أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - توماس برنابا - إستراتيجية التفريغ النفسي كعلاج نفسي ومعرفي لادوائي للكثير من الإضطرابات النفسية !!















المزيد.....


إستراتيجية التفريغ النفسي كعلاج نفسي ومعرفي لادوائي للكثير من الإضطرابات النفسية !!


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 4173 - 2013 / 8 / 3 - 18:13
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


يعتبر التفريغ النفسي وسيلة لإفراغ الطاقة السلبية التي قد تملأ الكيان النفسي للإنسان من كأبة وحزن وتوتر وقلق وأرق وصراع وإحباط وغيرها من المشاعر النفسية السلبية، التي إذا لم تخرج من داخل الأنسان وتُعبر عن نفسها بطريقة ما، قد تُعبر عن نفسها عن طريق إمراض أعضاء في الجسم بطريقة سيكوسوماتية مسببة أمراض مثل فشل أو إضطراب وظيفي لإعضاء مثل البنكرياس والكلى والكبد والمعدة والجلد وغيرها مسببة أمراض لا حصر لها بمسميات كثيرة قد يستعفى القارئ من قراءة أسمائها لأن خبراتها مع الغير أو مع النفس ذات ذكريات مؤلمة ... لذلك عزيزي القارئ سأقدم لك روشته علاجية بسيطة قد تتخذها كعلاج لما ألم بك أو كإحتياط و وقاية لما قد يلم بالكثير منا فنحن نحمل أجسام بشرية تعتل من دقائق الأمور!!

1- المشاركة في مناسبات العزاء والجنازات ومراسم الدفن

قد يتجنب البعض المشاركة في هذه المناسبات لإعتقادهم أنها تجلب الحزن لهم ولكنها على العكس تماماً فرصة لإفراغ حزن وألام مكتومة مكبوته. ويكثر هذا الأمر في الريف المصري حيث نجد حالات التعديد والعويل والصراخ على الميت من قبل الجيران والأقارب أكثر من أهل المتوفي نفسهم؛ لأن في ذلك راحة وتفريغ نفسي لألام تراكمت، وتزيد النساء من هذه الممارسات في إستحضار خبرات مع ذويهن المتوفيين من أخوة أو زوج أو أب أو أم وكيف يفتقدوهم؛ وهذا يحدث حينما تقوم المرأة بواجب العزاء عند صديقة ثم تقوم بالعويل والصراخ والتعديد وهذا ليس متعب لها أبداً ولكنها وسيلة لإفراغ مشاعر نفسية سلبية كثيرة في موقف شرعي للتعبير عن الحزن واللألم الذي ربما يحرم عليها التعبير عنه في حياتها العادية. وترجع هذه المرأة بيتها مرتاحة بل وكأنها إنسانة جديدة متتعشة Rejuvenated !!

2- مشاهدة أفلام التراجيديا

التراجيديا تمثل الحزن والالم والموت والحوادث المختلفة التي يتم صياغتها على شكل عمل فني كفيلم أو مسرحية. وهذه الأفلام ربما تثير الدموع وتجعل المشاهد مشاركاً وجدانياً للمشاهد المؤلمة وربما يتذكر نفسه أو أحد ذويه الذي عانى مما يعرض في الفيلم من مآسي ... ولكنه لن يشعر بالكآبة من جراء المشاهدة ولكن العكس تماماً؛ سيشعر براحة إفراغ أحمال من الحزن والتوتر كانت تجثو على صدره !!

3- مشاهدة أفلام العنف والدموية

يولد الأنسان بغريزة العدوانية Aggression التي ورثها عن أجداده الأوائل التي كانت تساهم في الحفاظ على النفس والأهل من كل غاصب معتدي من الحيوانات والبشر ... ولكن الثقافة والتربية المجتمعية ساهمت بقدر ما في تهذيب هذه الغريزة لدى الأنسان وأصبح يعبر عنها بطرق مشروعة مثل الأنضمام لفرق الملاكمة والجودو والكارتيه والمصارعة! وهناك بعض الناس لا يرتاحون الا إذا عبروا عن عدوانيتهم المفرطة بشكل ما لزيادة هذه الغريزة لديهم فقد تظهر هذه العدوانية منذ الصغر على شكل تكسير الاشياء وضرب الزملاء بلا سبب وحينما يكبر هذا الأنسان يختار عصابة أو تشكيل أو تنظيم أو حزب ينادي بالعنف...! ويفرح بالأنضمام لهذا الحزب لأنه يشبع غريزة العنف لديه !!!

ولكن يستطيع الأنسان الأخلاقي الذي تزداد عنده هذه الغريزة أن يشترك في العاب رياضية عنيفة أو يشاهد أفلام الاكشن Action والرعب والعنف؛ حيث يستطيع عن طريق هذه الافلام إفراغ هذه الطاقة النابعة من غريزة العدوان لديه، وهذا بالطبع سر إقبال الكثيرين على إنتقاء هذه الافلام بعكس أخرين لا تظهر فيهم غريزة العدوان بصورة كافية لذا يميلون الى الرومانسية والضعف والدعة والفن فالتنوع قاعدة في عالم الأحياء!!

وأيضا هذا سر عشق الكثيرين وخاصة الأطفال بمشاهدة المصارعة فربما يكون الإنسان ضعيف بدنياً وتراوده أفكار إنتقامية من بعض الأشخاص الذين أذوه، يجد لذة غير عادية في مشاهدة المصارعة والعنف وتُفرغ طاقة الكراهية عند هذا الحد دون إيذاء أعداؤه فهو منطقياً لن يقدر عليهم !! ولكن أولياء الأمور والتربويون يرون أن مشاهدة العنف البدني تجعل الطفل يتعلم العنف وهم مخطئون فهذه غريزة ويجب أن يتم التعبير عنها بطريقة ما ومن أحدى هذه الطرق ولو كانت سلبية تخلو من ممارسة العنف الفعلي هي مشاهدة العنف على التلفاز... وصدقوني مشاهدي أفلام العنف هم أقل الناس عنفاً في مجتمعهم... فطاقاتهم العدوانية تُفرغ عند المشاهدة !!!

وهذا بعكس بعض الطوائف الدينية التي تحرم مشاهدة العنف على التلفاز وتجدهم من أشد الناس عنفاً في المجتمع! فغريزتهم العدوانية المفرطة جعلتهم ينضمون لجماعة تؤيد العنف والجهاد والقتل والتعذيب؛ وبما أن الطيور على أشكالها تقع... لذلك تجد هؤلاء الناس ينجذبون لبعضهم البعض كإنجذاب برادة الحديد لقطبي المغناطيس... فالجماعة تتيح لهم ممارسة غرائزهم وهواياتهم العنيفة في إطار شرعي وأحيانا قانوني !! لذلك يستميتون في الدفاع عن الجماعة بالقتل والتعنيف والتعذيب ويشعرون بلذة سادية عند فعل هذه الأمور !!!

4- مشاهدة المحتوى الكوميدي من مسرحيات وأفلام و برامج ساخرة في السينما والتلفزيون والانترنت

وهذه المشاهدة تساعد على إخراج الطاقة السلبية التي تجثم على الصدر من جراء المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والاسرية التي يجتازها الفرد بالإضافة الى الصراع السياسي والأزمة الأقتصادية التي تعصف بالوطن !! هذه الطاقة السلبية من مشاعر ضيق وقلق وأرق وإحباطات متوالية وحزن تخرج على شكل ضحكات وقهقهات تزداد حدتها وقوتها مع إزدياد الهموم والمنغصات داخل قلب المشاهد! فقد تجد إنسان يسقط من الضحك من على الكرسي على مشهد كوميدي بسيط قد لا يسبب هذه الجلبة لأخر لا تهاجمه مشاعر سلبية كبيرة كذاك الإنسان !! وبالطبع إن لم يشاهد الإنسان مثل هذه البرامج والافلام الراقية فسيحدث له أن تتمكن منه هذه الطاقة السلبية محدثة إكتئاب وقلق وتوتر وأرق وصراع نفسي ثم تظهر على شكل إضطرابات سيكوسوماتية في الجسد تقود الى إعتلالات بدنية وربما تخرج هذه الطاقة السلبية من جراء الأحباطات المتوالية على شكل عنف لفظي وأيضاً بدني لما حوله من أشياء وحيوانات وبشر في الأسرة والعمل والشارع والمجتمع البشري من حوله !!!

5- الرقص والغناء وممارسة الهوايات والمواهب المختلفة

ربما يُدهش البعض كيف أرقص لأرتاح نفسياً... هو أنا ليّ نفس ولا رغبة في ممارسة أي شئ؟! كيف أرقص؟! ولكن صدقوني يا أعزائي القراء وخاصة عزيزاتي القارئات ؛ فحينما ترقصين - ولا يهم أن يشاهدك أحد وأنت ترقصين أم لا! – يُفرغ قدر كبير من الطاقة السلبية التى تجثم على صدر وقلب الأنسان! فقط جربي ولكي تزيدي فرصة إخراج أكبر قدر من هذه الطاقة النفسية السلبية؛ أرقصي على لحن أو أغنية شجوية حزينة وليست مفرحة ... هذا لأن اللحن الشجوي يستحضر الأحزان والاتراح والرقص يُخرج ويُفرغ طاقاتهم السلبية التي تسبب الوهن النفسي لكي !!

أيضاً الغناء وخاصة وسط حشد ( كنيسة أو مرقص أو ملهى أو فرح أو إحتفال) يجعل بدن الأنسان يقشعر من تأثير النشوة بالغناء وسط جمهور والمشاركة الاجتماعية الوجدانية التي تربط هذا الحشد بعضهم ببعض) وهذه المتعة التي ينالها الإنسان من التواجد في مثل هذه الأماكن والغناء الجماعي تجعل الحزن يقفز خارجاً من قلب الإنسان !!

وممارسة المواهب بأنواعها لها نفس الفعالية أيضاً... قاوم حالة الاكتئاب التي لديك والتي من أعراضها فقدان المتعة في ممارسة أمور قد أعتدت على فعلها وأضغط على نفسك ومارس هواياتك بل حاول ممارسة هواية جديدة مثل الرقص أو الطبخ أو الغناء أو عزف الموسيقى أو الرسم أو الالعاب الرياضية المختلفة فهذا سيساهم في العلاج أكثر مائة مرة من دواء تتعاطاه !!

6- الحديث عما يجيش في صدرك

الحديث والكلام عما يجيش في صدرك بأي وسيلة فقد تكون مع الاصدقاء في البيت أو المقهى أو النادي أو حتى إلكترونياً في برامج تفاعلية صوتية مثل Skype و Paltalk و Yahoo Messenger أو MSN Messenger وغيرها من البرامج تعتبر منفذاً للإفراغ النفسي الوجداني عن طريق الكلام حينما يبوح الإنسان بمكنونات صدره لأخرين مما يجلب راحة نفسية كبيرة نتيجة للإفراغ النفسي عن طريق الكلام!

وقد يكون الأنسان الذي أشاركه بالحديث عن مشاكلي صديق مقرب لي أو أب أو أم أو أخ أو أخت، وإذا كان الأمر سري يمكنك مشاركة أب الأعتراف ( الكاهن) إن كنت مسيحيا وهذا ما يسمى سر الإعتراف في الكنيسة الأرثوذكسية والتي يؤكد أتباع هذا المذهب أنهم يشعرون بسعادة وراحة جمة عند الإعتراف، وهذا بالطبع لا ينتج الا عن طريق إفراغ نفسي عن طريق الكلام!! وأيضا يمكنك اللجوء لمن تثق بهم من قادة روحيين أو من تتخذهم قدوة! يمكنك أن تشارك طبيبك النفسي أو طبيب الأسرة لربما يكون الأمر ناتج عن أختلال فسيولوجي كيميائي في كيمياء الدم! يمكنك مشاركة الإخصائي الإجتماعي في مدرستك أو الشيخ في الجامع وغيرهم من الأختصاصيين الذين يتيحوا أنفسهم للغير ليفضفضوا بمكنونات صدورهم ويجب أن يتمتعوا بفن الإصغاء الفعال مقللين الكلام لدرجة تقارب عدم الكلام لأن هؤلاء الناس الذين يلجئون اليهم لا يحتاجون نصائح ولا أدوية بقدر إحتياجهم للكلام وشخص ينصت اليهم بإهتمام ومشاركته وجدانيا لما يمرون به !!!

7- الكتابة

تعتبر الكتابة وسيلة فعالة هادئة للتفريغ النفسي فقد يكتب الأنسان مذكراته وما يدور في ذهنه من قضايا وهموم على هيئة مقالات أو قصائد شعرية أو كتب. وأصدقكم القول بأني حينما أنتهي من قصيدة أو مقالة لي تنتابني راحة ونشوة نفسية قد تفوق النشوة النابعة من تعاطي المخدرات!

وليس من الضرورة أن يقرأ هذه الكتابات أناس أخرين فقد تكون مذكرات شخصية خاصة لا يطلع عليها الغير! هذا لأن الكتابة في حد ذاتها تفريغ نفسي علاجي لإعتلالات نفسية كثيرة قد يطول سردها، بل لها الأثر الفعال في تحسين قدرة الإنسان على التفكير السليم والمرتب وتعلم فن المفاوضة مع الأخرين خاصة حينما تحاور أخرين في شئ قد سبق وكتبت عنه!

ولكن من جانب أخر هناك مردود نفسي إيجابي قوي قد ينتاب الكاتب حينما يقرأ كتاباته الأخرين ويعلقون عليها Feedback وهذا المردود النفسي الإيجابي الذي ربما تسميه تحقيق الذات Self-actualization أو رضا ذاتي Self-satisfaction أو تقدير للذات Self-esteem ، يشعر به الكاتب حينما ينغمس في الرد على جمهوره في وسائل الاعلام والمعلومات المختلفة!

ولا يستمد الكاتب قيمته الأدبية من خلال أراء الناس عنه وعن كتاباته فربما يكتب الكاتب قصيدة أو كتاب لا يقرأه أي كان أو يهاجمونه عليه لأنهم لم يستطيعوا سبر فكره أو علمه الذي قد تأتي أجيال ربما بعد موته تقدر عمله الأدبي وهذا حدث مع مئات الكُتاب على مستوى العالم، فغالباً ما تسبق رؤية الكاتب عصره ويستغرق في مجادلات قد تعيق تقدمه الأدبي والعلمي ، لذلك لا بد أن يرى الكاتب أن الإنجاز وتحقيق الذات لا يعتمد على الجمهور ولكن في إستكمال عمله الأدبي دون إنتظار مدح أو قدح !!

8- المشاركة في المنظمات الخيرية والأحزاب السياسية والخدمات التطوعية

قد يكون الإنسان لظروف ما، بإختياره أو رغماً عنه، بلا عمل ولذلك الشعور بالفراغ قد يدخله لدائرة المشاعر السلبية والطاقة السلبية الناتجة عنه وما يليها من إعتلالات نفسية؛ ولذلك أنصح الجميع بالإنضمام الى المنظمات والهيئات والجمعيات الخيرية الموثوق فيها و غيرها مما تختص بحقوق الانسان وأيضا الاحزاب السياسية، وأيضا أي هيئة تتيح العمل التطوعي لصالح المجتمع في محو الأمية أو تعليم النشء ثقافياً أو أي نشاط يتيح للإنسان إظهار مواهبه في خدمة الأخرين حيث ينسى الأنانية وتبزُغ على السطح مشاعر أمومة وأبوة حينما يهتموا بالصغار دون مقابل ومشاعر أنسانية حينما يخدمون كبار السن أو الفقراء من أي جانب سواء ثقافي أو تعليمي أو مالي! وغالباً ما يُشفى الانسان من إعتلالات نفسجسمية عديدة حينما يخدم الغير في عمل إنساني خيري تطوعي!


وختاماً أنصح الجميع سواء شعروا بتوتر أو إكتئاب أم لا؛ أن لا يقلعوا عن مشاركة الناس في أحزانهم وأتراحهم، وأيضاً في مشاهدة الأفلام والمحتوى الأعلامي وأختار النوعية التي تناسبك وتُمتعك وتشبعك نفسياً وعقلياً، فربما تكون عنف ورعب وقتل وربما كوميدية وربما رومانسية أو علمية، فأنت وحدك يمكنك الأختيار!

وأنصحك عزيزي القارئ وعزيزتي القارئة أن تنمي مهارة الحوار الصوتي مع أصدقائك في المقهى أو النادي أو البرامج الالكترونية فالصمت يُمرض! وعبر عما يدور بخلدك ولا تحبس ما يجيش بصدرك ويمكنك مشاركة من تحترمه وتثق به بمشكلاتك!

وأيضاً يمكنك التعبير عما يدور بنفسك عن طريق الكتابة فربما تكتشف موهبة الكتابة بداخلك مكنونة ، وقد تفيد الجميع وتمتعهم بقصائد ومقالات بل وكتب أيضاً! وتذكر مجرد المشاهدة والكلام والكتابة وممارسة الهواية من غناء ورقص وغيرها فيهم علاج نفسي ومعرفي لأمور قد تشعر بها أو لا تملأ كيانك الداخلي....! لذلك لا تقلع عنهم وأجعل هذه الممارسات ( الروشته) عادة في حياتك، تحيا سعيداً..... ودمتم بخير حال !!!



#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلسلة ظواهر الباراسيكولوجي بين العلم والإيمان – 1 – الإيمان ...
- خسئ كل من قال أن أجدادي الفراعنة كانوا من عابدي الحجر والشجر ...
- حورس ( المعبود المصري الفرعوني) متخفياً في عقيدة وعبادة المس ...
- هل يوجد فعلاً إله يتحكم في مصائر ومقادير البشر ؟!!
- كتابات أرسطو هي مصدر محمد لقضية مراحل تكون الجنين ونوع الجني ...
- هل هناك علاقة دالة إحصائياً بين الضعف الجنسي والتدين ؟!!
- تقويض تاريخية قصة يونان النبي ( يونس) وبقائه حياً في جوف الح ...
- هل هناك علاقة دالة إحصائياً بين التدين والفصام العقلي Schizo ...
- العلاقة بين الفول المدمس والإسلام في الساحة السياسية في مصر ...
- وأد الابداع... حينما يكون الأختلاف إقتراف لجريمة !!!
- هل من فائدة تُذكر للتبشير ( أو التبليغ) !!!
- الإختراق الصهيوني للمسيحية !!!
- الطرب المقدس !!!
- أليست س – س = صفر ؟!...وأليس الجمع بين الأخلاق ونقيضها في آن ...
- لماذا القولبة والإستنساخ الفكري ... يا أهل الخير؟!!
- هل الشعور بالراحة والطمأنينة داخل الكنيسة مصدره إلهي ؟!!
- أيها الخراف المسيحيون... لماذا تلوموا الذئاب على إفتراسكم ؟! ...
- ما تفسير مشاعرالتعزية والرهبة التي تنتاب المسيحي ؟
- عوامل تعرية حصون المتدين الذهنية !!!
- مغضوب عليهم من الله بلا ذنب أقترفوه -8- التوائم الملتصقة !


المزيد.....




- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...
- محكمة مصرية تؤيد سجن المعارض السياسي أحمد طنطاوي لعام وحظر ت ...
- اشتباكات مسلحة بنابلس وإصابة فلسطيني برصاص الاحتلال قرب رام ...
- المقابر الجماعية في سوريا.. تأكيد أميركي على ضمان المساءلة


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - توماس برنابا - إستراتيجية التفريغ النفسي كعلاج نفسي ومعرفي لادوائي للكثير من الإضطرابات النفسية !!