أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل خالد العمري - قالوا بالاسلام













المزيد.....

قالوا بالاسلام


خليل خالد العمري

الحوار المتمدن-العدد: 4127 - 2013 / 6 / 18 - 04:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقول عميد الأدب الدكتور طه حسين بقصيدته الشهيرة " كنت أعبد الشيطان " ..
كنت أظن أنك المضل وأنك تهدي من يشاء *********** الضار المقيت المذل عن صلف وكبرياء
جبار البأس تكن للناس مكرآ ودهاء *********** تقطع أيادي السارقين وترجم أجساد النساء
تقيم بالسيف عدلآ فعدلك في سفك الدماء ************ فيا خالق القاتلين قل لي أين هو إله الضعفاء
لو كنت خالق الكل ما حرمت بعضهم البقاء *********** وما عساك من القتل تجني غير الهدم والفناء
فهل كنت أعبد جزارآ يسحق أكباد الأبرياء ؟ *********** أم كنت أعبد شيطانآ أرسل إلينا بخاتم الأنبياء
حسبت الجنه للمجاهدين يسكن فيها الأقوياء *********** تمر وعنب وتين وأنهار خمر للأتقياء
هل كنت أعبد قوادآ يلهوا في عقول الأغبياء *********** أم كنت أعبد شيطانآ أرسل الينا بخاتم الأنبياء.

----



- يقول المبدع نزار قباني في قصيدة " من قتل الإمام ؟" يصف ايام حياته الدينية

في ربع قرن و أنا
أمارس الركوع و السجود
أمارس القيام و القعود
أمارس التشخيص خلف حضرة الإمام
يقول : ( اللهم امحق دولة اليهود )
أقول : ( اللهم امحق دولة اليهود )

يقول : ( اللهم شتت شملهم )
أقول : ( اللهم شتت شملهم )

يقول : ( اللهم اقطع نسلهم )
أقول : ( اللهم اقطع نسلهم )

يقول : ( اعزق حرثهم و زرعهم )
أقول : ( اعزق حرثهم و زرعهم )

و هكذا يا سادتي الكرام
قضيت عشرين سنة ..
أعيش في حضيرة الأغنام
أعلف كالأغنام
أنام كالأغنام
أبول كالأغنام
أدور كالحبة في مسبحة الإمام
أعيد كالببغاء ،
كل ما يقول حضرة الإمام
لا عقل لي ..
لا رأس ..
لا أقدام ..
أستنشق الزكام من لحيته
و السل من العظام

قضيت عشرين سنة
مكوما ..
كرزمة القش على السجادة الحمراء
أُجلد كل جمعة بخطبة غراء
أبتلع البيان ، و البديع ،
و القصائد العصماء
أبتلع الهراء ..

عشرين عاما ..
و أنا يا سادتي
أسكن في طاحونة
ما طحنت ـ قط ـ سوى الهواء ..


يا سادتي !
بخنجري هذا الذي ترونه
طعنته ..
في صدره و الرقبة
طعنته ..
في عقله المنخور مثل الخشبة
طعنته باسمي أنا
و اسم الملايين من الأغنام

يا سادتي
أعرف أن تهمتي
عقابها الإعدام
لكنني
قتلت إذا قتلته
كل الصراصير التي تنشد في الظلام
و المسترخين على أرصفة الأحلام
قتلتُ إذا قتلته
كل الطفيليات في حديقة الإسلام
كل الذين يطلبون الرزق ..
من دُكَّانَةِ الإسلام
كل الذين منذ ألف عام
يزنون بالكلام ..


---

يقول وهو يذم المسلمين العرب بقصيدته " متى يعلنون وفاة العرب؟ "

إياك أن تقرأ حرفاً من كتابات العرب
فحربهم إشاعة , وسيفهم خشب , وعشقهم خيانة , و وعدهم كذب
إياك أن تسمع حرفاً من خطابات العرب.
فكلها نحو وصرف وادب
ليس في معجم الاقوام قوم اسمهم عرب ..

-----

يقول السير ونستون تشرشل الكاتب و السياسي المخضرم الحاصل على نوبل بالآداب عن الكتابة ..عن الاسلام و المسلمين :
كم هي مروّعة تلك الشتائم المحمدية التي وضعها الاسلام على متديّني الديانات الآخرى - جنون التعصّب الداء الخطير بالانسان كداء الكَلَب الذي يصيب للكلاب .
ذلك الخوف الجبري الذي يسبب اللامبالاة آثاره واضحة في العديد من بلدانه : العادات المسرفة - التخلّف بالاساليب الزراعية - اساليب التجارة القديمة والبطيئة - انعدام وجود الأمن للممتلكات , و ذلك بغض النظر ان كان اتباع هذا النبي يحكمون البلاد او يعيشون بها فقط .
شهواتهم المتدهورة في الحياة تحرمهم من نعمة التمحيص بها و التي تأتي من الكرامة و القدسيّة لهذه الحياة
. يجب الابقاء على مظاهر العبودية المنقرضة حتى يبقى الاسلام قوة عظمى بيد الرجال ....
كل امرأة يجب أن تخضع لرجل الذي لديه السلطة المطلقة عليها ، سواء كانت طفلة ، او زوجة، أو تابعة له
تأثير الدين يشل التنمية الاجتماعية في المجتمع للذين يتّبعونه و لا قوة رجعية أقوى موجودة في العالم يمكن أن تجعل منه بعيداً عن التحضّر هكذا
الاسلام هو نشر الدين بقوّة السلاح و الترهيب وهذا قد انتشر بالفعل في جميع أنحاء أفريقيا الوسطى ، ورفع محاربوه بلا خوف او وعي راياته في كل خطوة خطوها ؛
- ولولا أن حضارات المسيحية محمية في أحضان العلم القويّة - العلم الذي كوفح ضده عبثاً - كأوروبا الحديثة قد تسقط، كما سقطت حضارة روما القديمة
(المصدر: حرب النهر، الطبعة الأولى،
المجلد الثاني.، الصفحات 248-50 لندن)
http://en.wikipedia.org/wiki/The_River_War#1899_unabridged.2C_two-volume_edition

-----------
-" المسلمون هم اول ضحايا الإسلام . , تحرير مسلم من دينه افضل خدمة للمرء يمكن ان يفدمها له " الفيلسوف المؤرخ و الكاتب الفرنسي إرنست رينن
-----
" ان سيف محمد والقرآن هما اكثر الاعداء فتكا بالحضارة والحرية والحق من اي شيء عرفه العالم حتى الآن "
ويليام موير
-------
قال المعري باحدى قصائده منتقداً فيها الأديان و التديّن :
أفيقوا أفيقوا يا غواة فإنما * دياناتكم مكراً من القدما
إذا كان لا يحظى برزقك عاقل * وترزق مجنوناً وترزق أحمقا
فلا ذنب يا رب السماء على امرئ * رأى منك ما لا يشتهي فتزندقا
---------
I regard Islam as one of the great evils in the world, and I fear that we have a very difficult struggle there.
انا اعتبر الاسلام أحد اكبر الشرور بالعالم وانا اخشى أننا سنواجه تحديّاً صعباً بذلك
البروفيسور ريتشارد داوكينز عالم البيولوجيا - المصنّف الأول في قائمة اعظم المفكرين في العالم لعام 2013
----------
يقول المفكّر السلفي المرتد عبدلله القصيمي :
آه يا الهي .. يا أجهل الجاهلين وأظلم الظالمين وأقسى الطغاة الجبارين يا أغبى المشرعين والمعلمين والمعاقبين والمؤدبين والواعدين الموعدين !
إني حينما أحاورك او أحاكمك يا الهي لا أريد احراجك او اذلالك او فضحك , ولكني اريد بذلك إنقاذ ذكاء الانسان وكرامته من الحضيض الذي يهوي اليه إيمانه بك وتصديقه وتصوره لك !
-الكون يحاكم الاله-

ويقول
أصمت أيها الاله , فالصمت أستر لك بل لا ساتر لك الا الصمت الشامل اي ان تختفي عن كل العيون والآذان والعقول والضمائر والمشاعر والتفاسير .
آه أيها الاله! ليتك كنت صامتًا كل معاني الصمت منذ كنت ..

و يقول ناصحاً للمسلمين وفاقدا للامل بالنتاج الفكري منهم
إن المسلمين يقفون أمام خيارين لا ثالث لهما
إما أن يستفيدوا من التراث العلمي للبشرية أو أن يبقوا متخلفين جهلة، ولكي يتخلصوا من الركود الذي هم فيه..
ما عليهم إلا أن يعرفوا أنه لا يوجد معرفة ضارة ولا جهل نافع، وأن كل الشرور مصدرها الجهل وكل الخير مصدره المعرفة..
















#خليل_خالد_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لم أعد أؤمن ....
- رأي أينشتاين بالأديان
- العلوم المشرّعة اسلاميّاً و حقيقة العلماء العرب
- هل هناك إعجازات علميّة فعلاً أم كان كلّها مجرّد تقيّة شرعيّة ...
- من تناقضات السيد الله !!!!
- تخاريف وهلوسات وتناقضات علميّة أم اعجازات !!؟؟
- مهزلة الأحاديث النبويّة الصحيحة
- هل كان هذا من اخلاق وافعال رسول الله
- هل كان الله هو الله القمر ؟؟؟!!
- هل كان الصحابة مؤمنون فعلاً ؟؟؟؟


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خليل خالد العمري - قالوا بالاسلام