أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي مسلم الشمري - الحقيقة المرة مساجد المسلمين مصانع القتلة ومدارس مهنية لصناعة الموت















المزيد.....

الحقيقة المرة مساجد المسلمين مصانع القتلة ومدارس مهنية لصناعة الموت


علي مسلم الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 4168 - 2013 / 7 / 29 - 09:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


.مساجد ام مصانع للموت ام هي حلقات درس من اجل اجيال اكثر وحشية واكثرافكارا سادية ؟؟ نعم فلا غرابة في الموضوع خذ مثلاً النموذج العراقي لمساجد المسلمين أوليس مساجد الأنبار وألفلوجة وغيرها من
مساجد المسلمين و ماهي إلاّ منابر لتعليم القتل والارهاب وتبادل المعلومات و البراءة من العراق واعلان التوبة،مساجد المسلمين في العراق ببالغ الحزن والاسف اصبحت تعلم العراقي كيف ينظر الى الجريح ولا ينجده لانه عراقي و،يتفرج على الانسان وهو يحترق ولا ينقذه وتسمح بان،يتفرج الطفل العراقي على اشرطة الذبح وقطع الرقاب المنتشرة في الأسواق ،ولكن الصور حرام والاغاني حرام والتلفزيون الثقافي حرام والبنطرون للمراة حرام وحلق اللحية حرام !
مساجد المسلمين في العراق صارت تعلم الاطفال العراقيين كيف يقطعون راس الجندي والشرطي العراقي بسكين والافضل انت تكون ليست حادة حتى تكون اشد الماً واكثر عنفاًفمساجدالمثلث السني او مثلث الموت كما يسميه الشيعة لفقدهم أحبتهم فيه حتى من ذهب منهم لحج بيت الله عند المسلمين !!! وهي نفسها تلك المساجد التي كانت ومازالت مخازن للسلاح والمتفجرات وورش للسيارات المفخخة ومدارس لتكفير كل العراق لان الاسلام عندهم فقط وباقي العراقيين مخالفين ووجب عليهم الحد والقتل !
مساجد المسلمين تلك كانت تعلم الطفل كيف يزرع العبوات الناسفة وهذا ربما ما سمعتموه باعتراف والد أحد الاطفال في مقابلة مع جريدة الشرق الاوسط حيث قال ان عبد الله الجنابي قد أهدى ابنه عطر تقديرا لأعماله البطولية و.كان هذافي احد مساجد المسلمين السنة .
أما مساجد الشيعة وربما لاضرر لو ابدا الحديث عن أكبر مسجد عند شيعة العراق والعالم ورابع مساجد المسلمين مسجد الكوفة الذي تشرف باحتظانه اول محكمة شيعية من الطراز الإسلامي الحديث فقد كانت هذه المحاكم تسلخ جلود البشر سلخ باسم الاسلام والشرعية واول ضحية لمساجد الشيعة بعد سقوط العراق هو عبد المجيد الخوئي ورفاقه الذين ذبحوا على الطريقة السنية رغم من نفذوا القتل كانوا من الشيعة . وآخرها كان الشاب الذي مات تحت الجلد لانه شرب الجعة وكما يقول البعض ليس الأمر انه لم يحتمل الجلد بالعكس فقد كانت صحته جيدة جداً ولكن الجلاد كان قد أوغل في الضرب لانه كان يتعاطى المخدرات او عقاقير الهلوسة كحال اغلب كادرالمحكمة . ناهيك عن مسجد السهلة الذي يحتضن مكان غيبة المهدي المنتظر كما تقول اطاريح علماء الشيعة منذ مئات السنين او المسجد الذي ينام فيه المنتظر كما تروي لنا حكايات جدتي التي اذكر كانوا يسمونها مسنة بالرغم من ان فمها كان خالي من الأسنان كخلو دماغها من الحقائق العلمية فمسجد السهلة ليس بالصعب عليك ان تعرف عنه القصص وربما آخرها وليس اخيرها كيف اختبىء به صانعوا الموت وماوجدت به القوات الأمريكية عند اقتحامها له . اما مسجدالشروفي في منطقة الشعب فاسألوا كل أهل الرصافة يعرفوه كمعرفتهم مسجد المحسن في مدينة الثورة ببغداد وكمعرفتهم بمساجد السدة في آخر مدينة صدام سابقاً ومدينة الصدر حاليا ومدينة لا اعرف من مستقبلاً !!!. وفق ثقافة القتل الموروثة لم تكن مساجد السنة افضل حالاً من اخواتها الشيعية على الرغم من اختلاف الموارد فإسلام المساجد الشيعية كان يصدر لها من بلاد فارس في حين تستورد المساجد السنية إسلامها من السعودية وقطر !!! ولكن تجمعها ثقافة واحدة هي فقط مصلين هذه المساجد هم من يعرفون الله على وجه الارض والكل خطا ويجب عليهم القصاص العادل الموت وفق دين الاسلام هذا على الرغم من كونها كانت جميعاً سنية وشيعية تشترك بنفس أطروحة الله المنتقم الجبار على الرغم من اختلافها في قراءات القران بين قراءة جدتي حفصة وجدتي زينب مع علم علماء الطائفتين بان النحو العربي كتب من ناس ليسوا عرب ولكن ظلت قواعدهم مقدسة كقدسية نعل عائشة عند السنة وقدسية نعل زينب عند الشيعة وقدسية بول البعير لدى الاثنين وبقيت الفتحة والشده والسكون في القراءة كضرورة غسل الجنابة لدى الاثنين . نعم فمثل مساجد الشيعة كانت مساجد السنة فهي كانت ليس في القنوت فقط

تدعوا للمجاهدين لا تدعوا لهم في كل صلاة تدعوا لنصرة الزرقاوي والجنابي وقتل العراقيين الخونة والعملاء!!!وهي نفسها
مساجدالمسلمين التي صارت مراكز لتجنيد الارهابين لقتل العراقين في كل مكان!!! حتى صارت مدارس معترف بها في العالم الاسلامي فقد كانت تعلم تلامذتها كيف يظربون رؤوس غيرهم من بني البشر لانهم لم يرضعوا من صدر ام المؤمنين نعم اما مساجد الشيعة او مدارسها فلم يعترف بها سوى ايران والبحرين وقليل من شيعة العالم الإسلامي وطائفة البهرة الغنية لانها لم تكن تعّلم الناس سوى مبادئ أساسية للقتل كتعليم الاطفال كيف يظربون رؤسهم بالسكاكين تضامناً مع امامهم المقتول قبل الف سنه و الشيعة كانت تقيس ايمان الناس بعدد ضرباته لراسه وبقدر ما ينزل من دم على كفنه على الرغم من ان علماء الشيعة لا يعتبرون بالقياس ورغم الاختلاف بين المسجدين الشيعي والسني . ظلت وفق صورة الجنة وانهار الخمر والحور العين اللواتي تنتظر الاثنين الشيعي والسني معاً ظل يشترك نوعي المساجد كاشتراكها بمنظر المأذنة الذي يتشابه لدى الاثنين ؟؟ امامساجد المسلمين على الطراز غير العربي فمثلاً. لو نتذكرالمساجد التي
كانت في افغانستان فليس من المعقول ان ننسى ماذا فعلت في الانسانية و بالمجتمع و كيف حولت دولا لكومة من الخراب و التخلف ... وقد يكون من الطريف ان اذكر كيف تنظر مساجد المسلمين الى الناس او كيف تقسمهم او كيف تقيمهم او بتعبير أصح بدلاً من المساجد لنقول المدارس او شيوخ او مفكرين او رواد تلك المساجد وألقابهم العلمية نعم لهم القاب علمية وفق ثقافة القتل والإرهاب فمثلاً في القتل من يقتل مئة نفس فهو أمير ومن هو اقل حظاً فهو وكيل الأمير اما من دعت له امه حينما مارست الزنى في داخل مسجد فخم فهو كان أوفر رزقاً لانه تمكن من جمع اللاف الرؤوس من بني البشر فهو أمير الأمراء نعم بلا غرابة فلم يعد مصلين تلك المساجد كما في السابق يعطون اللقب كما في مساجد البلاد الأخرى التي ليس فيها جهاد حسب طول لحيته وقصر ثوبه لا ففي العراق بلد المجاهدين وماكنة الموت تختلف الأسماء والمسميات كاختلاف كل شيء عجيب هل هذا هو كل الاسلام بنظر مساجد المسلمين.كلما زاد طول لحيتك ازدادت حسناتك مع تزايد عدد القمل بين بويصلاتها .هذا بالنسبة للبلاد التي يحكمها شيوخ الاسلام اما في البلاد التي يكون فيها برلمان منتخب كالعراق فلقب شيخهم بعدد ما يقطع من رؤوس الأبرياء.
اما الطراز الخليجي لمساجد المسلمين فمثلاً مساجد المسلمين في السعودية فهي علناً تعتبر الارهابين مجاهدين في العراق وبنفس الوقت اذا جاهدوا في السعودية فسوف تعتبرهم من الفئة الضالة في السعودية !!!! وليس بغريب عليها سياسة الكيل بالمكيالين وهي ارض تحتضن اول مساجد المسلمين واهمها ومصليهامن سكان البلد الامين الذي احتظن الرسالة !؟!؟ا هذا فيض من غيض عن مساجد المسلمين ولنا لقاء قريب عن ائمة تلك المساجد وشيوخها ذوي الذقون المتباكية العادلة والتي تساوي بين الناس كأسنان المشط فمثلاً في كل يوم ترسل اولاد العالم الى الجحيم في حين ترسل واولاد الشيوخ الى الغرب الكافر للدراسة !!ليدرسون في أرقى جامعات المسيحيين ! شيوخ مساجد المسلمين وأي شيوخ شيوخ الكذب والخداع شيوخ
الفضائح والشذوذ الجنسي شيوخ الزيارات السرية لممارسة الزنا الشرعي وزواج المتعة والمسيار والعرفي الشيوخ اللذين زالوا يأمرون الناس بالبحث عن المعجزة في بول البعير او يعطون لمن يقتل عشرة من بني البشر قصراً في الجنة .



#علي_مسلم_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حداثة الفكر العلماني بين سقوط الاسلام السياسي وبداية الدولة ...
- موطني وخروجه من أحكام البند السابع
- بكاء وطن مع فاتنة
- رسالة إلى القاضي
- عذراً مسيح العراق انتم في احداق عيون العراق
- إلى اين سيدي المفتي
- متنصرون ونفتخر أننا مرتدون عن دين فيه حد الردة
- متنصرون ونفتخر باننا مرتدون عن دين فيه حد الردة
- حوار عن جراد يهاجر
- حق الطلاق للمسيحية بين مطرقة الزوج وسندان الكنيسة
- دراسه مبسطه في وجوب عدم أسلمة الدساتير وجعلها علمانية في مصر


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي مسلم الشمري - الحقيقة المرة مساجد المسلمين مصانع القتلة ومدارس مهنية لصناعة الموت