أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عالم الرياضة - عباس الجراح - الى أين المسير ياقادة الرياضة العرب















المزيد.....

الى أين المسير ياقادة الرياضة العرب


عباس الجراح

الحوار المتمدن-العدد: 4175 - 2013 / 8 / 5 - 18:02
المحور: عالم الرياضة
    


لم أكن دخيلا" وكما غيري على الرياضة العربية في هذا الزمن الغابر ولم أكن قد نزلت بمظلة من الجو على واقع ومفاهيم الرياضة العربية ، لا والف لا ، فقد مارستها وانا ابن الطفولة وبلغتها وانا أبن الخامسة عشر من العمر لاعبا عربيا" محترفا" ، وبعد درجة النضوج العمري أصبحت مدربا" وطنيا ومن ثم عربيا وبعدها محترفا في بلاد العم سام ، وتسير قاطرت حبي للرياضة ومن مختلف أركانها حتى بلغ بي الامر ان اكون اكاديميا" ... أرتويت من ماضيها الجميل وأذقت الويلات من حاضرها وها هي رياضتنا تترنح وكما يترنح الملاكم في زوايا حلبة النزال ، نعم بالتأكيد انها عشوائة العمل الرياضي ويصاحبه المحسوبية والمنسوبية المفرطة و الذي تخلف وكما يتخلف المتخلفون عن الحق والحقيقية . نعم كنت ولم أزل فارسا فس ميادينها العربية والاوربية ولم يعد هناك ركنا الا وقد أحتظنني أو ذهبت بقدمي اليه من أجل ان ارتوي من ينابيعه العلمية .

للحقيقة ايها القادة الرياضيون العرب أو ما يحلو تسميتكم بالهرم الرياضي العربي أنكم والله قد أثقلتم بتواجدكم مرابعنا الرياضية وأضرمتم نيران الامية فيها واحرقتم ما حققه الاسلاف من نكهة لمعاني الرياضية ... لمست هذا وانا عائد في قطار الغربة الى مرابع وطننا العربي حيث لم أسمع أية صدى لرياضتنا العربية لا في محافلها ولا محافل الاوربيتين وهي اليوم تنتظر أن تدقوا انتم أنفسكم بسمار نعشها الاخير ، لكن أذا وددتم معرفة الاسباب قد يكون الامر فيه ثقل وبالتأكيد أرضيتكم العلمية لاتتحمل حقيقة طرح الاسباب لان ما بلغتموه من درجة علمية قد يكون اقل من الامية ، لا بالتأكيد معاني الامية هي كلمة وصف الله سبحانه وتعالى بها حبيبه المصطفى صلى عليه وسلم أذن فعلا" انا أميا" مثلكم لآني لم أجد ما أستطيع وصفكم به وهذه حقيقة ونتاج مؤسساتكم الرياضية وانديتكم الرياضية هي خير من أستعين به بهذا الطرح فهي اليوم تعاني من ألم التخيط العشوائي والانفراد بالقرارات الأرتجالية البعيدة عن واقع السياقات العلمية التي يفتقر لها واقعنا العربي .. نعم بالتأكيد أود أن أشير ومن خلال ما تقدم أنكم أستكبرتم على رجال التخطيط والعلم والمعرفة من القادة الاكاديمين من المتخصصين في جامعتنا الرياضية العربية وبهذا تكونون قد أثريتم رياضتنا ومفاهيمها بالغباء والذي يلد مولد أسمه العشوائة .. وها اصبحنا الجميع نغني ( في بحار وجودكم تئن فيها الرياح ضاع فيها المجداف والملاح ) أرجوا من الله أن يمكنني ويجنبي ما أسمه أن ابخس حقكم ولكن والله لم أمدكم سوى ما تستحقون من أستحقاق . لو افترضنا الخوض في مقارنة مع ما تتمتع به الدول المتقدمة في المجال الرياضي الدولي لن ولن نستطيع حتى بلوغ التفكير بذلك لاننا ومن خلال الحقيقة والتي لوكانت أمراءه لاحبها الناس نكون نحن منصة لأقدام الرياضة في الدول المتقدمة

لكن السؤال لماذا ونحن من يمتلك التخطيط العلمي ونمتلك الموارد البشرية الهائلة أضافة الى ثرواتنا الطبيعية ؟ طبعا الامر لا يروق لكم لا بل لمستشاريكم الرياضيين الذين ما انزل الله بهم من سلطان مبين على واقع رياضتنا العربية .. نعم وان اكثركم للحق كارهون ...

المقارنة ليس مستحيلة ولكنها تتطلب ذكر الحقائق .. وهنا لابد أن نشير الى أنجازاتكم للمحفلين العلمي والعملي وما حققتموه وخلال سيرتكم من الماضي والحاضر .. هما عهدين فهل لكم جداول تمكنني من أطرح ما أود من طرح للدول المتقدمة لنثبت للعالم أننا قادمون وبقوة ومن خلال برامج مستقبلية تم اعداها من قبلكم ومستشاريكم لتنير دروب الاجيال القادمة ؟ أم نبقى نرتدي ثياب الكمال من المظهر وتعطير اجسادنا بما توصلت اليه مصانع العطور في فرنسا وبريطانيا من صناعة للعطور ومن ثم نأتي لنجلس فوق الكرسي ونساهم الاخرين ممن اثقلوا باميتهم وسطنا الرياضي العربي لنغازلهم من أجل ان يتستروا على مشاركاتنا الفقيرة والمخجلة في المهرجانات والمسابقات الدولية ؟ وكم من شخصية عربية كانت ولم تزل تساهم بالحضور في المؤتمرات والمهرجانات الرياضية الدولية وممن والها من ولاء أعمى وقد حدى الامر ببعض وزراء رياضتنا العربية وروؤساء لجاننا الاولمبية الكرام أن يحضروا كرنفالات الرياضية مع افراد اسرهم وهذا ما وجدته بنفسي في اولبمياد لندن . ماذا يسمى هذا بربكم هل هي خيانة أم امانة ؟ لأنني أمي ولاافهم لحقيقة المعنيين شئ لعلكم ترشدوني ولا تبخلون عنا بنصيحة لعلى الله يرحمكم ...
لكن عندما ركبت قاطرة الرياضة وقوانينها الداخلية في دنيا المهجر من خلال رحلة الربع قرن ونيف ، ترجلت من القاطرة وانا مثقل بالامل بانني سوف اكتسب مزيدا من ثقافات التخطيط والتطوير الرياضية من ربوع مؤسساتنا الرياضية لاضيفها لرصيدي من الثقافات القانونية الرياضية و قدراتي التخطيطية والتطويرية التي واكبتها في مؤسسات الاوربيتين ودول امريكا وكندا . الهدف هو الوصول للهرم الاعلى من التخطيط والتطوير العلمي الرياضي (لأكن ) ، لكن للاسف ليس كل مايتمناه المرء يدركه ؟حقا فان قانون الاحكام الداخلية للمؤسسات الرياضية في الدول المتطورة في عالم الرياضة هو واحد من ذلك التخطيط والتطوير ولم يكن معقدا أو شائكا ، لابل بسيط جدا لكن الذي فيه معقد وشائك حقا هو صدق وامانة العاملين فيه وحنكتهم في عالم التخطيط والابداع المستمر . هم نوعية وليس كمية وكما انتم أيها القادة الرياضين ....... ترى من الصعوبة البالغة بان تجد البديل الجاهز لمثل هذه النوعية المتسلحة بالعلم والمعرفة. هم كوادر رياضية علمية يصعب على من يدعي بامتلاكه قدرة الفرز بفرز الافضل ، يعود سبب ذلك للقدرات والكفاءات والخبرات العلمية التي تدير شؤون اروقة تلك المؤسسات وليس وكما مؤسساتكم الحالية ، فأنت من السهل جدا تجد واحداً من هؤلاء حامل شهادة البكلوريوس وهو يعمل ضمن هذه الطواقم العلمية الهائلة، لكن من الصعب جدا عليك ان تجد ممن يعملون بهذه المؤسسات الرياضية لم يقدم بحوث او دراسات تطويرية هادفة في مجال الارتقاء والنهوض بواقع المؤسسة الرياضية والتي تم اعتمادها من قبل ارفع مؤسسات التخطيط العلمي هناك . القانون الداخلي لتلك المؤسسات الافضل في العالم مبني على أسس التقييم العلمي لمن يرغب الترشيح لنيل ثقة الاخرين للعمل مع الاسرة العلمية لتلك المؤسسة اتحادات مركزية ، فرعية ، نادي ...... مدرسة ..... الخ والتقيم الاساس هنا هو اعتماد معيار الافضل هو المفضل من خريجيوا الفروع العلمية التالية أساسا للترشيح وليس من هب ودب فكيف اذا كانت مؤسساتنا العلمية الرياضية العربية تفتقد لمثل هذه الاختصاصات ؟ الجواب مناط بكم ياقادة هذا الزمن الغابر .
1- حائز على شهادة ماجستير - دكتواره في التربية الرياضية تخصص الادارة الرياضية
Sport Management
2- حائز على شهادة ماجستير - دكتواره - تربية رياضية تخصص محامي رياضي
Sport Law

وهنا أود ان أشير وأذكركم بحقيقة واحدة وليس كل الحقائق أن هذا الاختصاص هو عقيم وغير متوفر لدى مؤسساتكم الرياضية التي تديرون شؤنها وان أغلب رجال القانون الذين يعملون في مؤسساتكم الرياضية وتحت أمرتكم هم خارج النص والقانون الرياضي وهذا ماتعانون منه أما المحاكم الرياضية الدولية أو المؤسسات الرياضية الدولية الاخرى
3- حائز على شهادة ماجستير - دكتواره -تربية رياضية تخصص التسويق الرياضي
Sport marketing
4- حائز على شهادة الماجستير - الدكتواره تخصص مخطط سياسة وعمل الرياضي وتخطيط اعمال الرياضي في المستوى الاقليمي والدولي
The organization of work with youth at ((Social designing in the youth policy ، work with youth at regional and municipal levels ))
هذا الطرح هو واحد من اهم اسرار استيراتيجية الغرب عند تطوير مؤسساتهم الرياضية الشبابية وهو ديمومة المؤسسات الرياضية في الدول المتقدمة والتي اود نقلها . عند بلوغنا قمة تحقيق المعايير التي يعتمدها القانون الرياضي للمؤسسات الرياضية للبلدان المتقدمة .......... بعد ذلك يمكن لنا حصد ثمرة التخطيط المبرمج والمتطور ليس للمؤسسة وحدها بل يعد نجاحا هائلا في خدمة التخطيط السليم من اجل خدمة الانسان على مد العصور ....... يعد ركيزة اساسية لتحمل وزن سقوف التخطيط والتطوير المستمر على مدى سنوات العمل . نجاح المؤسسات الرياضية في الدول المتقدمة يعود لجوهر ما ذكر من معايير لانها أساسا تصب في قناة تطوير وازدهار البلاد . هنا تبقى عجلة التطوير مستمرة ودون توقف بحركتها الدائرية .


الحديث عن مؤسساتنا الرياضية العربية فلابد لدوائر التخطيط والتطوير في وزارات الشباب والرياضة ووزارت التعليم العالي والبحث العلمي واللجنان الاولمبية الرياضية العربية ان تجعل من تلك المعايير هدفا وقانونا والجميع يحتكم له ويكون بعيدا عن احكام الفرضيات الخاطئة بمن لاتتوفر فيه تلك المعايير . نعم الحقيقة تقال بسبب ذلك الفقر العلمي لأسس التخطيط العلمي في تلك المؤسسات نراها مثقلة بمشاكل ادارية و يعانون من الكثير من الاخفاقات الرياضية لمستوى مؤسساتهم الرياضية نتيجة تربع خلل فقدان الموارد البشرية من الكفاءات العلمية المتخصصة في احضان مؤسساتهم مما يثقل ويربك عمل الوزارات . عند استطلاعنا لاحكام القانون الداخلي للمؤسسات الرياضية العربية لم نجد مايشير للتطرق والاهتمام بحقيقة تلك المعايير وبسبب ذلك الفقر العلمي ورداءة التخطيط نرى تلك المؤسسات اسيرة لابسط مبادئ التخطيط والتطوير مما يجعلها تترنح تحت وطأة الآهات والاخفاقات المستديمة وهذا ما يثقل كاهل الوزرات واللجان الاولمبية في محاولة ايجاد صيغ لمعالجة الخلل الحاصل لديها . لكن الى متى ؟ وما هو دور اسرة الادارات المركزية والفرعية المختصة ومؤسساتها ؟ هذا الفقر يؤثر سلبا على مبادئ التخطيط والتقدم والتطوير التي نرجوها لجميع مؤسساتنا الرياضية المركزية منها والفرعية . لابد من مراعاة معايير الترشيح من قبل الجميع. عندما نرتأئي ترشيح عضوا من اعضائه للعمل ضمن طواقم تلك المؤسسات لابد من مراعاة واحترام تلك المعايير وهو ملزم بعدم اثقال المؤسسات الرياضية المركزية والفرعية بمن لا حول ولاقوة له من كفاءات التخطيط العلمي الحديث . أن الغالبية العظمى من مؤسساتنا الرياضية العربية تعاني من مشاكل جمة وابواق أعلامها من الاخفاقات تدوي في سماء الرياضة العربية . أذن لماذا؟ والسؤال موجه لمن يعنيه الامر. وهل اسرة الرياضة العربية تفتقر لقدرة التخطيط والتطوير والذي ياتي من احضان الكفاءات والخبرات والقدرات العربية من اجل تذليل الصعاب ؟ أم تبقى تصرخ من اجل الاستغاثة والبحث عن من يغيثها ؟أذن من الواجب اعتماد قانون خاص يحترم تلك المعايير من اجل مساهمة تلك المؤسسة بما تنجب من دراسات تخطيطية حضارية وتطويرية للتتحمل مسؤولياتها وقدرتها في العمل وماتبقى ما بعد %90
من نسبة مئوية فهو من اختصاص الجهات المعنية . أتوجه بندائي الى كل من السادة وزراء الرياضة والشباب العرب ووزارات التعليم العالي والبحث العلمي العربية ورؤساء اللجنة الاولمبية العرب باعادة النظر بقانون المؤسسات الرياضية واعتماد تلك المعايير أساسا جوهريا لكتابة القانون. الهدف هو الوصول بتلك المؤسسات الى ارفع مستوى من التخطيط ومن خلال تحملها مسؤولية التخطيط العلمي لمراحل تطوير مرافقها وبرامجها الشبابية .
ومن اجل تحقيق تلك المعايير العلمية لابد لوزرات التعليم العالي والبحث العلمي بأن تشرع قانون باضافة المواد العلمية التالية الى المواد العلمية التي تدرس في الجامعات العربية (كليات التربية الرياضية ولمختلف مستوياتها ودرجاتها العلمية )


1- مادة الادارة الرياضية
Sport Management
2- مادة المحامي الرياضي
Sport lawyer
3- مادة التسويق الرياضي
Sport Marketing
4- مادة تخصص مخطط سياسة وعمل الرياضي وتخطيط اعمال الرياضي في المستوى الاقليمي والدولي
The Organization of work with youth at (Social designing in the youth policy ، work with youth at regional and municipal levels )
هي مواد علمية تساهم وبفعالية علمية عالية في تطوير مؤسساتنا الرياضية العربية التي تفتقر لها جميع مؤسساتنا ابتداءً من وزارات الشباب والرياضية ومرورا باللجان الاولمبية والاتحادات المركزية والفرعية ووصولا الى انديتنا ، نحن مطالبون بقول الحقيقة ونجعل مبدء التعاون من اجل تقديم الافضل لشبابنا ومؤسساتنا هو الهدف الحقيقي والاسمى .
ولابد لنا من ان ننظر لما يجب ان نصنع من قرار رياضي بالاعتماد على ذوي الكفاءات والخبرات العلمية . وهنا يبرز سؤال وهو أين رواد التخطيط العلمي الرياضي العربي ؟
كذلك وقفت أسيرا" أمام فقدان العرب لمنظمة دولية تعنى بشؤون الكفاءات العلمية الرياضية العربية كما هو الحال في امريكا وكندا ودول الاوربيتين وهل الامكانات المتاحة حاليا لدى الاوساط الرياضية الدولية العربية لاتسمح بتأسيس هذه المنظمة ؟ أذا كان الجواب نفيا" أسمحوا لنا بتأسيسها ووفقا للقانون الدولي الرياضي في الدول المتقدمة وليس وفق الشرعية العربية الرياضية . والهدف من هذه الخطوة هو احتواء جميع الكفاءات العلمية الرياضية العربية . نعم العقول الرياضية العربية لها قيمتها العلمية لدى الدول المتقدمة ويحسبون الف حساب لقدراتهم الذهنية ويعترفون بأنهم من الكفاءات القادرة على الابداع والتخطيط . أذن ننتظر الرد .
الدكتور عباس الجراح

[email protected]



#عباس_الجراح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ندائي لمن لايفقه بلغة النداء من ؟؟؟؟؟
- عملية قيصرية عراقية عمرها 93
- الى الحكام العرب
- من المستفيد الاول من العراق ؟


المزيد.....




- روسيا تدعو الإكوادور لمباراة ودية عام 2025
- اعتزال من نوع خاص.. ليبرون جيمس يصدم متابعيه على مواقع التوا ...
- هكذا كان يعاني فيتور روكي في برشلونة
- مغردون: مرشحة ترامب لوزارة التعليم بنكهة حلبات المصارعة الحر ...
- دراسة: الجلوس لوقت طويل مرتبط بأمراض القلب حتى لو مارست الري ...
- على خطى بيكهام.. أول لاعب كرة لا يزال في الملعب يقتحم عالم ا ...
- بين ميسي ورونالدو.. رودري يختار الأفضل في التاريخ
- موهبة برشلونة لامين جمال سفيرا لليونيسيف
- أسباب تأجيل عودة برشلونة إلى الكامب نو
- إسرائيل تغتال أحلام سيلين حيدر لاعبة منتخب لبنان بكرة القدم ...


المزيد.....

- مقدمة كتاب تاريخ شعبي لكرة القدم / ميكايل كوريا
- العربي بن مبارك أول من حمل لقب الجوهرة السوداء / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عالم الرياضة - عباس الجراح - الى أين المسير ياقادة الرياضة العرب