أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع -3















المزيد.....

مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع -3


التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4136 - 2013 / 6 / 27 - 12:32
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع -3
من مداخلات الرفيق صباح الموسوي منسق التيار اليساري الوطني العراقي في اللقاء اليساري العربي الرابع - بيروت 7-8/حزيران 2013

عقد جلسة الحوار ما قبل الختامية بأدارة التيار اليساري الوطني العراقي وجبهة التحرير الفلسطينية وحزب التقدم والاشتراكية حزب الشعب الديمقراطي الأردني .وتدارست الجلسة هذه- المحور البرنامجي
مهام اليسار في بناء البديل الديمقراطي الجذري
البرنامج المرحلي
البرنامج الاستراتيجي

تلخصت مداخلات الرفيق صباح الموسوي منسق التيار اليساري الوطني العراقي في المفاصل التالية

البرنامج اليساري المستقل : لا يزال اليسار العربي يعاني من الآثار الكارثية لأستراتيجية التحالفات مع القوى البرجوازية الصغيرة ممثلة بالاحزاب القومية العربية وانظمتها "القومجية", التي اقيمت وفق رؤية طريق التطور اللارأسمالي والانظمة الديمقراطية الثورية, بل لا يزال بعض الاحزاب الشيوعية يسير على نهج هذه التحالفات الذيلية التي افقدت اليسار قاعدته الاجتماعية واستقلاليته الطبقية.

الموقف من القوى الاسلامية : اننا ندين اي محاولة لمواصلة ذات السياسية الذيلية التحالفية, خصوصاً مع القوى الاسلامية. التي يتناقض برنامجنا اليساري الطبقي والوطني مع برنامج هذه القوى الرجعي تناقضا تاما على صعيد المسالة الاجتماعية الطبقية. فالطبيعة الطبقية البرجوازية الطفيلية للاحزاب الاسلامية لا تسمح لها بالخروج من اطار الاقتصاد الريعي والمرابحة والتبعية للنظام الراسمالي العالمي وصندوقه الدولي. والتعارض التام بين حلول البرنامج اليساري الاقتصادي - الاجتماعي وبرنامج هذه القوى الذي يعتمد مفردات الصدقة والزكاة..الخ من مفردات تخديرية لا علاقة لها بالواقع.

ان مداخلات الرفاق تفضي الى استنتاج مفاده - ان لكل حزب شيوعي - يساري موقفه من اسلاميي بلده, فالرفيق ممثل حزب التقدم والاشتراكية الذي يدعونا الى عقد اللقاء اليساري العربي القادم في بلاده, يرى بأن حزبه لا يقيم الاحزاب الاسلامية استناداً الى طبيعتها الطبقية, وانما يقيمها في اطار موقف الحزب العام من كل القوى السياسية في المغرب على اساس موقفها من الفساد, اما رفاقنا في الحزب الشيوعي المصري وحزب التجمع المصري والحزب الاشتراكي المصري فموقفهم مختلف تماما من اسلاميي بلدهم ووصفوهم بالقوى الفاشية, ولدينا رفاق من بلدان اخرى يؤمنون بالتحالف مع الاحزاب الاسلامية كممثل الحزب الشيوعي العراقي والتيار التقدمي البحريني.

اما موقفنا نحن كتيار يساري وطني عراقي من التحالفات عموما والتعاون مع القوى الاسلامية خصوصاً فهو التالي :

لقد ناضل التيار اليساري الوطني العراقي من اجل توحيد قوى اليسار العراقي باعتباره اولوية,و بجهود جماعية دؤوبة وصبورة شاركت فيها جميع القوى اليسارية العراقية,تم التوصل الى تشكيل لجنة العمل اليساري العراقي المشترك. وقد فتح هذا المستوى من العمل اليساري المشترك الباب, لإقامة أوسع تحالف وطني تحرري عراقي , فجاءت خطوة التفاهم المشترك بين لجنة العمل اليساري العراقي المشترك والتيار الديمقراطي لتنقل عملنا من الدائرة اليسارية الى الدائرة الوطنية, ونواصل اليوم جهدنا من اجل بلورة تحالف الخيار الثالث - الخيار الوطني القادر على إنهاء نظام المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسد واستكمال سيادة العراق بألغاء , في مواجهة خيار نظام المحاصصة الفاسد او خيار فلول النظام البعثي الفاشي المقبور المتحالف مع تنظيم القاعدة الارهابي الهادف الى إعادة انتاج النظام البائد تحت مسميات جديدة . وعليه فأننا نؤمن ايمانا معرفياً ومبدئياً على صعيد التحالفات بضرورة طرح البرنامج اليساري المستقل كخيار امام الطبقات الكادحة لتعبئتها حوله وخوض النضال من اجل تحقيقه.

ولا نرى في الاحزاب الاسلامية سوى ممثلة للطبقة البرجوازية الطفيلية في اكثر اشكالها رجعية, والاستثاء الوحيد في هذا الاطار هو التعاون الوطني المشروع على صعيد المسألة الوطنية مع الاحزاب الاسلامية المقاومة للاحتلال والغزو. هذا التعاون الذي ينتهي بانتهاء مهمته والذي لا يلغي في أي مرحلة من مراحله التناقض بين المطلق بين البرنامج اليساري الاقتصادي- الاجتماعي والبرنامج الاسلامي الرجعي.



برنامج اللقاء اليساري العربي الرابع
اللقاء اليساري العربي الرابع
مهام اليسار في تجذير الثورات العربية
ومواجهة مشاريع القوى السياسية الدينية
بيروت- لبنان 7-8 حزيران/يونيو 2013
البرنامج
الجمعة 7 حزيران / يونيو 2013
10.00-10.15 كلمة الافتتاح
10.15-10.30 كلمة الحزب الشيوعي اللبناني
10.30-11.30 المحور السياسي
دور القوى السياسية الدينية في مواجهة انتفاضات وثورات الشعوب العربية
القوى المضادة للثورة وعرض تجارب
11.30-12.00 استراحة
12.00-14.00 مشروع "الشرق الأوسط الجديد" وتجلياته
"إسرائيل" دولة اليهود في العالم ومشاريع التفتيت
عرض تجارب
14.00-15.00 غداء
15.00-16.30 المحور الاقتصادي
الموقع الطبقي للقوى السياسية الدينية
طغيان رأسمال الريع على الصعيد العالمي
اقتصاد الريع وموقع القوى السياسية الدينية في العالم العربي فيه
16.30-17.00 استراحة
17.00-19.00 آليات اقتصاد الريع في المنطقة العربية ولبنان
آليات تثبيت مصالح الريع
عرض تجارب

السبت 8 حزيران/ يونيو 2013
10.00-11.00 خلاصات
11.00-11.30 استراحة
11.30- 13.00 المحور البرنامجي
مهام اليسار في بناء البديل الديمقراطي الجذري
البرنامج المرحلي
البرنامج الاستراتيجي
توسيع "اللقاء اليساري العربي"عبر منتسبين جدد واقتراح تشكيل لجنة متابعة وتنسيق
13.00-14.00 البيان الختامي

الحزب الشيوعي الأردني


حزب الوحدة الشعبية


حزب الشعب الديمقراطي الأردني




المنبر التقدمي الديمقراطي في البحرين




المسار الديمقراطي الاجتماعي




الحزب الشيوعي السوداني




الحزب الشيوعي السوري الموحد


حزب الإرادة الشعبية



الحزب الشيوعي العراقي


التيار الوطني اليساري العراقي




الحزب الشيوعي الفلسطيني


حزب الشعب الفلسطيني


الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين


الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين


جبهة التحرير الفلسطينية




الحركة التقدمية الكويتية





الحزب الشيوعي اللبناني

التنظيم الشعبي الناصري



الحزب الديمقراطي الشعبي

حركة الشعب


الحزب الشيوعي المصري


التجمع الوطني التقدمي الوحدوي


الحزب الاشتراكي المصري



حزب التقدم والاشتراكية





نص البيان الختامي للقاء اليساري العربي الرابع 7 و8 حزيران 2013 - بيروت
نص البيان الختامي للقاء اليساري العربي الرابع 7 و8 حزيران 2013 - بي



بدعوة من الحزب الشيوعي اللبنانين، انعقد اللقاء اليساري العربي الرابع في بيروت – لبنان، في السابع والثامن من حزيران / يونيو 2013.
حضر اللقاء ممثلون عن 24 حزباً من 11 بلد عربي، ناقشوا الأوضاع التي تعيشها المنطقة في ظل المواجهة الشعبية المستمرّة ضد المشاريع الامبريالية - الصهيونية والتدخل الامبريالي في الشؤون الداخلية لأكثر من بلد عربي، وضد الأنظمة الاستبدادية الحاكمة والقوى المضادة للثورة على اختلاف تلاوينها، ومنها بالتحديد بعض القوى السياسية الدينية التي تسعى للالتفاف على انتفاضات وثورات الشعوب العربية بعد أن استولت على السلطة في أكثر من بلد عربي، ممارسة أبشع أشكال القمع والاستبداد. كما أكدوا على النضال من أجل الدفاع عن الدولة المدنية الديمقراطية الحداثية وحقوق المواطنة.
وتوقّف المجتمعون، بشكل خاص، عند التطورات العاصفة في سوريا، وكذلك عند المشروع الرجعي العربي المسمّى "مبادلة الأراضي" في فلسطين المحتلّة، إضافة إلى ما يجري في العراق ولبنان ومصر والسودان ومنطقتي الخليج والمغرب العربيتين، في ضوء الصراع مع الأنظمة القائمة التي لا تتوان عن تفتيت مجتمعاتها للحفاظ على مكاسبها الطبقية، وفي ضوء مشروع "الشرق الأوسط الجديد" الهادف إلى تفتيت العالم العربي إلى دويلات دينية ومذهبية وإثنية، ضعيفة ومتصارعة في ما بينها، بما يسهّل للقوى الامبريالية وضع اليد بالكامل على الثروات العربية، القديمة والمكتشفة حديثاً، وعلى طرق نقل مصادر الطاقة إلى العالم، ظنّاً منها أنها بذلك يمكن أن تستعيد سيطرتها الأحادية على العالم وأن تحل أزمتها البنيوية وتؤبّد بالتالي نظامها المتهاوي.

بناء إلى ما تقدّم، خلص المجتمعون إلى ما يلي:

1 – أكّد المجتمعون أن مواجهة المؤامرة الامبريالية- الصهيونية، المستندة إلى دعم الرجعية العربية وبعض القوى الإقليمية، والهادفة إلى ضرب وحدة سوريا، وإعادة رسم خريطة المنطقة بما يخدم مصالحها، عبر استخدام سلاحيّ الحرب الأهلية المذهبية والتدخّل الخارجي، لا يمكن أن تتم عبر اللجوء إلى الحلول العسكرية والأمنية، ولا كذلك من خلال تدويل الحل، بل من خلال السعي إلى إيجاد حل داخلي يوقف النزف ويعمل على تجميع كل القوى الديمقراطية التي رفعت، منذ بداية الأزمة، شعارات النضال ضد التدخل الأجنبي ومنع التفتيت المذهبي، ووقف السياسات الاقتصادية النيوليبرالية، عبر وضع أسس التغيير الديمقراطي على كل المستويات.
2 – أعاد المجتمعون تأكيد موقفهم الثابت من القضية الفلسطينية، التي يعتبرونها القضية المحورية والمركزية في نضالهم، ورأوا في المشروع الرجعي العربي حول "مبادلة الأراضي" مرحلة جديدة من المؤامرة الهادفة، منذ اتفاقية أوسلو، إلى تكريس الكيان الصهيوني "دولة لليهود في العالم". وإذ رحبوا بقبول دولة فلسطين عضواً مراقباً في الجمعية العامة للأمم المتحدة، أعادوا تأكيد موقفهم الداعم لحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير وفي العودة وإقامة دولته الوطنية كاملة السيادة وعاصمتها القدس، وإطلاق حركة مقاومة فلسطينية وعربية شاملة، وبمختلف الأشكال، من أجل تحريرها من الاحتلال. ووجّهوا تحية خاصة إلى الحركة الأسيرة الفلسطينية والعربية في سجون الاحتلال والى أبطال "الأمعاء الخاوية"، معاهدين على متابعة التحرك من أجل تحريرهم.
3 – أعلن المجتمعون تضامنهم الكامل مع القوى اليسارية والشعبية في لبنان، التي تواجه اليوم مخاطر كثيرة من جرّاء ارتدادات الأزمة السورية وعودة الانقسامات المذهبية التي تهدد مجدداً بفتنة كبيرة يعد العدو الإسرائيلي العدّة للاستفادة منها. ورأوا في دعوة تلك القوى إلى تحصين السلم الأهلي والخروج من سياسة "النأي بالنفس"، التي انتهجتها الحكومة دون أن تعمد إلى إعطاء الغطاء السياسي الضروري للجيش أو أن تمنع تدخل بعض القوى اللبنانية في الحرب الدائرة في سوريا، مدخلاً إلى منع انزلاق اللبنانيين في أتون الحرب الأهلية.
4 – أعلن المجتمعون عن تضامنهم مع القوى اليسارية والديمقراطية في العراق، الساعية إلى انهاء نظام المحاصصة الطائفية والاثنية. وادانوا الارهاب والتدخلات الخارجية التي تغذي محاولات تقسيم البلاد، ودعوا الى استكمال السيادة الوطنية عبر اقامة الدولة المدنية الديمقراطية.
5 – حيّا المجتمعون شهداء جميع الثورات والانتفاضات العربية، وفي مقدّمتهم الشهيد شكري بلعيد، وثمنوا المساعي الرامية الى توحيد القوى التقدمية التونسية، السياسية والمدنية، في جبهة ديمقراطية واسعة، تصدّياً لمخاطر العنف والارهاب وتحقيقاً للأهداف التي قامت من أجلها ثورة الكرامة والحرية في تونس.
6- أكد المجتمعون تضامنهم مع ثورة شعب مصر ودعمهم الكامل للجماهير المصرية المواجهة لسياسات "الأخونة"، ودعوا كل القوى العربية التحررية إلى تنظيم تحركات تضامنية يوم 30 حزيران/ يونيو الذي دعت إليه الأحزاب والقوى السياسية الديمقراطية والحركات الاحتجاجية وحركة "تمرد" في مصر تحت شعار "إسقاط حكم الإخوان" واستعادة الثورة.
7 – حيّا المجتمعون كذلك الحركات الشعبية في الخليج العربي، وبالتحديد في البحرين والكويت واليمن والسعودية، وأكّدوا على تضامنهم الثابت معها في وجه الممارسات القمعية السلطوية، والاعتقالات التعسّفية، والتدخل الخارجي بكافّة أشكاله، وعلى دعمهم للبرامج التي تطرحها هذه الحركات من أجل الخلاص من التخلّف والتبعية.
كما أكد المجتمعون على دعمهم لنضال القوى الديمقراطية والسياسية في الحراك الشعبي الأردني من أجل إحداث تغيير سياسي، واستكمال الإصلاحات السياسية الشاملة، والحيلولة دون زج الأردن في محاور إقليمية معادية للشعوب العربية.
8 – شدد المجتمعون على تضامنهم الثابت مع نضال شعب السودان وقواه الديمقراطية من أجل الخلاص من أوضاع الانقسام والشرذمة والقمع التي تمارسها السلطات السودانية. كما تضامنوا مع نضال القوى اليسارية في الجزائر من أجل التقدم الاجتماعي والتغيير، ومع نضال اليسار المغربي من أجل تحقيق المشروع الحداثي الديمقراطي.
9 – أخيراً رأى المجتمعون أن النضال الذي يخوضه اليسار العربي والقوى الديمقراطية ضد الامبريالية وضد البرجوازية، ومنها قوى الإسلام السياسي، إنما هو نضال يؤكّد أنمن يصنع التغيير هي القوى الشعبية ذات المصلحة الحقيقية بالانتقال ببلداننا من أنظمة الاستبداد والقمع والفساد والتبعية والعمالة إلى رحاب أنظمة ديمقراطية مدنية مقاومة تتحقق فيها العدالة والمساواة والاستقلال الوطني.
من هنا كان الاتفاق على وضع برنامج استراتيجي للقاء اليساري العربي، يجمع بين مهام النضال من أجل الديمقراطية والمساواة وبين مهام التحرر الوطني من السيطرة الامبريالية، والنضال من أجل تصفية القواعد العسكرية الأجنبية وإلغاء الاتفاقيات المتعارضة مع السيادة الوطنية.
وعلى هذا الأساس قرر المجتمعون تطوير اللقاء اليساري العربي وتشكيل لجنة متابعة له، إضافة الى رفع مستوى التنسيق بينهم وبين القوى التحرّرية والتقدمية العربية والعالمية الأخرى، وكذلك تطوير دور الأطر النقابية والشبابية والنسائية كمدخل لتجميع كافة المتضررين من الأنظمة التبعية ومن كل السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي تنتهجها الرجعية العربية الحاكمة، مهما كان الرداء الذي ترتديه.

بيروت في 8 حزيران/ يونيو 2013





#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع 2
- اليسار العربي : قالوا ل«قاسيون»..
- مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع 1
- انطباعات يسارية من وسط حديقة جيزي قبل لحظات من اقتحامها
- ورقة التيار اليساري : اللقاء اليساري العربي الرابع / بيروت 7 ...
- كلمة التيار اليساري في المؤتمر العاشر لحزب الإرادة الشعبية ا ...
- محاكمة أمراء الحرب ( الرئاسة – الحكومة - البرلمان ) واجب وطن ...
- حكومة الدفاع الوطني ببرنامج جبهة التغيير والتحرير طريق سورية ...
- الشخصية الكردية العراقية اليسارية عادل مراد يضع النقاط على ا ...
- التجنيد الالزامي في اطار جيش عراقي هو الطريق الوطني لتصفية ا ...
- بدء العد العكسي لسقوط نظام المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسد
- الموقف من الحراك الشعبي في العراق وفي الوطن العربي
- اليسار الطفيلي العراقي والسوري : افراد يعانون نرجسية ذاتوية ...
- نحن مع مقاومة الاحتلال شريطة أن تستند إلى برنامج وطني واضح.ل ...
- «الخيار الثالث» مشروع لتعبئة القوى الوطنية واليسارية والتقدم ...
- ذكرى14 نيسان وقائد طلابي شهيد - 31 اذار 2013 وأم الشهيد علي ...
- عقد على احتلال العراق - هذا ما اعلناه من بغداد قبل عشر سنوات ...
- عقد على احتلال العراق - هذا ما اعلناه من بغداد قبل عشر سنوات ...
- عقد على احتلال العراق - هذا ما اعلناه من بغداد قبل عشر سنوات ...
- مجلس بريمير امام محكمة الشعب العراقي


المزيد.....




- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - التيار اليساري الوطني العراقي - مداخلات التيار اليساري في اللقاء اليساري العربي الرابع -3