|
التحريفية من منظور ماركسي لينيني بروليتاري
عبد الحق الزروالي
الحوار المتمدن-العدد: 1195 - 2005 / 5 / 12 - 11:57
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
بداية أجدد التضامن الميداني و ليس اللفظي مع كل نضالات الكادحين بهذا البلد عمال طلبة معطلين تلاميذ و فقراء الفلاحين و المعدمين و المهمشين..الخ، أجدد تضامني بشكل خاص مع نضالات الحركة الطلابية الإوطمية و قياداتها المكافحة يعني كل القيادات المرتبطة بإوطم و المدافعة عن حق أبناء الكادحين في تعليم شعبي ديموقراطي علماني و موحد، القيادات المدافعة كذلك عن مجانية التعليم و حق أبناء الكادحين في الولوج للجامعة. لأنتقل الآن لحملة التضامن مع نضالات الحركة الطلابية بمراكش و مع مناضليها المؤطرين و المعتقلين و المفرج عنهم و المنكل بهم في مخافر الشرطة، حملة ارتأينا أن نتعامل معها بكل مبدئية، بإعلان التضامن اللامشروط مع إبداء بعض الملاحظات و الانتقادات غير الجارحة أو القدحية، إلا أننا ووجهنا بحملة مسعورة، تناقش على أرضية التخمينات و التأويلات و تبنى على ما قيل لها عوض التعامل مع ما كتب و ما تم التصريح به. و سأتجاوز الردود التي استعملت النابي من الكلام دون أن تقدم رأيا، لأبدي فقط ملاحظات لا بد منها لكي يستقيم النقاش بين المناضلين و سأقول اليساريين لكي لا أنازع أحدا في ماركسيته ولكي لا أكفٌِر أحدا كما فعل البعض في ردوده. لم تنشأ الماركسية بعد دار للفتوى و الإفتاء و كهنة و فقهاء مكفرين، الماركسيون يحاسبون بعضهم عن آرائهم المصرح بها و عن شعاراتهم و برامجهم و خططهم و تصوراتهم العامة لا غير فمن خلال المقالة البسيطة التي تقدمت بها لم أشكك في شرعية معركة مراكش و لا في شرعية المعارك التي قادها أو يقودها تيار إصلاحي، تحريفي أو حتى ظلامي.. قد أشكك في صحة شعارات المعارك، في مدى ارتباط تلك القيادات بالجماهير المناضلة أو في مدى حزم و صدق تلك القيادات، أما المعارك الجماهيرية فقد علمتنا الماركسية بأنه يجب تدعيمها كيفما كانت قيادتها و كيفما كان الإطار الذي ينظمها و يقودها، و لو كان أصغرا باهتا. فالارتزاق هو محاولة الاستفادة بشكل انتهازي من معارك نظمت لشيء لتنسب لشيء آخر، أو تنظم من طرف لتنسب لطرف آخر، و هذا ما لم نفعله، فقط شككنا في شعار "المجانية أو الاستشهاد" الذي قيل عنه أنه "علمي" و لا أعرف أية علوم يتكلم عنها صاحب الرأي، هل هي العلوم الميتافيزيقية أم ماذا؟ و لأول مرة حاولت ربط المجانية بالاستشهاد و العلم، لأول مرة أقوم بهذه المغامرة فلم أفلح في شيء. و كفى الرفاق مزايدة، فالسنوات العديدة من المزايدة كان بامكانها أن تقدم الحركة الطلابية كثيرا، فإذا لم تقبلوا الانتقادات و الملاحظات كيف يمكنكم أن تتعاملوا بديموقراطية مع حركة جماهيرية فيها العديد من الآراء المخالفة لآرائكم؟ فهل أنا من نسب لنفسه معركتكم و هل من يدعم نضالات الحركة الطلابية من موقع يساري جذري تسمونه من هواة الارتزاق. على العكس فأنا سميت الأسماء بمسمياتها، و لي معرفة جيدة بقوة تيار البرنامج المرحلي، فهل أنصاره مقدسون و برنامجهم مقدس و خططهم مقدسة؟ هل لا يحق لأحد أن يناقشها حتى لا ينعت بالتحريفي و الخائن؟ فأنا لم أنتسب قط لتيار البرنامج المرحلي حتى أنحرف عنه أو أخونه، وجٌه اتهاماتك لجهة أخرى و ابحث لك عن جهة أخرى عن مؤسسي البرنامج المرحلي الحقيقيين، هكذا أنا أعرف الانحراف، المراجعة، الخيانة..الخ تقدمت بوجهة نظري فيما يقع الآن لأحاسب عن انتماء لم يكن لدي قط!. قيل عني أنني لا أفرق بين الملف المطلبي و البرنامج، أرني البرنامج حتى أتكلم عنه، فأنا لا أتقن لعبة البيضة والحجر، أتكلم عن الملموس الذي ألهب الجامعات و الثانويات هو "ميثاق التربية و التكوين" و الذي عرف مناهضة جريئة من طرف الحركتين التلاميذية و الطلابية. ثم متى كان الزروالي يدافع عن التحالف مع الأحزاب "الإصلاحية"، متى و أين؟ و هل في نظر الرفاق أنصار البرنامج المرحلي حزب الوزير يعني ا.ش.ق.ش. حزب إصلاحي؟ فهذا ما يتطلب التوضيح فلأول مرة أسمع من يساريين و لن أقول ماركسيين، موقف كهذا، حزب يشارك في حكومة رجعية و يدافع باستماتة عن نظام ملكي رجعي ـ و ليس اللقيط حتى لا تزايدوا عن بعضكم و يتطور الموقف للنظام "ولد الحرام" ـ يدبر و يجتهد في تمرير مخططات و توجيهات المراكز المالية الإمبريالية و تخافون أن تسمونه بحقيقته فقط لأن أحد خصومكم سبق و أن سجل الموقف الصحيح، بأنه حزب رجعي على طول الخط و قد سمعتم هذا الموقف مني لسنوات و ليس لأول مرة. أما إذا كنت تقصد الأحزاب الإصلاحية حقيقية و التي ما زالت تدعي انتماءها مثلكم للحركة اليسارية الاشتراكية، فلم أقل شيئا عن العمل الوحدوي معها و هذا ادعاء و افتراء ورطك فيه من قاله لك، ثم أين هذه الأحزاب حتى أنصح أحدا بالعمل معها؟ أما إذا كان الكلام عن العمل داخل الإطارات الجماهيرية فالفاصل بيننا تجارب ماركس و انجلز و لينين أما إذا كنت تريد التوسع كثيرا لكي لا يحدث لك عمى الألوان فأقصد الأسماء العزيزة عنك ماو و أستاذه ستالين، ماذا كان يفعل ماو و رفاقه في الكومنتونغ بعد أن ذوبوا حزبهم داخل البرجوازية و الفلاحين و هلام المعادين للطبقة العاملة و لمشروعها الاشتراكي؟ لا أريد أن أحاسب بعض الرفاق على كل ما قيل حتى لا يتبرأ منهم الجميع و لا أتحمل تصنيف، هذا طالب عادي و هذا متعاطف و هذا رفيق..الخ فقط أعتبر الجميع طلبة مناضلين من الواجب عليهم خوض الصراع في المجال الذي تعرفونه و بالاصطلاحات التي يتمكنون منها، لأنهم أصحاب معرفة قبل كل شيء "عصابة الأمانة العامة" "ذووا النفوس المريضة" "النظام اللقيط" "مدمن المقاهي" "حثالة البرجوازية الصغيرة". قدح و تشهير لا علاقة له بثقافة الماركسيين اللينينيين، "فالأمانة العامة" ليست عصابة إنه تيار اشتراكي كتياركم يمكن نعته بالإصلاحي أو التحريفي أو اليميني أو اليساراوي.. لكن عصابة، فهذه لغة سوقية و ليست لغة المثقفين اليساريين أما "ذووا النفوس المريضة و مدمن المقاهي" فلتترك هذه النعوتات لأنصار عبد السلام ياسين أو الأصح سعد الله العثماني صاحب الاختصاص في علم النفس. فهل تريد أن ندمن على الحانات أو المساجد أم ماذا؟ أما فيما يخص الموقف من ماو قائد الثورة الصينية المظفرة و الذي لا ينازعه في ذلك أحد، كما لا يلغي أحد انتمائه للحركة الاشتراكية و الشيوعية العالمية، فلن يمنعنا أحد من البحث في مدى ارتباطه بمشروع الطبقة العاملة و بالفكر الماركسي اللينيني فالفاصل بيننا مكتبة كبيرة نبدأها من "البيان الشيوعي" إلى المجلد 45 للرفيق لينين، دون أن نحاسب ماو عن مآل الثورة المظفرة لكي لا يقال لنا بأن هناك مؤامرة أبطالها العصابات التروتسكية و CIA و كفى المناضلين حرقة السؤال. و لنتسائل، متى تراجع ماركس انجلز و لينين عن حزب الطالع المستقل، الذي أذابه ماو و رفاقه و بتوجيه من "أب الشعوب" ستالين من قومية رجعية سميت عنوة ثورية و حضرت المؤتمرات و استقبلت في موسكو استقبال الثوار رغم معارضة البلاشفة الثوريين؟ متى تكلم لينين عن "الديموقراطية الجديدة" و ديكتاتورية "الطبقات الأربع" لا في "خطتان" و لا في "موضوعات نيسان" و لا في أي مكان؟ ثم لسنا نحن من مزوري التاريخ حتى نقول بأن الثورة لم تقع في الصين، نقول فقط بأنها ليست اشتراكية و السلطة لم تكن بروليتارية و القيادة لا يمكن أن تنسب نفسها للماركسيين اللينينيين و النقاش مفتوح. و لن نعطي دروسا في تصنيفات الحركة الاشتراكية و الشيوعية فبرودون و باكونين شيوعيون أقحاح و بلانكي اشتراكي مبدئي لكن ليسوا ماركسيين، نفس الشيء بالنسبة لروزا تروتسكي و زينوفيف ماركسيين ثوريين و لكن ليسوا ماركسيين لينينيين. أما ماو فلن تحاسبه سوى انتاجاته الفكرية و خطه السياسي سواء ما قبل الثورة أو ما بعدها، و على أرضية التراث الماركسي اللينيني، تمكن المحاسبة خاصة تجربة لينين في صراعه ضد حركات "الإرهاب الفردي" و أنصار الحزب الفلاحي و الثورة الفلاحية في روسيا باسم الاشتراكية ـ الاشتراكيين الثوريين و كافة التيارات الشعبوية و الإرهابية ـ. و قد نفصٌل في هذا الجانب من خلال مقال لاحق حتى لا تتعقد الأمور على القارئ و حتى لا نكتفي فقط بإشارات في هذا المجال، نفس الشيء عن منظمة "إلى الأمام" و المنظمات الأخرى التي شكلت الحركة الماركسية اللينينية كمنظمة "23 مارس" و "لنخدم الشعب" على العكس ففي ماويتها سبب تلاشيها و اختفائها من الميدان. لماذا لم يتسائل الرفاق عن هذه الظاهرة الغريبة ـ ربما سابقة في التجربة اليسارية ـ و عن آلاف المناضلين الذين تخرجوا على يد هذه المنظمات خصوصا منظمة "إلى الأمام" التي استمر وجودها لبداية التسعينات؟ لماذا اختفوا من الميدان أو التحقوا بأحزاب إصلاحية رجعية؟! و لا مجموعة كبيرة أو صغيرة و لا حتى فرد واحد يخترق هذا الإجماع الإنبطاحي!!. ما مرد هذا صراحة و لن يبرر لي أحد بالقمع أو بطبيعة البرجوازية الصغيرة ـ قاعدة هذه الحركة ـ معطيات لها دورها و لكن غير كافية لحد الانحلال و التحلل و الاختفاء دون إعلان. لم نستشهد قط بـ "إلى الأمام" و لم نعتبر وثائقها قط مرجعية الحركة الماركسية اللينينية المغربية أسست لتجربة ثورية مغربية غنية نشرت الفكر الاشتراكي بقوة في صفوف الشبيبة التعليمية، قاومت القمع بصدق و تفان، أبدعت في الأشكال النضالية و التنظيمية خاصة نضالات الحركة الجماهيرية و نضالات السجون، تجربة رائدة و حاضرة بقوة في ذاكرة الحركة الثورية المغربية و ذاكرة الشعب المغربي لما قدمته من تضحيات نفي اعتقال اغتيال..الخ. تقييم تجربتها ما زال نقطة في جدول أعمال الحركة الثورية المغربية خاصة فصيلها الماركسي اللينيني، لكن أن يكون لنا التطلع لإعادة بناء شيء يشبه "إلى الأمام" فلن نكون لا ثوريين و لا ماركسيين بل لن ننتج إلا الكاريكاتور. أن نبني حركتنا على الجاهز من البرامج التي أنتجت في ظروف معينة محلية و دولية بولاءات خاصة بصراع الحركة الشيوعية آنذاك و بسياسة تقسيم مناطق النفوذ ارتبطت بجنينية الحركة و بوضع طبقي معين ادعت الحركة بأنها قامت بتحليله، خلال مرحلة تبتعد بحوالي الأربعين سنة و يطالبني "الماركسيون" بألاٌََ أراجعه حتى لا أنحف عنه. فإذا كان هذا ما تسمونه بالانحراف فإنني "تحريفي" على طول الخط أما إذا كان الكلام عن حركة ماركسية لينينية جديدة بدأت علاماتها الأولى مع تجربة الطلبة القاعديين في الجامعة 77 – 78، مرحلة الأسئلة المحرجة و التعدد و الاجتهاد باستقلال عن توجيهات منظمة "إلى الأمام" فيمكنكم الرجوع لمجلة "أمفي" لتطلعوا على حقيقة مواقف منظمة "إلى الأمام" منذ 1976 بتنسيقها مع "القوى الوطنية و الديمقراطية"، أو "القوى التقدمية" و موقفها من الصراع ضد القوى البيروقراطية التي رأت فيه مبالغة و تغليب التناقض الثانوي على الرئيسي راجع مقال الكلمة القاعدية العدد 23 و راجع مواقف المنظمة عن رفع الحظر عن المنظمة و من تدبير أشغال المؤتمرين 16 و 17... مواقف عديدة سياسية و تدابير إصلاحية ملتبسة بخصوص قيادة النضال الجماهيري فتحت باب النقاش على مصراعيه حول طبيعة الثورة بالمغرب و حول قيادتها و حول "خط النضال الديمقراطي".. لم تدفع المناضلين للاستكانة و المهادنة بل بحثوا و اطلعوا على المصادر الأصلية للماركسية اللينينية، لم يكتشفوها من خلال ستالين و ماو و غرامشي و مهدي عامل.الخ التهموا كتب ماركس و انجلس و لينين و لم يجدوا سوى الثورة الاشتراكية و ديكتاتورية البروليتاريا و حزب الطبقة العاملة المستقل و قائد ثورة الكادحين..، فقط الاجتهاد الوحيد للرفيق الذي لم يطرحه قط للتعميم، تقدم به خلال الثورة الأولى 1905 و على أرضية تحليل طبقي معمق و بخطة سياسية واضحة من حيث الشعارات و البرامج و التحالفات، وضع تكلم فيه لينين عن مهمة تصفية الاوتوقراطية في بلد رأسمالي متخلف و 80% من سكانه فلاحون خطة إنبنت على وجود أحزاب فلاحية و برجوازية ثورية، ناهضت نظام القيصرية و تحالف البرجوازية ـ الملاكين العقاريين ـ، و لم تنقص لينين الجرأة حين تبين له بأن البرنامج قد شاخ في مجموعة من جوانبه كما فعل انجلس مع "البيان الشيوعي" فقد عدٌل من مواقفه ليس ليعلن عن خطئها بعد ثورة فبراير 1917 بل لأن منهجيته العلمية "التحليل الملموس للواقع الملموس" و هي بوصلته الوحيدة و ليس حفظ التجارب و النصوص و لإسقاطها على واقع مغاير، دلته على الطرح الملائم آنذاك فلن يكون ماركسيا أبدا لو فعل أو تصرف بهذا الشكل الذي نسمعه الآن "برنامج" تقدس لسنوات و تدعي اجتماعيتها و علميتها في التعبير. لم نسمع قط من ماركس، انجلس أو لينين عن حزب قاعدته فلاحية و خطه الإيديولوجي و السياسي للطبقة العاملة و يتطلع لإقامة الثورة و البناء الاشتراكيين، هذه الاستعارة الطبقية الغريبة لم يسبق أن تكلم عنها سوى ستالين و أتباعه. و للتاريخ، فقد حاول ماو فترات تاريخية معينة أن يستقل عن ستالين بسبب المآسي و المذابح التي لاقاها الشيوعيون و الفلاحون من الكومنتنغ حليف ستالين إلا أن اندماجه النظري في خط "الديموقراطية الجديدة" و "ديكتاتورية الطبقات الأربع" أبعده كثيرا عن الخط البروليتاري الاشتراكي. هذا و يمكن أن نضيف نظرية "القواعد الحمراء المتحركة" و "حرب التحرير الشعبية" و "الجيش الفلاحي الشعبي" قائدها، تدابير ثورية ناجحة في القضاء على أنظمة مهترئة في مراحل ثورية تاريخية معينة، لكن المهم بالنسبة للماركسية اللينينية هو دورها في مسلسل التحرر العمالي من أجل دكتاتورية البروليتاريا و من أجل الثورة الاشتراكية و البناء الاشتراكي. و باعتبارنا ماركسيين لينينيين لن ندخر جهدا في دعم الثورات الفلاحية أينما كانت في المغرب أو خارجه نعلن للرفاق الماويين بأن الطبقة العاملة المغربية خلال إضرابها العام و العصيان المدني المسلح بقيادة الطبقة العاملة و حزبها الثوري الماركسي اللينيني ستكون محتاجة لحليفها جيش الفلاحين الثوري لدعمها بثوريته و ليس بحصارها في المدن أو بأن ينوب عنها في ثورتها. و لنا عودة للموضوع، مسجلين بأن الحاجة لنقاشات جدية تفرض نفسها و سنفرضها بشكل ديموقراطي و رفاقي في الميدان، كما نعلن لتضحيات كل المناضلين بما فيهم الرفاق أنصار البرنامج المرحلي و كما ننتقد آرائهم فآرائنا ها هي فليست بالنهائية و ليست بالمقدسة كتبناها في أحد المقاهي في إحدى المدن ليس في الجبال و لا الأحراش و لا تحت مداخن المصانع. فلنرتقي بالنقاش و لنطرح الأسئلة و لنتجاوز ثقافة التحريم و التكفير و الطابوهات الغريبة عن الماركسيين حملة القلم النقدي الجريء.
#عبد_الحق_الزروالي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اليد الممدودة من القوى التحريفية الى القوى الظلامية
المزيد.....
-
تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي
...
-
الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ
...
-
بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق
...
-
مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو
...
-
ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم
...
-
إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات
...
-
هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية
...
-
مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض
...
-
ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار
...
-
العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-
المزيد.....
-
عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية
/ مصطفى بن صالح
-
بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها
/ وديع السرغيني
-
غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب
/ المناضل-ة
-
دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية
/ احمد المغربي
-
الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا
...
/ كاظم حبيب
-
ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1)
/ حمه الهمامي
-
برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب
/ النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
-
المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة
/ سعاد الولي
-
حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب
/ عبدالله الحريف
-
قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس
/ حمة الهمامي
المزيد.....
|