أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - أعر ش يستبيحه كل زناة العالم، وتتبول عليه كل كلاب وذئبان وثعالب الأمبريالية والصهيونية والأطلسية، وتحكمه الأفخاذ الكلاوية الخبيثة،عرش هذا أم دعارة ومرحاض ومبغى؟















المزيد.....

أعر ش يستبيحه كل زناة العالم، وتتبول عليه كل كلاب وذئبان وثعالب الأمبريالية والصهيونية والأطلسية، وتحكمه الأفخاذ الكلاوية الخبيثة،عرش هذا أم دعارة ومرحاض ومبغى؟


محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4170 - 2013 / 7 / 31 - 20:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة- الجمهورية المغربية الخطابية الوطنية الديمقراطية التقدمية التحررية التحريرية الثورية المدنية العلمانية المستقلة في31.07.2013.2963
أعر ش يستبيحه كل زناة العالم، وتتبول عليه كل كلاب وذئبان وثعالب الأمبريالية والصهيونية والأطلسية، وتحكمه الأفخاذ الكلاوية الخبيثة،عرش هذا أم دعارة ومرحاض ومبغى؟
مواطن جمهوري يأ مل أن يصبح الشعب المغربي على وطن دون مماليك وطوائف وعشائر،مواطن جمهوري تسامى عشقه الوطني،فضجر حتى ما عاد يطيق تعاليم مليكات أنتيكات مخصيات.
ابن الزهراء، وحارس جمرة الشهداء،وشجرة السنديانة الحمراء:محمد محمد فكاك.
ماذا يحمل خطاب المملوك المأمور المأموم المرؤوس محمد السادس في ذكرى جلوسه على عرش إدارة وحماية وحراسة المصالح الأمبريالية والصهيونية في المغربللمغاربة من جديد ،وبماذا يبرر طلاق المغاربة المر وبطعم الحنظل ولسعة العلقم لجماعات الارهاب الاسلامنجي الاخوانجي الارهابي ،وهذا الزواج الملكي الحميمي والاحتضان الغرامي الهيامي الشوقي للاسلام الديني اليميني الاغتيالي القتلي السحلي؟ ومن حكم وأدان بالسجن والاعتقال في معسكرات الاعتقال الجماعي لشيوخ ومريدي الارهاب الاسلامنجي الاخوانجي غير محاكم الملك،قبل أن تعتبر مسألة الارهاب الديني مسواة ومسومة ومنتهية في المنظور الملكي،وهو ما شكل حفرة وثغرة في جدار النظام الملكي،مما شجع ودفع جماعات الارهاب الاسلامنجي الاخوانجي الممقوتة الملعونة في شجرة الشعب،وفي أغاني الشعب، للتجرؤ على طلب المزيد من النفوذ والتسلط والتحكم والسيطرة باسم شريعة القمع وذهنيات التحريم وعقليات التكفير. لم يكن لهم من قبل حتى جرأة تخيلها وتوهمها؟
في هذه الحدود،وبناء على المعطيات الملموسة على الأرض، كم بدا المغاربة مندهشين لولع جماعات الاخوان المجرمين بالسلطة والسيطرة حتى حدود الطيش وفقدان العقل والتوازن النفسي والوجداني والادراكي، خصوصا في تطرف هذه الجماعات المتأسلة الكذابية وتغولها وقمعها للشعب،قمعا فاق وتفوق وتجاوز سلطة الجلا والسفاك والذباح الحسن الثاني وابنه من بعده،فعلى الرغم من كل أشكال فنون الاضطهاد والتعذيب والتقتيل والقسوة والوحشية والغلظة والبربرية التي ميزت ملكي الكلاوية الرجعية،حتى صارت مضرب الأمثال في الأوساط العالمية،أما تسلط وجبروت وطغيان جماعات الاخوان المجرمين فليس له حدود،بل ولا يتورعون عن ارتكاب أعتى الجرائم والمذابح والمجازر والابادات الجماعية ضد كل من يقف أو يعارض وجه سلطانهم الذي يعتبرونه ظل الله في الأرض،ألبسهم الله إياه، فلا حق للشعب نفسه خلع ما ألابسهمهم من سلطان ،ومافضلهم الله به على سائرالبشر والناس.ذلك هو الدين الاخوانجي الارهابي الرجعي الذي غداالسلاح التعبيري الأمضى للمتأسلمين المتأمركين و الطائفيين البدائيين الانشقاقيين الانعزاليين.
من أجل هذا أجد كل المبررات الشرعية والمشروعة ،لإدانة الملك وانحرافاته المشينة لتقاليدوقيم وأخلاق وديانةالمغاربة القائمةعلى التعددية والتسامح و قيم الديمقراطية والحرية والكرامة وحق الاختلاف ،والاستقلال الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والثقافي والعقائدي.لكن ما لم يكن يتوقع الملك عصاباته ومليشياته ومافياته وحلفائه من الأمبرياليين والمتأسلمين الرجعيين،أن تنطلق الحملات والانتفاضات الشعبية والعمالية والفلاحية والنسائية والشبابية غضبا وحنقا وسخطا واعتراضا غير مسبوقة في تاريخ المغرب ومصر وتونس وسورياوالعراق واليمن.. على وضد حكم جماعات الاخوان المجرمين الارهابية الانغلاقية الدوغمائية الانسدادية الظلامية المتخلفة والتخليفية.
ويبدو من خلال زواج محمد السادس بعرائسه من جماعات الاخوان المجرمين المتأمركين المتصهينين،هي واحدة من أبرز الجرائم الانسانية،وأجلى مرايا النظام الملكي الخياني الارتزاقي الرجعي وقيادته للثورة الانكشارية الاستعمارية الأمريكيةالصهيونية الأطلسية و العثمانية التركية الارتدادية الانتكاسية والتراجعية النكوصية الانتكاسية المضادة في المغرب،حيث افتضحت قصيدةالنظام الملكي الرجعي كلها،فكانت محكومة الجماعةالارهابية هي أم الجرائم وهي طاعون وفيروس العصر،والمحصلةالنهائية التي كشفت وجه النظام الكالح الجمودي الراكد البيروقراطي الاتوقراطي اللاهوتي الطغياني الاستبدادي الديكتاتوري، وعرت كل مؤخراته المتجهمة العابسة الغابشة من غيرتزويق أو تزييف أو مساحيق أو تجميل بل وتأكد أن اتكاء الملكى محمد السادس على راهبه وكاهنه وخديمه ابن كيران،هواستناد إلى حائط متهاوي وساقط،وكأنه لا يعلم أن هذا الأصولي الاخوانجي الملطخ بدماء الشهيدات والشهداء هو يعمل ويسعى من أجل رد المغرب إلى ما وراءالبدائية الحيوانية والوحشية والهمجية السافرة.
لكم أستحيي أنا المواطن المتواضع في دويلةمحمد السادس القزمية التي أصفها منحيث المظاهر والمسطحات بأنها كبيرة بل وما أكبرها وما أعظمها،ولكن من حيث الأعماق هي دويلةلقيطة متسولة متقحبنة ،فما أصغرها وما أضألها. كيف ترى في كل قصر زينة وفرحة وبهجة وإسراف وتبذير وإهدار للمال العام والانسان والمرأة والطفل والدولة والمجتمع،وفي المقابل أحزمة البؤس والحسرة والأسى والحرمان والاضطهاد، وحشر السجناء في الزازن والسجون والجحيمات والجهنمات التي يحترق فيها ويتلظى فيها أتونها آلاف الضحيا والمعتقلين السياسيين ،حيث يتعفنون ويموتون ميتة بطبئة ويسحقون لمناهضتهم نظام التقتيل وعرش الاذلال والهوان.
هل تبقى للمغاربة من ثقة وايمان بالنظام المملوكي الذي فر وهرب من مواجهة جماعات الاخوان،فلم يجد إلا تزكيتهم،وإلحاقهم بالمحكومة للملك والغرب والدوائر الاستعمارية الأمبريالية الصهيونية؟ ومن يدفع ثمن هذا الزواج الحرامي الباطل المدحوض؟وحده الشعب المغربي وطبقاته المعذبة المحرومة المضطهدة المستلبة المستغلة المفترسة. بل ما تبقى لمريدي شيوخ جماعات الاسلام الارهابي الرجعي الماضوي الظلامي الاظلامي،لتراجعهم وخياناتهم وتنكراتهم لما ظلواعليه زاعمين متمسكين بالعقيدة والاسلام وامذهب الوهابي المتطرف الارهابي والشريعة وبمجرد ما تقرر تنصيبهم لإدارة شأن الأزمة الرأسمالية الأمبريالية البنيوية الطاحنة الساحقة،تحولوا لمجرد أدوات وألاعيب وصور متحركة وظلال ومرايا للاستعمار واتخاذ قبلتهم نحو واشنطن وتل أبيب وباريس ولندن والصندوق النقد الدولي والبنك العالمي الأمبرياليين؟ مع العلم أن هذه الجماعات الدعوية الاسلامنجية التي تتبجح بالروحية اليمينية الرجعيةالمحافظة،بل يقفون إلىاليمين الرجعي العربي والاسلامنجي والعالمي الأمبريالي،وهم بذلك يفتقرون إلى التجربة السياسية والحنكة والكفاءة،بل ومفرغون إلى كل شرعية حكومية مادية ملموسة مما ميز تجاربهم ونماذجهم ببواكير الاخفاق والفشل والعجز عن تأمين الطعام والتعليم والصحة والكهرباء والوقود والسلع الضرورية للاستمرار في الحياة، فالهيكل التنظيمي لجماعات الاخوانجية فيل ضخم ووعر وصعب لكنه عند انجلاء الحقيقة فأر مذعور خائف متردد ضئيل جبان رعديد وقلعات فارغة قد بدت عوراتهم ودونيتهم وسفالاتهم ومواقفهم المخزية كأعدء ألداء للتقدم الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والثقافي والروح الديمقراطية والحرية والكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعية والاستقلال وحق تقرير المصير،والحرية المطلقة بين المرأة والرجل حول شكل العلاقات الاجتماعية والتمتع بالاستقلال الذاتي؟
كيف وصل الاستهتار من هذا الملك بالشعب المغربي ،حين نصب علي المغاربة من خارج أرحامهم وذواتهم وأنفسهم،من ليس على دراية بالأقفال السياسية لفهم ما لحق بالمجتمعالمغربي والعربي منتغيرات راديكالية جذرية ثورية، ومن لا قدرة ولا طبيعة ولا استعداد للتصالح مع العصر،وبالتالي يستعصي عليهم الاستعانة بالتحليل الملموس للواقع الملموس، والأدوات التحليلية وإبداع المفاهيم والادراك العميق والصحيح لمعنى المغرب ،وكينونة المغرب وزمن المغرب وهويةالمغرب، وخصوصية تجربة المغرب السياسية والعمرانيةوالتاريخية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية واللغوية؟كيف يحكم شعب المغرب الجبارين، من هم تلامذة ومريدي الحركات الوهابية الرجعية الارهابية التي تستولي بقوة النار والحديد والرصاص والقنابل العنقودية والصواريخ والدبابات الامريكية لبناء وتشييد أنظمة الطغيان والقمعو"الأيديولوجية الاسلاموية الرجعية الصحراوية والمرفوعة والمحمولة على سواعد الثروة النفطية والفوسفاطية ،فماذاينتظر من حركات نبتت في الصحراء،ثم لا يكون حنينها لتصحير الوطن بالمعنى السياسي والثقافي والاخلاقي؟
من أجل هذا ،أقول للثورة المصرية وشبابها وعمالها وفلاحيها وملاحيها ونسائها وشيوخها وأطفالها وجيشها:لا تعتذروا عما فعلتم من القيامبالثورة الأولى والثانية والثالثة؟ ولمن تعتذرون؟ لتيارات متخونجة متأسلمة ظلامية لا عقلانية ارهابية اجنبية تعبر عن مطامح وتطلعات وطموحات الرجعية العربية تحت حكم الأمبرياليةوالصهيونية؟
من هنا لا نملكأكثر من الاحتكام إلى نصيحة ذهبية من المفكر إدوارد سعيد مفادها:" كلما اشتد الضباب يجب أن نعود إلى الأفكار الواضحةوالأساسية. ومن الأفكار الأساسية والواضحة بحسب الفكرة السياسيةالرائعة لغرامشي،أن ما حدث ويحدث، هذا العام، يفصل بين مرحلتين تاريخيتين في الوطن العربي، بين ما أصبح في حكم الماضي، ولكنه لم يمض ولم يمت تماما، والجديد الذي لم يولد بعد".
لقد كانت الثورة الملايينية الشبابيةالمصرية مفاجأة للاخوان المتحكميين الغزاة الطغاة في مصرو تحت القبضة الأمريكية الصهيونية المباشرة بكل المقاييس. فلم تكن لا جماعات الارهاب الاخوانجي ولا داعمته الامبريالية تتوقع أن يسقط وينهار نظامهما القزعموا أنها انقلاب عسكري،كذبوا ،وألف ألف لعنة علىالكلاب الكذبة اللعينة الفاجرة. بل كانت ثورةشعبية ضد متواليات القمع والعسف وامتهان كرامة المواطنات والمواطنين،وتعذيبهم وحرمانهم منأبسط حقوق الانسان،وتفقيرهم بسبب سياسات القمع والنهب والسرقة والتبعية والاستغلال والاحتكار وحالات الركود والترهل وانعدام الفاعلية والكفاءة ،واكتفاء جماعة مرسي الاخوانجية بمحاولات أخونة الدولة والمجتمع والعلوم والثقافة والفنون والحضارة.
وكالعادة اختم بقصيدتي للشاعرمحمود درويش الأولى بعنوا:ن :" في المساء الأخير على هذه الارض" و الثانية "لا تعتذر عما فعلت"
سيري ببطءٍ ، يا حياة، لكي أراك بكامل النقصان حولي. كم نسيتك في خضمّك باحثاً عنّي وعنك. وكلّما أدركت سرّاً منك قلت بقسوةٍ: ما أجهلكْ! قلْ للغياب: نقصتني وأنا حضرت ... لأكملكْ!

لا تعتذر عمَّا فعلت
لا تعتذرْ عمَّا فَعَلْتَ – أَقول في
سرّي. أقول لآخَري الشخصيِّ:
ها هِيَ ذكرياتُكَ كُلُّها مرئِيّةٌ:
ضَجَرُ الظهيرة في نُعَاس القطِّ/
عُرْفْ الديكِ/
عطرُ المريميَّةِ/
قهوةُ الأمِّ /
الحصيرةُ والوسائدُ/
بابُ غُرفَتِكَ الحديديُّ/
الذبابةُ حول سقراطَ/
السحابةُ فوق أفلاطونَ/
ديوانُ الحماسةِ/
صورةُ الأبِ/
مُعْجَمُ البلدانِ/
شيكسبير/
الأشقّاءُ الثلاثةُ,والشقيقاتُ الثلاثُ,
وأَصدقاؤك في الطفولة ’ والفضوليُّون:
((هل هذا هُوَ؟)) اختلف الشهودُ :
لعلَّه, و كأنه. فسألتُ)) مَنْ هُوَ؟))
لم يُجيبوني. هَمَسْتُ لآخري: ((أَهو
الذي قد كان أنتَ... أنا؟))فغضَّ
الطرف. والتفتوا إلى أُمِّي لتشهد
أَنني هُوَ... فاستعدَّتْ للغناء على
طريقتها: أنا الأمُّ التي ولدتْهُ’
لكنَّ الرياحَ هِيَ التي رَبَّتْهُ.
قلتُ لآخري: لا تعتذر إلاّ لأمِّكْ!
في المَسَاء الأَخِير علَى هَذهِ الأَرْض

في المَساءِ الأخيرِ على هذه الأرضِ نَقْطَعُ أيَّامَنا
عن شُجَيْراتِنا, ونَعُدُّ اُلضُلوعَ الَّتي سَوْفَ نَحْمِلْها مَعَنا
والضَّلوع الَّتي سَوْفَ نَتْرُكُها, ههُنا.. في الْمساءِ الأَخيرْ
لا نُوَدِّع شَيْئاً, ولا نَجِدُ الْوقْتَ كَيْ نَنْتَهي..
كُلُّ شَيْءٍ يَظَلُّ على حالِهِ, فَالمَكانُ يُبَدِّلُ أَحْلامَنا
وَيُبَدِّلُ زُوّارَه. فَجْأًةً لَمْ نَعُدْ قادِرين على السُّخْرِيَة
فالمكان مُعَدُّ لِكَيْ يَسْتَضيفَ الْهَباءَ... هُنا فِي المساءِ الأخيرْ
نَتَمَلّى الْجبال المُحيطَةَ بِالْغَيْم: فتَحٌ ... وَفَتْحٌ مُضادّ
وَزَمانٌ قَديمٌ يُسَلِّمُ هذا الزّمانَ الْجَديدَ مَفاتيح أًبْوابِنا
فادْخلوا, أيَّها الْفاتِحونَ, مَنازِلَنا واشْرَبوا خَمْرَنا
مِنْ مُوشَّحِنا السَّهْلِ. فاللَّيْلُ نَحْنُ إذا انْتصَفَ اللَّيْلُ, لا
فَجْرَ يحَمْلُهُ فارسٌ قادمٌ مِنْ نَواحي الأذانِ الأَخيرْ..
شايُنا أَخَضْر ساخِنٌ فاشْرَبوهُ, وَفُسْتُقنُا طازَجٌ فَكُلوه
والأسرَّةُ خضراءُ من خَشَب الأرْزِ، فَاسْتَسْلِمُوا للنُّعَاسْ
بَعْدَ هذا الْحِصارِ الطِّويلِ, ونَامُوا على ريشِ أَحْلامِنَا
الملاءَت جاهزةٌ, والعُطورُ على الْباب جاهزةٌ, والمرايا كَثيرةٌ
فادْخُلوها لنَخْرُجَ مِنْها تَماماً, وَعَمّا قَليلٍ سَنَبْحثُ عَمّا
كانَ تاريخَنا حَوْل تاريخكُمْ في الْبلاد الْبَعيدَة
وَسَنَسْأَلُ أَنْفُسنا في النِّهاية: هَلْ كانتِ الأنْدَلُسْ
هَهُنَا أمْ هُنَاكَ؟ على الأرْضِ... أم في الْقَصيدَة؟
ابن الزهراء محمد محمد فكاك



#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295


المزيد.....




- السعودية تعدم مواطنا ويمنيين بسبب جرائم إرهابية
- الكرملين: استخدام ستورم شادو تصعيد خطر
- معلمة تعنف طفلة وتثير جدلا في مصر
- طرائف وأسئلة محرجة وغناء في تعداد العراق السكاني
- أوكرانيا تستخدم صواريخ غربية لضرب عمق روسيا، كيف سيغير ذلك ا ...
- في مذكرات ميركل ـ ترامب -مفتون- بالقادة السلطويين
- طائرة روسية خاصة تجلي مواطني روسيا وبيلاروس من بيروت إلى موس ...
- السفير الروسي في لندن: بريطانيا أصبحت متورطة بشكل مباشر في ا ...
- قصف على تدمر.. إسرائيل توسع بنك أهدافها
- لتنشيط قطاع السياحة.. الجزائر تقيم النسخة السادسة من المهرجا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد محمد فكاك - أعر ش يستبيحه كل زناة العالم، وتتبول عليه كل كلاب وذئبان وثعالب الأمبريالية والصهيونية والأطلسية، وتحكمه الأفخاذ الكلاوية الخبيثة،عرش هذا أم دعارة ومرحاض ومبغى؟