|
أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/4
محمد ضياء عيسى العقابي
الحوار المتمدن-العدد: 4130 - 2013 / 6 / 21 - 10:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
تمهيد لولادة القائد الجديد لإئتلاف العراقية: أعتقد أن المواصفات التي حددها الأمريكيون للقائد الحقيقي الجديد لإئتلاف العراقية لا تنطبق على أياد علاوي ولا على صالح المطلك لأنهما لا يحبذان رفع شعار الطائفية بصراحة وصفاقة رغم أن مواقفهما العملية السابقة هي طائفية الجوهر، ولكنهما مستعدان الآن، كما يبدوان، لنبذ الطائفية إلى هذا الحد أو ذاك وخاصة السيد صالح المطلك الذي شن حليفه في إئتلاف العراقية العربية حيدر الملا، هجوماً عنيفاً على أسامة النجيفي وتكتله "متحدون" وأسماهم الملا بـ"الإسلاميين الجدد" (على وزن المحافظين الجدد) وذلك بعد إجتماعه ووفد معه بوزارة الخارجية الأمريكية حيث طُرح عليه موضوع الأقاليم بمعنى طائفي ما أثاره والوفد المرافق له. ولكن المواصفات التي حددها الأمريكيون تنطبق بكل تأكيد على أسامة النجيفي ورافع العيساوي وظافر العاني وسلمان الجميلي الأشد طائفية وتطرفاً. لقد جاء التحبيذ الأمريكي للنجيفي على لسان السيد عمر محمد الإعلامي في فضائية (الحرة – عراق / برنامج بالعراقي) في أحد أيام النصف الثاني من سنة 2011 عندما قام (وربما إستُدعي) السيد النجيفي بزيارة للولايات المتحدة الأمريكية وإجتمع بنائب الرئيس السيد جو بايدن، صاحب مشروع تقسيم العراق إلى ثلاثة أقاليم فيدرالية على أسس طائفية وعرقية (سني وكردي وشيعي)؛ ذلك المشروع الذي طرح على مجلس الشيوخ الأمريكي في 26 من ايلول عام 2007 وفشل بتصويت 75 عضواً ضده مقابل 23 لصالحه. أطلق النجيفي إثر ذلك الإجتماع، وهو في واشنطن، تصريحاته النارية التي فتحت باب الطائفية على مصراعيها صراحة ودون مواربة وعن عمد، إذ دعا إلى إنفصال السنة عن العراق أو المطالبة بإقليم خاص بهم وإدّعا أنهم يشعرون بالتهميش والظلم وعقدوا العزم على الإنفصال أو تشكيل إقليم لهم. قال الإعلامي السيد عمر محمد: يبدو أن النجيفي يطرح نفسه بديلاً عن أياد علاوي لقيادة إئتلاف العراقية وأنه سيحقق التفاهم مع زعيم إئتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي والعمل معه بإنسجام. كان الأمر واضحاً ، لي بالأقل، بأن هذا هو تخطيط أمريكي متكتك لتقديم النجيفي كزعيم توافقي، ولم يكن من تكهنات السيد عمر محمد الشخصية. وإلى حد يوم 9/6/2013 أجهد الإعلامي الآخر في فضائية (الحرة – عراق)، السيد عماد جاسم، أجهد نفسَه في سبيل تلميع صورة النجيفي التي لا يمكن تلميعها الآن إلا بتشويه صورة الآخرين كرئيس الوزراء. وهذا ما فعله السيد عماد جاسم، كعادته وكأمر موكل إليه بتوجيه ممَّنْ يقف وراء فضائية (الحرة – عراق) الأمريكية. على كل حال، أعتقد أن كل إنسان حريص على بلده ويحب الخير لغيره ستغمره السعادة لو ثبت فعلاً أن السيد النجيفي سيكون توافقياً وأقل طغموية وطائفية من الدكتور أياد علاوي وأكثر حرصاً منه على النظام الديمقراطي. ولكن المؤشرات للأسف لا تبشر بخير بل تبشر بأيام صعبة. ما أن أطلق السيد عمر محمد كلمته بشأن النجيفي من أنه "سيحقق التفاهم مع زعيم إئتلاف دولة القانون... والعمل معه بإنسجام " حتى إستبشرتُ خيراً وحسبتُ أن تصريحات السيد النجيفي التي أطلقها وهو في واشنطن كانت من باب المزايدة على أياد علاوي لسحب جماهير إئتلاف العراقية منه ومن بعدها يبدأ الإعتدال. غير أن تمادي النجيفي في مناكفاته النوعية وعرقلته المميزة والإستهتار المتوحش والتخريب المتعمد لأعمال مجلسي النواب والوزراء ونوعية حلفائه المتعصبين طغموياً في كتلة "متحدون" ودوره التأليبي في التظاهرات وحثه القوات المسلحة على التمرد – كل هذا جعل الأمل في إتباع نهج بنّاء جديد ضئيلاً. مع هذا فأمامه الآن فرصة أتاحها له الدفع الأمريكي لحضور لقاء السيد الحكيم وإجراء المصالحة الشكلية فليغتنمها ويؤسس عليها. هناك أمل أشد ضآلةً يتمثل بإحتمال جنوح النجيفي إلى الإعتدال والتفاهم بعد الإنتخابات النيابية عام 2014 إذا تحقق إنتصاره على علاوي في تلك الإنتخابات. الإحتمال الأكبر أن يصبح النجيفي أكثر تشدداً إذا ما نجح في إزاحة صالح المطلك وأياد علاوي الجانحين إلى الإعتدال النسبي، من زعامة إئتلاف العراقية أو الحد من تأثيرهم. بتقديري، هذا الإعتدال سوف لا يحصل بسبب تشبّع كتلة "متحدون" بأكثر عناصر إئتلاف العراقية القديم طائفية وتطرفاً؛ ولأن النجيفي وكتلته أصبحا مرتبطين بدرجات متفاوتة من القوة مع اليمين الأمريكي وتركيا وقطر والمشروع الصهيوني - الأمريكي القاضي بتفتيت دول المنطقة وما يجري في سوريا هو أحد مظاهر هذا المشروع. فنهج كتلة "متحدون" سيبقى على ما هو عليه الآن حتى إذا حاول النجيفي شخصياً دفعه بإتجاه الإعتدال والوطنية لأن هناك الصقور الأخرى ولا أقول الوحوش. هناك عوامل في الداخل العراقي تشجع النجيفي وكتلته "متحدون" على المضي في مسارهما الطائفي المخرب. قد يعتقد مقتدى الصدر، بسذاجته المعهودة، بأن تصرفاته حيال تظاهرات الأنبار والموصل ورئيس الوزراء وتحالفه مع كتلة "متحدون" في ديالى لتشكيل مجلس المحافظة وإنتخاب محافظ متورط بالإرهاب (الدكتور الحميري) قد تزيل الإحتقان الطائفي. هذا وهم مادام يجهل مقتدى السبب الحقيقي وراء الإحتقان أو يعرفه ويريد إزالته بتجاهله. كما إن هذا التعاون فاشل لأنه مبني على أساس غير سليم جوهره العداء لإئتلاف دولة القانون الذي إتخذ مظهر العداء الشخصي للمالكي تكتيكياً أما المستهدف الحقيقي فهو إئتلاف دولة القانون أولاً والتحالف الوطني ثانياً رغم إنتماء التيار الصدري له نفاقاً وتخريباً. يحصل في ظروف معينة أن يصبح مسؤول ما رمزاً لقضية ما. فإذا ضربتَه ضربتَ القضية لا بمعنى الإطاحة بها بل تأخير مسيرتها ونضوجها. لذا يتركز تكتيك المناوئين على ذلك الشخص الرمز لتحقيق أهدافهم. من هذا الباب إستهدفوا المالكي. منذ النصف الثاني من عام 2011 بدأ التنافس علنياً بين علاوي والنجيفي على "منصب" رجل أمريكا الأول في العراق بعد أن بان واضحاً لهما أن أمريكا تريد تحديد من تعتمد عليه بعد مغادرتها العراق عسكرياً، خاصةً بعد فشل آخر محاولة "إنقلابية" يوم 25/2/2011 لصالح إئتلاف العراقية، وقبلها فشل الهدف من وراء التزوير الجزئي لإنتخابات 7/3/2010 حيث تشكل التحالف الوطني صاحب الأغلبية البرلمانية على عكس توقعاتهم وهو الذي أجهض أيضاً خطة الإنقلاب الأبيض على الدستور عبر لعبة "المجلس الوطني للسياسات العليا" بالصيغة التي أرادها السيد أياد علاوي بعيداً عن الدستور الذي نصت المادة الأولى من إتفاق أربيل على خضوع جميع بنود الإتفاق إليه. قدم السيد علاوي ما بجعبته لإقناع الأمريكيين بجدارته. فصدرت منه تصريحات متطرفة بلغت حد السخف منها تصريحه المضحك الشهير: "ما أشتري كلام نوري المالكي بفلسين" وتصريحه: "سأحارب إيران .... سياسياً" وهو تصريح يفهم الأمريكيون والإسرائيليون القصد المختبئ وراءه أي إستعداد علاوي لإفتعال حرب مع إيران لتتسلل أمريكا أو إسرائيل تحت جناحها لضرب المنشآت النووية الإيرانية خدمة للأمن الإسرائيلي. وأخيراً وعند إقترابه من مرحلة اليأس نشر علاوي مقالاً على هيئة إعلان في واحدة من أمهات الصحف الأمريكية يشكو فيها إلى الشعب الأمريكي من الرئيس أوباما "لإنسحابه من العراق وهو في حالة حرب أهلية" على حد قوله؛ ربما لإعتقاد علاوي بأن السيد جون ماكين الجمهوري، المتحمس لضرب إيران خدمة لإسرائيل وشركات النفط، قد يفوز في الإنتخابات الرئاسية التي كانت، آنئذ، على الأبواب!!! من هذا إنضم السيد أياد علاوي إلى الجهد الجمهوري في الكونغرس حينما بحث ترشيح السيد بيرت ماكبرج كسفير للولايات المتحدة في بغداد إذ أرسل رسالة يعترض فيها على هذا الترشيح لأن المرشَّح "صديق للحكومة العراقية والمالكي"، على حد ما كتب علاوي!!!، وبالفعل تم إستبعاده وإرسال السفير الحالي السيد روبرت بيكروفت الذي وعد بتقليم أظافر الحكومة العراقية خاصة في المسألة السورية حيث إبتعد العراق عن المساهمة في تدمير سوريا وتمكين ارهابيي القاعدة من تعزيز مواقعهم في العراق. لقد إنتفض النجيفي لحشر إسمه في ذلك (المقال – الإعلان) وشكل هذا مؤشراً مبكراً لبدء الصراع بين الرجلين والإتجاهين على حيازة ثقة أمريكا في العمالة؛ تلت ذلك الإنشقاقات العديدة من إئتلاف العراقية والإختلافات المضطربة التي رافقت موجات من الإنسحابات والعودة إلى مجلس الوزراء والمجلس النيابي ومن ثم المواقف المتباينة حول مسألة تشكيل الأقاليم وأخيراً التصريح الناري لحيدر الملا الذي أطلقه من واشنطن وهاجم فيه "الإسلاميين الجدد". أما النجيفي فقد قدم أوراق إعتماده للأمريكيين عبر التفاهم معهم وفق الهيئة التي ذكرتها قبل قليل وهي الدعوة الطائفية إلى الإنفصال أو تشكيل الأقاليم على أسس طائفية بعد إجتماعه بنائب الرئيس السيد جو بايدن. ثم تبع زيارته إلى أمريكا بزيارة تحريضية ضد الحكومة العراقية والعراق إذ ألقى خطاباً في الإتحاد الأوربي في بروكسل ومن ثم في لندن وأعقبها بزيارة إلى تركيا (التي زارها حتى الآن 19 مرة). لم يكن النجيفي في تلميحاته أقل إستعداداً من رفيقه علاوي لإفتعال حرب مع إيران وتأليب الآخرين على العراق بدعوى الدور الإيراني فيه. لقد خاطب علاوي مؤتمراً عقده الحلف الأطلسي في روما في تلك الفترة أي خلال النصف الثاني من عام 2011 هاجم فيه الحكومة العراقية ونوه إلى "النفوذ" الإيراني في العراق(6). كما إن النجيفي لعب دوراً تحريضياً لدفع المتظاهرين في سامراء والموصل إلى التمرد والعنف ودعا أفراد القوات المسلحة إلى عدم طاعة قادتهم وأصبح كالثور الهائج حتى إتصل به نائب الرئيس جو بايدن هاتفياً فهدأه قليلاً ربما لأن الأمريكيين قدروا بأن ما جرى في مناطق التظاهرات أدى إلى نتائج عكسية تماماً بدل التأثير سلباً على شعبية التحالف الوطني؛ إذ أثارت التظاهرات وشعاراتها الطائفية والعنصرية المتطرفة مخاوفَ الجماهير العريضة فتعلقت أكثر وأكثر بحكومة التحالف الوطني وإئتلاف دولة القانون ورئيس الوزراء نوري المالكي. أعتقد أن علاوي والنجيفي كانا سيندفعان بقوة لإستعداء أمريكا والغرب ضد العراق بعد أن يقوما بحملة تشهيرية ضد موقف حكومة المالكي المتزن والمسؤول، عراقياً وعربياً وعالمياً، من القضية السورية لولا وجود رادع لهما؛ إذ قيل إن البعث السوري هدد كل طغمويي العراق، إذا وقفوا موقفاً معادياً من النظام السوري، فإنه كان سيكشف كل الوثائق التي تثبت تورطهم وتآمرهم مع الإرهابيين ضد العراق، فصمتوا. كما إن كليهما، علاوي والنجيفي، أبديا موافقتهما الضمنية على تعاقد حكومة إقليم كردستان مع شركات النفط وفق صيغة "المشاركة في الإنتاج" بالضد من سياسة الحكومة الفيدرالية التي إعتمدت أسلوب "عقود خدمة" التي رفضتها الشركات. كما دخلا مع التيار الصدري والحزب الديمقراطي الكردستاني بجهد مشترك بهدف سحب الثقة من رئيس الوزراء لكنهم فشلوا فشلاً ذريعاً رغم الرشاوى التي قدمتها السعودية وقطر وتركيا حسب صحيفة بوليتيكو الأمريكية ومحطة إذاعة أوستن النرويجية. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ (1): للإطلاع على "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995 http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305 http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181
#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/
...
-
أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/
...
-
أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/
...
-
صابرين والسيطرات الوهمية غطاءان للسلاح الكيمياوي
-
التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l3
-
التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l2
-
التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4/1
-
ما المقصود من زج الجيش في السياسة؟
-
يحتقرون الشعب ويريدون قيادته!!!
-
التآمر على العراق في ورطة كبيرة!!
-
أتهمُ السيد أسامة النجيفي بالخيانة العظمى فحاكموه
-
نموذج للوقاحة بعد تظاهرات الأنبار
-
من قتل السيد محمد صادق الصدر: صدام أم الكهرباء؟
-
أَفسِدوا عليهم خطتهم التخريبية
-
لا تأجيل للإنتخابات ولا مؤتمر في أربيل
-
ميزانية عام 2013: -الدكَاكَ يفك اللحيم-
-
الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/4)
-
الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/3)
-
الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/2)
-
جزى الله الدكتور صالح المطلك ألف خير!!
المزيد.....
-
من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد
...
-
نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا
...
-
-لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف
...
-
كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي
...
-
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص
...
-
ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
-
مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
-
إيران متهمة بنشاط نووي سري
-
ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟
...
-
هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|