|
العلوم المشرّعة اسلاميّاً و حقيقة العلماء العرب
خليل خالد العمري
الحوار المتمدن-العدد: 4125 - 2013 / 6 / 16 - 08:44
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
ما هي العلوم المشرّعة اسلاميّاً و ما كانت حقيقة العلماء العرب ..؟؟؟
أولاً ..أحكام العلوم شرعاً أ - فن العمارة حسب الموقع الاسلامي الدعوي http://www.tawhed.ws/r1?i=6601&x=008j8m2r
العمارة ليست من الإسلام في شيء. روى البخاري وغيره عن خباب : " إن المسلم ليؤجر في كل شيء ينفعه، إلا في شيء يجعله في هذا التراب " و قال ابن حجر : " وقد ورد في ذم البناء صريحاً ما أخرج ابن أبي الدنيا من رواية عمارة بن عامر: "إذا رفع الرجل بناءً فوق سبعة أذرع نودي: يا فاسق إلى أين؟"،، أمّا ذم البناء مطلقاً حديث خباب يرفعه قال: "يؤجر الرجل في نفقته كلها إلا التراب"، أو قال: "البناء"، أخرجه الترمذي وصححه، وأخرج له شاهداً عن أنس بلفظ: "إلا البناء، فلا خير فيه"، وللطبراني من حديث جابر يرفعه قال: "إذا أراد الله بعبدٍ شراً، خضَّر له في اللبن والطين حتى يبني"، ومعنى "خضّر"؛ حسّن، وزناً ومعنى... الخ ما قال رحمه الله تعالى) ولكثرة الأحاديث التي تذم البناء ورفعه؛ كان المحدِّثون يعقدون أبواباً عن البناء وما ورد فيه. لذلك فإن عمر لما اختط الكوفة أمرهم ببناء بيوتهم من قَصَب، فلما وقَع فيها الحريق، استأذنوه في بنائها بالحجارة، فقال: " افعلوا، ولا يزيدنّ أحد على ثلاثة أبيات، ولا تطاولوا في البنيان، والزموا السنة تلزمكم الدولة " وهكذا كان عهد الراشدين والسلف، وهذه هي "العمارة الإسلامية". أما قصور الزهراء وغرناطة وقرطبة ودمشق الفيحاء وبغداد والقاهرة وزخرفة جوامعها ومساجدها؛ فليست عمارة إسلامية، بل إن من الإفتيات والكذب على الإسلام أن ينسب إليه ما نهى عنه وزجر واكتفى بما ذكرته من العلوم وما قاله العلماء فيها، وإلا فإن العلوم الدنيوية كثيرة وكلام العلماء فيه كثير - كالموسيقى و النحت و الرسم والحيل وغيرها -
ب - علم الكيمياء http://www.tawhed.ws/r1?i=6599&x=008j8m2r
قال شيخ الإسلام : " وحقيقة الكيمياء إنما هي تشبيه المخلوق، وهو باطل في العقل، والله ليس كمثله شيء ولا في صفاته ولا في أفعاله، فهو سبحانه لم يخلق شيئاً يقدر العباد أن يصنعوا مثل ما خلق... وأهل الكيمياء من أعظم الناس غشاً ولهذا لا يظهرون للناس إذا عاملوهم إن هذا من الكيمياء... فجماهير من يطلب الكيمياء، محرم شرعاً بل هم يطلبون الباطل الحرام... ولم يكن في أهل الكيمياء أحد من الأنبياء ولا من علماء الدين ولا من مشايخ المسلمين، ولا من الصحابة ولا من التابعيين لهم بإحسان .
وقال: " والكيمياء أشد تحريماً من الربا " إن الكيمياء لم يعملها رجل له في الأمة لسان صدقٍ، ولا عالم متبع، ولا شيخ يقتدى به إنما يفعلها شيخ ضال مضل. ثم قال: وأيضاً فإن فضلاء أهل الكيمياء يضمون إليها الذي يسمى "السيمياء"، وهو السحر... فإنك تجد "السيمياء" التي هي من السحر كثيراً ما تقترن بالكيمياء، ومعلوم بالاضطرار من دين الإسلام أن السحر أعظم المحرمات، فإذا كانت تقترن به كثيراً، ولا تقترن بأهل العلم والإيمان بل هي من أعمال أهل الكفر والفسوق والعصيان
وقد قال الذهبي في "مسائل طلب العلم وأقسامه": علم السحر والكيمياء والسيمياء والشعبذة والتنجيم، والرمل و هي كفر صراح .
*) الكيمياء في السابق؛ يختلف عن كيمياء اليوم - بعض الشيء - لأنها في السابق كانت تُعنى بتحويل النحاس ونحوه إلى الذهب والفضة، وكانت قرينة للسحر والسيمياء، أما اليوم؛ فلا يزال تحويل المواد من مادة إلى أخرى باقية فيه، ولكنها اتسعت لتشمل الصيدلة وعلومها الدوائية والتركيبات والمحاليل وغيرها.
جـ - حكم دراسة الرباضيات .. و أحدها : الهندسة والحساب ، وهما لا يُمنع عنهما إلا من يخاف عليه أن يتجاوز بهما إلى علوم مذمومة ، فإن أكثر الممارسين لهما قد خرجوا منهما إلى البدع ، فيصان الضعيف عنهما .(البدع هي ما يخرج عن ما يفيد تطبيق شرع الله كالحساب و العمليات الحسابية الاربع لحساب المواريث و الغنائم او التركات .) http://islamqa.info/ar/ref/88184
دـ - الطبيعيات : ومغظمها مخالف للشرع والدين والحق ، فهو جهل وليس بعلم حتى نورده في أقسام العلوم . وبعضها بحث عن صفات الأجسام وخواصها وكيفية استحالتها وتغيرها ، وهو شبيه بنظر الأطباء إلا أن الطبيب ينظر في بدن الإنسان على الخصوص من حيث يمرض ويصح ، وهم ينظرون في جميع الأجسام من حيث تتغير وتتحرك ولكن للطب فضل عليه وهو أنه محتاج إليه . وأما علومهم في الطبيعيات فلا حاجة إليها " http://islamqa.info/ar/ref/88184
هـ - علم النفس و الفلسفة و الطب النفسي .. علم النفس الذي يدرس حالياً في المؤسسات التعليمية مأخوذ من أناس أغلبهم غير مسلمين، ولا يدينون بدين صحيح ومن ثم أهملوا جانب اتصال العبد بربه، وإيمانه به وبقدرته وبقدره، وينظرون إلى الأحداث نظرة مادية مجردة، بالنظر إلى الأسباب دون النظر إلى المسبب، لذلك ينبغي على الدارس والعامل في هذا المجال دراسة الكتاب والسنة، والحذر مما تجره هذه الدراسات من الإنزلاق والمجانبة للطريق المستقيم،
وجاء في فتاوى اللجنة الدائمة للإفتاء بالسعودية: ولا يجوز لمسلم أن يدرس الفلسفة والقوانين الوضعية ونحوهما، إذا كان لا يقوى على تمييز حقها من باطلها خشية الفتنة والإنحراف عن الصراط المستقيم، ويجوز لمن يهضمها ويقوى على فهمها بعد دراسة الكتاب والسنة، ليميز خبيثها من طيبها، وليحق الحق ويبطل الباطل ما لم يشغله ذلك عما هو أوجب منه شرعاً، وبهذا يُعلم أنه لا يجوز تعميم تعليم ذلك في دور العلم ومعاهده، بل يكون لمن تأهل له من الخواص، ليقوموا بواجبهم الإسلامي من نصرة الحق ودحض الباطل.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=132439
و - علم الفلك جاء في الحديث: (من اقتبس شعبة من النجوم فقد اقتبس شعبة من السحر، زاد ما زاد). وقد قال ابن رجب : (فعلم تأثير النجوم محرم، والعمل بمقتضاه كالتقرب إلى النجوم وتقريب القرابين لها كفر، وأما علم التسيير فإذا تعلم منه ما يحتاج إليه للاهتداء ومعرفته القبلة والطريق كان جائزاً عند الجمهور، وما زاد عليه فلا حاجة إليه وهو يشغل عما هو أهم منه وربما أدى التدقيق فيه إلى إساءة الظن بمحاريب المسلمين، في أمصارهم كما وقع ذلك كثيراً من أهل هذا العلم قديماً وحديثاً وذلك يفضي إلى اعتقاد خطأ الصحابة والتابعين في صلاتهم في كثير من الأمصار، وهو باطل،
الأن بعد هذ الاطلاع المبسط المختصر يمكننا ان نعرف سبب استهداف و تفجير التنظيمات الاسلامية المتشددة للمدارس و دور العلم و الجانعات وعدم رؤيتنا لعلماء علم بهذه الاّمة ..
----------------------
2ًً - : العلماء المسلمين الذين قيل إنهم برعوا في تلك العلوم http://www.tawhed.ws/r1?i=6602&x=008j8m2r
ابن المقفع - عبد الله بن المقفع - [ت: 145 هـ]: كان مجوسياً ,عرّب كثيراً من كتب الفلاسفة،و كان يتهم بالزندقة. لذلك قال المهدي (ما وجدت كتاب زندقة إلا وأصله ابن المقفع)
جابر ابن حيان [ت: 200 هـ]: وجود جابر هذا مشكوك فيه. إن حياته كانت غامضة، وأنكر بعض الكتاب وجوده , ساحر من كبار السحرة في هذه الملة، اشتغل بالكيمياء والسيمياء والسحر والطلسمات، وهو أول من نقل كتب السحر والطلسمات - كما ذكره ابن خلدون - وقد قال شيخ الإسلام عنه: (وأما جابر بن حيان صاحب المصنفات المشهورة عند الكيماوية؛ فمجهول لا يعرف، وليس له ذكر بين أهل العلم والدين) .
الخوارزمي - محمد بن موسى الخوارزمي - [ت: 232 هـ]: وهو المشهور باختراع "الجبر والمقابلة"، وكان سبب ذلك - كما قاله هو - المساعدة في حل مسائل الإرث، وقد ردّ عليه شيخ الإسلام ذلك العلم؛ بأنه وإن كان صحيحاً إلا أن العلوم الشرعية مستغنية عنه وعن غيره كان من كبار المنجّمين في عصر المأمون والمعتصم الواثق، وكان بالإضافة إلى ذلك من كبار مَنْ ترجم كتب اليونان وغيرهم إلى العربية
الجاحظ - عمرو بن بحر - [ت: 255 هـ]: من أئمة المعتزلة، تنسب إليه "فرقة الجاحظية"، كان شنيع المنظر، سيء المخبر، رديء الاعتقاد، تنسب إليه البدع والضلالات، وربما جاز به بعضهم إلى الانحلال، حتى قيل: (يا ويح من كفّره الجاحط). كان لا يصلي، ورمي بالزندقة، وقال بعض المعلماء عنه: (كان كذاباً على الله وعلى رسوله وعلى الناس)
ابن شاكر - محمد بن موسى بن شاكر - [ت: 259 هـ]: فيلسوف، موسيقي، منجّم، من الذين ترحموا كتب اليونان، وأبوه موسى بن شاكر، وأخواه أحمد والحسن؛ منجمون فلاسفة أيضاً
الكندي - يعقوب بن اسحاق - [ت: 260 هـ]: من أوائل الفلاسفة الإسلاميين، منجّم ضال، متهم في دينه كإخوانه الفلاسفة، بلغ من ضلاله أنه حاول معارضة القرآن بكلامه
عباس بن فرناس [ت: 274 هـ]: موسيقي، مغنٍ، منجّم،فيلسوف نسب إليه السحر والكيمياء، وكثر عليه الطعن في دينه، واتهم في عقيدته، وكان بالإضافة إلى ذلك شاعراً بذيئاً في شعره مولعاً بالغناء والموسيقى
ثابت بن قرة [ت: 288 هـ]: صابئ، كافر، فيلسوف، ملحد، منجّم، وهو وابنه إبراهيم بن ثابت وحفيده ثابت بن سنان؛ ماتوا على ضلالهم.
اليعقوبي - أحمد بن اسحاق - [ت: 292 هـ]: رافضي، معتزلي، تفوح رائحة الرفض والاعتزال من تاريخه المشهور، ولذلك طبعته الرافضة بالنجف [38].
الرازي - محمد بن زكريا الطبيب - [ت: 313 هـ]: من كبار الزنادقة الملاحدة، يقول بالقدماء الخمسة الموافق لمذهب الصابئة - وهي الرب والنفس والمادة والدهر والفضاء - وهو يفوق كفر الفلاسفة القائلين بقدم الأفلاك، وصنّف في مذهبه هذا ونصره، وزندقته مشهورة -
الفارابي - محمد بن محمد بن طرخان - [ت: 339 هـ]: من أكبر الفلاسفة، وأشدهم إلحاداً وإعراضاً، كان يفضّل الفيلسوف على النبي، ويقول بقدم العالم، ويكذّب الأنبياء، وله في ذلك مقالات في انكار البعث والسمعيات، وكان ابن سينا على إلحاده خير منه،
المسعودي - علي بن الحسين - [ت: 346 هـ]: كان معتزلياً، شيعياً. قال شيخ الإسلام عن كتابه "مروج الذهب": (وفي تاريخ المسعودي من الأكاذيب ما لا يحصيه إلا الله ، فكيف يوثق في كتاب قد عرف بكثرة الكذب؟)
المجريطي - مسلمة بن أحمد - [ت: 398 هـ]: فيلسوف، كبير السحرة في الأندلس، بارع في السيمياء والكيمياء، وسائر علوم الفلاسفة، نقل كتب السحر والطلاسم إلى العربية، وألف فيها "رتبة الحكيم" و "غاية الحكيم"، وهي في تعليم السحر والعياذ بالله
مسكويه - محمد بن أحمد - [ت: 421 هـ]: كان مجوسياً، فأسلم، وتفلسف، وصحب ابن العميد الضال، وخدم بني بويه الرافضة، واشتغل بالكيمياء فافتتن بها
ابن سينا - الحسين بن عبد الله - [ت: 428 هـ]: إمام الملاحدة، فلسفي النحلة، ضال مضل، من القرامطة الباطنية، كان هو وأبوه من دعاة الإسماعيلية، كافر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم بالآخر
قال ابن القيم عنه: أو ذلك المخدوع حامل راية الـ إلحاد ذاك خليفة الشيطان أعني ابن سينا ذلك المحلول من أديان أهل الأرض ذا الكفرانِ
ابن الهيثم - محمد بن الحسن بن الهيثم - [ت: 430 هـ]: من الملاحدة الخارجين عن دين الإسلام، من أقران ابن سينا علماً وسفهاً وإلحاداً وضلالاً، كان في دولة العبيديين الزنادقة، كان كأمثاله من الفلاسفة يقول بقدم العالم وغيره من الكفريات
ابن النديم - محمد بن اسحاق - [ت: 438 هـ]: رافضي، معتزلي، غير موثوق به. قال ابن حجر: (ومصنفه "فهرست العلماء" ينادي على مَنْ صنفه بالاعتزال والزيع، نسأل الله السلامة)
المعرّي - أبو العلاء أحمد بن عبد الله - [ت: 449 هـ]: المشهور بالزندقة على طريقة البراهمة الفلاسفة، وفي أشعاره ما يدل على زندقته وانحلاله من الدين.، وقبائحه كثيرة.
ابن باجه - أبو بكر بن الصائغ، محمد بن يحيى - [ت: 533 هـ]: فيلسوف كأقرانه، له إلحاديات، يعتبر من أقران الفارابي وابن سينا في الأندلس، من تلاميذه ابن رشد، وبسبب عقيدته حاربه المسلمون هو وتلميذه ابن رشد
الأدريسي - محمد بن محمد - [ت: 560 هـ]: كان خادماً لملك النصارى في صقليه بعد أن أخرجوا المسلمين منها، وكفى لؤماً وضلالاً. وفي الحديث: (أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين).
ابن رشد الحفيد - محمد بن أحمد بن محمد [51] - [ت: 595 هـ]: فيلسوف، ضال، ملحد، يقول بأن الأنبياء يخيلون للناس خلاف الواقع، ويقول بقدم العالم وينكر البعث، وحاول التوفيق بين الشريعة وفلسفة أرسطو في كتابيه "فصل المقال" و "مناهج الملة"، وهو في موافقته لأرسطو وتعظيمه له ولشيعته؛ أعظم من موافقة ابن سينا وتعظيمه له، وقد انتصر للفلاسفة الملاحدة في "تهافت التهافت"، ويعتبر من باطنية الفلاسفة، والحادياته مشهورة، نسأل الله السلامة [52].
ابن بطوطة - محمد بن عبد الله - [ت: 779 هـ]: الصوفي، القبوري، الخرافي، الكذّاب، كان جل اهتماماته في رحلته المشهورة؛ زيارة القبور والمبيت في الأضرحة، وذكر الخرافات التي يسمونها "كرامات" وزيارة مشاهد الشرك والوثنية، ودعائه أصحاب القبور وحضور السماعات ومجالس اللهو، وذكر الأحاديث الموضوعة في فضائل بعض البقاع، وتقديسه للأشخاص، والافتراء على العلماء الأعلام، وغير ذلك
الشبهات التي يطرحها بعض المسلمون المتحاذقون حول هذا الموضوع : http://www.tawhed.ws/r1?i=6603&x=008j8m2r الشبهة الأولى: أن هؤلاء العلماء وإن كانوا ملاحدة، إنما برعوا في علومهم، لأن بيئتهم بيئة إسلامية علمية صحيحة، هيّأت لهم المناخ المناسب للتفوق العلمي، فلنا علومهم، وعليهم إلحادهم. إن هذه العلوم أصلاً - بصرف النظر عن علمائها - لا تمت إلى الإسلام بصلة - كما سبق بيانه - فتسقط هذه الشبهة جملة وتفصيلاً. امّا باقي ما وردففيه تحقير وشتم لؤلئك العلماء ويمكن لمن يحب متابعة القراءة من هنا http://www.tawhed.ws/r1?i=6604&x=008j8m2r
ثالثاً : الأحكام الجائرة المتطرفة في تكفير علماء العرب - قتل الطبري, وصلب الحلاج, وحبس المعري, وسفك دم أبن حيان, ونفي ابن المنمر, وحرق كتب الغزالي وابن رشد والأصفهاني, وتكفير الفارابي والرازي وابن سيناء والكندي والغزالي, وربما لا تعلمون ان السهروردي مات مقتولا, وإنهم قطعوا أوصال ابن المقفع, ثم شويت أمامه ليأكل منها قبل أن يلفظ أنفاسه بأبشع أنواع التعذيب, وان الجعد بن درهم مات مذبوحا, وعلقوا رأس (أحمد بن نصر) وداروا به في الأزقة, وخنقوا (لسان الدين بن الخطيب) وحرقوا جثته, وكفروا (ابن الفارض) وطاردوه في كل مكان.
https://groups.google.com/forum/#!msg/shehryar0/DzhkdrunOBw/nAvlJR_Sgr4J
http://www.shafaaq.com/sh2/index.php/articles/45856-الحضارةُ-الإسلامية-مجردُ-وهم.html
-----------------------
- ندمير الفن بجميع اشكاله من الرسم و التصوير و النحت و الموسيقا - منع العلوم بكاملها وتكفير دارس لأي علم غير علم القرآن وعلوم الشريعة - وقتلهم وملاحقتهم هذه هي حقيقة الحضارة الاسلامية تحت المجهر بدون تجميل
الاسلام دين عقيم غير قابل للتغيير او للتطوّر وهو يقيّد الفكر ويشلّ العقل لكثرة الترهيب و التدخل بأبسط شؤون الحياة على عكس الأديان الأخرى التي فسحت المجال لبعض التفكير او حتى التشكيك كاليهودية و المسيحية وغيرهم وان كانوا قد اعتبرو أن اغلب علماءهم مهرطقين الّا ان ذلك لم يمنع من وجود بعض العلماء المتدينين بهم كعالم الوراثة ماندل وغيره على عكس الاسلام الذي لم يستطّع ان يخرّج اي عالم منه استطاع ان يخترع ولو ابسط اختراع كأداة للكتابة
http://youtu.be/noHbcmfoYHg
http://www.ladeenyon.net/forum/viewtopic.php?f=178&t=39019
https://fbcdn-sphotos-f-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash3/600495_352280664894375_899304524_n.jpg
#خليل_خالد_العمري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل هناك إعجازات علميّة فعلاً أم كان كلّها مجرّد تقيّة شرعيّة
...
-
من تناقضات السيد الله !!!!
-
تخاريف وهلوسات وتناقضات علميّة أم اعجازات !!؟؟
-
مهزلة الأحاديث النبويّة الصحيحة
-
هل كان هذا من اخلاق وافعال رسول الله
-
هل كان الله هو الله القمر ؟؟؟!!
-
هل كان الصحابة مؤمنون فعلاً ؟؟؟؟
المزيد.....
-
آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|