أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر الأمير - بغداد بين سقوطين .. هل نحتاج الى أبن العلقمي للتبرير ؟؟؟















المزيد.....

بغداد بين سقوطين .. هل نحتاج الى أبن العلقمي للتبرير ؟؟؟


عامر الأمير

الحوار المتمدن-العدد: 1183 - 2005 / 4 / 30 - 11:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في العام 1258 سقطت بغداد بيد هولاكو و جيشه المغولي الجرار .. و في العام 2003 سقطت بغداد بيد القوات الأميركية .. و في كلا السقوطين لم يدافع العسكر عن المدينة الكبيرة .. و لكي يجد العقل العربي الأسلامي شماعات يعلق عليها هزائمه راح يبحث عن أشخاص ( خاصة من طائفة الشيعة ) يحملونهم المسؤولية التاريخية و يتهمونهم بالخيانة العظمى !! و ذلك ليس بالأمر المستغرب من هذا العقل التبريري المهزوم المولع بأختراع نظريات المؤامرة !!
في السقوط التاريخي الأول حملوا الوزير الشيعي ( ابن العلقمي ) المسؤولية كاملة , غافلين عن أستهتار الخليفة العباسي في عدم أتخاذه الأحتياط اللازم لحماية البلاد حربا أو سلما .. و في السقوط الثاني حملوا ( أحفاد أبن العلقمي ) كما يحب أن ينعتهم المتطرفون و غير المتطرفين من العرب المسلمين .. و المقصود هنا في هؤلاء الأحفاد ( الطائفة الشيعية بالذات ) و ليس مثلا ( الطائفة السنية بكردها و عربها و تركمانها ) , رغم أن المسؤولية تقع على النظام البعثي المتجسد بقائده الملهم , و أستهتاره بجر البلاد الى حرب غير متكافئة مع قوة جبارة , و هروب قيادات و أفراد حرسه الجمهوري و حرسه الخاص من أرض المعركة !! و المعروف أن معظم هؤلاء من مناطق موالية لصدام و نظامه البعثي العنصري ..
يقول جلال الدين السيوطي: " إن ابن العلقمي كاتب التتر وأطمعهم في ملك بغداد " !!و يقول شمس الدين الذهبي : " وأما بغداد فضعف دست الخلافة وقطعوا أخبار الجند الذين استنجدهم المستنصر وانقطع ركب العراق، كل ذلك من عمل الوزير ابن العلقمي الرافضي جهد في أن يزيل دولة بني العباس ويقيم علويا وأخذ يكاتب التتار ويراسلونه والخليفة غافل لا يطلع على الأمور ولا له حرص على المصلين " !! و يقول حسن الديار بكري : " ابن العلقمي الرافضي كان قد كتب إلى هولاكو ملك التتار في الدست أنك تحضر إلى بغداد وأنا أسلمها لك .." !!.. على أن الذهبي قد ذكر في كتابه سير أعلام النبلاء:" وكان أبو بكر ابن المستعصم والدويدار الصغير قد شدَّا على أيدي السُّنّة، حتى نُهب الكرخ، وتمَّ على الشيعة بلاء عظيم ، فحنق لذلك مؤيَّد الدين ( أبن العلقمي ) بالثأر بسيف التتار من السُّنّة، بل ومن الشيعة واليهود والنصارى ." !!
و لأبن العبري المتوفى سنة 685هـ، وهو ممن عاصر أحداث سقوط بغداد موقف مختلف ً عما ذكره بعض مؤرّخي أهل السنة.فقد قال في كتابه ( تاريخ مختصر الدول ): لما فتح هولاكو تلك القلاع ـ أي قلاع الإسماعيلية ـ أرسل رسولاً إلى الخليفة ،...فشاوروا الوزير ـ ابن العلقمي ـ فيما يجب أن يفعلوه، فقال: لا وجه غير إرضاء هذا الملك الجبّار ببذل الأموال والهدايا والتحف له ولخواصه، وعندما أخذوا في تجهيز ما يسيرونه قال الدويدار الصغير وأصحابه: ( إن الوزير إنما يدبِّر شأن نفسه مع التتار، وهو يروم تسليمنا إليهم، فلا تمكّنه من ذلك )، فبطل الخليفة بهذا السبب تنفيذ الهدايا الكثيرة، واقتصر على شيء نزر لا قدر له،فغضب هولاكو وقال: ( لا بد من مجيئه هو بنفسه أو يسيِّر أحد ثلاثة نفر: إما الوزير، وإما الدويدار، وإما سليمان شاه )...
عندما أجتاح جيش المغول بلدان شرق آسيا بأكملها و قام بتدمير كل المدن و البلدان الأخرى التي وقفت في طريق زحفه العسكري نحو بغداد .. و كان جيش هولاكو جيشا همجيا وحشيا عنيفا و دمويا لا يطأون أرضا او ديارا الا و تحولت الى خراب .. وقد أرسل هولاكو رسالة الى الخليفة العباسي المستعصم .. " .. يطلب منه التسليم .. فرد الخليفة مراوغا " !! - فيليب حتى - و يذكر الدكتور فيليب حتى في كتابه ( تاريخ العرب ) : " أن الوزير ابن العلقمي و معه جاثليق النساطرة و كان لهولاكو زوجة نصرانية , قد خرجا للمفاوضة بالصلح الا أن هولاكو رفض مقابلتهما " !! .. يقول الكاتب باقر ياسين في كتابه ( تأريخ العنف الدموي في العراق ) : " ... و لم تكن مراوغة الخليفة في تعامله مع هولاكو ناتجة عن خطة مرسومة لديه .. بل على العكس من ذلك فهو لم يكن قد احتاط للأمر لا عسكريا و لا سلميا ل درء الخطر المحيط بالبلاد ... و حتى الهدايا التي أرسلها الى هولاكو كانت شحيحة .. بسبب ماعرف عنه من بخل و حب للمال ..." و يضيف باقر ياسين : " بأمكاننا أن نتخيل أن الخليفة المستعصم - رغم قلة تدبيره - ربما لم يكن يستطيع أن يدرأ تلك الكارثة حتى لو أرسل كل كنوز العراق لأن خيال الغزاة عن العراق ترسم صورا أسطورية مبالغا فيها عن الغنى و الثروات و الكنوز و الموال الكثيرة ... المكدسة في بغداد و بلاد الرافدين " !!!
يذكر لن أبن كثير في ( البداية و النهاية ) عن سقوط بغداد : " ثم دخلت سنة ست وخمسين وستمائة .. فيها أخذت التتار بغداد وقتلوا أكثر أهلها حتى الخليفة وانقضت دولة بني العباس منها ..استهلت هذه السنة وجنود التتار قد نازلت بغداد صحبة الاميرين اللذين على مقدمة عساكر سلطان التتار هولاكوخان وجاءت إليهم أمداد صاحب الموصل يساعدونهم على البغاددة وميرته وهداياه وتحفه وكل ذلك خوفا على نفسه من التتار ومصانعة لهم قبحهم الله تعالى وقد سترت بغداد ونصبت فيها المجانيق والعرادات وغيرها من آلات الممانعة التي لا ترد من قدر الله سبحانه وتعالى شيئا كما ورد في الاثر لن يغني حذر عن قدر وكما قال تعالى إن أجل الله إذا جاء لا يؤخر وقال تعالى إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم وإذا أراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال وأحاطت التتار بدار الخلافة يرشقونها بالنبال من كل جانب حتى اصيبت جارية كانت تلعب بين يدي الخليفة وتضحكه وكانت من جملة حظاياه وكانت مولدة تسمى عرفة جاءها سهم من بعض الشبابيك فقتلها وهي ترقص بين يدي الخليفة فانزعج الخليفة من ذلك وفزع فزعا شديدا وأحضر السهم الذي أصابها بين يديه فإذا عليه مكتوب إذا أراد الله إنفاذ قضائه وقدره أذهب من ذوي العقول عقولهم فامر الخليفة عند ذلك بزيادة الاحتراز وكثرت الستائر على دار الخلافة وكان قدوم هلاكوخان بجنوده كلها وكانوا نحو مائتي ألف مقاتل إلى بغداد في ثاني عشر المحرم من هذه السنة وهو شديد الحنق على الخليفة بسبب ما كان تقدم من الامر الذي قدره الله وقضاه وأنفذه وأمضاه وهو أن هلاكو لما كان أول بروزه من همدان متوجها إلى العراق أشار الوزير مؤيد الدين محمد بن العلقمي على الخليفة بأن يبعث إليه بهدايا سنية ليكون ذلك مداراة له عما يريده من قصد بلادهم فخذل الخليفة عن ذلك دويداره الصغير ايبك وغيره وقالوا إن الوزير إنما يريد بهذا مصانعة ملك التتار بما يبعثه إليه من الاموال وأشاروا بأن يبعث بشيء يسير فأرسل شيئا من الهدايا فاحتقرها هلاكوخان وأرسل إلى الخليفة يطلب منه دويداره المذكور وسليمان شاه فلم يبعثهما اليه ولا بالا به حتى أزف قدومه ووصل بغداد بجنوده الكثيرة الكافرة الفاجرة الظالمة الغاشمة ممن لا يؤمن بالله ولا باليوم الاخر فاحاطوا ببغداد من ناحيتها الغربية والشرقية .."
لو دققنا في نص أبن كثير لوجدنا أن صاحب الموصل قد ساعد التتار بالمدد على اهل بغداد .. و أن الخليفة العباسي قد كان في حالة نشوى مع راقصته و محظيته ( عرفه ) و لم يدرك جدية الخطر حتى أصابت أحد السهام محظيته فقتلها عندئذ فقط أنزعج الخليفة المستهتر !! .. و نلاحظ ان أبن العلقمي قد أشار الى الخليفة أن يدفع الهدايا الثمينة للتتار , و أن الدوبدار هو من خذل الخليفة عن أرسال الهدايا .. الا الشيء اليسير الذي أحتقره هولاكو !!!
أن أعداد الجيش العباسي المكلفة بالدفاع عن بغداد كانت تقدر بعشرة آلاف مقاتل .." بعد أن تم تسريح أعداد كبيرة منه نتيجة سياسة التقتير التي انتهجها الخليفة المعروف ببخله .." !! - باقر ياسين - .. و ليس عن خطة طويلة المدى فكر بها أبن العلقمي كما يحاول خداعنا به البعض لأضعاف الجيش بالأتفاق مسبقا مع هولاكو !! و كما أتهموا اليوم ما كان يعرف بالمعارضة العراقية التي حثت و أقنعت القوة الأعظم لغزو العراق !! و لو كانت لدى أبن العلقمي أو لدى المعارضة العراقية مثل هذه القدرة الفائقة في التخطيط المسبق و حث الجيوش الجرارة .. فعندها سنقول ما أعظم قدرة العقل السياسي لهؤلاء و خاصة المعارضة العراقية في خداع صناع السياسة الكونية في أعظم دولة عرفها التأريخ !!!
يتسائل أحد الكتاب : " ... أين كانت جيوش الخلافة العباسية؟ وأين كان قوَّاد الجيش ورجالات الدولة؟ وكيف استطاع ابن العلقمي أن يعبث بعقول هؤلاء كلهم، فيمكِّن هولاكو من دخول بغداد واحتلالها بدون أية مقاومة تذكر؟ " .. و نتسائل اليوم : أين كانت جيوش صدام من جيش نظامي و حرس وطني و حرس خاص و فدائيي صدام و المسلحين البعثيين و جيش القدس ؟؟ و أين ذهب القادة العسكريون و البعثيون ؟؟ بل أين فر صدام و عصابته الدموية ؟؟ و لماذا لم يدافعوا عن بغداد ؟؟ و لو دافع عنها عشرة آلاف من المقاتلين لما تمكنت القوات الأميركية من دخولها الا بصعوبة بالغة و لربما تحولت بغداد الى ستالينغراد جديدة !!
وأما نصير الدين الطوسي فقد ذكره أبن كثير في تاريخه حيث قال : " النصير الطوسي محمد بن عبد الله الطوسي، كان يقال له: المولى نصير الدين، ويقال:
الخواجا نصير الدين، اشتغل في شبيبته وحصَّل علم الأوائل جيداً، وصنَّف في ذلك في علم الكلام، وشرح الإشارات لابن سينا، ووزر لأصحاب قلاع الألموت من الإسماعيلية، ثم وزرلهولاكو، وكان معه في واقعة بغداد، ومن الناس من يزعم أنه أشار على هولاكو خان بقتل الخليفة، فالله أعلم، وعندي أن هذا لا يصدر من عاقل ولا فاضل، وقد ذكره بعض البغاددة فأثنى عليه، وقال: كان عاقلاً فاضلاً كريم الأخلاق... " !!! فلم اتهام نصير الدين الطوسي بأنه ممن تسبب في سقوط بغداد ؟؟؟ و أذا عرف السبب بطل العجب كما يقال !!!
ويقول حسن السوداني أحد المبوقين و المرددين لنظرية المؤامرة المزعومة : "تجمع المصادر ( أ ي مصادر هذه ؟؟ ) التي وصفت الساعات الأخيرة من حياة الخلافة العباسية الإسلامية على أن هولاكو قد استشار أحد المنجمين قبل أن يبدأ غزوته و كان المنجم الفلكي حسام الدين مسلما غيورا على المسلمين و حياتهم فقرأ له ما يلي: إن كل من تجاسر على التصدي للخلافة و الزحف بالجيش إلى بغداد لم يبق له العرش و لا الحياة ، و إذا أبى الملك أن يستمع إلى نصحه و تمسك برأيه فسينتج عنه ست مهالك: تموت الخيل ، و يمرض الجند ، لن تطلع الشمس و لم ينزل المطر ثم يموت الخان الأعظم.لكن مستشاري هولاكو قالوا بغزو بغداد وعدم الاستماع لرأي المنجم ، فاستدعى هولاكو العلامة نصير الدين الطوسي الذي نفا ما قاله حسام الدين و طمأن هولاكو بأنه لا توجد موانع شرعية تحول دون إقدامه على الغزو و لم يقف الطوسي عند هذا الحد بل أصدر فتوى يؤيد فيها وجهة نظره بالأدلة العقلية و النقلية وأعطى أمثلة على أن كثيرا من أصحاب الرسول قتلوا ولم تقع الكارثة، و غزا هولاكو بغداد بفتوى الطوسي وبمعلومات ابن العلقمي وهما وزيراه الفارسيان ، و لم يستسلم المستعصم فقد أشار عليه البعض بأن ينزل بالسفينة إلى البصرة ويقيم في إحدى الجزر حتى تسنح الفرصة ويأتيه نصر الله لكن وزيره ابن العلقمي خدعه بأن الأمور ستسير على ما يرام لو التقى بهولاكو.فخرج المستعصم ومعه 1200 شخصية من قضاة ووجهاء وعلماء فقتلهم هولاكو مرة واحدة، و وضع المستعصم في صرة من القماش و داسته سنابك الخيل وكان قتلى بغداد كما تقول المصادر المعتدلة 800 ألف مسلم ومسلمة كانوا هم ضحايا ابن العلقمي و الطوسي و الأخير كان قد أصدر فتوى بجواز قتل المستعصم حين تردد هولاكو عن قتله ،،،فافهمه الطوسي أن من هو خير منه قد قتل و لم تمطر الدنيا دماً، و قد استبيحت بغداد في اليوم العاشر من شباط عام 1258 و لم يكن ذلك اليوم آخر نكبة حلت بالأمة على يد الوزراء الفرس و لابسي العمامة الفارسية المجوسة." !!!
هذا يعني أن هولاكو كان بحاجة الى فتوى من نصر الدين الطوسي !! و تلك مغالطة تأريخية و أفتراء كبير .. الهدف منه معروف للعاقل اللبيب !!
في العام 1914 قاتل كبار رجال الدين الشيعة مع الجيش التركي في التصدي للقوات البريطانية و قتل منهم الكثير في معارك مشرفة بعد أن عضوا على الجراح و نصروا جيش الدولة المسلمة و ان كانت مضطهدة لهم .. و ثارت عشائر الفرات الأوسط الشيعية و أشتركت معها بعض العشائر السنية في العام 1920 و بفتوى من مرجعية الشيعة ( الرافضة المجوس ) وخاضت عشائر بني حجيم في منطقة الرميثة - السماوة آخر معركة فاصلة مع القوات البريطانية في جسر السوير الشهير و لم تستسلم حتى قبلت بريطانيا العظمى بشروط الثوار و في مقدمتها : أقرار بريطانيا لأول مرة بتأسيس الدولة العراقية !!
في العام 2003 دافعت مدن الجنوب العراقي و ان كان المدافعين من البعثيين الشيعة !! فيما أستسلمت مدن بغداد و الموصل و تكريت و الرمادي و غيرها بدون قتال ... أما ماحصل بعد ذلك من ما يسمى زورا بالمقاومة فهو أعمال أرهابية أجرامية قتلت من العراقيين الأبرياء أضعاف ماقتلت من القوات المحتلة .. و عملت على عرقلة مسيرة العملية السياسية التي وحدها من تعيد للعراق أستقلاله و سيادته !!



#عامر_الأمير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيوف قد حنت إلى رقاب ... تقطعها قطعا ً مستبينا
- متى تسقط أميركا ؟؟؟ ... 1
- هل تحول العرب المسلمون الى دراكولات ..؟
- قصة اللون الأحمر و اللون البنفسجي .. دعوة لتصميم علم العراق ...
- الى الأخوة العمانيين ... مع التحية
- عودة المهرج مقتدى الى مسرح اللامعقول
- السيرة العربية .. أسئلة الحمقى في السياسة و الأسلام السياسي
- كيف يشتغل العقل العربي الأسلامي ؟ ... -3
- كيف يشتغل العقل العربي الأسلامي ؟ ... 2
- بابل و أخواتها ... تناشد ضمائركم
- حرق الأعلام الأردنية غير كافي
- الى الحكومة العراقية القادمة : نحن غاضبون جدا !!!
- حكاية العم عبدالله و علام ... ومقاومة النحر واللواط
- حقوق المرأة في المجتمعات العربية الأسلامية
- معركة التنوير للحوار المتمدن
- في كل زمان و مكان هناك محمد وأبو سفيان ... الى شهداء الحرية ...
- كيف يشتغل العقل العربي الأسلامي ؟ ...1
- أنتخبوا قائمة القائد الضرورة .. معركة من أجل صدام
- ... الأعجاز العلمي في القرآن
- الأسلام بين الأصولية والحداثة


المزيد.....




- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...
- قائد الثورة الاسلامية: شهدنا العون الالهي في القضايا التي تب ...
- قائد الثورة الاسلامية: تتضائل قوة الاعداء امام قوتنا مع وجود ...
- قائد الثورة الإسلامية: الثورة الاسلامية جاءت لتعيد الثقة الى ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عامر الأمير - بغداد بين سقوطين .. هل نحتاج الى أبن العلقمي للتبرير ؟؟؟