أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني - في التاريخ و التراث و الدين... تراث بشري لا تعاليم دينية















المزيد.....

في التاريخ و التراث و الدين... تراث بشري لا تعاليم دينية


اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني

الحوار المتمدن-العدد: 4175 - 2013 / 8 / 5 - 21:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تابع موضوع (في التاريخ و التراث و الدين) الذي نشر في مجلة الحقيقة التي كان يصدرها الحزب الشيوعي الاردني.
العدد 2, 1992

الجزء الرابع
تراث بشري لا تعالم دينية
لا شك ان الدين, الاسلام ام غيره, عنصر مكون في وعي و شخصية المنتسبين له, وهذا التراث الذي نتحدث عنه, صنعه عرب و غير عرب دان معظمهم بالاسلام و ضمتهم دولة عربية اسلاميةاو دول عربية و اسلامية, فهل كان هذا التراث ديني أم بشري؟
اي هل كان هذا التراث تجليات دينية في سلوك و تفكير بشري, ام كان تجليات و انعكاسات حياة و تفاعل و صراع بشر جمعتهم و فرقتهم ظروف ومصالح حياة؟
حقا هناك عقيدة دينية, و هناك تراث ديني, لكن التراث الديني جزء من التراث الانساني العام, و ليس بديلا أو خارجا عنه, و المتدينون لا يحملون عقائدهم الدينية, ثم يبحثون عن حياة تفسيرا, أو تيسيرا لحياتهم.
و العرب تفاعلوا و تقاطعوا مع الدعوة الاسلامية عند ظهورها, ثم ما لبث الاسلام ان اصبح دين الجزيرة, و صار قوة توحيدية لها, و حين توحد عرب الجزيرة انطلقوا في حركة الفتح خارجها, حتى ال امرهم الى امبراطورية شاسعة.
لكن هؤلاء العرب المسلمين, صحابة الرسول, و قادة الفتح و جنوده, لم يلبثوا ان اختلفوا الى حد الخوض في دماء بعضهم البعض بعد مدة وجيزة, و لم يكن اختلافهم لاختلاف في العقيدةالدينية, او لاختلاف في تفسيرها, بل لم تكن القضية الدينية مطروحة عند نشأة اهم الخلافات وأشدها ضراوة, و لم تكن الحروب الضارية التي تواصلت بين المسلمين ردحا طويلا من الزمن, حروب دينية بين من يعتصمون (بشرع الله) و بين الخارجين عليه, بل كان الصراع بينهم دنيويا بحتا, تفجر حول شؤون الحياة الدنيا من حكم و سياسة و اقتصاد و مصالح اجتماعية و عشائرية و شخصية.
صحيح ان القيم و العقائد الدينية قد نزلت في ساحة الصراع, و كادت تتلبسها في كثير من الأحيان غير ان ذلك لا يغير شيئا من الحقيقة التاريخية التي تؤكد ان الصراح كان يتمحور حول (الحياة), و أن المتصارعين كانوا يلتمسون في الدين عذرا لهم و لمواقفهم, و قد كان الوضع في حقيقته كذلك.
فقد توفي الرسول, و انقضى عهد ابو بكر و عمر, من غير ان يلح العرب و المسلمين على (الحديث النبوي) بل تذهب جملة من الروايات الى نهي الرسول عن تدوين احاديثه, و هكذا انقضى القرن الأول و لم يدون الحديث النبوي, و كذلك فعل الخلفاء الراشدون حتى ان عمر بن الخطاب اوشك ان يجلد ابوهريرة لكثرة روايته للحديث ثم انذره (لئن لم تنته الحقتك بطوس).
لكنه ما ان قتل عثمان بن عفان, و انقسم المسلمون بين علي و خصومه, حتى استحضر الحديث و زج به في اتون الخلافات و (استنطق) الرسول, و جعلوه (يتحدث) عن خلافاتهم و حروبهم, حتى كاد يشير الى تفاصيل الأحداث , و ينطق بأسماء المتخاصمين, و يحدد موقعهم من الله ورسوله, معه او خارجين عليه!
هؤلاء العرب المسلمون الأوائل, عرضت لهم مسائل مستجدة في الحياة, فاختلفوا فيها, و بعد الاختلاف جد البحص عن حكم ديني لها, ومرة اخرى لم يكن هذا الحكم موحدا, رغم وحدة العقيدة الدينية, فالدين لا ينسخ الحياة.
هكذا كان الوضع في سقيفة بني ساعدة اثر موت الرسول, و هكذا كان اثر مقتل عثمان بن عفان, و هكذا ظل دائما على امتداد فصول الخلافات و الحروب.
لقد كان المجتمع العربي الموحد في الجزيرة, بسيطات مثل بساطة الحياة وقتها, و كذلك كانت نواة الدولة الجديدة في هذا المجتمع الجديد, ففي المدينة راحت تتشكل بعيد الهجرة مقومات الدولة العربية, مكتسبة ملامحها من الحياة البدوية البسيطة, ومن تقاليد المدينة, المجتمع (النموذجي) الذي اخى بين المهاجرين و الأنصار.
وقد كان وجود الرسول في قلب هذا المجتمع, وعلى رأس الدولة الجنينية, عنصرا موحدا تؤخذ عنه الأحكام, و تنتهي عنده الاجتهادات و المجادلات, و منذ لحظة الاعلان عن وفاته اضطربت المدينة, و ارتبك الصحابة, في مواجهة اول قضية تعرض لهم في غياب الرسول, الا وهي قضية الحكم, اي من يخلف الرسول في الحكم لا في النبوة, ولم يكن في الدين حكما يمنعهم من الاجتهاد و الجدل, وكان على الحوار وحده ان يوصلهم الى حل وقد اوصلهم فعلا الى مبايعة ابوبكر.
وبعد ان استقر الوضع في الجزيرة, انطلقت جيوش الفتح العربي و بنت في زمن بسيط امبراطورية عربية كبرى, وظل الطابع العربي غالبا عليها لأكثر من قرن من الزمنبحيث لم يمنع الاختلاف في الدين العرب المسيحيين و غير المسيحيين المقيمين في أطراف العراق وبلاد الشام من الاشتراك في حروب الفتح الى جانب العرب المسلمين على الجبهتين الفارسية و البيزنطية, الى حد أن بعض القبائل العربية التي كانت تدين بالمسيحية طالبت بنصيبها من الغنائم التي احرزها المسلمون, باعتبارهم عربا و مشاركين في الحرب, بل ان بعض عرب الشام و العراق رفضوا دفع الجزية, و قد صالحهم عمر بن الخطاب على الصدقة.
تواصلت الامبراطورية العربية في الرسوخ و التوسع في عهد الخلفاء الراشدين و الامويين من بعدهم, ولم تتدخل الدولة الجديدة في الحياة الاقتصادية للبلاد المفتوحة, و ظلت الأنماط القديمة في الزراعة و التجارة و الحرف على حالها و اكتفت بجباية الجزية و الخراج, و لم تحفل الدولة الجديدة بعادات و تقاليد المناطق (المفتوحة).
لقد برزت مسائل كثيرة في الحكم و السياسة و ادارة الدولة و تنظيم الواردات و انفاقها ونجم عن تعدد الأقوام و تنوع الحياة الاقتصادية و تشعبها قضايا لا حصر لها, و استلزم مواجهة كل هذه القضايا اتخاذ قرارات سياسية و تصرفات ادارية و حلول عملية و جتهادات فقهية و قد برز الكثير من الاختلافات و اختلاف السبل.
لم يكن الدين الاسلامي سببا للاختلاف و الصراع, غير ان المختلفين لم يتركوه محايدا, فأدخلوه معهم في حلبة الصراع, وكان هذا شيئا طبيعيا, فالناس لا يعتزلون معتقداتهم وأفكارهم في صخب الحياة, يستعينون بها, و يوظفونها لمصالحهم, و تكون لهم سندا لمواقفهم.
لم يختلف المسلمون زمن عثمان بن عفان وما بعده حول العقيدة الدينية, حول الايمان بالله و ملائكته و رسله ولا حول الصيام و الحج و الصلاة, كانوا موحدين حول هذه القضايا, لكنهم اختلفوا في شؤون السياسة, و حول هذا تشعبوا فرق وأحزاب و مذاهب وحولها دارت معارك ضارية وسقط مئات الالاف من القتلى, فيهم صحابة و مجاهدين.
فعندما استقرت الدولة اتسع نفوذ الامويين في خلافة عثمان بن عفان واستأثروا بالولايات و الاقطاعات, و لتبرير سلوكهم هذا ظهر على ايديهم شعار ان موارد بيت المال هي (مال الله), فتصدى لهم فريق من الصحابة, من ابرزهم ابوذر الغفاري, وأعلن ان هذا المال (مال المسلمين), فاصطدم مع الخليفة عثمان, و مع معاوية امير الشام و تعرض للأذى و نفي من المدينة الى دمشق, فضاقت به دمشق ذرعا و أعادته الى المدينة, و قطعت عنه اعطياته من بيت المال, لكنه لم يضعف وبقي يرفع صوته عاليا و يؤلب الناس (عجبت لمن يبيت على الطوى لم لا يخرج على الناس شاهرا سيفه), و انتهى به المطاف منفيا على دروب القوافل في الصحراء.
كان الجدل واضحا, و منصبا على الاستئثار بالسلطة و المال, و كان موقف ابي ذر الغفاري حاسما: هذا المال مال المسلمين, و من الجهة المقابلة جاء الجواب قاطعا على لسان سعيد بن العاص: هذا السواد بستان قريش.
تماما مثل خلاف الفقيه غيلان الدمشقي مع ملوك بني امية حول القضاء و القدر, فهذا الخلاف الذي ارتدى طابع ديني, كان في جوهره سياسي, فامراء بني امية لم يشغلوا انفسهم كثيرا بالنقاش الديني, و لم يستثرهم الجانب النظري في قول غيلان بحرية الانسان في اختيار افعاله, و هذا يعني في التطبيق العملي مسؤولية بني امية عن اعمالهم, و يعني بالتالي حق (الرعية) في محاسبتهم عن هذه الأعمال, و كانت هذه القضية واضحة في أقوال غيلان وفي ذهنه, فعندما استعان به الخليفة عمر بن عبد العزيز لاقامة العدل بين الناس كان أول ما فعله هو جمع أموال امراء بني امية وبيعها بالمزاد في ساحات دمشق.
و الامراء الامويون كانوا يدركون جوهر المسألة, و لذلك طاردوا القائلين بمذهب الاخيار و ما ان ظفروا بغيلان بعد موتعمر حتى قتلوه و مثلوا بجثته و اتهموا كل من سار على مذهبه بالكفر و الزندقة.
و هكذا كان الأمر ايضا في حروب الجمل, و صفين و كربلاء, و غيرها من الحروب التي دارت في العصر الأول من الاسلام, فلا احد يجروء على التشكيك باسلام علي بن ابي طالب او الزبير بن العوام, فكلاهما من الصحابة (المبشرين بالجنة), و مع ذلك قادا المسلمين الى اشتباك دام في حرب الجمل.
لم يكن اختلاف القوم في العصر الاسلامي الأول جزء مكون من العقيدة الدينية, لكن اختلافهم هذا جزء اصيل من مكونات التراث, فهنا تجلت مناهجهم في فهم الحياة الجديدة, و هنا تباينت مذاهبهم في تفسير مذاهب الاسلام العامة.
ان التبدل الحاصل في مناهج وأنماط الحياة, و اختلاف مواقع ومواقف الناس منها هو السبب الرئيسي في كل هذا التنوع و الاختلاف بين المدارس الفكرية و الفقهية و السياسية التي تفرقت في تحديد حتى مصادر التشريع الاسلامي.
ان انتقال العاصمة الدولة من المدينة الى دمشق في منتصف القرن الهجري الأول, و استمرار بساطة الحياة في المدينة, و غالبية التقاليد البدوية على حياة اهل الحجاز عموما, قد دفعت بالامام مالك ابن انس في القرن الثاني الى اعتبار (عمل اهل المدينة) اي ما الفوه و تعارفوا عليه, مصدرا من مصادر التشريع لكونها مدينة الرسول, و عدم ابتعاد اهلها كثيرا عن نمط الحياة الذي كان سائدا على زمنهم. و لكنه هو ايضا قد عاش و استقر في المدينة, و لم يقف على تبديل الأحوال في غيرها.
في حين ان الامام ابوحنفية النعمان, الذي عاصر الامام مالك, لم يقف عند حد استبعاد (عمل اهل المدينة) بل تعدى ذلك, الى اعتبار (الاجتهاد بالرأي), مصدرا من مصادر التشريع, و مقدما حتى على الحديث النبوي. ذلك ان ابو حنيفة عاش في الكوفة و بغداد و تنقل في كثير من المصادر, و اختلط بأقوام عديدة, و اشتغل بالتجارة التي قادته الى السفر, و عرفته بأنماط كثيرة من عادات الناس, و أعرافهم, و معاملاتهم.
ثم ان الامبراطورية العربية ضمت اخلاطا واسعة من الناس في خراسان و فارس و الشام و مصر و الشمال الافريقي, و بين هؤلاء تنوع كبير في التاريخ و اللغات و التقاليد و مستوى الحياة, و هؤلاء انخرطوا في الدولة الجديدة و الدين الجديد و حملوا معهم كل تاريخهم, ومعتقداتهم, و تراثهم القديم, و ذلك اضاف تعقيدا اشد, و تنويعا اعمق على الحياة الجديدة.
و من خضم هذه التعقيد و التنوع الحياتي, اشتق التراث و تنوعه, و جاء انعكاسه لحياة اهله, و تنوع انماطه
لقد ساد الدين الاسلامي بين الناس, لكن الدين لم ينسخ حياة المنتسبين اليه, و لم يحكم عليهم بالتماثل, ولم يوقفها عن التطور, فخرجت الأحكام الدينية الموحدة حول العقيدة و العبادات و احكام الاسرة, يصير الدين لهم قيمة اخلاقية, و قواعد عامة ارشادية, اتخذ تطبيقها على ارض الواقع عبر قناعاتهم, و استنتاجاتهم الذهنية, و مصالحهم الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية, و هنا يكتسب الدين من الناس في تنوع حياتهم و مصالحهم, تنوع في التيارات و التفسيرات و المذاهب.
فمقاومة الفساد و السعي الى الاصلاح هي قيمة انسانية راسخة و هي محور الصراع بين البشر في شؤون الحكم, و في الاقتصاد, و في السلوك الاجتماعي و في كل مناحي الحياة الانسانية,و الناس يتوسلون النصر في صراعهم هذا بالسيف و المال و الفكر و الأدب و الدين, وهذا كله تحمله بصمات الحياة, و قسماتها لانها لا تولد وتتطور مع الناس في حركاتهم و معاشهم و صراعهم.
و المسلمون ساروا في حياتهم على هذا النسق, اشتغلوا بالزراعة و التجارة, و بنوا المدن, و اسسوا دولة امبراطورية, و خاضوا الحروب مع الاخرين وفيما بينهم, وأخذوا حظهم من الأدب و الفنون و العلوم, و تواصلوا مع الدول و الامم من حولهم, وأفرزوا من كل ذلك الدولة العربية الاسلامية, وهذه الدولة هي صورة حياتهم بحركتها و تطورها وتناقضاتها وجدلية الصراع فيها بين (الصلاح و الفساد), و الدين كان شريكا في هذه الحياة, بقدر ما اشركه اصحابها, وعلى نحو ما فهموه او طوعوها لظروفهم و مصالحهم.

يتبع....



#اللجنة_الاعلامية_للحزب_الشيوعي_الاردني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في التاريخ و التراث و الدين... الحقبة التركية
- الاستكانة .... طبقيا
- في التاريخ و التراث و الدين... الانعطاف السلفي في التاريخ ال ...
- اسس التعاليم الماركسية اللينينية...القسم الثاني: المادية الت ...
- اسس التعاليم الماركسية اللينينية...القسم الثاني 3-8
- اسس التعاليم الماركسية اللينينية...القسم الثاني: أقسام المار ...
- الفيلسوف ألكسندر راديشيف Alexander Radishchev
- اسس التعاليم الماركسية اللينينية...القسم الأول: مصادر نشوء ا ...
- الفلسفة الماركسية... الدياليكتيك المادي
- المنظمات الدينية المتطرفة ....خصائص.. وقائع وحقائق في نقاط
- الدولة, مفهومها و جوهرها العام
- نصائح غائب حول الانتفاضة المسلحة...فلاديمير لينين
- بعض سمات الفلسفة الوجودية, من وجهة نظرنا
- الحب من منظور ماركسي....
- الراسمالية والمثقفين
- الدعاية السيكولوجية (النفسية) البرجوازية, تعريج على الاردن
- الاستغلال
- التشكيلة الاجتماعية الاقتصادية العبودية القسم الثاني والأخير
- فلسفة الثورة... وجهة نظر الماركسية اللينينية حول منهج دراسة ...
- لواقع الاجتماعي بين وحدة النظرية و الممارسة و أخلاقية التغيي ...


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي ...
- أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع ...
- الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى ...
- الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي- ...
- استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو ...
- في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف ...
- ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا ...
- فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
- ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على النايل سات لمتابعة الأغاني ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اللجنة الاعلامية للحزب الشيوعي الاردني - في التاريخ و التراث و الدين... تراث بشري لا تعاليم دينية