أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد ابراهيم محمد - وحين تعرف هذا .. حينها ستقول عن السويد انها دوله دينيه !















المزيد.....

وحين تعرف هذا .. حينها ستقول عن السويد انها دوله دينيه !


احمد ابراهيم محمد

الحوار المتمدن-العدد: 4156 - 2013 / 7 / 17 - 22:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فى الجزء الاول تحدثت عن السويد من بعض جوانب وليس الكل .. لكن أردت أن أثبت ان الحداثه لاى دوله تعتمد على حكم رشيد وعدل ومساواه لكن التدين أو عدم التدين شئ خاص بين الانسان وربه ولا يصح أن نربط تدين البشر أو عدمه بالتقدم أو التخلف ..
والجزء الثانى سأتحدث عن السويد كنموذج لاحترام الاديان على الرغم من أن غالبيتها ملحدين ..من خلال ممارسات شعب وحكومه ورئيس وزراء .. تلك الممارسات يا صديقى ان حدثت فى أى بلد , وحتى فى بلدنا ستقول أن هذا يخالف العلمانيه وأن تلك الممارسات تأتى فقط من خلال دوله دينيه !

الاذان فى السويد ..

الان صار بإمكان مسجد فيتيا في استوكهولم رفع الأذان للصلاة مرة واحدة كل يوم جمعة . وتعد هذه الخطوة سابقة في تاريخ السويد

ولا نخفي سرا إن قلنا إن المسلمين في الغرب قد لايحصلون على الحقوق ذاتها التي كانوا يتمتعون بها في بلدانهم الأصلية من ناحية الثقافة و العادات والتقاليد منها ما يتعلق بالدين.. ولكنهم من ناحية أخرى، يحصلون على ميزات ثقافية ومدنية لها علاقة مباشرة بكرامة الإنسان وحريته كفرد له حق التعبير والاختيار و المشاركة الفاعلة في المجتمع والاندماج فيه والتمتع بجميع الحقوق والامتيازات التي تقدمها الدولة.

وهنا نسأل هل بإمكان الإسلام التعايش في مجتمع علماني مثل المجتمع السويدي؟ نعم. فالإسلام يتعايش مع أديان غير سماوية بسلام وطمأنينة في بلدان مثل الهند حيث يبلغ عدد المسلمين فيه أكثر من عدد المسلمين في أي بلد في الشرق الأوسط لكن المهم أن المسلمون في السويد لا يستطيعون ولايريدوا أن يستنسخوا تجربة المؤسسة الدينية الشرق أوسطية، حيث يتهافت وللاسف الشيوخ والدعاة إلى تأجيج نار المذهبية والطائفية من خلال فتاوى التكفير والإقصاء وإثارة البغضاء و الكراهية.

النظام العلماني السويدي يجرم خطاب الكراهية من أي أتى، والإعلام يمقت هكذا خطاب ويتجنبه عكس الإعلام العربي. إن أفتى أي رجل دين في السويد بما يفتي به بعض الشيوخ والدعاة في الشرق الأوسط لأودع السجن.

المسلمون السويديون غالبيتهم متنورون ويحاولون جهدهم تقديم جوهر الرسالة الإسلامية السمحة دون فرض ثقافتهم وتقاليدهم وطقوسهم على المجتمع المدني والعلماني الذي يعيشون فيه.

وللعلم فقط يا صديقى الاذان أذيع على التليفزيون السويدى ونقلته القنوات مباشر .. ولو حدث هذا الاجراء ستعتبره تمييزا دينيا وتقول بأن العلمانيه ترفضه .. وربما تغير رأيك فى السويد
ولننتقل لموضوع أخر وليكن التعليم .. فصديقى هنا يرفض تدخل الدين فى العمليه التعليميه أطلاقا ويرى أن العلمانيه يجب أن تكون حيادى تماما .. ومع أختلاف وجهه نظر المفكرين العلمانيين فى هذا الموضوع فمثلا د القمنى يقول بأهميه تطوير المناهج الدينيه .. وأستاذ جمال البنا أقترح ماده يدرس فيها مواضيع انسانيه ( كالتسامح والعدل و و) ويتم الاستشهاد بايات من القران والانجيل وقصص انسانيه .. بهدف أن يدرس الطلاب نفس الماده ولا يتفرقوا فى حصه الدين .. عذرا للاطاله ولكن لنرى ماذاتفعل السويد هنا ..
فى المدارس وبفضل اقتراح للسيده أنا ليندا وزيره الخارجيه عام 2002بأن يتم التدريس للطلاب كتاب لقاء مع الثقافة الإسلامية والذي يوزع على كل تلاميذ الصفين الأول والثاني من المدارس الثانوية مجانا.وهو متوافر على النت في ثلاث لغات السويدية والعربية والإنجليزية.

ومنذ صدوره عرف الناس عن الإسلام وعن فكره المتسامح القائم على قبول الآخر وحرية العبادة ونبذالعنف وقتل الأبرياء. وأخذ السويديون ينظرون إلى المسلمين من خلال مبادئ الإسلام السمحة وروح الإخاء من خلال الإحسان والزكاة وعدم ازدراء الجنس البشري بسبب الدين واللون والمكانة الاجتماعية والمادية.

ليس هذا فحسب بل أيضا يقرأ التلاميذ في السويد كتبا أخرى عن مأساة الشعب الفلسطيني

أيضا هناك الجمعية السويدية الإنسانية ومن أهم منشوراتها باللغة السويدية كتاب عن الفايكنك والرحالة العرب المسلمون، وهذا الكتاب يقرأه معظم التلاميذ بشوق كبير لما يحتويه من قصص حقيقية تظهركم كان العرب المسلمون متمدنون مقارنة بأجدادهم من الفايكنك

أيضا يا صديقى تفرض المدارس فى السويد على طلبتها من أصول عربيه واسلاميه تعلم اللغة الأم التي هي العربية وهذا الحق مقدس في السويد و ليس اختيارى فلا تستغرب يا صديقى إذا تم تعيين معلم لغة عربية في مدرسة ليس فيها إلا طالب مسلم واحد.

شئ أخير يا صديقى أضيفه هنا السويد التى غالبيتها لادينيين تقول اليوم وكل يوم إنها مدينة إلى كل من كانت ولوثر، وإن ما حصلت عليه من تطور ما كان يحصل لولا أفكارهما وفلسفتيهما ( الاصلاح الدينى).. ولهذا تحتفل الجامعات بتخرج أي طالب دكتوراه،وذلك بدق مسمار في ثقب في الأطروحة وتثبيتها في أحد الحيطان البارزة، تيمنا بما قامبه لوثر عندما علقّ إعلانه الشهير المعارض للمؤسساتية التي كانت تمثلها عندئذ الكنيسة بقيادة البابا في الفاتيكان.

وهذا لا يحدث فى مصر ولكن تخيل يا صديقى لو كان من تقاليد الاحتفال بالتخرج فى مصر بالاحتفاء بأحد المجددين

الاصلاحيين ؟ستقول بأن هذا ليس من العلمانيه فى شئ وهو تقليد دينى مرفوض وتمييز و و و و الخ

وننتقل هنا من وزاره التعليم الى وزاره الثقافه التى توجه خطابها للشعب كله وليس لطلاب أو فئه سنيه معينه .. ولنرى

فوزارة الثقافة تضع شارات جميع الأديان على صفحة الإنترنت الخاصة بأتباع الديانات المختلفة في السويد ولا تميز على الإطلاق من ناحية المذاهب إن كانت مسيحية أو إسلامية أو غيره. فهناك أكثر من 30 مذهبا مسيحيا في السويد أسماؤها موجودة على الإنترنت للاطلاع إضافة إلى مقدار المنح المالية المخصصة لكل منها. وأيضا بالنسبة للمذاهب الإسلامية ولا سيما السنة والشيعة وكذلك فيما يخص البوذيين والهندوس وآخرين

. وقد أُنشئت هيئة خاصة ضمن وزارة الثقافة تعنى بصورة مباشرة بقضايا الملل والطوائف الدينية في السويد،وقد تصل المنح التي تقدمها لمختلف الطوائف الدينية في بعض السنين أكثر من 100 مليون دولار. وتعمل هذه الهيئة كحلقة وصل بين الطوائف المسجلة لديها والمؤسسات الحكومية الأخرى لتسهيل أمورها وتقديم المساعدات الضرورية عند الطوارئ وتسهيل، قدر المستطاع، عملية بناء أماكن العبادة لكل الملل دون تميز.

ومبدئيا تقدم الهيئةثلاث منح مالية كي تتمكن هذه الطوائف أو الجمعيات من القيام بأعمالها:

1. إعداد رجال دين أكفاء لتقديم الخدمة والتربية الدينية اللازمة للأعضاء

2. تقديم منحة خاصة تحددها الحكومة عند إقدام هذه الملل على تقديم خدمات عامة مثل المستشفيات أو المدارس الدينية أو غيرها أو عند إقدامها على إقامة مؤتمرات أو حلقات دراسية.

هنا نتوقف لنتحدث يا صديقى .. ألا تلاحظ أن الدوله هنا تصرف أموال من ميزانيتها على عمل دينى فى دوله غالبيتها ملحدين .. وهذاالتصرف أنت ترفضه وترفض حدوثه فى مصر بحجه العلمانيه والزام الدوله الحياد التام..

ولنتحدث الان عن موضوع أخر وهو السويد و الحجاب ..
أولا انا عرفت فى الفكر العلمانى ثلاث طوائف بخصوص الحجاب الاولى تقول بفرضيه الحجاب ( غطاءالرأس ) والثانيه تقول بعدم فرضيته لكنها تحترم من تريد أن ترتديه وتقول انها حريه شخصيه.. والثالثه تقول بأنه ليس فرض وتريد منع ارتداءه تماما بحجه أنه تمييز على أساس دينى .. ولنتحدث الان
الحجاب لم يكن ولن يكون يوما مسألة سياسية أو دينية في السويد. علمانية السويد تستند إلى احترام التقاليد ومنضمنها اللباس طالما أنه لا يخدش الذوق العام المتعارف عليه في البلد ولا يعوق قيام المرء بواجباته بصورة تنطبق مع متطلبات العمل الذي يقوم به..بل وأن أول مسلمة متحجبة درست في السويد(2001) ضمن صف معظمه من الرجال، وكان ذلك في شركة بومباردي العملاقة حيث شاركت في إعداد وتدريس كورس لزيادة ملكة القراءة والكتابة في اللغة الإنجليزية لدى العاملين.

أيضا لم تكترث المؤسسات العامة والخاصة فى السويد بالقرار الفرنسي بمنع ارتداء الحجاب في المدارس في عام 2004. لا بل إن ما حدث هنا في السويد كان العكس تماما حيث عرضت شركة إيكيا نماذج جميلة من الحجاب في محالها للبيع.

وبما اننا فى شهر رمضان الان فلنتحدث عنرمضان والصوم فى السويد

وللصوم في السويد طعم خاص. ففي السويد قد لا تغيب الشمس عدة أيام فعندما بدأ رمضان هذه السنة كان على معظم المسلمين الصوم لأكثر من 17 ساعة.

ورمضان سويد والعيد الذي يعقبه أصبحا كالمناسبات الوطنية. فشركات الاتصالات تخفض أسعار المكالمات الهاتفية،أما المخازن تبدع في تخصيص أجنحة خاصة لعرض البضاعة الرائجة لدى المسلمين ولهذا كان لرمضان والعيد مكانة خاصة في الإعلام السويدي. فصور آلاف المسلمين الذين اكتظت بهم جوامع استكهولم والساحات والشوارع المحيطة بها وهم يؤدون صلاة العيد خاشعين احتلت مكانا بارزا في الصحافة.. وصار جامع ستوكهولم منارة تشع منها مبادئ الإخاء والحوار وحب الآخر. ولم يتعجب السويديون عندما قامت منى ساهلين، زعيمة المعارضة السويدية، بزيارة الجامع بعد أن خلعت نعليها وغطت رأسها احتراما لرعاياها من المسلمين السويديين.

وأعتقد أن هذا اجراء أنت ترفضه وتعتبره مخالفيا صديقى .. فهنا احترام واضح من الدوله ومشاركه لاحتفال المسلمين برمضان والعيد..

وأخيرا والموضوع الاهم هو كيف تتعامل السويدمع ازدراء الاديان من خلال قصه حدثت قريبا ..ونعيد التذكره بأن السويد غالبيتها ملحدين ..

من شهرين ظهر خطاب فئوي فيه تصنيف للشعب السويدي إلى نحن وهم في واحدة من أكثر الجرائد السويدية انتشارا وتأثيرا. والتصنيف الخطابي وضع المسلمين في خانة هم وغير المسلمين في خانة نحن. وصاحب المقال رئيس حزب صغير لم يصل إلى البرلمان حتى الآن. ومما قاله إن الإسلام يشكل أكبر تهديد للسويد وإن المسلمين في السويد بدلا من أن يندمجوا في المجتمع يريدون أن يندمج المجتمع فيهم ويغير من تقاليده من أجلهم. واتهم المسلمين بتكوين مجموعات إرهابية في السويد وزيادة نسب الاغتصاب والجريمة. وحذر أن السويد في خطر ما لم يتخذ أصحاب القرار إجراءات لوقف «الأسلمة» ووضع حد لنمو السكان وتأثير المسلمين.

هكذا خطاب ليس فيه شيء جديد فهو تكرار لما يظهر في بلدان أوروبية أخرى، ولكن ظهوره في السويد كانله وقع الصاعقة ليس على المسلمين ولكن على الاتجاه السائد والعام في المجتمع ومناحي الحياة المختلفة والمدهش هنا هو سرعة الرد العقلاني والمنطقي من قادة السويد السياسيين وغيرهم مما لم يترك للمسلمين أي مجال وحجة للرد. والمدهش أيضا كان رباطة الجأش التي تعامل بها المسلمون السويديون مع خطاب عدائي ومسيء أتاهم بغتة ومن حيث لا يدرون.

فالرسميون السويديون لم ينتظروا ردّ المسلمين من مواطنيهم فيما إذا كانوا غاضبين أم لا. وأول من انبرى رافضا الخطاب كان رئيس الوزراء. ومن جامعة كوثنبرك، حيث كان في زيارة لها، استخدم عبارات نقدية وقال:«مثل هؤلاء يريدون تصنيف البشر وخلق مفهوم نحن وهم في المجتمع.. وإنني كرئيس للوزراء أقول للمسلمين والمسيحيين وغير المؤمنين في السويد أنه عليهم العيش بعضهم مع بعض واحترام الواحد الآخر. وهذا هو المجتمع الذي أنشده. وهذا هو المجتمع الذي أود أنيتربّى فيه أولادي».

وبدأت المؤسسة السويدية الرسمية بدراسة المقال وتمحيصه من جميع الجوانب بأسلوب حضاري. ولم تمض ساعات حتى أدلى رئيس الاستخبارات السويدية بتصريح ينفي فيه تهمة الإرهاب ضد المسلمين، وقال:«لا أفهم ماذا يريد هذا الرجل.. وعلى أي شيء يستند؟ نحن ليس لدينا معلومات كهذه».

وانبرى ضد المقال قادة الأحزاب كافة ووصفوا كاتبه بالعنصرية والنازية وأقسموا أنهم لن يتعاملوا أو يأتلفوا مع حزبه مهما كلف الأمر، وسيعملون ما في وسعهم لمنع وصوله إلى البرلمان. وتدخل كل صاحب شأن في القضية. فالمهتمون بشؤون المرأة نفوا نفيا قاطعا أن يكون المسلمون سبب النسبة العالية لحوادث الاغتصاب في السويد مقارنة بالبلدان الأوروبية الأخرى التي عزوها إلى الانفتاح وعدم الخوف لدى الضحايا في مجتمع شفاف وديمقراطي مثل السويد.

وما استرعى انتباه الجميع كان موقف قادة المسلمين في السويد. لم يواجه المسلمون العدائية والإساءة في المقال بمثلها. لم تظهر فتاوى إهدار الدم ولم يخرج المسلمون إلى الشوارع هاتفين ضد كاتبه. ولكنهم لم يلتزموا الصمت أيضا. في ردهم دافعوا عن إسلامهم وعن بلدهم الجديد .

والمقال كان مناسبة للسويديين أن يتعرفوا ربما لأول مرة على المسلمات السويديات وهن يعملن في أرقى مجالات الحياة مثل مريم يزدنفار، عضوة البرلمان عن حزب اليسار، ونالين بيكول، رئيسة اتحادالنساء للحزب الديمقراطي الاشتراكي المرشح للفوز في الانتخابات المقبلة. وبرز أيضا بيزات بيسيروف، رئيس المركز الإسلامي في مدينة مالمو. وكم كان رائعا جوابه عندما سأله صححي إذا كان يعترض على نشر مقالات كهذه : «رغم أنني لا أتفقمع المقال إلا أن نشره كان شيئا جيدا.. (المقال) أعطى فرصة للمسلمين أن يبرهنوا إلى أن السويد هي بلدهم الجديد وأنهم سيدافعون عن الديمقراطية السويدية.. والتي يعترف الجميع بأنه لا توجد ديمقراطية أخرى أفضل منها في العالم.. وإنني أوجه دعوة إلى جيمي أوكيسون(كاتب المقال) لزيارة الجامع في مالمو».


وقصه أخرى أختم بها موضوعى واسف على الاطاله

وعندما أساء رسام سويدي لنبي الإسلام، قام رئس الوزراء الحالي، فريدريك راينفيلد، بزيارة الجامع ودخله خشوع وطلب من رعاياه من المسلمين ألا يكترثوا لمثل هذه الأعمال، وأنه شخصيا ينبذها ولا يوافق عليها، ولكن مع الأسف، لا يستطيع منعها قانونيا ودستوريا. وطلب من المسلمين السويديين المعذرة أولا وتفهم موقفه ثانيا. وكان للزيارة وقع طيب على الجالية.

تخيل يا صديقى هذا يحدث فى مصر .. رئيس وزراء غير مسلم يعتذر للمسلمين عن اساءه لسيدنا محمد ص ..أولا أنت تؤيد الاساءه للاديان بل وتعتبره أساس العلمانيه وتقيم الدول على اساس مدى الحريه فى نقد الاديان ! فما رأيك فى هذا التصرف من رئيس وزراء غير مسلم ؟ ..أتمنى أن يكون قصدى من الجزأين الاول والثانى قد وصلوا والسلام ختام



#احمد_ابراهيم_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- أول رد من الإمارات على اختفاء رجل دين يهودي على أراضيها
- غزة.. مستعمرون يقتحمون المقبرة الاسلامية والبلدة القديمة في ...
- بيان للخارجية الإماراتية بشأن الحاخام اليهودي المختفي
- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد ابراهيم محمد - وحين تعرف هذا .. حينها ستقول عن السويد انها دوله دينيه !