أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد ابراهيم محمد - حوار مع صديقى الملحد حول دوله السويد















المزيد.....

حوار مع صديقى الملحد حول دوله السويد


احمد ابراهيم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4157 - 2013 / 7 / 18 - 01:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمه


ذات مره فى احدى الندوات تحدثنا عن أفضل نموذج لدوله حداثيه ديموقراطيه مناسب لمصر فأجاب أحد الحضور بالسويد .. و وقتها فكرت ما علاقه السويد بمصر ؟ فلا هى تتشابه معنا فى التاريخ ولا جغرافيه المكان ولا تعداد السكان ولا أى شئ .. فقد توقعت أن تنحصر الاجابه فى ماليزيا أو سنغافوره بسبب الطفره الاقتصاديه أو الهند وتركيا بسبب انهم مجتمع به ملايين المسلمين وهو أيضا مجتمع علمانى يقبل التعدديه .. وفى ندوه أخرى جرى الحديث أيضا عن السويد لكن بطريقه أخرى .. فقال أحدهم ان السويد هى أفضل نموذج دوله حداثيه ومن أنجح الدول لان غالبيتها ملحدين 75% وحينها عرفت لماذا اختيرت السويد ! ..

و حينها شغلنى كثيرا موضوع السويد .. وكيف يكون للتدين أو الادينيه علاقه بتقدم الدوله وتقهقرها ؟! وبحثت عن السويد فى جوجل اخبار وفى مواقع كتب , ولن أخفى سرا حين بدأت البحث كان بنيه عدائيه مسبقه بحكم عاطفتى الدينيه .. فبحثت عن أخبار تسئ للسويد أو على الاقل تتحدث عن نموذج علمانى رافض للحريات المطلقه فوجدت مثل تلك الاخبار

1-ارتفاع معدلات الانتحار فى السويد

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1109688

2-رفضهم لصور العرى فى الشوارع
رسم كاريكاتورى لامرأةعارية بخريطة سياحية بالسويد يثير ضجة

http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=1079494

3- وزير الدفاع السويدي يتنحى على خلفية "صفقة سعودية"

http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2012/03/120329_swedish_defence_minister_quits.shtml

4- طعن أنا ليند وزيرة الخارجية السويدية التي تمثلاحدى اشهر السياسيين في السويد في ذلك الوقت في متجر (NK)بستوكهولم .. الخ

لكنى توقفت مع نفسى ووجدت اننى هنا لم أفرق شئ عن المتعصب الذى يبحث بنيه العداء وليس بنيهالتعرف ..فعاودت البحث بحياديه فوجدت ما وجدت وهو ما سأضعه على هيئه حوار مع صديقى الملحد حول دوله السويد

--

أولا وقبل التحدث عن السويد علينا أن نسأل ما هي أفضل السبل لمعرفة ان كانت أى دولة ضعيفة أم قوية؟ هل هناك طرق يستخدمها البشر لقياس التطور والتمدن للدوله ؟ هذا سؤال صعب والاجابه عليه أصعب وعند دراستنا لدوله كالسويد سنضع أسس تلك الدوله فى تعاملها مع مواطنيها, وخططها فى تربيه المواطنين , وسلوك الدوله الاقتصادى والشفافيه , وبالتأكيدعلاقه الدين بالدوله ( فى الجزء الثانى من الموضوع ) .. ومن هنا سنجيب على السؤال وعلى التساؤل الذى وضع وكأنه قاعده ( دوله كلما بعد مواطنوها عن الدين كلما تقدمت)


فلنبدأ بالنظرالى النمو الاقتصادى يا صديقى .. فالسويد التى تلقب بنجمه الشمال التي تتلألأ، التطور الاقتصادى والعلمى في السويد يوضعها في مصاف ألمانيا..ففى 2011 وصلت نسبة النمو إلى 6.4 في المائة، والدين العام أقل من 40 في المائة من الإنتاج القومي الإجمالي وفائض كبير في الميزانية..وعندما ينمو بلد فائق التطور كالسويد بنسبة 6.4 في المائة هذا لا يعني شق طرق وبناء سكك حديدية ومدارس وشقق ومستشفيات وجامعات وغيرها من أسس البنية التحتية. بنى اقتصادية كهذه اقتنتها السويد قبل عقود وبمستويات تحسدها عليها أكثر الدول تطورا . النمو في السويد يحدث في حلقات علمية وتكنولوجية أغلبها لم تخطر بعد على البال في حقول الكهرباء والطب والسلاح والبيئة والطاقة وصناعة العدد والأدوات والمكائن وتكنولوجيا الاتصالات، حيث يملك الآن كل تلميذ سويدي جهاز حاسوب شخصيا يستطيع من خلاله الدخول إلى أي مكتبة في السويد.


وكل هذا ياصديقى ليس بفضل قربهم أو بعدهم عن الدين, بل بفضل خطه اقتصاديه رائعه مطبقه بامتياز هناك وهى مظلة الائتمان الاجتماعي فتحت ظلال هذه المظلة يشعر السويديون أنهم متساوون. ليس معنى هذا أن الكل يحصل على دخل متساو فهناك أغنياء كبار في السويد. معناه ليس هناك فروقات كبيرة في المأكل والملبس والسكن والتعليم والصحة برمتها بين الأستاذ في الجامعة وصاحب استثمارات هائلة في أي شركة كبرى ورئيس الوزراء والوزراء وقائد الجيش والملك والأمراء والأميرات والعاطل عن العمل والمقعد والمتقاعد واليتيم والأرملة.وبفضل أيضا وزير الماليه لديهم وهو أفضل وزير ماليه فى العالم أندش بوري، فهو الذي جعل السويد في أربع سنوات تتربع على عرش أقوى اقتصاد في أوروبا فما فعله جعل السويد من أقوى الدول اقتصاديا و الاولى على العالم فى الشفافيه ..


وعن الشفافيه أيضا سنتحدث يا صديقى وهو الشئ الذى نفتقده فى مجتمعنا الان .. فالشفافيه فى السويدتعد أساس للحكم الصالح. فكل مواطن له الحق في معرفة راتب ومخصصات وامتيازات رئيس الوزراء وهي أساسا موجودة على النت، وكذلك الوزارات والعاملون فيها والشركات ومديروها،وكل تلك الأرقام يمكن الحصول عليها بسهولة فائقة وباستطاعة المرء تقديم الشكوى إلى المحاكم الخاصة إن كان لديه دليل على سوء استخدام.. وهكذا يشعر المواطنون بأنهم أصحاب الدار الحقيقيون. الشفافية الفائقة غرست حب المواطنة والثقة المتبادلة بين الحاكم والمحكوم،قلما تشهدها في أي بلد آخر في العالم. تعتمد السويد شفافية لا نظير لها في العالم ولاسيما عندما يتعلق الأمر بالصحافة والإعلام. الإعلام هنا سلطة حقيقية. دوره الرقابي قد يفوق ما تقوم به السلطات الأخرى لدرجة أن وزير المالية أندش بوري كاد يخسر منصبه عندما اكتشف صحفي أنه لم يدفع قائمة ضريبية بمبلغ 70 دولارا مدة سنتين متتاليتين.


هل عرفت مقصدى وما أرمى اليه يا صديقى ؟ سننتقل لموضوع أخر وهو التعليم لعلنا نتوصل لسبب تقدم تلك البلد

..

التعليم فى السويد


للتربية والتعليم تأثير في تكوين الفرد أكثر من أي نشاط إنساني آخر. لا الإعلام ولا الكتب ولا النشاطات السياسية والعسكرية والاقتصادية وغيرها تغرس المفاهيم والقيم والسلوك في ذهن الإنسان مثل التربية والتعليم.. ولأن التعليم مرتبط بالإيديولوجية فلا تقبل السويد إدخال مناهج تعليمية غير وطنية ولا سيما في المراحل التربوية مثل الروضة والابتدائية والمتوسطة.كل شيء في هذه المراحل وطني مائة في المائة.

واسطة التدريس هي اللغة الوطنية السويدية. الكتب المنهجية ولا سيما التي تعنى بالعلوم الاجتماعية من تاريخ واجتماع وغيرهما تركز على الهوية السويدية، حيث ينمو التلميذ وهو يغني وينشد لوطنه وقيمه وآدابه ومنهجه الخاص في الحياة.

ومن خلال التربية التي يتلقاها في المدرسة ينمو الطفل ويكبر وهو يحب علم وطنه وينشد الأناشيد الوطنية و غيرها بالسويدية. ودرس النشيد والموسيقى من الدروس الأساسية، حيث ترى الأطفال في عمر الروضة وهم يغنون ويهتفون لبلدهم ويرددون أبياتا من الشعر مغناة من كبار الشعراء من الذين كان لهم دور في تكوين الشخصية السويدية.


فتلك هى أسس التربية و التعليم في السويد تستند إلى إحداث تغير في نفس الإنسان في عمر مبكر جدا حالما يدخل السنة الثانية من عمره. وهذا التغير أساسه اللغة الأم والمبادئ والقيم التي تشكل دعائم المجتمع السويدي وفي مقدمتها العلمانية والديمقراطية لكن بدون مساومة على اللغة الأم. ولأن التعليم الإلزامي يبدأمن مرحلة الروضة فكل طفل يبلغ من العمر أكثرمن سنة وحتى بلوغه السادسة يتلقى معارفه الأولية في الروضات . والإلزام هنا يشمل أولادالأجانب. .وتولي الدولة مرحلة ما قبل الابتدائية أهمية بالغة وتنفق نحو ثلث ميزانية التعليم بفروعه كافة، البالغة نحو 40 مليار دولار في السنة .. فينمو الطفل وهو يعرف الكثير عن مدينته من خلال الزيارات الترفيهية وهو يعرف أسماء الكثير من النباتات والحيوانات في السويد ويعرف أين المكتبة ومحطات القطارات والباصات والمتاحف والجامعة وله إلمام بالكثير من التقاليد والقيم السويدية.


وبسبب أهميه التعليم بلغت تخصيصات وزارة التربية لهذا العام أكثر من نحو سبعة مليارات دولار. وكينعرف أهمية هذا المبلغ فإنه يساوي نحو خمس ميزانية مصر ونحو نصف ميزانية سوريا !

هل عرفت الان يا صديقى سبب تقدم تلك البلد ؟

وبفضل هذا الاهتمام بالتعليم يأتى الطلاب بعد أن درسوا مناهج علمية واجتماعية رصينة من خلال تربية جيل له مقدرة على النقد و إثارة الاسئلة وهكذا نرى أن السويدي يثير أسئلة كثيرة أغلبها تبدأ بماذا وكيف؟ ولنا مثال هنا بموضوع المحرقه ..

والسويد تهتم بتعريف شعبها بهذه الكارثة وكيفية تجنب الكراهية المقيتة التي أدت إليها، وضمن سلسلة التاريخ الحي هناك كتاب يقرأه تلاميذ المدارس عن المحرقة، وهناك مطبوعات مدرسية مشابهة في معظم الدول الأوروبية، بيد أن السويد تنفق الميزانية الهائلة كي تؤوي الجميع وليس اليهود فقط رغم مأساتهم الفظيعة. فالسويد هدفها تنويرالشعب بثقافته القومية المتنوعة أولا وثقافات وديانات وآداب الشعوب الأخرى ولاسيما الممثلة في السويد ثانيا. ولهذا ترى الفرد السويدي أغزر علما وأكثر معرفة وأوسع اطلاعا من الفرنسي والأمريكي والبريطاني والروسي وكل الشعوب الغربية الأخرى عندما يتعلق الأمر بالمسائل التي تخص العالم الخارجي. السويد تبذل الغالي والرخيص من أجل فتح أكبر عدد ممكن من النوافذ لشعبها كي تؤويه أولا وتمكنه من إيواء الآخر ثانيا. النظر من عدة نوافذخاصية سويدية تقودها الدوله بنشاط وأثمرت ثمارا طيبة.


هل عرفت الان سبب تقدم السويد يا صديقى ؟


ولنتحدث عن العدل والمساواه فى السويد..

العدل والمساواه فى رأيي هم من أهم المعايير للحكم على الدوله ومقياس للتمدن فيها.. فهم أحد أهم القيم التى تربط الفرد ببلده وتشعره بأهميه مبادئ المواطنه .. لانه سيشعر أنه متساوى مع أخيه المواطن بغض النظر عن الجنس أو اللون أو العرق أو الدين.. ففى السويد تختفي لا بل تزول كل الفروقات الاجتماعية والوظيفية والعائلية والقبلية والمالية عندما يتعلق الأمر بالخدمات العامة فرئيس الوزراء والملك والمقعد واللاجئ والعاطل عن العمل واليتيم والأرملة يتلقون الرعاية الصحية نفسها، التي تقدمها الدولة مجانا للكل ودون تمييز وتشمل الفحص الطبي الدوري والأدوية والعقاقير ،وحتى العمليات الكبرى..وخيرمثال هو كيف أن رئيس الوزراء السويدي السابق، يوران برشون، اضطر للانتظار أكثر من ستة أشهر كي يأتيه الدور لإجراء عملية جراحية في العمود الفقري رغم أنه لم يكن بإمكانه الجلوس لشدة الألم . تعامل المستشفى معه وكأنه إنسان عادي من عامة الشعب ولم يمنح حتى حق تسريع موعد العملية رغم إلحاحه ..


عندما يشعر الناس أنهم متساوون في الحقوق والواجبات يزداد حبهم لوطنهم ويزداد إنتاجهم وشعورهم بالمسؤولية تجاه أنفسهم أولا وحكوماتهم ونظمهم ثانيا وهذاليس من فراغ , فالسويد تهتم بتلك المبادئ فى التربيه منذ الصغر في السويد يُلقن التلميذ في المدرسة بعض المعايير التي تدل على العدل والمساواة ويكتسب التلميذ بعض المعارف النظرية والعملية التي تمكنه من رفع صوته شاكياً إن تيقن أن هناك شرخا في تطبيق العدل و المساواة. ويصل الأمر أحيانا إلى أن يقف التلميذ في وجه والديه رافضاً القيام بعملما ومستنداً في ذلك إلى ما تعلمه في المدرسة. فمثلاً يلقن التلاميذ التبليغ عن أي انتهاك للعدالة والمساواة الاجتماعية في البيت. فإذا حدث وأن ضرب الزوج زوجته قد يكون التلميذ أول مَن يبلغ السلطات عن ذلك. الضرب بكل أشكاله محرّم في السويد، ولا سيما ضرب الزوجات والأولاد. وكثيراً ما يحدث أن يبلغ الطفل مدير أو مديرة المدرسة أو حتى الشرطة إن تمت معاقبته بالضرب من قبل أي من والديه.


وبفضل هذا النظام فلا تستغرب يا صديقى حين تعرف ان الكثير من السويديين معارضين للظلم الذي يلحق بالفلسطينيين ولا تستغرب أن ترى المسلمين في السويد وبقية الأعراق والأجناس والديانات تلقى من العدالة والمساواة ما لا تلقاه في أي بلد غربي آخر أو لم تتمتع به في بلدانها الأصلية.


هل عرفت ياصديقى سبب رقى وتمدن الدوله التى أخترتها وهى السويد ؟فى هذا الموضوع طرحت عده أوجه للتقدم ( اقتصادى وتعليمى وأخلاقى ) من الممكن أن يطبق فى بلدنا دون الحاجه لربط تطبيقه بالادينيه وعدم تطبيقه بالدين أو بأن الشعب متدين


وأما عن علاقه الدين بالدوله فى السويد وهل لان غالبيه سكانها ملحدون أن تزدرى الدوله ولا تحترم الدين ؟ فسيكون الاجابه عليه فى موضوع لاحق



#احمد_ابراهيم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وحين تعرف هذا .. حينها ستقول عن السويد انها دوله دينيه !


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد ابراهيم محمد - حوار مع صديقى الملحد حول دوله السويد