الاعتراض العالمي للسياسات الاميركية الداعية للحرب!

الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 292 - 2002 / 10 / 30 - 03:29
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

 

 

تتصاعد الحملة العالمية المناهضة للسياسات الاميركية الداعية للحرب و التي لا تضاهيها في سعتها و شمولها اليوم الا التظاهرات التي نظمتها مئات الاف من المعترضين في العالم في ايام الحرب الاميركية ضد فيتنام. حيث تتواصل التظاهرات في كل انحاء العالم من واشنطن الى لندن و من سيدني الى باريس.

 

ان تاجيج النزعة العسكرتارية الاميركية التي بدأت في اعقاب احداث 11 ايلول، و التهديد بشن حرب على جماهير العراق، اثارت رد فعل عالمي و اسع. تنظم منظمة بريطانيا للحزب الشيوعي العمالي العراقي جنبا الى جنب الحزب الشيوعي العمالي الايراني، و مئات الاحزاب و المنظمات و الاتحادات و الشخصيات المناهضة للحرب تجمعا احتجاجيا، في حملة عالمية واسعة ضد الحرب، و لأنهاء التدخل الاميركي في المنطقة.

 

تدعو منظمة بريطانيا كافة الاحزاب و المنظمات الانسانية و الشخصيات الى الانضمام  الى التجمع العالمي الواسع الذي سينتظم في يوم 31 – 10- 2002 .

 

انضموا الى التظاهرة العالمية من اجل:

 

انهاء التهديد بالحرب

انهاء التدخل الاميركي في العراق و المنطقة.

انهاء النظام الفاشي في العراق، مهمة جماهير العراق

عاشت الجمهورية الاشتراكية‍

 

الزمان:     يوم الخميس المصادف 31/10/2002

                الساعة 5:30 بعد الظهر

المكان:       برلمان سكوير - مقابل البرلمان البريطاني

 

Nearest Tube Station:  Westminster Station

باصات رقم:

Buses:                   12, 53, 24, 211, 159…

 

 

الحزب الشيوعي العمالي العراقي -  منظمة بريطانيا

الحزب الشيوعي العمالي الايراني -منظمة بريطانيا

Kazem Nikkha: [email protected] Mob: 078 76 73 81 19

Noori Bashir :Mob: 079 60 66 98 96 [email protected] P.O Box: 233 76 , London SE16 4YG

 لمزيد من التفاصيل يمكن الاتصال ب:

 

#الحزب_الشيوعي_العمالي_ العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات