أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد عزيز الحبيب - الحزب الاشتراكي لتدمير العراق














المزيد.....

الحزب الاشتراكي لتدمير العراق


ماجد عزيز الحبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4166 - 2013 / 7 / 27 - 11:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحزب الاشتراكي لتدمير العراق

السياسه فن وذوق وعلم قائم بحد ذاته
فأنت تحتاج الى السياسه في بيتك
لكي توازن الامور البيتيه وفي معاملتك
لاطفالك تحتاج الى سياسه,, في تربيه
صحيحه تحتاج الى سياسه..في عملك
تحتاج الى اتزان سياسي..في علاقاتك
مع الناس تحتاج الى سياسه..
السياسه ليست فقط انتماء الى الاحزاب
وليست في القاء الخطب,,
السياسه هذه الكلمه الصغيره ا لكبيره في
معناها اسست بلدان وانتعش بها المواطن والوطن
وسياسه اخرى دمرت بلدان وضاع بها الوطن والمواطن
كما هو حال العراق اليوم,,
ليس كل من تكلم كلاماً انشائياً اضاف فيه جمله حماسيه
اصبح سياسياً مثل ما نراه اليوم ,,
فهل يوجد ساسه في عراق اليوم_ الجواب
كلا فالذين يسمون انفسهم ساسه العراق
هم متطفلين على السياسه لا يعرفوا منها
اي شئ ولا حتى معنى السياسه,,وهذا ليس ذنبهم
بل ذنب الذين البسوهم ثوب السياسه وجعلوهم
يتكلموا كالببغاوات في امور لا يعرفوها ولا حتى سمعوا بها,,
ومن هنا جاءت الكوارث والمصائب على الشعب
حكام العراق اليوم كلهم بلا استثناء يجمعهم
تنظيم سياسي واحد الا وهو الحزب الاشتراكي لتدمير العراقي
وهم مجموعه من الناس ذو اتجاه واحد ويتعلق برنامجهم
بالنهب والسرقه والدمار والخراب وتجهيل الشعب,,
فالصدريون كما المجلس الاسلامي الاعلى وهؤلاء كما
هم الدعوجيه والدعوجيه كما هم العراقيه كلهم
متأمرين على تدمير العراق وسلب ثرواته ومقدراته
لا سياسه اليوم في العراق ولا يوجد رجال سياسه
فيه,, لقد اندثرت السياسه في هذا البلد كما اندثر كل شئ
وحتى الاحزاب الوطنيه التي كنا نتغنى بحبها وتفدى الارواح
من اجلها قد تقاعست عن دورها وجرفها التيار بعيداً عن
الوطن والمواطن وسنقرأ عليها قريباً صوره الفاتحه,,,,,,

ماجد عزيز الحبيب
السويد
20130727



#ماجد_عزيز_الحبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عاش العراق
- النضال الفاسد
- العراق... و كوخ العم توم
- الانقلابيون
- ابواب النار ..... والحكام العار
- الحكام الجهله
- الشعب الثائر
- هدرزه ليبيه في تركيا
- الشعب يريد اعدام الحمير
- طاهر ابن نجيبه
- غزاله الذهب- قصيده الى الشهيده اكرام عواد سعدون
- مات الشعب منكم يا حراميه
- خلود العشق
- قف ... امامك المناضلين الجدد
- هل كان الله شيوعياً
- الحكومه تفقد عذريتها ... وتصبح حكومه ملص
- للتذكير
- المقاومه العراقيه.. وجيمس ستيل
- حقوق مشروعه .... ولكن
- ديني .... هذه الاديان


المزيد.....




- -لن تفلتوا منا أنتم ميتون-.. عائلة تتعرض لهجوم -مرعب- من قبل ...
- هذه الجزيرة البكر تسمح بدخول 400 سائح فقط في الزيارة الواحدة ...
- اقتلعته الرياح من مكانه.. سيدة تتفاجأ بقذف عاصفة عاتية لسقف ...
- تحديات تطبيع العلاقات المحتمل بين تركيا وسوريا.. محللان يعلق ...
- رئيس الأركان الروسي يتفقد مقر قيادة إحدى مجموعات القوات في م ...
- روسيا.. تعدد الأقطاب أساس أمن العالم
- أنا ميشرفنيش إني أقدمك-.. بلوغر مصرية تهين طالبة في حفل تخرج ...
- -نسخة طبق الأصل عن ترامب-.. من هو دي فانس الذي اختاره المرشح ...
- مقتل 57 أفغانيا وإصابة المئات جلّهم من الفيضانات والأمطار ال ...
- الحكومة المصرية تنفي شائعة أثارت جدلا كبيرا بالبلاد


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد عزيز الحبيب - الحزب الاشتراكي لتدمير العراق