اليسار العربي : قالوا ل«قاسيون»..

التيار اليساري الوطني العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 4133 - 2013 / 6 / 24 - 13:14
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    

اليسار العربي : قالوا لـ«قاسيون»..



على هامش أعمال المؤتمر العاشر لحزب الإرادة الشعبية سجلت «قاسيون» مجموعة من انطباعات عدد من الضيوف العرب والأجانب حول المؤتمر، من جهة، والوضع السوري الحالي، من جهة أخرى:



«صحيح أنني لا أفهم اللغة العربية تماماً ولكن يمكنني القول من خلال مشاهدة الحضور من ناحية أعمارهم وحماستهم أن المؤتمر ناجح، ومن ناحية أخرى فإننا نرى أن الحل السياسي السلمي هو المخرج الوحيد للأزمة التي تعيشها سورية ولاسيما أن الشعب السوري الصديق لايستحق وضع العنف الذي يمر به حالياً وهو الوحيد القادر على تحديد مصالحه».

راينر غارسيا

السكرتير الثاني في السفارة الكوبية في دمشق



«إن مؤتمركم حدث كبير وعظيم، وهو مهم برأينا لأجل توحيد القوى الداخلية وذلك كي يكون هناك جبهة موحدة ومشتركة لحل الأزمة داخلياً وبطرق سياسية وللمشاركة بالمؤتمر الدولي الخاص بسورية». «ظهرت بوادر الحل السياسي بالوصول للاتفاق الروسي- الأمريكي وذلك من خلال التوافق على عقد المؤتمر الدولي الخاص بسورية، وعلينا أن لانفوت هذه الفرصة للوصول إلى التسوية السياسية المنشودة بالرغم من كل الصعوبات والعراقيل التي تعترض هذا الطريق».

عظمة الله كولمحمدوف

السفير الروسي بدمشق


«المؤتمر في خطابه الإيديولوجي والسياسي هو خطاب يساري وطني تحرري يستند إلى نشاط وكفاح حقيقي على الأرض، ويستند إلى قوة مادية فاعلة في الشارع، ولهذا جاء اسم حزبكم «الإرداة الشعبية» انعكاساً حقيقياً للواقع، وبالوقت نفسه لفتني الحضور الشبابي الواسع وهذا شيء مهم، وبمايخص التقرير الذي قدمه الرفيق د.قدري جميل كان واضحاً ومكثفاً حيث رسم فيه خارطة الحل السياسي التي دفع إليها الحزب منذ البداية، ويحق للحزب أن يفتخر بأن هذا الحل وهذا الخط هو الذي انتصر في كل الساحات الإقليمية والدولية والسورية»..

صباح الموسوي

منسق التيار اليساري الوطني العراقي



«أتمنى النجاح لمؤتمركم ويسرني هذا الحضور الواسع لشريحة الشباب. ولا بديل عن حوار سياسي ومؤتمر وطني شامل لسورية بدون التدخل الخارجي والأمريكي».



سعد المصري
عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي اللبناني

#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات