أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار 2005- الطبقة العاملة في ذكرى 1 آيار - حسقيل قوجمان - عيد العمال العالمي















المزيد.....

عيد العمال العالمي


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 1184 - 2005 / 5 / 1 - 12:05
المحور: ملف 1 ايار 2005- الطبقة العاملة في ذكرى 1 آيار
    


يحتفل عمال العالم كله اليوم، في الاول من ايار، بعيد العمال العالمي. ولكننا في الوقت ذاته نرى ان العمال يشاركون حكوماتهم في الحروب العالمية والحروب الاخرى في قتل بعضهم البعض. فقد تكرر ذلك في ثلاث حروب عالمية، الحرب العالمية الاولى، والحرب العالمية الثانية، والحرب العالمية الثالثة التي تعاني منها البشرية منذ ١١ سبتمبر ٢٠٠١ رغم انها لم تتخذ بعد شكل الحربين السابقتين في التصادم بين كتلتين امبرياليتين ولكنها ما زالت حربا تشنها دولة عظمى واحدة ضد العالم كله ليس لاعادة اقتسام العالم كما في الحربين السابقتين بل للاستيلاء على العالم كله واغتصاب وسلب مصالح ومناطق نفوذ حلفائها في الحلف الاطلسي والاستيلاء على جميع ثروات واقتصاد الدول الاخرى تحت ظل العولمة التي تعني عولمة الاقتصاد الاميركي، اي تحويل الاقتصاد العالمي الى اقتصاد اميركي وتحت شعار الخصخصة الذي يهدف الى مصادرة اموال كافة الدول صغيرة ام كبيرة وجعلها ثروة اميركية. وكذلك يشارك العمال البرجوازية في الحروب الاخرى الصغيرة في قتل بعضهم البعض كما شاهدناه مثلا في الحرب العراقية الايرانية وهذا يتكرر كل يوم في جميع انحاء العالم.
ما هو تفسير هذا التناقض بين احتفال عمال العالم كله بيوم واحد للعمال وقتل العمال بعضهم البعض في هذه الحروب؟ لماذا امكن ان يكون عيد واحد لعمال العالم ولم يكن عيد عمال اميركة وعيد عمال الهند وعيد عمال الصين وعيد عمال بريطانيا مثلا؟
ان ما جعل بالامكان وجود يوم واحد عيدا لعمال العالم اجمع هو ان عمال العالم كله طبقة واحدة. واول من ميز ذلك هو كارل ماركس فكان شعاره "يا عمال العالم اتحدوا". ان عمال العالم كله طبقة واحدة لان مصالح جميع فئات هذه الطبقة هي واحدة، الاطاحة بالطبقات الراسمالية وجميع الطبقات المستغلة واقامة المجتمع الاشتراكي والقضاء على كل انواع الاستغلال. ان كون عمال العالم طبقة واحدة جعل بالامكان ايضا وجود نظرية واحدة للطبقة العاملة هي الماركسية. ولو كان بالامكان في الظروف العالمية توحيد الطبقة العاملة العالمية في حزب واحد لكان ذلك ضرورة ينبغي تحقيقها.
ولكن تطور المجتمع جعل من العالم شعوبا ودولا واقطارا عديدة تختلف في انظمتها وفي لغاتها وفي تقاليدها وفي طبقاتها الحاكمة مما جعل من المتعذر التفكير في وجود حزب واحد للطبقة العاملة العالمية. ولذلك نشأت احزاب مجزأة، حزب للطبقة العاملة في كل جزء من اجزاء العالم. وكان من مظاهر توحيد هذه الاحزاب الامميات الثلاث التي كانت في الواقع تعبيرا عن ان عمال العالم طبقة واحدة.
كانت الاممية الاولى في الواقع منظمة عمالية لجميع عمال الدول الراسمالية في اوروبا واميركا ولو انها لم تسمى حزبا للطبقة العاملة. واستطاعت الاممية الاولى تحت قيادة ماركس وانجلز ان تخلق حركة عمالية في هذه الاقطار فنشأت احزاب ومنظمات عمالية فيها.
وكانت الاممية الثانية منظمة الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية التي نشأت بتاثير الاممية الاولى ونتيجة لنضالاتها. استغلت الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية بالدرجة الرئيسية ظروف العمل العلني الديمقراطي عدا الحزب الاشتراكي الديمقراطي البلشفي بقيادة لينين. فقد كان الحزب البلشفي منذ تأسيسه يختلف عن سائر الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية المنتمية الى الاممية الثانية. اتسعت الحركات العمالية تحت قيادة احزاب الاممية الثانية الى ان حل اوان التصادم مع طبقاتها الراسمالية لدى اندلاع الحرب العالمية الاولى. فرغم ان الاممية الثانية اتخذت في ١٩١٢ قرارا بتحويل الحرب العالمية القادمة الى حروب اهلية تشنها الطبقة العاملة في كل دولة ضد الطبقات الراسمسالية التي تشعل الحرب لغرض اعادة اقتسام العالم الا ان ما حدث عند اندلاع الحرب هو ان وقف كل حزب منها الى جانب طبقته الحاكمة ضد الطبقات الحاكمة المعادية في الحرب بحجة الدفاع عن الوطن وبحجة ان الاممية هي منظمة لاوقات السلام وليست منظمة لايام الحرب. وتخلت الاممية عن قرارها وعن الماركسية وعن مصالح الطقبة العاملة. وهنا جاء موقف الحزب البلشفي بقيادة لينين فاعلن افلاس الاممية الثانية ودعا الماركسيين الحقيقيين الى الانفصال عنها واتخاذ الموقف البروليتاري الصحيح، موقف تحويل الحرب الامبريالية الى حرب اهلية تعمل على اسقاط الطبقة الحاكمة الراسمالية وتأسيس الدول الاشتراكية. ورغم ان فئات من الماركسيين اتبعوا موقف لينين الا ان انفصالهم عن الاممية الثانية وتأسيس احزابهم او منظماتهم جاء متأخرا اي بعد اندلاع الحرب وقد قامت الحكومات الراسمالية باعتقال وقتل العديد منهم. وبقي الحزب البلشفي الحزب الوحيد الذي واصل النضال بعناد ضد الحكومة القيصرية فتحققت الثورتان في روسيا، الثورة البرجوازية الديمقراطية التي اطاحت بالقيصرية وجاءت بحكومة برجوازية انضمت اليها المنظمات غير الماركسية التي كانت تتحدث باسم العمال والفلاحين. ثم ثورة اكتوبر الاشتراكية التي اطاحت بالحكم الراسمالي واقامت الدولة الاشتراكية، دكتاتورية البروليتاريا.
بعد ثورة اكتوبر كان من الطبيعي ان تتألف اممية اخرى، الاممية الثالثة او الاممية الشيوعية. كانت هذه الاممية تعبيرا اروع عن كون الطبقة العاملة العالمية طبقة واحدة. فكانت الاممية بمثابة حزب عالمي للطبقة العاملة وكانت الاحزاب التي اتخذت اسم الاحزاب الشيوعية فروعا لهذه الاممية تنال التوجيه والنصائح من الاممية الثالثة وتعمل على قيادة الثورة في بلدها وفقا لتلك النصائح ووفقا للقوانين التي تتحكم في سير المجتمع في كل بلد. ولذلك كانت شروط الانتماء الى الاممية الثالثة متشددة اذ لا مكان فيها لاحزاب انتهازية او متخاذلة ولا مكان فيها سوى للاحزاب الشيوعية الحقيقية التي تعتنق الماركسية وتناضل وفقا لما تتطلبه الماركسية في بلادها.
تحدثنا في الفقرات السابقة عن العوامل التي تحتم على الطبقة العاملة النضال المشترك ضد الطبقات المستغلة لها وعن ضرورة وحدتها كطبقة واحدة تشمل جميع عمال العالم. فما هي الاسباب التي تدعو العمال ان يقتلوا بعضهم بعضا وهم طبقة واحدة؟
ان الطبقات الحاكمة على مسار تاريخ المجتمع الانساني تشن الحروب بعضها على بعض من اجل تحقيق مصالحها واشباع اطماعها. ولكن الطبقات الحاكمة لا تستطيع وحدها ان تشن حروبها وانما تحتاج الى مشاركة سائر الطبقات الاجتماعية في هذه الحروب ولولا هذه المشاركة لما امكن شن الحروب اطلاقا. فالطبقات الحاكمة تحتاج الى مشاركة الطبقات الكادحة في الحرب كجيوش وفي المؤخرة لانتاج ومساندة المجهود الحربي.
اهم العوامل في اجبار جميع افراد المجتمع في مشاركتها حروبها عامل الفرض القسري. فالطبقات الحاكمة على انواعها تقدم نفسها باعتبارها ممثل المجتمع كله. ولهذا الغرض تسن قوانين لمصلحتها وتعتبرها قوانين ملزمة لجميع افراد المجتمع وتطبق هذه القوانين بالقوة. فهي تستخدم في سبيل ذلك جميع وسائل القمع المتوفرة لديها من جيش وشرطة ومحاكم وسجون وتعذيب ومشانق. ومن هذه القوانين ما يتعلق بضرورة اشتراك كل افراد المجتمع في حروبها. وتستخدم قوانين الخدمة العسكرية الالزامية والتعبئة العامة في حالة الطوارئ وفي الحروب وتتهم من يعارضها في ذلك بالخيانة العظمى الى درجة اباحة قتله واعدامه.
سلاح الدين. منذ فجر البشرية ادت الظروف القاسية التي واجهها الانسان امام قوى الطبيعة الى اللجوء الى قوى يتصور ان بامكانها ان تساعده على التغلب على هذه القوى الطبيعية. فعبد الشمس والقمر والنجوم والكواكب وصاغ في سبيل ذلك شتى الاساطير. وقد تعمقت هذه الديانات في كيان المجتمعات في مختلف تطوراتها كانت قمتها الايمان بوجود اله واحد هو الذي خلق الكون وهو الذي يتسلط بحياة البشر ولذلك يجب عبادته او ارضاؤه. كانت للديانات المختلفة في مختلف العصور في بدايتها نتائج ايجابية تهدف الى اصلاح بعض المساوئ الاجتماعية القائمة وكانت للديانات ذاتها بعد ذلك نتائج سلبية عملت على استغلال الانسان اقتصاديا وسياسيا وفكريا وعسكريا. كانت القيادات الدينية في اكثر الاحيان حليفة للطبقات الحاكمة وجزءا منها تفسر ارادة الله بما يتفق مع مصالحها ومصالح الطبقات الحاكمة. وما زالت هذه الظاهرة شديدة التأثير حتى في ايامنا هذه كما شاهدناه مثلا في معركة الانتخابات التي جرت في العراق مؤخرا حيث اعتبرت بعض المرجعيات ان من لا ينتخب مصيره جهنم بينما اعتبرت مرجعيات اخرى من يشارك في الانتخابات مصيره جهنم. وتاريخنا كما هو تاريخ سائر الشعوب مليء بالفتاوى والقرارات الدينية التي تقف الى جانب الطبقات الحاكمة في استغلال الكادحين. ولا حاجة بنا ان نذكر امثلة على ذلك فهي كثيرة وتتكرر كل يوم. ان تأثير هذه القيادات الدينية يستمر طالما بقيت الطبقة العاملة وسائر الكادحين على مستوى الجهل السائد في مختلف المجتمعات الانسانية في ارجاء العالم.
ارشاء بعض عناصر الطبقة العاملة. ان الارباح الطائلة التي تنالها الطبقات الحاكمة من استغلال شعوبها وشعوب العالم الاخرى تسمح لها بالقاء فتات موائدها الى بعض العناصر العمالية فتخلق ما يسمى اريستقراطية عمالية. والاريستقراطية العمالية هي عناصر من العمال تنعم ببعض ارباح الطبقات المستغلة لقاء العمل بين العمال وتوجيههم نحو السير وراءهم ووراء الطبقات الحاكمة. وكلما ازدادت ارباح الطبقات الحاكمة ازدادت قدرتها على ارشاء مثل هذه الايستقراطية العمالية. وفي عصرنا عصر الامبريالية اصبح وجود مثل هذه الاريستقراطية امرا حيويا لا تستطيع الطبقات الحاكمة ان تواصل حكمها وان تشن حروبها بدون النشاط الواسع الذي تمارسه هذه الاريستقراطية. ان وجود مثل هذه الايستقراطيات هو اشد الاخطار التي تجابه الحركات العمالية سواء في الدول الامبريالية ذاتها ام في مستعمراتها ومناطق نفوذها لانها عدو من الداخل يتحدث وكأنه الصديق والقائد والموجه للطبقة العاملة نحو اهدافها. وامامنا اليوم الخطر الذي يمثله امامنا عملاء الولايات المتحدة وبريطانيا الذين رافقوا احتلال العراق وقدموا على دباباته مثل رائع على شدة خطر هؤلاء الذين يتحدثون باسم الشعب والوطن والاستقلال وهم اشد اعدائها.
وسائل الاعلام. بلغت وسائل الاعلام في عصرنا مستوى لم يعرف من قبل بنشوء الاعلام المنظور والمسموع والمكتوب. فلم يعد يوجد بيت في العالم الذي بلغ درجة من التمدن لا يمتلك حاسبا ويستخدم الانترنيت للحصول على المعلومات. وواضح ان الطبقات الحاكمة مسيطرة تماما على وسائل الاعلام بجميع اشكالها بحيث انها تستطيع ان تنشر الكذب والافتراء وتشويه الاحداث بصورة تجعل حتى السياسيين ينخدعون تحت تأثير الاعلام الموجه والخبير في تقديم اكاذيبه وكأنها حقائق. وما نشاهده اليوم في العراق اكبر نموذج على ذلك. فالاعلام كله يتناسى ويتجاهل الفظائع التي تمارسها قوى الاحتلال لاخناع الشعب العراقي, ويشوه المقاومة الشريفة التي يخوضها الشعب العراقي ضد الاحتلال بالتركيز على الاعمال الارهابية التي لا تمت بصلة الى المقاومة بدون ان تشير ولو بكلمة واحدة الى من هو الذي يقوم بهذه الاعمال الارهابية ومن هو الرابح منها. ينسون او يتناسون وجود السي اي اي الشهير باعمال الارهاب في ارجاء العالم. ينسون او يتناسون السياسة الامبريالية المعروفة التي مارستها الدول الامبريالية وقبلها الدول الاستعمارية قرونا عدة في ارجاء العالم، سياسة فرق تسد. ينسون او يتناسون وجود اكبر سفارة اميركية في العالم وعلى راسها نيغروبونتي الشهير في مؤامراته في ارجاء العالم. ينسون او يتناسون وجود الاف المرتزقة المحترفين الذين يتقاضون رواتب ضخمة لكي ينفذوا ما يؤمرون به ضد الشعب العراقي، ينسون او يتناسون وجود الموساد الاسترائيلي ذي المصلحة الكبيرة في خلق الفوضى في العراق وتأبيد الاستعمار الاميركي البريطاني في العراق. والاعلام يستغل حب الانسان الطبيعي لبلده وارضه ومجتمعه ووطنه وهو الوطن الذي ليس ولم يكن ولن يكون وطنا للطبقة العاملة طالما بقيت الطبقات الحاكمة تستغل الطبقات الكادحة.
تخاذل اليسار. ومن المؤسف ان اليسار او من يسمون انفسهم باليسار يمارسون سياسة لا تمت بصلة الى اليسار. ان العديد من الفئات اليسارية القائمة في العراق اليوم مثلا تنتقد وجود الفئات الدينية على راس المقاومة العراقية لان هذه القيادات تهدف الى ارجاع المجتمع العراقي الى ظلمات المجتمعات القديمة وخلق مجتمعات مستعبدة بالطريقة الايرانية او السعودية او الافغانية او الباكستانية او غيرها. ولا شك ان انتقادات اليسار هذه صحيحة. ولكن لماذا يسمح اليسار بان تكون قيادة المقاومة دينية؟ هل مقاومة الاحتلال ضرورية وواجب محتم على جميع فئات الشعب العراقي بصرف النظر عن منتمياتهم الدينية والعرقية والطائفية والقومية؟ فلماذا لا يقوم اليسار بقيادة المقاومة؟ لماذا يترك المجال للفئات الدينية بقيادة المقاومة ثم يقوم بانتقادها؟ اليس من واجب اليسار ان يقود المقاومة الشريفة والحقيقية ضد الاحتلال والتوصل من جراء ذلك الى مجتمع متقدم وليس الى مجتمع ظلامي يعود بالشعب الى حياة القرون الماضية؟ ان العيب في اليسار نفسه وليس في الفئات الدينية الصادقة منها في المقاومة والزائفة منها التي تريد الحصول على مصالح وامتيازات عن طريق المقاومة.
ان الطبقة العاملة العالمية تجابه كل هذه القوى الهائلة المالكة لكل وسائل الاستغلال والارهاب والتفرقة والاعلام الزائف. وعليها ان تقاوم كل هذه القوى من اجل ان تتقدم في نضالها في تحقيق مصلحتها الواحدة والوحيدة في القضاء على جميع انظمة الاستغلال هذه وتكوين مجتمعها الخالي من جميع انواع الاستغلال؟ فاية قوة هائلة يجب ان تتوفر لدى الطبقة العاملة وحلفائها الكادحين لكي تحقق ذلك؟ ومع ذلك ليس لها سوى سلاحين اثنين. سلاح نظريتها الماركسية التي يجب ان لا تحيد عنها والتي تقودها في جميع الظروف والاوضاع الى الاتجاه الصحيح في النضال. وسلاح التنظيم الحديدي وهو السلاح الوحيد لتحقيق وحدتها امام جميع هذه القوى الظلامية الاستغلالية التي تقف امامها. تحتاج الى تنظيم قيادي حقيقي يستطيع ان يوحد جماهير الطبقة العاملة وحلفائها من الكادحين في النضال الهائل ضد جميع هذه القوى التي تهدف الى تأبيد استعبادها واستغلالها.
حسقيل قوجمان



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول مقولة لينين -الامبريالية اعلى مراحل الراسمالية-.
- أزمة اليسار- التكوين الطبقي لحزب الطبقة العاملة.
- أزمة اليسار (من هو الشعب؟) الجزء الثاني
- أزمة اليسار (من هو الشعب ) في جزأين
- الاخ العزيز سلامه كيله
- ازمة اليسار - صنعة ماركسية عربية
- أزمة اليسار - تعاريف
- جواب سريع الى الاخ سلامة كيله
- من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية - القسم الا ...
- ملاحظات حول رايي في الحزب الشيوعي الاسرائيلي سنة 1962
- من كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية
- عودة الى قرار تقسيم فلسطين - 2
- عودة الى موضوع قرار تقسيم فلسطين 1
- حول الطبيعة التقدمية لحزب البعث السوري
- من كراس ستالين حول القضايا الاقتصادية - جواب الى الرفيق الكس ...
- الجالية اليهودية في العراق سابقا
- من كتاب ستالين حول المسائل الاقتصادية للاشتراكية
- حول موقف الاتحاد السوفييتي من قرار تقسيم فلسطين
- هل اسرائيل ديمقراطية؟
- كتاب ستالين حول القضايا الاقتصادية للاشتراكية


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- الكونفدرالية الديموقراطية للشغل بين المحافظة على التقدمية وا ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار 2005- الطبقة العاملة في ذكرى 1 آيار - حسقيل قوجمان - عيد العمال العالمي