أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - استغلال المسيحية مقدسات اليهود للتبشير اليسوعي (أوربا في القرن الحادي عشر سفر أعمال الرسل -1)















المزيد.....


استغلال المسيحية مقدسات اليهود للتبشير اليسوعي (أوربا في القرن الحادي عشر سفر أعمال الرسل -1)


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 4136 - 2013 / 6 / 27 - 03:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


استغلال المسيحية مقدسات اليهود للتبشير اليسوعي (أوربا في القرن الحادي عشر سفر أعمال الرسل -1)


كتب ثاوفيلس بداية يسوع وكل ما فعله منذ ولادته حتى صعوده إلى السماء وكتب أيضا وصايا روح القدس للرسل أي التلاميذ بقي يسوع بعد قيامه من بين الأموات أربعين يوما بين تلاميذه كلمهم فيها عن ملكوت الله كما أراهم براهينه الكثيرة.. فقبل صعوده إلى السماء أوصاهم ببعض الوصايا.. قائلا لا تبرحوا عن أورشليم بل انتظروا موعد الرب الذي سمعتموه عني .. أن كان يوحنا يعمد بالماء فستعمون انتم قريبا بروح القدس.. سال المجتمعين يسوع هل ؟؟؟؟يرد الملك إلى إسرائيل .. أجابهم ..ليس من حقكم أن تعرقوا ألازمنه التي هي من سلطان الأب .. ولكن متى ما حل فيكم روح القدس ستكونون شهودا لي في أورشليم وفي اليهودية وفي سامرة إلى أقصى الأرض

تعليق...


ظهر الصراع الطائفي القومي بين المسيحية واليهودية على ارض فلسطين في أوربا بداية القرن الحادي عشر بعد أن طرد الجيش الإسلامي القوى الصليبية وحلفائها من العرب يهودا ونصارى من مركز الإمبراطورية الصليبية في بلاد الشام وبيزنطة وانحسارها في أوربا الشرقية القديمة.. ففي تلك الفترة بداء تأليف الكتاب المقدس ..فالرسل هم حركات تبشريه يسوعية قوميه تدعو لإعادة أمجاد الإمبراطورية الرومانية في المنطقة العربية .. من مظاهر التحشيد القومي الطائفي في تلك الفترة وصايا يسوع لتلاميذه حيث ربط مصير الطائفة المسيحية عقائديا بالقدس أورشليم فعبارة ((ولكن متى ما حل فيكم روح القدس ستكونون شهودا لي في أورشليم وفي اليهودية وفي سامرة إلى أقصى الأرض )) عبارة أرغمت المسيحية عقائديا على المطالبة المستميتة للوصول إلى أورشليم .. لأنها مكان نزول المسيح وروح القدس معا

الكتاب المقدس ..سفر أعمال الرسل .. رقم (1)


http://www.enjeel.com/bible.php?op=read&bk=44


الكتاب المقدس ..سفر أعمال الرسل


1 الكلام الاول انشاته يا ثاوفيلس عن جميع ما ابتدا يسوع يفعله ويعلم به 2 الى اليوم الذي ارتفع فيه بعدما اوصى بالروح القدس الرسل الذين اختارهم. 3 الذين اراهم ايضا نفسه حيا ببراهين كثيرة بعدما تالم وهو يظهر لهم اربعين يوما ويتكلم عن الامور المختصة بملكوت الله. 4 وفيما هو مجتمع معهم اوصاهم ان لا يبرحوا من اورشليم بل ينتظروا موعد الاب الذي سمعتموه مني. 5 لان يوحنا عمد بالماء واما انتم فستتعمدون بالروح القدس ليس بعد هذه الايام بكثير. 6 اما هم المجتمعون فسالوه قائلين يا رب هل في هذا الوقت ترد الملك الى اسرائيل. 7 فقال لهم ليس لكم ان تعرفوا الازمنة والاوقات التي جعلها الاب في سلطانه. 8 لكنكم ستنالون قوة متى حل الروح القدس عليكم وتكونون لي شهودا في اورشليم وفي كل اليهودية والسامرة والى اقصى الارض



تعليق...


بعد الانشقاق الذي حصل في الدعوة الإنجيلية بداية القرن الثالث الميلادي تحول معظم الحواريين الذين امنوا بدعوة عيسى ابن مريم إلى اليهودية .. لان أصل الدعوة كانت في بني إسرائيل .. فاليهودية كانت أكثر انتشارا على ارض العرب من النصرانية في تلك الفترة ..كما هي الأكثر نزوحا إلى أوربا بعد انزواء الإمبراطورية الرمانية عن الأراضي العربية إبان الفتح الإسلامي .. بما أن المسيحية كانت اقل انتشارا من الطائفة اليهودية في أوربا لكنها استطاعت قلب اليهود إلى المسيحية عقائديا حتى أصبح اليهود اقليه دينيه مستعبده في أوربا .. ولكي يقلب مؤلف الكتاب الإنجيل الديانة اليهودية إلى المسيحية اتبع عدد من الأساليب منها

1- حملهم المسؤولية الدينية والتاريخية بصلب المسيح
2- كون مجموعه من اليهود أطلق عليهم اسم الرسل للتبشير المسيحي
3- استغل مقدسات اليهود في فلسطين للتبشير المسيحي .. بعد أن مرر يسوع على أورشليم والناصرة والجليل وصيدا وبيت لحم
4- استعان بكتبهم وإصحاحاتهم كحقائق دينيه مقدسه أرغمت اليهود على الإيمان بصلب يسوع وقيامه من بيت الأموات وصعوده إلى السماء ..
5 – شرع الدين السياسي المسيحي لليهود طقوسا دينية مسيحية تحمل اسم مقدسات اليهود أي بمعنى استعان باليهود للتبشير المسيحي دون أن يدكوا ذلك .. فشرع لهم اللطم والركض بين جبل الزيتون أورشليم والولائم ومواكب العزاء لكي يرضوا يسوع الرب

سفر سبت يعكس فترة الصراع الطائفي في أوربا بين المسيحية واليهودية

سَفَر سَبْت



(اع 1: 12) كان نحو سبع غلوات ونصف وحسب التقليد اليهودي كان يجوز في السبت قطع هذه المسافة بدون أن يحسب ذلك مناقضًا للشريعة (خر 16: 29). ويقال في سبب ذلك أن هذه المسافة كانت بعد ما بين الخيمة وطرف المحلة أولًا وبعد ما بين الهيكل وأطراف المدينة ثانيًا إلا أن ذلك وهم لا طائل تحته.

ولم ترد عبارة " سفر سبت" إلا في سفر أعمال الرسل (1: 12) لتحديد المسافة بين أورشليم وجبل الزيتون الذي أخذ الرب يسوع تلاميذه إليه في يوم صعوده. وكان المعلمون اليهود (الربيون) يستخدمون هذه العبارة للدلالة على المسافة المسموح لليهودي أن يقطعها في يوم السبت، دون أن يعتبر ذلك كسرًا لوصية حفظ السبت. وكانت هذه المسافة حسب تعليمات الربيين ألفي ذراع من منزل الشخص أو المكان الذي يقيم فيه. ولعل أساس ذلك كانت المسافة التي أمر الرب أن تكون بين تابوت العهد والشعب السائر وراءه (يش 3: 4). ويفترض أيضًا أنها كانت هي نفسها المسافة بين خيام الشعب وخيمة الاجتماع، فكانوا يقطعون هذه المسافة في ذهابهم إلى الخيمة لتقديم الذبائح في يوم السبت في أثناء تجوالهم في البرية. ولا نعلم متى أصبحت هذه المسافة مقياسًا للسفر في يوم السبت. ولكن يبدو أن هذا التحديد كان ساريًا في أيام وجود الرب يسوع على الأرض. والمسافة بين جبل الزيتون وأورشليم تبلغ نحو ألف يادرة وهو ما يعادل ألفي ذراع تقريبًا. وقد اخترع الريبون وسيلة لإطالة هذه المسافة لتجنب التعدي على الشريعة، فكان اليهودي يستطيع أن يضع بعض الطعام -قبل السبت- على بعد ألفي ذراع من محل إقامته ، ومعلنًا أن تلك النقطة هي محل إقامته المؤقت، وبذلك كان يمكنه أن يسير مسافة ألفي ذراع أخرى ابتداء من تلك النقطة دون أن يعتبر متعديًا للوصية كما ابتكروا غير ذلك من الوسائل للتحايل على الوصية، مثل اعتبار حدود الحي الذي يقيم فيه الشخص هو نقطة البداية، بل واعتبروا البداية أسوار المدينة نفسها متى كانت مدينة ذات أسوار، فتحسب مسافة الألفي ذراع ابتداءً من أحد أبواب المدينة. ولعل تحديد مسافة الألفي ذراع " لسفر سبت" قام أيضًا على أساس أن حدود مسارح مدن الكهنة كانت ألفي ذراع من كل جانب (عد 35: 5).

بعد أن أنهى يسوع كلامه أخذته سحابة من أمام التلاميذ الرسل وصعدت به إلى السماء فضلت أبصارهم شاخصة نحوه... فظهر لهم بالأفق رجلان يرتديان لباسا ابيض قالا للتلاميذ أيها الجليليون ما لكم تنظرون إلى السماء فالذي صعد سيرجع كما ذهب عنكم .. فرجع الرسل من جبل الزيتون أي المكان الذي انطلق منه يسوع إلى أورشليم لأنها قريبة منه .. وهذا حسب ما ورد في سفر سبت 13 ولما دخلوا إلى أورشليم صعدوا إلى العلية حيث يقم كل من بطرس ويعقوب ويوحنا واندراوس وفيلبس وتوما وبرثولماوس ومتى ويعقوب بن حلفى وسمعان الغيور ويهوذا اخو يعقوب هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم ام يسوع ومع أخوته


الكتاب المقدس ..سفر أعمال الرسل


9 ولما قال هذا ارتفع وهم ينظرون.واخذته سحابة عن اعينهم. 10 وفيما كانوا يشخصون الى السماء وهو منطلق اذا رجلان قد وقفا بهم بلباس ابيض 11 وقالا ايها الرجال الجليليون ما بالكم واقفين تنظرون الى السماء.ان يسوع هذا الذي ارتفع عنكم الى السماء سياتي هكذا كما رايتموه منطلقا الى السماء‏. 12 حينئذ رجعوا الى اورشليم من الجبل الذي يدعى جبل الزيتون الذي هو بالقرب من اورشليم على سفر سبت. 13 ولما دخلوا صعدوا الى العلية التي كانوا يقيمون فيها بطرس ويعقوب ويوحنا واندراوس وفيلبس وتوما وبرثولماوس ومتى ويعقوب بن حلفى وسمعان الغيور ويهوذا اخو يعقوب. 14 هؤلاء كلهم كانوا يواظبون بنفس واحدة على الصلاة والطلبة مع النساء ومريم ام يسوع ومع اخوته


بعد اللطم والركض ومواكب العزاء لابد من شخص يلعن أثناء تأدية تلك الطقوس ( يهوذا مات ملعونا ) فاليهودية كانت تلعن وتشتم يهوذا لأنه سلم يسوع لأعدائه ...

وقف بطرس وسط جمع من الرجال والتلاميذ وكان عددهم قرابة مائه وعشرين رجلا ..فقال .. يا أيها الرجال يا أيها الأخوة لابد أن يتحقق ما مكتوب قبل مجيء روح القدس ..ولقد ورد في الكتاب على لسان داود بما يخص يهوذا الذي هو احد تلاميذنا سابقا والذي قام بتسليم يسوع لأعدائه انه اشترى حقلا من الأموال التي حصل عليها من اليهود مقابل تسلميه .. ونتيجة لما اقترفه من ظلم سقط على وجهه أثناء تجوله في الحقل فندلقت أحشاءه كلها وسقط مشطورا إلى نصفيين .. فانتشر خبره بين سكان أورشليم حتى سمي ذلك الحقل بحقل الدم .. ولقد ورد أيضا عنه في سفر المزامير .. لتصبحن داره خرابا ولنورثن الحقل لغيره .. يا أيها الأخوة انتم الذين آزرتم يسوع منذ ظهوره في معمودية يوحنا حتى قيامه من بين الأموات وصعوده إلى السماء .. أريد أن تختاروا من بينكم تلميذا كشاهد على قيام يسوع يحل محل يهوذا .. فقام من بينهم اثنان احدهما يوسف يدعى برسابا الملقب يوستس والثاني متياس ..فدعا الحاضرون في صلاتهم الرب قائلين.. أيها الرب العالم بما في قلوب الناس أهدنا بأحد الاثنين ليحل محل يهوذا... فقترعوا فوقعت القرعة على متياس فانظم إلى الأحد عشر رسولا


الكتاب المقدس ..سفر أعمال الرسل



15 وفي تلك الايام قام بطرس في وسط التلاميذ.وكان عدة اسماء معا نحو مئة وعشرين.فقال 16 ايها الرجال الاخوة كان ينبغي ان يتم هذا المكتوب الذي سبق الروح القدس فقاله بفم داود عن يهوذا الذي صار دليلا للذين قبضوا على يسوع. 17 اذ كان معدودا بيننا وصار له نصيب في هذه الخدمة. 18 فان هذا اقتنى حقلا من اجرة الظلم واذ سقط على وجهه انشق من الوسط فانسكبت احشاؤه كلها. 19 وصار ذلك معلوما عند جميع سكان اورشليم حتى دعي ذلك الحقل في لغتهم حقل دما اي حقل دم. 20 لانه مكتوب في سفر المزامير لتصر داره خرابا ولا يكن فيها ساكن ولياخذ وظيفته اخر. 21 فينبغي ان الرجال الذين اجتمعوا معنا كل الزمان الذي فيه دخل الينا الرب يسوع وخرج 22 منذ معمودية يوحنا الى اليوم الذي ارتفع فيه عنا يصير واحدا منهم شاهدا معنا بقيامته. 23 فاقاموا اثنين يوسف الذي يدعى برسابا الملقب يوستس ومتياس. 24 وصلوا قائلين ايها الرب العارف قلوب الجميع عين انت من هذين الاثنين ايا اخترته. 25 لياخذ قرعة هذه الخدمة والرسالة التي تعداها يهوذا ليذهب الى مكانه. 26 ثم القوا قرعتهم فوقعت القرعة على متياس فحسب مع الاحد عشر رسولا


القران....


وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيباً وَقَالَ اللّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاَةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللّهَ قَرْضاً حَسَناً لَّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ{12} فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ وَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ وَلاَ تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىَ خَآئِنَةٍ مِّنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمُ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ{13} وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ{14}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رد على مقالة كامل النجار ..القران صناعه بشريه بحته
- إقراء كذب ودجل المسيح ابن الله (يوحنا)- 21
- لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَآلُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِي ...
- صدق اليهود وكذب المسيح ابن الله (يوحنا ) – 19
- التشبيه الروائي لصلب المسيح (يوحنا )- 18
- فما اكذب من الأب الا الابن ( يوحنا ) 17
- مكة بين الجاهلية والإسلام .. رد على مقالة يوسف عطو (2)
- مكة بين الجاهلية والإسلام .. رد على مقالة يوسف عطو (1)
- انقلاب الابن على أبيه !!لا فرق بين يسوع وأمير قطر (يوحنا ) - ...
- الشفاعة الوثنية في عقيدة المسيح ابن الله (يوحنا ) - 15
- صراع الأب والابن على رئاسة العالم (يوحنا) - 14
- الضغينة الطائفية في الإنجيل (يوحنا) - 13
- الصهيونية في الكتب المقدس قال يسوع !! (لا تخافي يا ابنة صهيو ...
- الوثنية اليسوعية في المجتمع اليهودي (يوحنا ) - 11
- رد على مقالة احمد القبنجي! القمار مع الله
- رد على مقالة كامل النجار !الإسلام منظمه سياسيه لا يمكن إصلاح ...
- رد على مقالة كامل النجار!! الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصل ...
- اعتماد أمريكا التطرف الديني والمذهبي والعرقي في العراق كمنهج ...
- راعي الخراف يسوع يصلح إلها لرعاة البقر الأمريكان (يوحنا ) – ...
- خارطة -الشرق الأوسط الكبير- و استراتيجية فليتمان في لبنان!


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - استغلال المسيحية مقدسات اليهود للتبشير اليسوعي (أوربا في القرن الحادي عشر سفر أعمال الرسل -1)