أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - احمد صالح سلوم - مليونا زائر الى موقعي الفرعي في الحوار المتمدن..شكرا لكم














المزيد.....

مليونا زائر الى موقعي الفرعي في الحوار المتمدن..شكرا لكم


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4168 - 2013 / 7 / 29 - 16:15
المحور: سيرة ذاتية
    


احتفل اليوم بتسجيل الرقم 2000000 زائر في ضيافة موقعي الفرعي..مناسبة مفرحة بمعنى ان هناك صدى لما يكتبه اي منا وان هناك مهمتمين وكما قال لي احد الشعراء الفلسطينيين الكبار انني مدمن على كتاباتك السياسية ,هذه كانت مفاجأة حقيقية لي ..
حقيقة ما اغراني انني كنت اعتبر ما اكتبه عادي الا حين اكتشفت بعض الاراء التي فاجأتني بان البسيط و العادي هو الذي تعتبره رأيا مهما و شجاعا.. وان اللغة الواضحة اهم من مليون دراسة مقعرة و لاتعبر عن رأي مهما كانت صفحاتها..
ما كان يختلج للوهلة الاولى و يخطه المرء يلقى استجابة فورية فالقراء اذكياء يعرفون من يدور ويلف ومن يعبر بكل جوارحه عن الموقف ..كثر هم من شجعني على الاستمرار في الكتابة السياسية وانني اضاءة تنويرية في وعيهم يتمنون ان لاتنطفأ كما قال بعضهم .. كنت لا ادرك صدى ما اكتبه الا حين اجد كلمات كبيرة مشجعة وعبارات تعبر عن احترام يفوق حجمي كما اراه ..في الجانب الاخر كانت هناك اراء ناقدة وتحتاج الى شحذ الهمة لانها معقدة وفصل مكوناتها وتجريد ابعادها ثم اعادة تقييمها كان يتطلب البحث المضني حتى لايكون المرء خائنا لامانة ان لايغش احدا..وهناك اراء او بالاحرى ما اعتبر انه لا رأي بقدر ما هو افلاس انصار الاخوان المسلمين والقاعدة وبعض المدافعين عن العائلات الظلامية المتخلفة في محميات الخليج الفارسي هؤلاء كان لاينفع معهم الحوار لانهم لايحاورون بل يمطرونك بالجهل من كل جانب فهم يملكون حزمة جمل وعبارات يقومون بنسخها ولصقها رغم ان لاعلاقة لها بالموضوع ..كان كم الحقد في نفوسهم المريضة والضحلة يفوق كل شيء لهذا كانت مسباتهم و نذالتهم واحتقارهم لانفسهم قبل ان يحتقروا الاخرين.. كانوا من مباحث ال سعود او انصار الدجال القطري عزمي بشارة او من في حكمهم الاخوانجي والسلفي والوهابي الانحطاطي..كان لايعنيني هؤلاء ولا النقاش معهم لانهم يهدون الوقت بدون اي حوار بل شتائم و استهزاء وتأليه لالهتهم البترودولارية وشيوخهم المتخلفين عقليا..
بعضهم من اليوم الاول لتنصيب السي اي ايه الاخوانجية في الحكم للحفاظ على مصالح سلطة رأس المال الامريكي كان يستهزأ ويعتبر انهم ممثلو الشعوب وكنت ارد ان عليك ان تنتظر وكنت قد شرحت التكوين الطبقي الاخوانجي وانه مثل الانظمة المخلوعة بل اسوأ..
استمر هذا الاستهزاء الى اليوم السابق لاندلاع اكبر مظاهرة في تاريخ البشرية ضد سلطة غاشمة وخائنة وعميلة كانت مظاهرة فاقت الثلاثة وثلاثين مليون مصري ..حينها فقط اختفى هؤلاء وتبجحهم الاجوف
مليونا زائر رقم يفرح اي كاتب فهذا كل ما يريده ان يصل الى الملايين فكيف اذا كانوا من قراء الحوار المتمدن الموقع الاكثر اكاديمية وشجاعة ووعيا ومعرفة من خلال مطالعة كتابه وقرائه والحوارات الجارية في كل مناحيه الكتابية والتي حد ذاتها تلخص الجامعة الكبرى للحوار المتمدن وحلقات نقاشها التي لاتنام وتمتد على ارجاء المعمورة..
اقبالكم على موقعي كان تشجيعا كبيرا لجدوى كتابة الشعر فلو لم يكن الحوار المتمدن وهذا الموقع الفرعي فيه لم كان هذا الكم من الاشعار التي كتبتها و توزعت في صفحات مروج الادب..فالفضل كان لموقع الحوار المتمدن لهذه التشجيع الابداعي على الاقل برأي بعض من اعرفهم وابدوا تشجيعا بكلمة تصل الى الابداع ولهذا النشر الدائم
كنت قبل الانترنيت وعندما انهيت دراستي الجامعية احلم ان اكون استاذا جامعيا جذابا استعرض عضلاتي الفكرية على طلاب يدرسون المراحل الجامعية الاولى و الثانية الى ان اصبحت استاذا جامعيا فعلا عبر الحوار المتمدن يعلمني هؤلاء الطلاب واعلمهم فكان صغار السن طاقة فكرية مقتدرة تفوق حتى الاجيال التي تباهينا بها مع ان لغة بعضهم مؤدبة و تخاطبني بكلمات كاستاذ وغيرها وبعضهم هم اساتذة فعليين في الجامعات الاوروبية وبعضهم في وزارات وهيئات دولية كانت الحوارات تجري بين موقعي الفرعي وما ينزل مما انشره فورا على موقعي الفيس بوكي لتكون الحوارات بين قاعات جامعية متنقلة توفرها التكنولوجيا..
الخطوة الاولى كانت هذه الانتفاضات التي يقودها شباب صغار عندما تسمعهم على الفضائيات يذهلك هذا العنفوان الفكري و الموقف السياسي الناضج بينهم وبين شخصيات متكلسة هرمة او غير هرمة للاخوانجية و السلفيين والانظمة المافيوية الحاكمة..
شكرا للزوار شكرا لمن علق وحاور شكرا لكل من شجع سواء بالنقد او بغيره شكرا لمجرد الحضوركزائر فهذا يعني الكثير عندي
شكرا لجامعة الحوار المتمدن العريقة والتي مساهمتها فاقت الاف الجامعات العربية التي انشأت وصرف ويصرف عليها عشرات المليارات ولا تخرج الا الارهابيين والفكر الهذياني الاكتئابي الاسلامي او القومجي الشعاراتي
شكرا لهذه الجامعة التي تملك فروعا لاحصر لها في كل بيت وكل حارة وكل مدينة وقرية نائية
شكرا لموقع الحوار المتمدن الذي شرفني بالتدريس و بتسجيلي كطالب للعلم فيه ايضا
.....................
لييج - بلجيكا
تموز 2013
...................



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نموذج الاسلام السياسي الاطلسي لاستهبال اتباعهم:عدد الصحافيين ...
- اسئلة عن العلاقة المستقبلية بين عسكر مصر والشعب وضرورة عدم ا ...
- قصائد: جناح..همس ..اساطير ..اغواء
- قصائد:آن..رماد..تجاعيد..مصب
- مافيا الاخوان المسلمين الصهيونية تنفذ مقاولات الغزاة الصهاين ...
- سلالات بول البعير الاخوانجية والسلفية تنشر سمومها الارهابية ...
- الفوهرر الغنوشي يغتال المعارض اليساري البراهيمي كما اغتال مر ...
- سياسة اوروبية استعمارية تمول توسع الصهاينة الاحتلالي في الضف ...
- انعدام الوزن الاتحادي الاوروبي في السياسة الدولية ..كمثال: ا ...
- قصيدة:نهدان يتحرران
- قصيدة: عطر يطاردني
- الوعي التقدمي للتاريخ ام الوعي التلفيقي المشخصن والانتقائي ل ...
- قصائد :محطة.. زعتر.. سيجارة
- صباح بلجيكي مع جولة الوداع لالبرت وقدوم فيليب كملك دستوري لب ...
- كيف يتم تفسير القران طبقيا بكونه احد اعتى ادوات الغزاة ..صلح ...
- صك العبودية الصهيو امريكي يوزعه عريقات وعباس من اجل بانتوستا ...
- منطق بافلوف الاخوانجي مع انصار التنظيم الارهابي
- محميات النفط والغاز الصهيونية و تمويل الاندماج الاستهلاكي في ...
- منطق ابادة الجنس البشري منطق صهيو امريكي بأدوات اخوانجية و ق ...
- الارهاب الفكري في صيام رمضان لترويج العبودية لقيم النفط والغ ...


المزيد.....




- لبنان: غارة مسيّرة إسرائيلية تودي بحياة صيادين على شاطئ صور ...
- -لا تخافوا وكونوا صريحين-.. ميركل ترفع معنويات الساسة في مخا ...
- -بلومبيرغ-: إدارة بايدن مقيدة في زيادة دعم كييف رغم رغبتها ا ...
- متى تشكل حرقة المعدة خطورة؟
- العراق يخشى التعرض لمصير لبنان
- مقلوب الرهان على ATACMS وStorm Shadow
- وزارة العدل الأمريكية والبنتاغون يدمران الأدلة التي تدينهما ...
- لماذا تراجع زيلينسكي عن استعادة القرم بالقوة؟
- ليندا مكمان مديرة مصارعة رشحها ترامب لوزارة التعليم
- كيف يمكن إقناع بوتين بقضية أوكرانيا؟.. قائد الناتو الأسبق يب ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - احمد صالح سلوم - مليونا زائر الى موقعي الفرعي في الحوار المتمدن..شكرا لكم