تهنئة حارة بمناسبة حلول عيد الفطر

هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق

الحوار المتمدن-العدد: 4176 - 2013 / 8 / 6 - 15:35
المحور: المجتمع المدني
    

هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق


تهنئة حارة بمناسبة حلول عيد الفطر

Inline image 1

تتوجه الأمانة العامة لهيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق, بالتمنيات الطيبة لكل المسلمات والمسلمين في العراق وفي بقية أنحاء العالم بمناسبة حلول عيد الفطر راجية لهم جميعاً ولشعوب العالم السعادة والهناء والعيش في أجواء يسودها السلام والأمن, وبعيداً عن الحروب والظلم والطغيان.

ننتهز هذه المناسبة السعيدة لنشدد دعوتنا للحكومة العراقية والمسؤولين فيها للعمل الجاد والمخلص من أجل إيقاف حمامات الدم العراقي المراق بسبب العمليات الإرهابية المجرمة التي تستهدف العراقيين يومياً حتى بات القتل والدمار سمة من سمات الحياة اليومية في العراق. لقد بات واضحاً ان العمليات الإرهابية اليومية جاءت العراق بسبب من أنظمة المحاصصة الطائفية والدينية والعنصرية.

إننا إذ نتمنى أن يزاح الهم والغم عن صدور المسلمات والمسلمين في العراق وأن يبتعد الموت المستمر عن رقابهم وأن تتطهر البلاد من كل الجماعات المتطرفة والإرهابية, نتمنى السلام والصحة والحياة السعيدة لجميع المواطنات والمواطنين في العراق من أتباع الديانات والمذاهب الدينية الأخرى ومن جميع القوميات.

مررة أخرى نهنئ جميع المسلمات والمسلمين من أبناء الشعب العراقي كافة ونتمنى إن تكون السنوات القادمة مليئة بالأفراح والمسرات والسعادة والهناء والسلام.

هيئة الدفاع عن أتباع الديانات والمذاهب في العراق

#هيئة_الدفاع_عن_أتباع_الديانات_والمذاهب_في_العراق (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات