إنقاذ اللاجئين العراقيين في مخيم رفحاء في السعودية من التسفير إلى العراق

مجموعة حقوق الإنسان في العراق

الحوار المتمدن-العدد: 295 - 2002 / 11 / 2 - 03:24
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

 

    IRAQI HUMAN RIGHTS GROUP  (IRAG)  مجموعة حقوق الإنسان في العراق

P.O. Box 2068, London NW10 1JN, UK   المكتب الرئيسي

     www.irag.org.uk , [email protected]         Tel: 0044 7957698555

            821 رقم البيان:

التاريخ: 25 شعبان 1423 والمصادف ‏1 تشرين الثاني2002

 

السيد كوفي عنان- الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة

السيد سيركيو فاييرا دي ميو- رئيس ممثليه حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة

السيد روود لوبرز- رئيس ممثليه اللاجئين التابعة للأمم المتحدة

السيدة ارينا خان- رئيسة منظمة العفو الدولية

منظمات حقوق الإنسان في العالم- المنظمات الإنسانية

وكالات الأنباء- الصحافة- التلفزة والراديو

الموضوع- إنقاذ اللاجئين العراقيين في مخيم رفحاء في السعودية

 من التسفير إلى العراق

تواردت الأنباء عن تعرض حوالي 6000 لاجئ عراقي في مخيم رفحاء في المملكة العربية السعودية إلى خطر تسفيرهم إلى سلطات النظام الصدامي بذريعة ما أصدره هذا النظام من عفو مزعوم عن المعارضين له في الداخل والخارج.

إن إرجاع هؤلاء اللاجئين الى العراق يشكل تهديدا خطيرا على حياتهم، وقد يعرضهم للموت والسجن والتعذيب ، إضافة إلى تعذيب ذويهم في داخل العراق على يد أجهزة الإرهاب الصدامية.

 

 نناشدكم باسم الشعب العراقي المظلوم، التدخل لمنع تسفير أي عراقي لاجئ إلى العراق، وتكليف الأمم المتحدة لإيجاد مكان آمن لهم.

 

 الدكتور وليد الحلي                

الأمين العام لمجموعة حقوق الإنسان في العراق

              

#مجموعة_حقوق_الإنسان_في_العراق (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات