صالح هذا أجبن من أن يواجه.ألم تر أنك تهربت من الرد على مداخلتين كتبتهما .هات ما في جعبتك وتأكد أنها ستنفد تماما ولا يغرنك قلة ردودنا فالقادم أدهى وأمر وأرجو من المدير أن يبقيك حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين .آذكرك أننا جند لهذا الدين.. لذلك لن نبرح حتى يخزيك الله يا من تتشدق بالوحدة .....ودعني أقولها لك وجها لوجه أنت عميل أمريكان..وقل ما بدا لك وسوف ترى الصواريخ التي سأرجمك بها يا هذا صواريخ بدون نار ..ولكن أنت لا تعرف من هم المسلمون حقا .." !!! ameralamir حرر في: May 9 2005, 09:31 PM " دعني أنزل الى مستوى تفاهتك (saaleh)... فقد تجاوزت علي شخصيا ... و أرد عليك ردا شخصيا ايضا .. و البادي أظلم : أنت تافه ... شكرا لتقبلك الرد !!!! و لا تحذفها للتوثيق رجاءا ...." !!! في نهاية المطاف .. أنتهت المحاورة في يوم واحد .. و ألغيت عضويتي ..!!! و حذف الموضوع برمته .. مع العلم أن أحدهم قد هدد بحفظ الحوار كدليل ضدي .. لكنني قمت بحفظه أيضا و أنشره الآن كدليل على طبيعة الحوار اللاحضاري عند العرب و المسلمين..ولكي نتعلم ماذا يعني الحوار مع أسلاميين معتدلين !! فما بالك مع أسلامويين متطرفين !!!
#عامر_الأمير (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معجزات الديجيتال عند العرب المسلمين
-
لكي تكون عربيا مسلما فأليك النصيحة ..
-
بغداد بين سقوطين .. هل نحتاج الى أبن العلقمي للتبرير ؟؟؟
-
سيوف قد حنت إلى رقاب ... تقطعها قطعا ً مستبينا
-
متى تسقط أميركا ؟؟؟ ... 1
-
هل تحول العرب المسلمون الى دراكولات ..؟
-
قصة اللون الأحمر و اللون البنفسجي .. دعوة لتصميم علم العراق
...
-
الى الأخوة العمانيين ... مع التحية
-
عودة المهرج مقتدى الى مسرح اللامعقول
-
السيرة العربية .. أسئلة الحمقى في السياسة و الأسلام السياسي
-
كيف يشتغل العقل العربي الأسلامي ؟ ... -3
-
كيف يشتغل العقل العربي الأسلامي ؟ ... 2
-
بابل و أخواتها ... تناشد ضمائركم
-
حرق الأعلام الأردنية غير كافي
-
الى الحكومة العراقية القادمة : نحن غاضبون جدا !!!
-
حكاية العم عبدالله و علام ... ومقاومة النحر واللواط
-
حقوق المرأة في المجتمعات العربية الأسلامية
-
معركة التنوير للحوار المتمدن
-
في كل زمان و مكان هناك محمد وأبو سفيان ... الى شهداء الحرية
...
-
كيف يشتغل العقل العربي الأسلامي ؟ ...1
المزيد.....
-
الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
-
المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
-
أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال
...
-
كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة
...
-
قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ
...
-
قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان
...
-
قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر
...
-
قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب
...
-
قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود
...
-
قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|