الغباء انواع و ذكاء غلام

هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4171 - 2013 / 8 / 1 - 14:49
المحور: المجتمع المدني
    

الغباء انواع و ذكاء غلام


"" الغباء انواع ""

عدو نفسه ومعاند نفسه والغباء عندما يعتقد الانسان بدخول شخص في حياته سوف يغيير قدره
(( الانسان يصنع قدره )) .



* تموت الاسود في الغابات جوعا ولحم الضأن تاكله الكلاب .
* اما ترى البحر تعلوه الجيفة وتستقر باقاصي قاعه الدرر .
* الحبوب فوق الجبال ولكن على الطيور ان تطير لرزقها .
* نعيب زماننا والعيب فيينا وما لزماننا عيب سوانا .
* اذا المرء افشى سره بلسانه ولام عليه غيره فهو احمق.
* اذا ضاق صدر المرء عن سر نفسه فصدر الذي يستوعب السر اضيق.
* ما اكثر الاخوان حين تعدهم ولكنهم في النائبات قليلو.
* الناس اعداء ما جهلوا.


" ذكاء غلام "
* قلت لغلام صغير السن من اولاد العرب
ايعجبك ان يكون لك خمسمائتة الف درهم وتكون احمق ؟
فقال الغلام : لا والله قلت لماذا
قال الغلام : اخاف ان يجني على حمقي جناية تذهب بمالي وابقى على حمقي?

**
اذن هو الحمق .
والحمق انواع واخطرهم عندما تعلم ما هو مرضك وتذهب للطبيب..وعندما تستطيع مساعدة نفسك وتطلبها من الاخرين
وعندما تؤمن بفلسفة تقودك للفقر والضياع والحسرة وتصر على صحة رؤيتك .


* يقول المثل العراقي على المؤمنين . بفكر توزيع الفقر....
شنو هالده من الفكر)..

* عسى تكرهون شيئا وهو خيرا لكم وننسى بداية الاية كتب عليكم القتال وهو شرا لكم...




* القناعة كنز لا يفنى ولكن هناك احتمال.. انت تفنى
* الصبر طيب... هل ذقتوه
* واخيرا اقول اشجاب الجني للجامع

* حكمتي : نستطيع ان نكشف اخطاءنا اذا لم نسال الاخرين

فلا الاخرين يستطيعوا ان يروا النصف المظلم من القمر اي العيوب الذي نحن نعرفها فما يسمى استشارة مدفوعة لاجابة معروفة..

*** هي حكمة كاملة غير ناقصة***

* قصة عن مدينة استدعت الخبراء في حل المشاكل وبعد جلسات عديدة كان احد الحضور حدًقا جدا وسالهم عن مشالكلهم واسهبوا بالشرح له عن مشاكلهم فقال لهم (( يداويني وهو عليل ))

** يا امة الضاد اي يا امة الحرف اي يا امة القلم اي يا امة العقل
يا امة الضاد قد تسقط الدنيا ولا تسقط بغداد...

تحياتي لكل من يحك راسه ( عقله )
للتفكير وليس بسبب للقشرة

هيثم هاشم

#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات