أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - أحمد الخميسى يفتح كنوز أوراقه الروسية















المزيد.....

أحمد الخميسى يفتح كنوز أوراقه الروسية


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4128 - 2013 / 6 / 19 - 11:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



لأنه أديب وله أكثرمن مجموعة قصصية، وترجم عن الأدب الروسى للأطفال وللكبار، فإنّ أ. أحمد الخميسى عندما تذكرالسنين التى قضاها فى روسيا (الشيوعية والرأسمالية) كتب عن العهديْن وعن الشعب الروسى وعن المبدعين بروح المُبدع وهويستدعى أوراقه (كنوزه) عن تلك المرحلة فأصدركتابه (أوراق روسية) الصادرعن كتاب الأخبار- يونيو 2013.
حرص فى البداية على إزالة الخطأ السائد عن (تجهم الروس) وبعد معاشرتهم اكتشف أنّ (تحت الجليد الروسى روحًا عاطفية حارة محبة للمزاح) وولع الروس بالنكتة. وعندما حطّ قدمه لأول مرة فى روسيا ولايعرف لغتها وليس معه نقود ورأته فتاة روسية أمام تليفون الشارع وأدركتْ ارتباكه فإذا بها تنقذه وتضع كوبكيْن فى جهازالتليفون. فشل الإتصال الأول فإذا بها تضع كوبكيْن آخرين. وذاك التصرف لايفعله إلاّشعب مُتحضر، لذا ألف الكاتب ميخائيل زادورنوف كتابًا بعنوان (عالم مجنون مجنون) عام 2005أدان فيه الغزوالأمريكى للعراق، فى شكل رسائل من جندى أمريكى قال لزوجته ((نحن الشعب الأمريكى المُوزع المُعتمد للديمقراطية فى العالم)) وهكذا تستمرالسخرية فى الكتاب. وربط هذا بموقف المواطنة فيرا زاسوليتش التى أطلقتْ النارعلى مديرشرطة لأنه عذب شخصًا معتقلا وقالت ((لايجوزلأحد أنْ يُهين إنسانًا بمثل هذا الإيمان العميق بالإفلات من العقاب)) مع مراعاة أنها لاتعرف الإنسان المعتقل. وربط ذلك بموقف المواطن الروسى الذى تجاوزالستين من عمره وسكب البنزين على جسده وأشعل فيه النارإحتجاجًا على مشروع غزوأمريكا للعراق عام 88. وذكرته أوراقه بموقف الاتحاد السوفيتى بعد هزيمة بؤونه/ يونيو67، إذْ فقدتْ مصرثلثىْ طائراتها المُقاتلة و800دبابة من أصل ألف ، فأقام الروس جسرًا عسكريًا مفتوحًا مع مصر. وفى يناير70زار عبدالناصرموسكو سرًا وطلب من الروس صواريخ سام3 فوافقوا. وتم الاتفاق على إرسال خمسة عشرألف ضابط وجندى روسى إلى مصر، ومعدات عسكرية وشبكة دفاع جوى. وبدأتْ العملية التى أطلق الروس عليها اسم القوقاز. وبسبب ذاك الدعم توقفتْ طائرات الفانتوم الإسرائيلية/ الأمريكية عن اختراق العمق المصرى وضرب المدنيين كما حدث مع عمال مصنع أبى زعبل وأطفال مدرسة بحرالبقر. ومن المعلومات التى يجهلها كثيرون أنه أستـُشهد فى الحرب التى أطلق عليها (حرب الاستنزاف) 40ضابطـًا وجنديًا روسيًا وأستـُشهد فى دهشورثلاثة مستشارين روس ومترجم لم يُبالوا بتحذيرات صفارات الإنذار وواصلوا عملهم. وفى عام 56طلب أحد المحيطين بعبدالناصرمن أ. الخميسى إرسال مُتخصصين روس إلى القاهرة لتنظيم حماية أكثرأمنـًا لعبدالناصر وسرعان ما وصل مسئولان كبيران من المخابرات السوفيتية.
وعن الفترة السوفيتية ذكربشاعة تحكم الحزب فى الكتب المسموح بقراءتها وأخرى الممنوعة للأدباء غيرالمرضى عنهم فكانت كتبهم ((تـُباع سرًا)) وقائمة المُبدعين المُضطهدين طويلة خاصة بعد حملة العداء للإبداع عام 37وضرب مثلا بالشاعرة مارينا تسفيتايفا التى انتحرتْ عام 41. وعاصرتْ البطش الستالينى ورأتْ قمع السلطة للمُبدعين أمثال (أنّا اخماتوفا) التى تم إعدام زوجها الشاعر(جوميلوف) عام 21وتم اعتقال ابنها والتنكيل بها، وعاصرتْ انتحارالشاعر سيرجى يسينين عام 25الذى ترك قصيدة قال فيها (ليس ابتكارًا أنْ تموت. أنْ تحيا ليس أكثر ابتكارًا) وبعد خمس سنوات انتحرمايكوفسكى فى عام 30وترك رسالة قال فيها ((تحطم زورق الحب على صخورالحياة)) علمًا بأنه كان شاعرالطبقة العاملة. واتسع قلب الشاعرة تسفيتايفا للألم كأنما أصبح دفترًا تسجل فيه (هروب الشعرإلى الموت وغروب الأمل) وازدادتْ معاناتها بموت الشاعرأوسيب ماندلتشام عام 38 مريضًا فى معسكراعتقال. ثم إعدام المخرج مائيرخولد عام40. وعن حياة ومأساة هذه الشاعرة كتب أ. الخميسى ((الشاعرة التى خايلها الأمل أنّ شعبها قادرعلى اجتيازالمحنة، لم تستطع هى ذاتها أنْ تتحمّل وطأة الثورة التى ابتلعتْ الشعراء فأنهتْ حياتها منتحرة)) ومن مساخرالحزب الشيوعى أنه بينما يضن على المبدعين لطبع أعمالهم كان يطبع ملايين النسخ من كتب سكرتيرالحزب بريجنيف ويحصل على جائزة الدولة فى الأدب عما كتبه (وبالأدق عما لم يكتبه إذْ كان الجميع يعلمون أنّ هناك من يؤلفون له)
الترجمة على جثة النص :
فى فصل ممتع بعنوان (عاشتْ الترجمة ومات النص) ذكرتجربته مع الشعرالذى ((لايقبل الترجمة. وأنّ ما يصل منه فى أفضل الأحوال هوالمعنى العام)) أما (روح الشعر ونبض الشاعر) فيستحيل ترجمته. وأنه هوشخصيًا بعد أنْ ترجم بعض أشعاربوشكين لم يرض عن ترجمته فكتب ((بالروسية تحس بوهج الشعر وألقه وحرارته. وبالعربية لاشىء رغم دقة المعنى. كانت الترجمة أشبه بصورة جامدة لوجه حى : دقيقة لكن لاتنطق، لاتعبر. لاتختلج ملامحها بأى ارتعاشة ملهمة. وأغضبنى أنْ تصبح ترجمتى نعشًا لقصيدة أميرالشعراء الروس)) ولذا قرّرعدم ترجمة الشعر، وفضّل ترجمة القصص. وفى هذا الفصل ضرب أمثلة من عيوب الترجمات التى تكتفى بالنقل الحرفى مع التغاضى عن مفردات الواقع والثقافة القومية لكل شعب. لذا اهتم أ. الخميسى بترجمة النصوص غيرالإبداعية فترجم نصًا نادرًا لتجربة قام بها تشيخوف الذى سمع عن جزيرة سخالين وما يجرى فيها من حياة لا إنسانية حيث يتم استخدام المحكوم عليهم بالأشغال الشاقة فى تعميرالمناطق المهجورة. وأنّ سخالين موضع لعذاب لايطاق حيث ملايين البشرالذين يتعفنون هناك فى السجون، فتكفل تشيخوف بالسفرإلى تلك الجزيرة وأصدرعنها كتابًا رغم معاناته بسبب السل. لذا حرص الخميسى على ترجمته. ويكفى الإشارة إلى تلك السيدة التى لحقتْ (باختيارها) بزوجها المحكوم عليه فكان نصيبها إشباع حاجة ثلاثين مجرمًا، فكتب تشيخوف ((جاءتْ لكى تتدارك حياة زوجها ففقدتْ حياتها هى . ومن هذه الزاوية تشغل سخالين موقعًا متقدمًا بين المنافى كلها عبرالتاريخ))
وعن التنوع الثقافى مع الاعتزازالقومى قال الخميسى للشاعرحمزاتوف (تعيش فى داغستان عشرون قومية لكل منها لغتها الخاصة. ألاتحلم بأنْ يحل يوم تتكلم فيه داغستان لغة واحدة؟)) ردّ عليه ((عشرون لغة. السماء مليئة بالنجوم فهل تصبح السماء أجمل إذا نحن جمعنا النجوم كلها فى شمس واحدة؟ لم لاترى جمال التنوع؟) ومن أشعاره (نجوم كثيرة وقمر واحد.. نساء كثيرات وأم واحدة.. بلاد كثيرة ووطن واحد) وعن التغيربعد سقوط الاتحاد السوفيتى قال ((لقد تمّتْ الجريمة الكبرى على يد جورباتشوف ثم يلتسن. انتهتْ الاشتراكية والدكتاتورية برحيل بريجينيف . لكن السوق والديمقراطية مع جورباتشوف ويلتسن لم تأتنا بخير.كان الناس فيما مضى يشعرون بوطأة الكذب والخداع ، أما اليوم فيشعرون بالكذب والخداع والقسوة والكراهية والحرب. المأساة أنهم نفس الممثلين القدامى وقد غيروا الأقنعة وشرعوا يقومون بأدوارجديدة. لقد وُلدت شمولية جديدة بديلا عن الشمولية القديمة))
المثقف والسلطة :
يختلف البشرفى قدرتهم على الصمود أمام الاختياربين بطش السلطة أوإغراءاتها. اختار الأديب أيتماتوف الطريق الثانى. فى عام 37كان فى التاسعة من عمره عندما اعتقل النظام والده وأعدمه بعد ذلك بسنة أثناء سنوات مطاردة الأدباء. اختارأ. الخميسى ذاك الأديب ليكون مدخلا لعلاقة المثقف بالسلطة. وكتب عنه (كان أمامه طريقان: إما أنْ يصبح محتجا ثائرا يُجاهربعدائه للسلطة.. فيُحرم من أية فرصة للكتابة والنشر، وقد يتعرّض لمصيروالده، أويخفى ذلك العداء فى أعماق نفسه ويقول كلمته بطريقة أخرى. وأظن أنه التزم الطريق الثانى وأنّ الحذررسم خطواته) لذلك فازبجائزة لينين عام 63وانخرط فى صفوف النظام فأصبح عضوا مجلس السوفيت الأعلى وفى اللجنة المركزية للحزب الشيوعى القرغيزى ثم تقلد منصب مستشارالرئيس جورباتشوف. وحرصتْ السلطة على ترجمة أعماله إلى 150لغة. وذكرأ. الخميسى أنّ أيتماتوف لم يكن الكاتب الوحيد الذى وقع بين مطرقة الستالينية وسندان البيروقراطية السوفيتية. كان هناك أدباء آخرون أجبرتهم السلطة على الصمت لكنهم لم يتطوعوا بقول مالايعتقدون مثل ميخائيل بلجاكوف مؤلف الرواية المذهلة (المعلم ومرجريتا) ولأنه ترفع عن إغراء السلطة ولم يخش بطشها دفع ثمن موقفه فظلت رواياته حبيسة خزائن اتحاد الكتاب السوفيت أكثرمن ربع قرن، ورغم ذلك شقتْ أعماله طريقها إلى النور. وإذا عدنا إلى أيتماتوف فإنه مع بوادرانهيارالدولة السوفيتية تحدث عن ((الأخطاء الاستعمارية لموسكوفى قرغيزيا)) عندما أصبح إطلاق مثل هذه التصريحات لاتكلف المرء شيئا. وعلى النقيض تمامًا منه يختارأ. الخميسى الأديب الكسندرسولجينتسين الذى أعتقل عام 45وكان برتبة نقيب فى الجيش بسبب نقده لستالين والقيادة السوفيتية، فحُكم عليه بالسجن 8 سنين . ورغم شهرته العالمية فإنّ السلطة السوفيتية رفضتْ أنْ تنشرله حرفـًا خاصة الفترة من 58- 67. وفى عام 69تقرّرطرده من اتحاد الكتاب السوفيت وبعدها بعام نال جائزة نوبل فقال بريجينيف فى اجتماع للمكتب السياسى للحزب ((صدرتْ رواية جديدة لسولجينتسين بعنوان أرخبيل جولاج (جزرالمعتقلات) {التى رصدتْ التنكيل السوفيتي من عام 18- 56} ومثل أى رئيس دولة مستبد واصل أكاذيبه بادعاء أنّ أحدًا لم يقرأ الرواية. وقال ((إنه هجاء فظ للسوفيت. ومن ثم فإنّ لدينا كل المسوغات الكافية لنضع سولجينتسين فى السجن، فقد تجرأ على تاريخنا السوفيتى وعلى السلطة. لقد تمادى كثيرا هذا العنصرالمعربد المسمى سولجينتسين)) بعد دقائق من خطاب الرئيس تم القبض على المُبدع يوم 12 فبراير74وكان فى السادسة والخمسين من عمره بتهمة (خيانة الوطن) وفى عام 90أعيد له الاعتبار والجنسية. وفى سبتمبرمن ذات العام أصدركتيبًا بعنوان (كيف نعيد بناء روسيا) تم توزيع 27مليون نسخة فى روسيا فقط . وكتب فيه عن ضرورة إحياء القومية الروسية. وظلّ يتأمل تجربة الاصلاحيين الذين قوضوا الدولة السوفيتية فيصطدم بعدد الروس الذين يعيشون تحت خط الفقر(40مليون) وأنّ الخصخصة لم تكن سوى نهب للاقتصاد الروسى وبيعه بأرخص سعرللعصابات المحلية وللأجانب. لذا أدلى بحديث لصحيفة موسكوفسكى نوفستى قال فيه ((إنّ عملية انقاذ الدولة المنهارة فى عهد جورباتشوف لم تتضمن سوى إسقاط مفهوم الدولة لا أكثر.أما عهد يلتسن فإنّ الاصلاحات لم تتجاوزالفوضى ونهب ثروات البلاد. وتحدث عن ارتفاع نسبة الوفيات إلى أنْ قال ((لم يتمكن حتى الشيوعيون على مدار70سنة أنْ يفعلوا بروسيا ما ارتكبه الديمقراطيون الجدد فى حقها)) وفى عام 96منحه يلتسن أعلى وسام فى الدولة، فرفضه وأرسل برقية إلى الرئيس ونشرتها الصحف قال فيها ((أعتذرعن قبول وسام من سلطة قادتْ روسيا إلى الخراب)) فكانت النتيجة التجاهل الرسمى له ولكنه لم يهتم. وفى يونيو2006أدلى بحديث صحفى أثارغضب الغرب عليه إذْ قال أنّ ((حلف الناتويُضاعف قواه العسكرية فى شرق أوروبا. ويمد يده إلى وسط آسيا مُستهدفا حصار روسيا وسلب سيادتها)) وبدلامن أنْ تقف الصحف الروسية معه إذا بها تشن عليه حملة مسعورة وأنّ موقفه ((خيانة وعودة للنغمة السوفيتية)) وعندما مات فى عام 2008اضطرالرئيس بوتين أنْ ينعيه فى برقية قال فيها (إنّ الشعب الروسى كله ونحن الذين عاصرناه نشعربالفخر لأنّ سولجينتسين كان ابنا لشعبنا) كما كتبت عنه الصحف العالمية كلها فتصفه التايمزبأنه (ضميرأمة) وكتبت الديلى تلجراف أنّ عداءه للاتحاد السوفيتى لم يُحوّله إلى نصيرللنظام الأمريكى))
لخـّص أ. الخميسى فى كتابه الشيق والممتع 90سنة من عمرالشعب الروسى بين نظاميْن ، وحرص على أنْ يكون (كشافه) على المُبدعين : البعض يسجد على بلاط السلطة ، والبعض تكون قبلته الوطن ومرجعيته العقل والضمير.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وعد بالفور بالمصرى
- العرق والدين آفتان للتعصب
- أحادية الفكر
- التنفس بالقصبة الهوائية العبرية
- الأصل المصرى لقصة سندريلا
- علم الآثار والأيديولوجيا العروبية / الإسلامية
- دراما حياة ومأساة فيلسوفة مصرية
- مغزى مصطلح ( إسرائيليات )
- توضيح وشكر
- شكر للأستاذ Jugrtha
- حصان طرواده والأربعين حرامى
- الدين والفلسفة : علاقة إتساق أم تعارض ؟
- التعصب العنصرى والخصوصية الثقافية
- السخرية المصرية عبر العصور
- تعلق على ما كتبه الأستاذ أحمد مصطفى عن الشهور المصرية
- الشهور المصرية فى الأمثال الشعبية
- قهر الخوف بالسخرية
- أخلاق فيلسوف وأخلاق داعية إسلامى
- النكتة المصرية ومقاومة الاستبداد
- الدكتور سيد عويس والشخصية المصرية


المزيد.....




- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - أحمد الخميسى يفتح كنوز أوراقه الروسية