أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حزب العمل الشيوعي في سورية - الوطن في خطر دعــوة الى حـوار وعمــل انقـاذي مشتـــرك















المزيد.....

الوطن في خطر دعــوة الى حـوار وعمــل انقـاذي مشتـــرك


حزب العمل الشيوعي في سورية

الحوار المتمدن-العدد: 1183 - 2005 / 4 / 30 - 11:19
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


وطننا السوري في خطر نراه موضوعا على طاولة تقرير مصائره ومستقبله ايتجاوز الامر الان (الجغرافيا والحدود ووحدة التراب , الاستقلال والسيادة ,الكبرياء والكرامة .المشاعر والوحدة الوطنية)الاهداف الطموحات ومشاريع العمل الوطني) . على الرغم من الاهمية الحاسمة لهذه العوامل في وجود الوطن واستمراره فالخطر يتجاوزها الى وجود الانسان وامانة مباشرة.

لقد وضع الوطن وانسانه في سياق عملية صراع بين قوى واستراتيجيات ,مصالحها ,اهدافها والوسائل التي تستخدمها متناقضة في الجوهر مع اهداف ومصالح المجتمع والشعب ,اطراف الصراع الاساسية داخل الوطن وخارجه ,بوعي شديد منها ومعرفة تدفع بالصراع في عملية استقطاب وتجاذب متسارع وحاد في كل الميادين, تستثمر وتلعب على الشروط الحرجة القائمة التي وصل اليها الوطن , ومن اجل ذلك تستخدم وستستخدم كل الوسائل الممكنة بما فيها تلك اللااخلاقية

( استنفار العصبيات المتخلفة , اثارة وتشجيع الفوضى, خلق شروط العنف وامكانية استخدامه قريا) هكذا نفتح افق التهديد للسلم الاهلي والاجتماعي والوطني ,أي تهديد امن الانسان ووجوده . كيف ولماذا وصل الخطر هذه الحدود ؟

1- يتعلق السبب الأول وبصورة حاسمة تاريخيا بمسؤولية النظام السوري الذي احتكر السلطة على مدى عقود طويلة , ليتحول الى نظام ديكتاتوري شمولي مندمج كليا بالدولة ,استخدم القمع المعمم وصادر كل حراك في المجتمع مدمرا قواه السياسية وفعالياته , نشر الخوف والرهابات وخلق شللاً عاما , استخدم العصبيات (تحت وطنية) في حماية وجوده ,دمر الكثير من القيم الوطنية الايجابية ,حول الوحدة المجتمعية والوطنية الى شيء هش وشكلاني , قائم بقوة القمع , اضعف وقتل ردود الفعل الوطنية الواعية او الطبيعية ,بل حتى الغريزية على حالات الخطر الداخلي والخارجي , نظام لا يزار مصرا على ادارة الوطن وازماته متفرداً, يأسر الوطن من اجل مصالحة الضيقة ووجوده في السلطة, عجز عن التكيف ورفض أي خطوة اصلاح جادة حتى الان ,رفض أي مصارحة او خطوة انقاذ بالعلاقة مع المجتمع وقواه. كل ماقدمه وسيقدمه من تنازلات متسارعة قريبا يحصل تحت ضغط العامل الخارجي الامريكي , ويناور النظام لاسترضائه ( درء شره) ومحاولة جعل خياراته من داخل النظام , وهكذا يرهن كل شيء بمؤتمر حزبه القادم ,بذلك يدفع المزيد من القوى الاجتماعية والسياسية للكفر بالوطن او الاحباط وفقدان الثقة بأي امكانية تطور داخلي من دون التدخل الخارجي , هكذا يساهم النظام بوعي في عملية الاستقطاب الجارية ومخاطرها المحتملة , ويسير بالوطن الى حافة الهاوية.

2- يتعلق السبب الثاني بوجود ادارة امريكية متشددة في تنفيذ استراتيجيتها واهدافها الحقيقية, تعرف جيدا جدا الشروط الحرجة للوطن السوري الذي اوصله النظام اليها ,بشكل خاص تعرف مستوى حضور وتحفز العصبيات والاحتقانات ,كذلك الفجوة بين النظام والمجتمع ,تعرف ضعفه امام الضغط الخارجي , ادارة تمسك عليه ملفات كثيرة وقادرة على خلق ملفات اخرى في شروط دولية شرعية او غير شرعية ,تتحكم فيها تماما, ادارة غير معنية وليست لديها القيم الاخلاقية الكفيله بأن تعنى وتتفهم هذه الشروط السورية الحرجة لتتدارك المخاطر التي ستنجم عنها, بل هي معنية بصورة حاسمة وجوهرياً بالعلاقة العضوية والتنسيق مع الكيان الصهيوني من اجل اهدافه ومصالحه وشروعه اللااخلاقي ,العنصري والاحتلالي (بما فيه احتلال الجولان ) . ( قضايا لا يمكن ان لم يكن من المستحيل تجاوزها وادارة الظهر لها) ادارة وحتى الان تدفع بالنظام السوري الى الحائط ,لا تلحظ له أي مصلحة في سلوكها وخططها على الرغم من التنازلات التي يقدمها, وتلك المحتملة قريبا,ادارة تدرك خطورة الاستقطاب القائم مع ذلك تشجع عليه وتحميه تدفع به بكل الوسائل ليتمفصل تحديدا على دورها فيه ,وذلك حتى يصل المستوى المناسب لاجراء التغيير المطلوب بحمايتها واشرافها ,او التدخل المباشر من اجل ذلك التغيير في اللحظة المناسبة.

3- غياب دور المجتمع وغياب قوة استقطاب سياسي فعلي مستقله ,متنبهه على خطورة الوضع وقادره على خلق استقطاب سياسي مختلف بطبيعته واهدافه ووسائله ودوافعه. مسميات القوى كثيرة جدا , كل منها ضعيفه بحد ذاتها ,لكن الامر الان لم يعد يتعلق او يتوقف على دور النظام التاريخي في تدمير تلك القوى واضعافها ,او محاولة الغاء دورها, بل ومنذ سنوات قليلة غدا الامر يتعلق بطبيعة هذه القوى وعجزها لاسباب عديدة ,عجزها عن التحول الى قوة معارضة ديموقراطية وطنية ,الى قوة ثالثة خارج ذلك الاستقطاب ,والاكثر سوءا من كل ذلك الان وصول الاستقطاب الى اوساط النخبة السورية(السياسية والثقافية) ليس في الاطار الفردي او المجموعات الضيقة بل الى اطار القوى السياسية نفسها. فلم تدرك هذاالخطر واهدافه ,ونتائجه القريبة والبعيدة وها هي تنقسم على بعضها بتسارع وخطورة على اكثر من مشروع وبرنامج سياسي وربما مؤسسات واطارات سياسية قريبا .

بتحديد ادق نرى المخاطر القائمة او التي يمكن ان تنجم عن الصراع والاستقطاب الحاد الجاري على الوجه التالي:

1- احتمال انفلات الاحتقانات والعصيبات لاسباب كثيرة بل تافهه احيانا. وليس ماحصل في (السويداء القامشلي مصياف بشكل خاص,حمص وعفرين اخيرا) الا بروفات اوليه وبسيطه ,هناك شعور عام بضعف النظام مما يشجع على ردود الفعل الثأرية بسبب كل ما اقدم عليه.

2- مافيات النظام وبعض المتنفذين يقدمون ,وقد يقدمون قريبا اكثر فأكثر على حماية ذاتهم ,ثرواتهم, ونهبهم المتزايد, وستستخدم العصيبات في ذلك كما القوة مما يثير الاستفزاز ورود الفعل .

3- أي فراغ محتمل في السلطة( وبالتالي الدولة في بلادنا بحكم الاندماج الشديد بينهما) او التشجيع عليه ,او الشعور به وتوقعه في سياق الصراع والاستقطاب القائم سيخلق اشكالا من الاحتراب ,والحروب الاهلية الصغيرة او الواسعة .

4- أي استعصاء في هذا الصراع والاستقطاب ,يمنع من تطوره في اطار الاهداف المطلوبه منه قد يدفع الادارة الامريكية الى خلق الشروط المناسبة لها للمزيد من التدخل باشكال عدة قد تصل حدود الشكل العسكري مما سيدفع بسرعة اكبر الى الانفلات الخطر .

5- كل ذلك ومن الان راح يهدد السلم الاهلي والاجتماعي والوطني ,يهدد بالتالي انسان الوطن وجوده ,حياته,امانه .

6- من المفاعيل السياسية الاكثر اهمية وخطورة في هذا الصراع هو انقسام القوى الديموقراطية الوطنية على بعضها , وبالتالي خلق اكثر من قوه وبرنامج ووسائل صراع , كل ذلك يضعف بتسارع شديد ما نسميه بالطاقة الوطنية ,التي لم يبق منها سوى الشيء البسيط بسبب سياسات النظام ونهجه ,وقد تنعدم هذه الطاقة مستقبلا قريبا والى زمن مفتوح

7- نعتقد هذا الصراع والاستقطاب ,ضعف او انعدام الطاقة الوطنية ستمتد بآثارها لاحقا داخل الوطن , وستخلق سلسلة من مقتضيات الاستمرار باستدعاء العامل الخارجي من قبل البعض ,سيصبح العامل الخارجي من منظور بعض القوى بمثابة الوحيد القادر على ادارة الوطن والازمات المتوالدة فيه من جديد ,نعتقد ان امكانية اتفاق الوطن على دورالعامل الخارجي و ضروراته وتدخله ,بشكل خاص الامريكي منه والعسكري هو شيء مستحيل ,وهكذا سيسير الوطن باتجاه المزيد من الصراعات والاحتراب وغياب الامن والاستقرار.

- من ذلك الفهم والمنطلقات (ولا نعتقد اننا نبالغ او نخلق ذعراً) نهيب بمجموع القوى و الفعاليات الديموقراطية الوطنية في سورية دون أي استثناء ( عربا واقليات اخرى بشكل خاص الاكراد ) نهيب بالقوى المعارضة للنظام في الاولويه ان تتنبه الى خطورة ذلك الصراع وخطورة اهدافه ونتائجه واثاره القريبة والبعيدة وان تنأى بنفسها عنه بكل وعي وادراك كما بسرعة, ان المساهمة في ذلك الاستقطاب على شروطه واهدافه ,بوعي او بدون وهي يعتبر امرا خطرا جدا . بدل من ذلك ندعو جميع تلك القوى والفعاليات الى استقطاب اخر مختلف ,ندعوها الى تشكيل قوة ثالثة , هي موجودة في الحقية داخل المجتمع كما داخل القوى والفعاليات ,تحتاج الى وعي الخطر القائم والقناعة بامكانية تحيقيق انتصار ديموقراطي فعلي بواسطة القوة الثالثة,الواقعة خارج استراتيجية واهداف ووسائل الطرفين المتصارعين. ولنجعل برنامجنا الانقاذي بسيطا وواضحا .

1- بناء قوة ثالثة لانقاذ الوطن , وخلق استقطاب داخلي محدد أساسه : كل القوى الديموقراطية الوطنية في المجتمع والنخبة من جهة . النظام بطبيعته وممارساته من جهة أخرى .

2- مهمتنا المركزية والمباشرة هي الغاء احتكار السلطة وقيام نظام ديموقراطي لكامل المجتمع قبل ذلك , خلاله , وبعده,يجب العمل عل ملفات واهداف كثيرة اهمها الغاء حالة الطوارىء والاثار التي ترتبت عليها (ملف الاعتقال ,المنفيين,الغاء القوانين الاستثنائية,الغاء التفاصيل الامنية من كل مكان ,اعادة المظالم) قانون عصري للاحزاب والجمعيات ,للمطبوعات ,بقية الحريات الاساسية.

3- نهج علني وسلمي نستخدم فيه كل الوسائل العلنية والسلمية المتاحة و الممكنة من الاعتصام الى التظاهر حى الاضراب العام والعصيان الشامل .

4- رفض أي تدخل خارجي بشك خاص عسكري امريكي .

القوة الثالثة ستكون الوحيدة القادرة على التعاطي الصحيح الايجابي والمرن مع العامل الخارجي,في الخارج قوى كثيرة قادرة على تقديم مساعدات كبيرة من اجل الانتقال الديموقراطي الامن في سورية بل حتى السريع, نخب ومنظمات حقوق الانسان ,الاحزاب والقوى الديموقراطية والانسانية, العديد من المراكز والبلدان كلها ستقدم الدعم عندما تتطور القوة الثالثة وتصبح مصدرا وحيدا في الوطن لرسم سياسات مختلفة جوهريا عن النظام , وستكون القوة الثالثة الوحيدة القادرة على التعاطي مع تنازلات النظام بصورة صحيحة ,ان كانت تحت ضغط العامل الخارجي ومحاولات مساومات النظام معه ,او بدافع الاستقواء بالمجتمع ومقاومة العامل الخارجي في اللحظات الاخيرة. القوة الثالثة هي المدخل الحتمي لانقاذ الوضع ,وحان الوقت (بل تاخرنا كثيرا )لتشكيل هيئة تنسيق مركزية مشتركة لقوى المعارضة ,بل حان الوقت لعقد مؤتمر وطني مصغر لهذه القوى ,يشكل اطاراً اوليا للمرحلة القادمة ومتطلباتها .

- اخيرا وعلى الرغم من مستوى الخطورة التي يواجهها الوطن ,فانه لا يشهد حتى الان عملاًاو مشروعا جادا بالحد الادنى المطلوب بين قوى المعارضة ,لا توجد اوراق عمل جادة للانقاذ ,لا توجد دعوات للحوار والتنسيق ,كما لم نلحظ أي تعاط ايجابي مع الدعوات القديمة او المستجدة ,كدعوتنا القديمة المتكررة لتشكيل معارضة قطبية وهيئة تنسيق مشتركة دون استثناء احد ,لم نلحظ تعاطيا ايجابيا ايضا مع دعوة احدى لجان العمل الوطني الديموقراطي في احدى المحافظات للفترة الاخيرة , بل يسعى البعض للتشويش على هذه الدعوة وافراغها . كذلك الدعوة الاخيرة التي جاءت في بين الاخوان المسلمين المعنون بـ ( النــداء الوطني للانقاذ ــ 3 نيسان 2005 ) الذي نراه نداء جديا يستحق التعاطي السريع والايجابي على الرغم من بعض ملاحظاتنا عليه وعلى الحركة نجملها بـ

أ - ضعف الوضوح هذه المرة تجاه العامل الخارجي ومخاطره ,على العكس من ذلك يبدو الموقف من الداخل واضحا ,اكثر تحديدا وعقلانية .

ب- النداء في البيان والخطوات العملية ,تحديدا مسألة المؤتمر , تبدو كلها تتوجه الى الجميع بما فيهم النظام على نفس المستوى ان هذه الطريقة التعبوية بغاية الشحن والفائدة العملية ,ليست واقعية ابدا وليست صحيحية ,فالنظام مسؤول اولا واخير عما وصل اليه الوطن وهناك فرق شاسع في سويات النظام حول المسؤولية هناك قوى داخل النظام لها مصلحة الان بتوضيح ذاتها ,رفع صوتها والمطالبة بالديموقراطية والاصلاح وانقاذ الوطن ,وتختلف بذلك عن جهات اخرى في النظام ,ان أي برنامج او دعوى انقاذية حتى لو شمل او توجه الى الجميع (بما فيهم النظام) لا بد ان بيدأ من قوى بعينها لتشكيل القوة الثالثة القادرة على وضع برنامج,ورسم السياسات المناسبة تجاه بقية الحلقات والتعاطي مع ردود فعلها .

ج - كان من الضروري جدا ان تتقدم الحركة بخطاب واحد شكلا ومضمونا واستهدافا للمجتمع عوضا من خطاب بدا مفصلا من منظور طائفي ,برز ذلك بصورة مباشرة عند التوجه الى الطائفة العلوية ,وبصورة غير مباشرة عندما الحركة نفسها وكأنها تمثل الاكثرية الطائفية. نبدي هذه الملاحظة على الرغم من وجود امكانية جزئية في ان يلعب خطاب الحركة ذلك " واقعيا" بعض الدور الايجابي .

د - كان من الضروري ونعتقد انه يحقق فائدة اكبر ان تتابع الحركة تطويرها لنقدها السابق لنفسها, وان تطور خطابها ليس فقط في اطار التقنيات الديموقراطية الراقية, بل ايضا بالدعوى الى حوار لايجاد مرجعية مشتركة واحدة لكامل الوطن في قضايا الديموقراطية وحقوق الانسان, بدلا من التأكيد واعادة انتاج مرجعيتهم نفسها ,مما يعني عدم التنبه الى خطورة وجود مرجعيات متعددة كل منها تتعلق بفئة او ببعض فئة من الوطن ,وبالتالي تعزيزا لشروط ضعف الوحدة الوطنية وهشاشتها وجاهزيتها للاحتراب الاجتماعي .

هـ - كذلك كان سيشكل تجاوزا حقيقيا لبعض الجوانب السلبية في تراث الماضي والاثار التي تركها ,لو تابعت الحركة نقدها لذاتها بتحديد اكثر صراحة ووضوح وشفافية لدورها ومسؤوليتها في استنفار العصيبات والشحن الطائفي والوسائل التي استخدمتها ( العنف ) في صراعها مع النظام, وتقديم الاعتذار المناسب,على عكس ما يفعل النظام برفضه واصراره على عدم التقدم بأي نقد لذاته او أي اعتذار من أي احد, ورفضه حتى الان توجيه أي دعوة للحوار او الاصلاح او الانقاذ ,على الرغم من كل ذلك نجد دعوة الاخوان المسلمين جادة وتمثل تنبهاَ فعليا عميقا على المخاطر التي يتعرضها الوطن,وتتطلب في الحد الانى حواراً معها ,وحوار مع الحركة غير مشروط من جهتنا الا بالعلنية.

نعتقد انه بتشكيل القوة الثالثة وبرنامجها سنحلق استقطابا مختلفاً , وصراعا وطنيا سلميا قد نتمكن به ان ننقذ الوطن من المخاطر القائمة والمحتملة حتى زمن بيعد ........... فتعالوا جميعا الى خطــــوة مشتــــركة.

حـــــزب العمــــل الشيــــوعي في ســـــورية- المكتب السياسي

اواســــــط نيســــان 2005




#حزب_العمل_الشيوعي_في_سورية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العدد 25نشرة الآن
- نشرة الآن- العدد 24
- الآن
- الآن العدد 22 / تشرين الأول 2004
- الآن – العدد 21 – أيلول 2004
- حزب العمل الشيوعي في سورية يتقدم بورقة حوارية وموقف من -الور ...
- -بيان- حول مسألة حزب يساري من طراز جديد
- - ورقة دعوة- من أجل المساهمة الندية والديموقراطية
- أهلاً بالرفيق عماد شيحا معنا وأهلاً قريبة بالرفيق عبد العزيز ...
- نداء بصوت أعلى من أجل تطوير حركة المعارضة الديمقراطية
- بيــــــان حول أحداث القا مشلي من حزب العمل الشيوعي في سوريا
- بيان


المزيد.....




- فيديو يكشف ما عُثر عليه بداخل صاروخ روسي جديد استهدف أوكراني ...
- إلى ما يُشير اشتداد الصراع بين حزب الله وإسرائيل؟ شاهد ما كش ...
- تركيا.. عاصفة قوية تضرب ولايات هاطاي وكهرمان مرعش ومرسين وأن ...
- الجيش الاسرائيلي: الفرقة 36 داهمت أكثر من 150 هدفا في جنوب ل ...
- تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL في ليتوانيا (فيديو+صورة)
- بـ99 دولارا.. ترامب يطرح للبيع رؤيته لإنقاذ أمريكا
- تفاصيل اقتحام شاب سوري معسكرا اسرائيليا في -ليلة الطائرات ال ...
- -التايمز-: مرسوم مرتقب من ترامب يتعلق بمصير الجنود المتحولين ...
- مباشر - لبنان: تعليق الدراسة الحضورية في بيروت وضواحيها بسبب ...
- كاتس.. -بوق- نتنياهو وأداته الحادة


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - حزب العمل الشيوعي في سورية - الوطن في خطر دعــوة الى حـوار وعمــل انقـاذي مشتـــرك