أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سائس ابراهيم - تُقتل المرأة في الإسلام لأنها تنظم شعراً / تُقتل المرأة في بلاد المسلمين لأنها تتعلم في المدارس والجامعات















المزيد.....

تُقتل المرأة في الإسلام لأنها تنظم شعراً / تُقتل المرأة في بلاد المسلمين لأنها تتعلم في المدارس والجامعات


سائس ابراهيم
باحث في الأديان

(Saiss Brahim)


الحوار المتمدن-العدد: 4124 - 2013 / 6 / 15 - 01:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



سؤالي الجديد المتصدر لهذا الموضوع
هل من أخلاق النبوة نكاح محمد للحائضات والصائمات، والواهبات أنفسهن له من المؤمنات كخولة بنت حكيم و أم شُرَيْك الدوسية ؟
هل من أخلاق النبوة أن يعاشر ميمونة بنت الحارث الهلالية آخر زوجاته تحت ظلال الكعبة إبان الإحرام، وأن ينكح نساء قتلاه كصفية بنت أخطب، وأن يتشهَّي زينت بنت جحش زوجة ابنه زيد فيطلقها منه بأمر رباني ليتزوجها هو. وأن يعاشر بلا عدة أو صداق أو عقد أو ولي (صفية في يوم قتل زوجها، وجعل عتقها مهراً لها ولم يكن لها ولياً حينما أخذها قهراً ؟
أليست هذه كلها من الممنوعات والمحرمات في شريعته ؟

الموضوع
إذا كانت قريش تئد المولودة ، فهي حالة لم تكن شائعة كما يريد أن يوهمنا أهل الإسلام ، فالتاريخ يحدثنا أن المرأة كانت لها مكانة كبيرة في قريش وكانت لها حرية اقتصادية وسياسية واجتماعية واسعة، بدليل أنها كانت تختار من يتجوزها، وتختار من يستحق أن يكون أباً لأطفالها، وكانت ترفض من لا يناسبها من الأزواج وتفرض على أسرتها منهم من تريد، وكانت تتمتع بحرية كبيرة في اللباس، ولم يكن شائعا ضرب المرأة أو إهانتها
حتى محمد أبدى هذا القدر الكبير من الإحترام في سنوات شبابه الأولى تأسيا بقومه، فقد مكث زوجاً لخديجة قرابة العشرين عاماً رغم أنها كانت تكبره بربع قرن. لكنه كان فقيراً نكرة آنذاك ومحتاجاً لمالها ولجاهها. وما إن ماتت تاركة له ثروتها الهائلة حتى تزوج واحدة وثانية وثالثة وعاشرة وصولاً إلى الطفلة الصغيرة عائشة ذات الست سنوات
فهل هناك من دين يمتهن المرأة أكثر من إسلام محمد ؟
وهل هناك من ثقافة تمتهن إنسانية النساء أكثر من ثقافة رسول السماحة والكرم ؟

حديث مأثور عن محمد : تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبداً، كتاب الله وسنتي

والسنة هي وأقواله وأفعاله وقراراته وأحكامه وسلوكياته وممارساته التي يتوجب على المؤمنين إتباعها كي لا يضلوا أبدا

ومن سنة النبي احتقار المرأة : ففي سورة النساء نقرأ : وإن كنتم مرضى أو جاء أحدكم الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا صعيدا طيبا فتيمموا. (مكانة المرأة تأتي بعد المرض والغائط أي البراز
وفي الحديث : ثلاث يفسدن الصلاة : المرأة والكلب والحمار. رواه مسلم
أما ابن عباس فيذكر في حديث آخر لمحمد أن الثلاثة المفسدات للصلاة هي المرأة والمجوسي والخنزير
وفي حديث آخر عن شؤم المرأة : المرأة دابة سوء
ويقول في آخر: ولا أحسب النساء خُلقن إلا للشر
و يتكرم عليها في ثالث بأن يسترها بالقبر كخاتمة لكل هذا الذل، فيقول : للمرأة سِتْرَان : القبر والزوج. فسألوه أيهما أفضل ؟ فأجاب : القبر

ومن سنة محمد قتل الشاعرات، وأولاهن أم قرفة وهي فاطمة بنت ربيعة الفزارية، وقرفة هو إسم أكبر أولادها وقد قتل في أحد الغزوات، وكانت سيدة مهيبة وأماً لثلاثة عشر ولداً، وكان لها نفوذاً في قومها واحتراماً من قبائل العرب الأخرى، إذ يقال أنه كان يكفي أن تبعث خمارها ليرفع على رمح بين جيشين ليكف الفريقان عن القتال ويجنحان إلى الصلح. وكانت إلى ذلك شاعرة ومعارضة لمحمد ولدعوته. ولذلك أصبحت مثار حسده وحنقه فأرسل سرية من القتلة للقضاء عليها، جاعلاً على رأسهم زيد بن حارثة
وحين قبضوا عليها، رُبطوها إلى بعيرين سارا بإتجاهين مختلفين فشُقت المرأة إلى نصفين، وحين وصل رأسها إليه أمر بأن يوضع على رمح وينصب عند بوابة المدينة ليعرف الجميع أن النبي المنصور بالرعب على مسيرة شهر قد انتصر على أم قرفة الشاعرة. وزيادة على ذلك استرقوا ابنتها كجارية لِحَزْنِ بْنِ أَبِى وَهْبٍ بعد أن اشتهاها وطلبها من محمد فوهبها له
فإذا كان محمد الذي يقول عنه أتباعه أنه رسول الرحمة، قد فعل هذا بامرأة عجوز معارضة له، فماذا يمكن أن نتوقع من أحفاده وأتباعه ؟

أرسل محمد عمير بن عدي إلى عصماء بنت مروان وأمره بقتلها لأنها ذمَّته، فجاءها ليلًا (وكان أعمى) فدخل بيتها وحولها نفر من ولدها نيام، منهم من ترضعه، فجسَّها بيده ونحَّى الصبي عنها، ووضع سيفه على صدرها حتى أنفذه من ظهرها، ثم رجع فأتى المسجد فصلى الصبح مع محمد وأخبره بما حصل، وكأنما أحس بتأنيب الضمير، فسأل رسوله عن شرعية فعلته، فأجابه محمد : لا ينتطح فيها عنزان. وأثنى على عمير ثناءً جميلًا في جمع من الناس حيث قال : من أحب أن ينظر إلى رجل كان في نصرة الله ورسوله، لينظر إلى عمير بن عدي : السيرة الحلبية، باب : سرية عمير بن عدى لقتل عصماء
وتبعاً للسنة المحمدية في العصر الحديث تساءل أحد أعضاء المنتدى الإلكتروني" أنا المسلم" تعليقا على قصيدة الشاعرة السعودية حصّه هلال المليحان العنزي الملقّبة بـ"ريمية" التي انتقدت فيها الفتوى الشهيرة المحرّمة للاختلاط بين الجنسين، فقال : "ألا يرى أهل العلم أن قتل هذه الشاعرة واجب أم أنّه جائز فقط ؟ وهل تقتل بحدّ الردة أم تقتل تعزيراً ؟أخزاها الله وكشف خبيئتها هناك، إذن، فرق "فقهيّ" بين الواجب والجائز، ومن النص نفهم أنّ الواجب يعني أنّه مبرّر فقهياً بشكل كامل، والجائز مبرّر بشكل جزئي، و في المعجم : الجائز هو الممكن، والواجب هو المثبت والملزم و اللازم
ولمن لا يعلم، الشاعرة "ريمية" هي شاعرة سعودية شاركت في برنامج "شاعر المليون" ووصلت المرحلة النهائية من البرنامج الذي تبثه قناة أبو ظبي، وفاجأت الجميع بقصيدتها التي انتقدت فيها وبشكل مباشر لا هوادة فيه فتوى" الشيخ البراك" الشهيرة التي تحرم الاختلاط بين الجنسين وتبيح القتل لمن يفعله
إبان الحكم الطالباني لافغانستان، فاجأ أحد الأفغان زوجته الشاعرة "ناديا أوجمان" وهي تقرأ الشعر، فقتلها دون تردّد لأنّها تلوّثت ( وربما زنت !) مع محرّم ذكر هو الشعر

تُضرب المرأة لأنها تقرأ كتاباً في الشعر وتُقتل أخرى لأنها تكتب هذا الشعر. آخر الحوادث شاعرة من أفغانستان أشعلت النار في نفسها وتوفيت في مستشفى قندهار. سوء الحظ حالفها عندما فوجئت بأشقائها على رأسها، وهي تقرأ قصائد شعر كانت كتبتها، كانت تتحدث عن الحب. وكانت قد سطّرت كلماتها هاته في الخفاء
كان إسمها "زارمينا"، وكانت تنتمي الى حلقة أدبية سرية، تلتقي بين حين وآخر للحديث عن الشعر. ولأنها لم تكن تقيم في العاصمة كابول، وجب عليها إرسال قصائدها عبر الهاتف الخلوي الذي كانت أخفته هو الآخر عن أنظار الآخرين، وبينما كانت تبعث بأشعارها الجديدة ذات يوم، فوجئت بأشقائها يكتشفون جريمتها –حسب عقيدتهم- فأشبعوها ضرباً كالدابة، وبعد مضي أسبوع على ذلك، إنتحرت
توجد هناك المئات من الحالات التي تشبه حالة "زارمينا"، ويمكن الإطلاع في تقرير صحيفة "نيويورك تايمز" اليومية، وقصص نساء يتلقين أقسى العقوبات، تصل حدّ القتل، بسبب كتابتهن الشعر. وفي الكثير من الحالات، يكون أزواج من يمارسن كتابة الشعر هم القتلة، وفي أحايين أخرى، أشقاؤهن، أو أعمامهن أو أقرب المقربين إليهن


تُقتل المرأة في بلاد المسلمين لأنها تتعلم في المدارس والجامعات
أليك رفيق إسلام (30 عامًا)، الذي عاد إلى بنغلاديش خلال عطلة له من عمله في دولة الإمارات، أخبر زوجته حواء أخطر (21 عامًا) بأنه يحمل هدية إليها. لكنه قال إنها مفاجأة، تستدعي منه أن يعصّب عينيها، ويكمّم فمها أولاً. فوافقت بدون تردد، وهي تضحك على نوع هذه الهدايا، التي تستدعي كل هذه الدراما
تم له ما أراد، فوضع يديها على المنضدة، ثم أخرج سكين جزار ثقيلة وضخمة، وانهال بها على أصابع اليد اليمنى الخمسة دفعة واحدة. ولاحقًا قال أحد أقارب المرأة إن رفيق رمى بالأصابع المقطوعة في سلة القمامة، حتى يتأكد من أن الأطباء لن يعثروا عليها فيعيدوها إلى يدها.
وقال مدير شرطة العاصمة البغالية داكا، محمد صلاح الدين، إن رفيق إسلام اعترف بجريمته بعد القبض عليه، واتضح أنه ارتكب هذه الجريمة مدفوعًا بالغيرة. فقد توقف تعليمه لدى الثانوية، ولم يلتحق بالجامعة، دعك من نوع الدراسات العليا التي كانت زوجته في صدد تحصيلها يذكر أن حادثة حواء ورفيق هي الحلقة الأخيرة في سلسلة شهدها المجتمع البنغالي، حيث ينظر البعض إلى تلقي المرأة تعليمًا عاليًا، باعتباره مخالفًا لتعاليم الإسلام. ففي يونيو الماضي، رُوّع الناس بعدما فقأ رجل عيني زوجته، التي تعمل مساعدة تدريس في جامعة داكا، لأنها كانت على وشك السفر إلى كندا لتحضير شهادة الدكتوراه بعد أن حصلت على منحة دراسية كندية لتفوقها العالي في مجال تخصصها
في إقليم طخار حيث قالت الشرطة إن أصوليين معارضين لتعليم البنات رشوا فصول المدرسة وغرفها بمسحوق مجهول النوعية، وإن هذا أدى هذا لإصابة نحو 130 من الصبايا والكبار بالتسمم الحاد نتيجة استنشاقه وأُسرع بمعظمهن الى المستشفى لتلقي العلاج العاجل
يذكر أن 150 طالبة تعرضن إلى حادثة مشابهة في الإقليم نفسه بعد شرب ماء ملوث كما ظهرت أعراض تسمم مشابه على 200 طالبة في إقليم خوست
وزارة التربية في أفغانستان ذكرت أنها اضطرت إلى إغلاق 550 مدرسة في 11 إقليما لأسباب أمنية وقال مسؤولون في المخابرات أن جماعة طالبان تحاول منع الأسر من إرسال أبنائها إلى المدارس
تعرضت 125 طالبة أفغانية على الأقل وثلاث من معلماتهن للتسمم الحاد في مدرستهن، وذلك للمرة الثانية في غضون شهرين. وألقت السلطات الأمنية ومسؤولو التعليم في شمال البلاد باللائمة على جماعة أصولية
ونقلت الصحف البريطانية عن مسؤولين بوكالة الاستخبارات الأفغانية المسماة «إدارة الأمن القومي»، قولهم إن جماعة «طالبان» الأصولية مصممة في ما يبدو على إغلاق مدارس البنات قبل 2014 وهو عام انسحاب سائر القوات الأجنبية من الأراضي الأفغانية. وقال المسؤولون إن الهدف من تسميم بنات المدارس للمرة الثانية في شهرين هو إشاعة جو من الخوف بين البنات والآباء يؤدي تلقائيا الى إغلاق المدارس
كما سممت طالبان ماء الشرب في مدرسة تقع في قندوز من أجل معاقبة البنات لمعاقبتهن وإخافة غيرهن ممن يذهبن الى المدارس

ومع ذلك يكذبون علينا بحديث : العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة

وفي انتظار اندحار هذا العفن الفاشي، تصبحون على قصيدة رائعة من امرأة متعلمة رائعة من أحد بلداننا



#سائس_ابراهيم (هاشتاغ)       Saiss_Brahim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إِسْفَاف القرآن، القَسَم : سورة -العاديات- نموذجاً
- هذه المرة، دفاعاً عن بشار وعن الشعب السوري
- العبيد في موريطانيا حالياً والمذهب المالكي الإسلامي
- كذِبَ محمد فَكَذِبَ أتباعه الملائكة تقاتل في سوريا ضد قوات ب ...
- ما لا يُعلّم في مدارسنا ولا جامعاتنا، مقتطفات من هنا وهناك
- قصائد للربيع الحقيقي القادم
- الصحراء الغربية ودرجة الصفر في الشوفينية المغربية
- الرأسمالية هي الرأسمالية والطبقة العاملة هي الطبقة العاملة
- ليس دفاعاً عن بشار
- صمتاً إنهم يضطهدون المرأة
- مداخلة السيد جميل المجدلاوي، حضور التأريخ وغياب التحليل
- القرامطة، شعاع نور في تاريخ الإسلام الأسود
- العنصرية والإسلام هل النجمة الصفراء نازية ألمانية، أم أن أصل ...
- هل حقاً أن القرآن لا يأمر بضرب النسوان ؟
- رد طلعت خيري على كامل النجار : شتائم وجهل وكذب قبيح..
- الربيع -العربي- يستحيل خريفاً .. الدين واليسار والصراع الطبق ...
- الجيلاني الهمامي ومداخلته : ملاحظات، ملاحظات
- السيرة الذاتية لسياف عربي... لنزار قباني
- أيمكن وصول لهيب الثورة إلى الجزائر والمغرب ؟
- قذافيات


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سائس ابراهيم - تُقتل المرأة في الإسلام لأنها تنظم شعراً / تُقتل المرأة في بلاد المسلمين لأنها تتعلم في المدارس والجامعات