|
أ روسيا إمبريالية ؟! ما هي الإمبريالية ؟!
اسحاق الشيخ يعقوب
الحوار المتمدن-العدد: 4157 - 2013 / 7 / 18 - 12:44
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
أ روسيا إمبريالية ؟! ما هي الإمبريالية ؟!
الامبرالية واقع انتاج مالي و صناعي و احتكاري متنامي الاضطراد في النمو و التمركز عبر مشاريع انتاجية متعددة الفروع لكارتيلات و تروستات متعددة الجنسيات الاحتكارية و ذات تأثيرات اساسية في الحياة الاقتصادية من واقع التمركز الصناعي و البنكي الذي أصبح متعاظم النمو في الانتقال من الرأسمالية الى الامبريالية عبر نشوء الاحتكارات التي تسيطر سيطرة كاملة على الحياة الاقتصادية و هو ما يعني ان لها سيطرة مؤثرة في الحياة السياسية . و تلعب التجهيزات التكنيكية الفائقة الجودة لدى هذه التروستات و الكارتيلات دوراً توسعياً في السيطرة على الاعمال اليدوية و التهامها خلال تقنية الآليات الاوتماتيكية و غيرها من التقنيات المتعددة الملكات !! ان المزاحمة الحرّة في الاقتصاد يشتد عضدها التزاحمي في الميل الى تمركز الاحتكار وهو ما يجعل حفنة من الاحتكاريين تكرس بطش استغلالها و ظلمها على بقية المواطنين . إن الاحتكار هو اداء انتاجي مالي و صناعي يجدد و يطور و يأخذ بيد الرأسمالية الى الامبريالية .. و ان تحول الرأسمالية الى امبريالية .. هو انتقال عمل البنوك من وسطاء الى احتكارات مالية تتحكم و تتصرف بمعظم الرساميل النقدية العائدة لمجموع الرأسماليين و صغار أصحاب الأعمال فيما يعرف بالبرجوازية الصغيره و كما ان الاحتكارات في الميادين الصناعية نراها ايضاً في الميادين البنكية و المالية و العقارية و سوق البورصة اذ تتحول البنوك الصغيره الى فروع للبنوك التي تغذي الاحتكارات الصناعية و المالية على حد سواء !! و معلوم ان واقع الامبرالية كما يشير لينين في كتابه المثير لجدل التأمل ( الامبريالية أعلى مراحل الرأسمالية ) تتأسس في عملية التمركز في الانتاج الصناعي و في الرساميل المالية البنكية التي تؤدي الى نشوء الاحتكارات و التروستات و الشركات المتعدةة الجنسيات في رساميلها و منتوجاتها الصناعية العابرة للمحيطات و دورها الحاسم في السيطرة على العلمية الاقتصادية برمتها وهو ما تأسس على تحالف و تضامن و دمج رأس المال البنكي الاحتكاري برأس المال الصناعي الاحتكاري و المتوحد كرأسمال احتكاري مالي واحد وهو ما يؤدي الى البحث و الابتكار في سُبل النمو و السيطرة على حركة السوق و العمل على تصدير انتاجاتة السلعية و الدفع بها الى اسواق العالم !! و تشكل تصدير السلع الصناعية اهمية كبيرة في النمو و التطور و الجودة في عملية التنافس و ما يشكل حيوية رأس المال و دوره في انعاش حركة السوق ضمن واقع العرض و الطلب .. و تقوم الاحتكارات الدولية وفق ضرورة النمو و الربح و السيطرة على الحياة الاقتصادية الى تقسيم العالم اقتصادياً بين الشركات الاحتكارية الصناعية و المالية .. و تعزز هيمنتها و سيطرتها على مقدرات الشعوب و تكريس البؤس و الشقاء فيها .. و بهذا يصبح العالم مقسم اقليمياً عالمياً بين ايادي حفنة من الدول الراسمالية الكبرى التي تطورت عبر الشروط الاحتكارية المتنامية في ذرة الانتاج و التنوع و التعدد و التوسع .. و في الانتقال من الرأسمالية الى الامبريالية !! و تشير الموسوعة الفلسفية ان الامبريالية هي : " المرحلة الأعلى الأحتكارية و الاخيرة في الرأسمالية و هي مرحلة بدأت ببداية القرن الحالي و قد قدم لينين في كتابه ( الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية ) 1916 عرضاً منهجياً و مفصلاً لنظرية الامبريالية فقد حلل اقتصاد البلاد الرأسمالية و خص ّ الجوهر الاقتصادي للامبريالية و اوضح سماتها الرئيسية الخمس : 1- يتركز الانتاج و رأس المال في عصر الامبريالية الى درجة تؤدي الى نشوء الاحتكارات التي تقوم بالدور الحاسم في الحياة الاقتصادية للدول الرأسمالية .
2- يندمج رأس المال المصرفي الاحتكاري مع رأس المال الصناعي الاحتكاري و يشكلان رأس المال المالي اي الاحتكار المالي .
3- يكتسب تصدير رأس المال كشيء متميز عن تصدير السلع اهمية كبيرة خاصة .
4- تؤدي عملية فرض سيطرة الاحتكار الى تكوين الاحتكارات الدولية التي تقسم العالم بينها اقتصادياً .
5- يتم التقسيم الاقليمي للعالم بين حفنة من الدول الراسمالية الكبرى و بإنتقال الراسمالية الى مرحلة احتكار .
و قد تحولت الرأسمالية الاحتكارية الى امبريالية الدولة وهو ما يرتبط بين قوة الاحتكارات و نفوذها و سيطرتها على الحياة الاقتصادية و بين قوة الدولة مما يؤدي الى اثراء طواغيت الرأسمالية الامبريالية و افقار ابناء الشعب .. و ما يعكس حالات استثنائية في الازمات و في تنامي احتدام التناقض بين العمل و رأس المال ..
و تشكل المنافسة الرأسمالية في سوق العمل و الانتاج احدى العوامل الفاعلة في ميادين الابداع و الابتكار من اجل خلق سلع راسمالية منافسة في اسعارها و في تقنية جودتها و حسن مظهرها و اناقة عرضها .. و تفتح مجالاتها الواسعة في تطوير العلوم و المعارف و استخدام العقول العلمية و انشاء مراكز الدراسات في الميادين الجامعية و الاكاديمية : تكريساً لمصالحها و شدِّ ازر استغلالها و استرقاقها و يلعب القطاع العام للدولة الرأسمالية عاملاً فعالاً في حلحلة الازمات الرأسمالية الدورية و تقديم الروشتات الطبية العلاجية و المسكنات لتضميد جروحها و ادارة ازماتها على حساب قوت الشعب و لقمة عيشه و كرامة انسانيته !! و قد اصبحت الرأسمالية كالوحش تلعق جراحها و تداوي نفسها رأسمالياً في نفسها الرأسمالية و ليس خارج جوهرها .. أي انها تُصلح من نفسها في الشكل و المظهر و ليس في العمق و الجوهر .. إنها تتلون كالحرباء و تتخذ من علوم الميديا و أجهزتها الحديثة و تقنية وسائلها المعقدة سلاحاً ماضياً في التنصت و الافتراء و التزوير و التجسس على حركة الاقتصاد و السياسة ومن المعلوم ان الأزمة الاقتصادية تشكل ازمة السياسة من واقع ان الاقتصاد و السياسة هما وجهان لعملة واحدة ... و ان مسار هذا الجدل ليس حكراً على النظام الرأسمالي كما نعتقد و إنما له مساره في النظام الإشتراكي .. و اذا كانت الرأسمالية استطاعت ان تفكك عقد أزماتها و تراجع حسابات أخطائها و تسوي عيوبها و ان تجدد نفسها في نفسها و تدير ازماتها على حساب حملات استنزاف الشعوب في ميادين سباق التسلح و اشعال نيران الحروب فإن الاتحاد السوفياتي سابقاً و دول المنظومة الإشتراكية لم تكن على مستوى من الديمقراطية السياسية في مراجعة أخطائها و اعادة النظر في مسارها و تصحيح مسائل تطبيقاتها الاشتراكية .. الأمر الذي أدى الى تعثرها في ارادة ازماتها السياسية و الاقتصادية عبر ما عرف بـ ( البرسترويكا ) في الاصلاح و اعادة النظر في مراجعة السياسة اولاً ام الاقتصاد و قد قدمت السياسة على الاقتصاد و احسب انه لو كان العكس لربما اخذ طريقه الى الأفضل ... و هو ما أدى الى الانهيار و الانتكاس من ذرى الاشتراكية الى انحطاط الرأسمالية .. و احسب ان العوار تشكل لدى الاتحاد السوفياتي و المنظومة الاشتراكية في الشكل التطبيقي الخاطئ للنظرية الاشتراكية و ليس في مضامينها الجوهرية و في نظريتها الماركسية اللينينية .. و ان تراكمات ظروف تاريخية داخلية و خارجية ساهمت في الحيلولة دون منظومة الدول الاشتراكية بالقيام الى تجديد نفسها و ادارة ازماتها وفق مفهوم خاطئ كون الازمات من خصائص النظام الرأسمالي و ليس النظام الاشتراكي .. الأمر الذي أدى الى النفق المميت الذي أوقعت نفسها فيه بنفسها عبر تسلط بعض قياداتها الا انه من الاجحاف بمكان مقارنة أزمة الرأسمالية بالازمة الاشتراكية .. ان الازمة الرأسمالية معنية بجوهر الرأسمالية في التعارض بين طبيعة الانتاج الاجتماعية و ملكية وسائل الانتاج الخاصة بالافراد .. في الشركات الاستثمارية الصناعية و المالية .. خلاف الازمة التي تمثلت في التطبيق الخاطئ في حيثيات الشكل الاقتصادي و السياسي الاشتراكيتين .. و احسب ان تجربة بناء الاشتراكية الذي ادى الى الانتكاس الى الوراء من الاشتراكية الى الرأسمالية رغم الخسائر المادية و المعنوية التي هزّت بإنتكاستها المدوية وجدانية الكون كله .. تكتسب تاريخيتها جدلياً لدى حركة الانسانية التقدمية على صعيد العالم في تجنب الاخطاء التي اودت بها الى الانهيار و في الاثر الماركسي الاقتصادي الانساني يُشير كارل ماركس الى ما معناه بأن الثورات الاشتراكية معرضة لكبوات الفشل و الانتكاس مرة و مرتين و ثلاث مرات الى ان تستقيم و تشق طريقها و الى الابد من الاشتراكية الى الشيوعية دون العودة او الانتكاسة الى الوراء فالجدل بطبيعته محمول بقفزات نوعية الى الامام و الى الارتداد الى الخلف ايضاً في حالات !!
و على طريق مناهضة شعوب الأرض : الظلم و الاستبداد و الاستغلال الذي تقترفه الرأسمالية – الامبريالية في حق الانسانية تتفتح منافذ واسعة و تنمو اساليب و طرق جديدة امام شعوب الأرض ضد الوحشية الامبريالية التي تجدد توحشها و تضاعف استغلالها بهدف الخروج من أزماتها الخانقة !!
و أحسب ان تحولاً يأخذ طريق تطوره في صناعة الالكترونيات و الكمبيوتر و المعلوماتية و هندسة الجينات و اكتشافات الفضاء و دراسة مكونات الكواكب و مساراتها و تطوير الطاقات و ما يعرف بالطاقة البديلة من واقع اصبحت التكنلوجيا في العلوم و المعارف و مراكز الاختصاصات و الدراسات ادوات قوة و سطوة نفوذ و تدخل في شؤون العالم بهدف اخضاع العالم كله تحت ارادة و سطوة رساميل و نفوذ الشركات المتعددة الجنسيات و التدويل المضطرد لمجمل الحياة الاقتصادية : تأسيساً على عوامل تكنلوحية لتفعيل تمركز الرأسمال الصناعي و المالي و نفوذهما التنافسية في الاسواق العالمية و في استغلال نفوذ الدولة و تكريس كامل امكانياتها المادية و المعنوية و اخضاع ميزانيتها للمصالح الامبريالية و شركاتها الاحتكارية .. الأمر الذي هيأ ظروف التحول من أعلى مراحل الامبريالية في تدويل نفوذ رساميلها الاحتكارية فيما عرف حديثاً بـ ( العولمة ) أثر دخول الثورة التكنلوجية و نموها في التوسع و العمل و السيطرة عبر تعدد و تنوع وسائل الانتاج و تحديث امكانيات الانتاج و الاستثمار في الميادين الاقتصادية و ما ادى الى تطور العلوم و المعارف و في مضاعفة وسائل البحوث التقنية و العلمية و مساهمة الدولة بميزانيتها و نفوذها في دعم و مساندة الشركات الاحتكارية و تلبية حاجياتها الاستثمارية في ميادين النفوذ و السيطرة على الحياة الاقتصادية و السياسية و في استعباد و استرقاق شعوب و دول العالم .. وهو ما ادى الى تغيير وجه العالم و أفول الحرب الباردة بعد انهيار الاتحاد السوفياتي و المنظومة الاشتراكية و تعاظم نفوذ الرساميل الاحتكارية للشركات المتعددة الجنسيات الذي يأخذ طريق نفوذ قوته في تطور و تحول الامبريالية الى العولمة و امكانياتها و نفوذها الجبارة في تهيأة الطرق و تعبيدها في دول العالم لسيطرة رساميل الشركات المتعددة الجنسيات و تثبيت اقدامها و تشريع ارادتها عبر منظمة التجارة العالمية .. وهو ما يعني عولمة رساميل الشركات الاحتكارية و تحريك ارادتها الاستثمارية الاستغلالية في الميادين الاقتصادية و السياسية في دول العالم قاطبة !!
ان تركيز و تمركز حركة الاقتصاد و توسيع و تطوير ارادة ما يأخذ طريقه في توسيع و تطوير الارادة السياسية هو ما نراه في مظاهر ما يسمى " لعبة الأمم " في اعادة تقسيم العالم اقتصادياً كمظهر من مظاهر بلوغ الامبريالية مرحلة عولمة رساميلها في دول العالم .. وهو ما يقضي اعادة تقطيع اوصال الدول المركزية الى دويلات ارغاماً لتسهيل سرعة حركة الرساميل المرتبطة بسرعة حركة الثورة المعلوماتية و تقنية وسائل الانتاج و قوى الانتاج على حد سواء !!
وهو ما يعكس تفعيل الارهاب و الانفجارات الاقليمية على صعيد العالم .. و اثارة الفتن الطائفية و تأجيج الحروب الأهلية على طريق " ضرورة " اعادة تقسيم العالم و تقطيع اوصال الدول المركزية الى دويلات : خضوعاً لواقع الحركة العاصفة السرعة لرساميل الشركات الاحتكارية المتعددة الجنسيات في ميادين التكنلوجيا و الكمبيوتر و الثورة المعلوماتية في الحياة المادية و الفكرية على صعيد العالم !!
أ إرادة الرأسمالية في قوة ارادة وعيها : هي ارادة خارجة عن ارادة وعي الرأسمالي ؟! أهو يحكم نفسه ام هو محكوم و مغيب بجنون الربح ؟!
أيمكن للمادة الصماء ان تحكم وعي الفرد الرأسمالي وهو مغيب بجنون الربح !!
لنتذكر القول الخالد لكارل ماركس في ما معناه : اذا انتعش الربح لدى الراسمالي تنتعش روحه !! من يُنعش من الربح يُنعش الرأسمالي .. أم الرأسمالي يُنعش الربح ؟! انها حالة جدل !!
فهو يصاب بالهوس اذا كان الربح 100 % 100 و اذا تضاعف يتضاعف هوسه .. و اذا اصبح الربح ضعف الضعف يُصاب بالجنون .. و اذا اصبح الربح ضعف اضعاف الربح يشنق نفسه بجنون نيران حرب الموت .. وهو يردد علي و على اعادائي يا رب !!
أدَخلت روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفياتي مرحلة الامبريالية .. أروسيا إمبريالية ؟! اهناك خصائص امبريالية متعددة امبريالية شرقية و امبريالية غربية ؟! ام ان الامبريالية ذات خصائص و صفات واحدة .. تنطبق على الدول التي تحولت من الرأسمالية الى الامبريالية التي هي اعلى مراحل الرأسمالية .. كل خصائص و صفات الامبريالية الخمس التي ذكرها و دونها لينين في كتابه ( الامبريالية اعلى مراحل الرأسمالية ) يمكن تلمسها بحذافيرها لدى روسيا الاتحادية ..
و ها هي روسيا تزج نفسها في حروب عالمية اقليمية في صراع اعادة تقسيم العالم .. و تصدير رساميل اسلحتها في الحروب الاقليمية و لها مواقف معينة في الحروب العالقة اقليمياً ( سوريا ) مثلاً و في الصراع الدائر بينها و بين الولايات المتحدة الأمريكية و ما يترتب على ذلك في الأمم المتحدة في استخدام سلاح الفيتو ... و ضمن سياسة الانتاج و التصدير الروسي يأخذ الاقتصاد الروسي الراسمالي طبيعة نموه في صناعة الالكترونات و الكمبيوتر و حركة الاتصال و هندسة الجينات و غزو الفضاء و ضمن تمركز الرأسمال الصناعي و المالي و تفاعل الدولة الرأسمالية الروسية في هذا المجال .. و في ذلك اندماج راس المال المصرفي الاحتكاري الروسي مع الرأسمال الصناعي الاحتكاري اللذان يُشكلان رأس المال المالي و ضمن رأسمالية الدولة و نفوذها !!
و بهذا نتلمس ذات الصفات الامبريالية الروسية في ذات الصفات الامبريالية الأمريكية وهو ما نراه صراعاً يعكس صراعات اقطاب شركات احتكارية متعددة الجنسيات من أجل السيطرة و اقتسام العالم !!
و ما اعجب التاريخ في مدار تعاكس مساراته و تعدد اطوار متقلباته .. و كأنه يناقض نفسه بنفسه في ذات مساراته و الا أيمكن ان تتحول الاشتراكية السوفياتية بعد (70) عاماً من الاشتراكية الى الامبريالية و في اعلى مراحل الرأسمالية ..
أحسب ان التاريخ يوشج ارادته في ارادة الشعوب في تحول مجتمعاتها ضمن الحتمية التاريخية في جدل الحياة المرهونة بإرادة الشعوب في التحول ضد باطل الامبريالية ... أ طال زمنها ام قصر فإن حتميتها الى الزوال !!
#اسحاق_الشيخ_يعقوب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
رنَّ هاتفها!
-
تركيا المثال!
-
عطر الأرض
-
في فقه النصح و التتويب !
-
شكري بلعيد سلاماً
-
ضجيج الصّمت!!
-
ينادون بالحوار ويتجافلون أمام طولة الحوار..
-
بيضون يمد عقله الى تركي الحمد
-
ما هي الرومانسية؟!
-
عبدالرحمن البهيجان ونبش الذاكرة
-
عبدالرحمن البهيجان
-
من هو قحطان راشد؟!
-
الطريق إلى الشيوعية عبر النفط...
-
حزب الطليعة!
-
حمزة كشغري وروح الجنادرية
-
رحل عبدالعزيز السنيد
-
البيض ومؤتمره الصحافي في بيروت
-
أنحن على حافة حتمية حرب؟!
-
كنت في عدلون!
-
يوسف مرة أخرى
المزيد.....
-
الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
-
متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
-
نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
-
اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا
...
-
الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
-
اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
-
مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع
...
-
رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51
...
-
العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل
...
-
أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|