|
مغاربة يقاتلون بسوريا هل هي ظاهرة أو مجرد حالات معزولة
إدريس ولد القابلة
(Driss Ould El Kabla)
الحوار المتمدن-العدد: 4144 - 2013 / 7 / 5 - 03:27
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
مرة أخرى تبرز فخاخ استدراج شباب مغاربة للقتال بسوريا وتوظيفهم من طرف أكثر من أجندة وجهاز سواء قبل وأثناء مغادرتهم لبلدانهم أو لحظة وصولهم وبعد العودة إن لم يكن مصيرهم هو موت مجهول، كما حدث سابقا في البوسنة والهرسك أفغانستان والعراق ولبنان. وأن الكثير من الذي حاربوا هناك بدافع العاطفة أو الاستدراج، قاموا بمبادرات فردية أودت بهم إلى غياهب السجون والاتهام بالإرهاب. وقد نبه الكثيرون من خطورة استدراج المغاربة للقتال في سوريا، سيما وأنهم سيجدون أنفسهم معرضين للاستدراج والابتزاز، علما أنهم بمجرد مغادرة الشخص لوطنه يصبح في وضعية هشة تجعله لقمة سائغة في يد العديد من الأجندات الإقليمية والدولية ولقمة سائغة في أفواه أجهزة المخابرات والتنظيمات الإرهابية. ومما ساعد في محاولة إقناع المستقطبين للقتال بسوريا بعد التدخل الوحشي الطائفي العدواني في سوريا بشكل سافر، استمرار سكوت المجتمع الدولي على الجرائم المتزايدة ومنها استعمال الأسلحة الكيماوية، وطلب السوريون المضطهدون الدعم بالرجال و المال والعتاد العسكري، وارتفاع نداء المستضعفين، والمظلومين والمضطهدين في سوريا لمساعدتهم ضد هذا الظلم والعدوان. و كانت تقارير صحفية متواترة قد أكدت وجود مجموعة من المقاتلين المغاربة في صفوف المعارضة السورية المسلحة، لكن التقديرات تضاربت حول عددهم الحقيقي بفعل السرية التي تطال هجرتهم غير الشرعية.في حين أكد عبدو المنبهي، رئيس مركز الأورومتوسطي للهجرة والتنمية، أن بعض المعطيات كشفت أن حوالي 150 شابا مغربيا هاجروا إلى سوريا ضمن جماعات مُتطرفة ويحاربون مع "المجاهدين" هناك. كما أنه لا يستبعد وجود متابعة أمنية دقيقة للشباب المغاربة الذين يتوجهون إلى سوريا، على الرغم من أن السلطات المغربية تؤكد رسميا أن لا علم لها بسفر هؤلاء للقتال. فهل يمكن الحديث عن ظاهرة "مغاربة سوريا"، على غرار "مغاربة أفغانستان" أو "مغاربة العراق"، أم أن الحضور المغربي في سوريا على صحته لم يقدم بعد مؤشرات كافية تسمح باعتباره ظاهرة؟ مؤخرا ... تم مؤخرا كشف بمنطقة الحوز بمراكش وجود شبكة تهجر المغاربة الراغبين في القتال بسوريا بوجود شبكة تهجر المغاربة الراغبين في القتال بسوريا إلى المملكة العربية السعودية، ومنها إلى الأردن لينتهي بهم المطاف في سوريا. واتضح أمر هذه الشبكة بعد وفاة أحد المغاربة المنحدرين من منطقة جمعة أغمات في نهاية يونيو الماضي في سوريا. كما تبين أن مجموعات شدت الرحال إلى سوريا لكنها لم توفق جميعها في دخولها، وأن عملية الاستقطاب يقوم بها شخصان، أحدهما يتكفل بالشؤون المالية لأسر المقاتلين. وقد قيل أن عدد الملتحقين بالجيش الحر من الحوز (مراكش) وصل إلى سبعة تم التأكد من هويتهم.ولعل حالة نجل البرلماني السابق (في عقده الرابع وأب لطفلين) من الحالات التي أثارت اهتماما خاصا.
مغاربة في صفوف "جبهة النصرة" سبق لبيان صادر في صيف السنة الماضية عن "كتيبة الفرقان" التى تقاتل ضمن "جبهة النصرة" (المقربة من تنظيم القاعدة ) التى تحارب النظام السورى ، أن أكدت أن ثمانية مغاربة من عناصرها قتلوا في المعارك ، منهم "أبو سليم" ( 30 سنة) "صبار المغربي" أو أبو طاهر". وتفيد أخبار من هنا وهناك توافد العشرات من المتطوعين المغاربة على "جبهة النصرة"، أغلبهم استهوتهم الدعوات الجهادية المنتشرة على شبكة الانترنيت فقرروا الانضمام إلى صفوف المعارضة السورية التي تحارب جيش بشار الأسد، وأغلبهم دخل إلى التراب السوري عبر الحدود التركية بعد أن تذرع بالسفر إلى تركيا التي لا تفرض تأشيرات الدخول على المغاربة بغرض السياحة ، و منهم قلة اختارت العبور عبر الجزائر و الالتحاق بمجموعات جهادية منظمة هناك ترتب سفرهم إلى سوريا. وحسب أكثر من تقرير إخباري ، تصاعد حضور المقاتلين المغاربة بسوريا بعد بث مواقع جهادية لشريط فيديو لشاب مغربي ينحدر من مدينة سبتة المحتلة يحمل الاسم الحركي "أبو مصعب الشمالي"، كان قد أقدم على تفجير شاحنة مخففة وسط سوريا من أجل تدمير معسكر تابع للقوات السورية. أفادت مجموعة من وسائل الإعلام السورية، في أواخر شهر مايو الماضي ، أن الجيش النظامي السوري اعتقل مغربيا برتبة ضابط بعد إصابته في المعارك التي دارت رحاها بمدينة "القصير" كان يحارب إلى جانب مقاتلي المعارضة السورية. وكانت قناة "الميادين" قد ذكرت أن قوات نظام الأسد اعتقلت قائد إحدى المجموعات المسلحة بعد إصابته، مشيرة إلى أنه مغربي الجنسية. مشيرة أن عددا من المغاربة قتلوا خلال المدة الأخيرة أثناء مشاركتهم في المواجهات الدائرة بسوريا، ينتمي أغلبهم إلى "جبهة النصرة" المقربة من تنظيم القاعدة.
مغاربة المهجر سبق للمخابرات الهولندية أن أقرّت بوجود حوالي مائة هولندي مسلم أغلبهم مغاربة بسوريا يحاربون ضد جيش الأسد. وقد صرح أحدهم أنهم يحصلون على مبلغ شهري يكفيهم للعيش في سوريا. وفي نفس السياق قال إن قدومهم تطلب ثمن تذكرة الطائرة إلى تركيا وتكلفة الفندق و التاكسي. ومن العمليات الكبيرة التي شارك فيها مغاربة هولندا ، معركة "خان تومان"، حيث غنموا أسلحة كثيرة لكن فقدوا فيها زميلين، مراد وياسين، علما أن هؤلاء يفضلون القتال ليلا حين تفقد الأسلحة الثقيلة والطائرات فعاليتها. واهتمت الدوائر السياسية والأمنية في هولندا بهؤلاء المقاتلين شعورا بالقلق من المخاطر الأمنية المحتملة التي قد يمثلها هؤلاء الشبان المصنفين بالراديكاليين عند عودتهم لهولندا . وهناك حالة طبيب الأسنان المغربي أحمد (42 عاما) كان يعمل في باريس ونشأ في عائلة مغربية متدينة منحدرة من الجهة الشرقية، أو "أبو قتادة" المحامي المغربي الذي تلقى تعليمه في إيطاليا. كما كشفت تحقيقات للاستخبارات الفرنسية، وجود 26 فرنسيا من أصول مغاربية يقاتلون في صفوف تنظيم القاعدة في سوريا. وحسب وسائل إعلام فرنسية، فقد راسلت المصالح الأمنية بفرنسا المغرب والجزائر وتونس قصد مدها بمعلومات حول فرنسيين من أصول مغاربية، بعد اختفائهم في ظروف غامضة، والاشتباه في رحيلهم إلى سوريا للقتال. وذكرت المصادر ذاتها أن الشبهات حامت حول ما لا يقل عن عشرة فرنسيين من أصول مغربية وجزائرية وتونسية، بعد توصل المحققين في حوادث اختفائهم في ظروف غامضة، بمعلومات حول سفرهم إلى ليبيا، ومنها إلى تركيا قبل التسلل إلى سوريا للقتال ضد نظام بشار الأسد. وسبق لجهاز الاستخبارات الأمنية البلجيكي أن أقرّ بأن سوريا أصبحت وجهة لأعداد من المقاتلين الإسلاميين. وذكرت صحف بلجيكية أن هناك أعدادا من المسلمين البلجيكيين قد توجهوا إلى سوريا للقتال هناك مع صفوف الجيش السوري الحر وفصائل أخرى، وأبدت قلقها من عودة هؤلاء المقاتلين إلى أوروبا بعد اكتسابهم خبرة المشاركة في العمليات القتالية، ومعرفة التعامل مع الأسلحة واستراتيجيات وتكتيكات الحرب، وهو ما قد يمثل خطرا أمنيا واضحا. وكانت صحف بلجيكية قد أشارت إلى أن عددا من البلجيكيين المسلمين من مقاطعة "إنتويرب" الفلامنية القريبة من الحدود مع هولندا، قد توجهوا إلى سوريا للقتال. وبحسب ما جاء في الصحف، فإن تلك الخطوة جاءت بعد وقت قصير من زيارة رجل دين خليجي ألقى خطبة في أحد مساجد بلدية "بورغرهاوت"، ذات الغالبية من المهاجرين الأجانب، خاصة المغاربة والأتراك والأفارقة. وأضافت الصحف أن هذا الشيخ دعاهم في الخطبة إلى النضال في سوريا مع الجيش الحر، وهو ما استجاب له بعض المسلمين المقيمين في بلجيكا.
أبناء شمال المملكة إن الأخبار الأولى بخصوص توجه مغاربة إلى سوريا للقتال في صفوف الجيش الحر أو بإحدى الميليشيات المسلحة همّ شباب من مدن شمال المملكة . وحسب مصادر إعلامية إسبانية هناك ما يزيد عن 200 شاب، جلهم ينتمون إلى مدينة سبتة ومدن تطوان والفنيدق يقاتلون بالديار السورية. ومنذ سنة ذكرت مصادر أمنية أن الاستخبارات الإسبانية تعرفت على الجهادي الذي قام بتفجير نفسه بمعسكر أمني سوري، رشيد حسين محمد (32 سنة وأب لطفلين)، وهو سائق طاكسي بمدينة سبتة المحتلة . وبثت جبهة "النصرة"، شريط فيديو صادر عن "مؤسسة المنارة البيضاء للإنتاج الإعلامي" على موقع الـ «يوتوب» العالمي، كشفت فيه عن عمليات انتحارية قام بها شبان تبين من لكنتهم أنهم من شمال المغرب. وأوضح الشريط أهداف العمليات التي يصفها بـ "الاستشهادية"، فيما كان الشاب "أبو مصعب الشمالي"، واقفا يتأبط أسلحة رشاشة. وكان هدف الانتحاري الشمالي هو مبنى الضباط السوريين بمدينة إدلب، وما حوله من خيام الجند والآليات العسكرية. وهناك حالة الشاب رشيد وهبي من مدينة سبتة السليبة، الذي أعلنت زوجته نبأ وفاته. وهو من جماعة تطلق على نفسها "شبكة أنصار المجاهدين" ظهر في شريط فيديو من ثماني دقائق وسبع وأربعين ثانية على موقع "يوتوب"، يصور عملية استعداد أحد الجهاديين لتنفيذ عملية ضد معسكر "النيرب"، التابع للجيش السوري قرب حلب. كما تناقلت وسائل إعلامية بمدينة سبتة أن مصطفى محمد (24 سنة سائق سيارة نقل) لقي حتفه في مواجهات بين الجيش النظامي والجيش الحر بسوريا وتلقت زوجته نعيه ودفنه هناك، وأيضا مقتل " محمد ع." ، ويُعتقد أن هؤلاء السباب الثلاثة سافروا إلى أرض الشام انظلاقا من سبتة مرورا من مالقة فتركيا قبل الوصول إلى التراب السوري.
وهناك حالة عماد جيبار، الذي يبلغ من العمر حوالي 21 سنة والذي كان يقطن بحي البرارك بمدينة الفنيدق، دخل سوريا عبر تركيا انطلاقا من مطار محمد الخامس بالدار البيضاء.
وحالة عبد العزيز المحداني الذي التحق بالمقاتلين العرب بسوريا، وهو قائد ميداني معروف بأرض الشام بجانب كتائب الجيش السوري الحر، وقائد ميداني على مجموعة من المقاتلين، وتنحدر عائلته منطقة إمزورن بضواحي مدينة الحسيمة. وهناك حالتا فؤاد الصالحي و عبد العزيز الحداد اللذين كان يقطنان بمدينة الفنيدق.
الطريق إلى سوريا قد تتباين مسارات المقاتلين المغاربة إلى أرض الشام، لكن الأكثر استعمالا المسارعبر تركيا. ومنهم من يسافر عبر الطائرة مباشرة من مطار محمد الخامس بالدار البيضاء إلى تركيا ومن ثم إلى سوريا عبر الحدود الشمالية، أو يصل تركيا من خلال التنقل عبر عدد من الدول، مستفيدا من غياب شرط التأشيرة لدخول الأراضي التركية. والطريق عبر تركيا باتت بالنسبة للمغاربة، كغيرهم من المقاتلين الوافدين من دول عربية أخرى، طريقا سالكة وتقليدية، يسهلها تغاضي ودعم سلطات أنقرة، وتجاهل السلطات الأمنية في دول عربية أخرى يعبر منها المتطوعون كدول المغرب العربي. ومما يسهل السفر إلى سوريا وجود شبكة من القنوات الفكرية والتنظيمية تصدر "الجهاد" من المغرب ومن دول أخرى، علاوة على غض طرف الدول التي من مصلحتها إسقاط نظام بشار الأسد. علاوة على غياب التأشيرة التركية بالنسبة للمغاربة، هناك التزكية التي يوفرها شيوخ سلفيون مغاربة استنادا على مفهوم النصرة اعتبارهم أن سوريا تشكل لدى التيار الجهادي العالمي "الجبهة الحامية للجهاد" في الظرف الراهن ( سيما محمد المغراوي مؤسس دار القرآن بمدينة مراكش و عمر الحدوشي المعتقل السابق). وكان حماد القباج، المنسق العام للتنسيقية المغربية لجمعيات دور القرآن، قد دعا رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران إلى فتح باب الجهاد في سوريا في إطار دعم ونصرة السلفيين الذين يتساقطون تباعا في معارك دامية بسوريا، حسب الرسالة المفتوحة التي وجهها إلى بنكيران،حيث دعاهإلى عقد اجتماع حكومي طارئ، والخروج بقرارات عملية لواجب الجهاد الحتمي في سوريا لمواجهة التغلغل العدواني الشيعي بها، حسب تعبيره. أما السبيل الذي كان يسلكه شباب مدن شمال المملكة من أجل الوصول إلى معسكرات التجنيد،كان مباشرا عبر الدخول إلى سبتة الذي لا يتطلب إلا الإدلاء ببطاقة التعريف الوطنية تحمل عنوان بمدينتي الفنيدق وتطوان وهناك يستضيفهم أعضاء التنظيم بمدينة سبتة، التي يقيمون بها بشكل متخفي قبل أن يتدبروا لهم طريقة لنقلهم بطريقة قانونية إما إلى العاصمة البريطانية لندن أو العاصمة الهولندية أمستردام حيث يجدون من يتكفل بهم هناك، ويوفر لهم تذكرة الطائرة إلى اسطنبول التي ينتقلون منها إلى الحدود المشتركة مع سوريا في انتظار الفرصة المواتية لدخول الأراضي السورية. وكشف موقع "إيلاف"، أن جمعيات الدعوة بدول الخليج ووسائل إعلامها وتمويلها هو الخيط الذي ربط بين مدن المغرب وأفغانستان، أو العراق سابقا وسوريا حاليا، مشيرا إلى أنه توجد أيضا بعض محطات الاستقطاب والتوجيه في دول أوروبا، ويشرف عليها وعلى تسييرها خليجيين وعرب.
التدريب والإعداد وقد أفادت وسائل إعلام، من هنا وهناك، أن استقبال أولئك المقاتلين وتدريبهم يتم على يد أشخاص من دول أجنبية منها الولايات المتحدة الأمريكية. وأفاد مصدر إعلامي هولندي أن هولنديين من أصل مغاربي خضعوا حين وصولهم إلى سوريا لتدريب لمدته ستة أسابيع قبل المشاركة مباشرة في المعارك. وقد اضطلع بهذه التدريبات مقاتلون ذوي الخبرة حاربوا في عدة جبهات في العالم . وأشارت مصادر إعلامية جزائرية أن فرع تنظيم القاعدة في ليبيا فتح معسكرين على الأقل لتدريب المتطوعين من المنطقة المغاربية ومصر والأوربيين من أصول عربية، وأن أحد المعسكرين يوجد بمنطقة صحراوية قرب مدينة "هون" وسط ليبيا، فيما يوجد المعسكر الثاني في موقع يعتقد أنه في شرق البلاد، وأن أغلب المجندين المغاربة في تنظيم القاعدة تنقلوا إلى هناك بالتسلل عبر الحدود التونسية، ثم زوروا جوازات سفر ليبية تنقلوا بها إلى تركيا، وفي حالات قليلة تم تسلل بعضهم إلى سوريا عبر تركيا. كما أن تحقيقات المصالح الأمنية الفرنسية سبق وأن أفادت أن عددا من المغاربة والجزائريين تسللوا أيضا عبر تونس إلى ليبيا لتلقي التدريب، بعد تجنيدهم عبر مواقع جهادية إلكترونية. وسبق لمصادر إعلامية إلكترونية أن أشارت إلى وجود ستة آلاف مقاتل من ليبيا والمغرب وأفغانستان في فنادق بالعاصمة الأردنية عمان تشرف عليهم شركة "بلاك ووتر"الأمنية الأمريكية ينتظرون تطور الأحداث للمساهمة في توجيه ضربة عسكرية إلى سوريا تحت غطاء مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن لإظهار تلك العمليات وكأنها من قبل مسلحين سوريين.
#إدريس_ولد_القابلة (هاشتاغ)
Driss_Ould_El_Kabla#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الهروب من السجون والمعتقلات من الحماية إلى اليوم
-
2013 المغرب تحت مجهر التقارير الدولية
-
قضية الصحراء: أول نجاح للمغرب لدى البرلمان الأوروبي
-
-لادجيد- المخابرات العسكرية أو الخارجية : ظلها في كل مكان
-
هل من الحكمة المطالبة بإلغاء معاش البرلمانيين والوزراء الساب
...
-
ضرورة فضح الديون الكريهة -المكسي بديال الناس عريان-
-
فاز -الإصلاحيون- في إيران فهل تتحسن العلاقات المقطوعة بين ال
...
-
المغرب: السلفيون يلجون السياسة من بابها الواسع
-
الاستراتيجية الجديدة للأمن القومي الاسباني هل بات المغرب يشك
...
-
اغتصاب الأطفال عندنا أضحى مقلقا جدا عندنا
-
ضلّلونا بأكثر من مقلب
-
الجزائريون ينتظرون رئيسهم من سيحصل على تأشيرة ولوج قصر المرا
...
-
لا حديث عندنا إلا على الأزمة فما هي مشكلتنا بالضبط؟
-
الجنرال إدريس بنعمر العلمي أسد حرب الرمال الذي أسر الرئيس ال
...
-
إذا انكشف السبب سقط العجب: خبايا الرد الجزائري العنيف للمطال
...
-
الفاسدون وما أدراك بالفاسدين
-
الإصلاح الضريبي لازال الامتحان مؤجلا
-
على خلفية مرض الرئيس الجزائري ماذا بعد عبد العزيز بوتفليقة؟
-
للذكرى ليس إلا الشاعر محمد الطوبي
-
الجرائم بصيغة المؤنث
المزيد.....
-
وفاة الملحن المصري محمد رحيم عن عمر يناهز 45 عامًا
-
مراسلتنا في الأردن: تواجد أمني كثيف في محيط السفارة الإسرائي
...
-
ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة بالضاحية الجنوبية؟
-
-تدمير دبابات واشتباكات وإيقاع قتلى وجرحى-.. حزب الله ينفذ 3
...
-
ميركل: سيتعين على أوكرانيا والغرب التحاور مع روسيا
-
السودان.. الجهود الدولية متعثرة ولا أفق لوقف الحرب
-
واشنطن -تشعر بقلق عميق- من تشغيل إيران أجهزة طرد مركزي
-
انهيار أرضي يودي بحياة 9 أشخاص في الكونغو بينهم 7 أطفال
-
العاصفة -بيرت- تتسبب في انقطاع الكهرباء وتعطل السفر في الممل
...
-
300 مليار دولار سنويًا: هل تُنقذ خطة كوب29 العالم من أزمة ال
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|