أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها - سعيد الوجاني - الطريق الاستراتيجي الثوري للدولة الفلسطينية















المزيد.....

الطريق الاستراتيجي الثوري للدولة الفلسطينية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 4120 - 2013 / 6 / 11 - 19:45
المحور: ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها
    


منذ سنة النكبة في سنة 1948 والى سنة النكسة في سنة 1967 تكون قد مرت عن النكبة خمسة وستين سنة خلت ، و مرت عن النكسة ستة وأربعين سنة ، والى اليوم لا جديد ايجابي يخدم القضية الفلسطينية ، اللهم بعض اللقاءات المحتشمة التي تقوم بها بعض الدول العربية ، او الجامعة العربية مع بعض المحافل الدولية ، و التي لا تخدم القضية ، ولكن تسيء اليها ملحقة بها اضرارا عصية عن التعويض .
لقد قدم العرب وما زالوا يقدمون التنازلات تلو اخرى ، وبقدر ما يتنازل العرب ، تتجبر الدولة العبرية التي ضربت بعرض الحائط كل القرارات الاممية التي صدرت بحق القضية الفلسطينية وبحق اللاجئين الفلسطينيين . وهو ما يثير الاسئلة عن المصير الذي ينتظر الصراع الذي لم يعد عربيا اسرائيليا ، بل اختزل في الصراع الفلسطيني الاسرائيلي حتى يتخلص العرب من مشكلة ارهقتهم وهددت مراكز حكامهم ، و حتى يقلبوا الصفحة للارتماء في الحضن الغربي الاسرائيلي الذي بدت بوادره في العلاقات التي تقيمها الدولة العبرية مع العديد من الكيانات التي لا تتردد في الاساءة الى القضايا القومية وخدمة المصالح الاسرائيلية . وهنا لماذا لا تغدق قطر والسعودية كميات الاسلحة التي تجود بها على الجماعات الارهابية من جماعات النصرة و جند الشام على الفلسطينيين ليحرروا ارضهم ؟ ولماذا يقف النظام البعثي الطائفي في سورية حجرة عثرة امام النضال التحرري للشعب الفلسطيني ، ويلعب دور دركي اسرائيل لحماية امنها ؟ وأين الجولان وبحيرة طبرية السورية اللتان تخضعان للاحتلال الاسرائيلي لأكثر من ستة وأربعين سنة خلت ؟
هنا لا بد من الاشارة الى ان العرب اختزلوا فلسطين في الضفة والقطاع ، اي اراضي ما بعد حرب 1967 التي كانت تتبع لمصر وللأردن ( الضفة – الاردن ) ( غزة – مصر ) وتخلوا عن فلسطين التاريخية وفلسطين التاريخ ، اي اراضي 1948 . وهنا نطرح السؤال : لماذا سميت اراضي 1967 بالضفة الغربية وقطاع غزة ، في حين انها كانت تسمى قبل الاجتياح بيهودا والسامرا ؟ . ثم لماذا لم يكن احد يطالب بتحرير الاقليمين قبل اجتياح 1967 ، وأصبحوا يطالبون بذلك بعد الاجتياح ؟ ثم لماذا كانت المطالب الرئيسية لقوى التحرر العربي مركزة على فلسطين التاريخية ، في حين اضحت بعد النكسة مركزة على يهودا والسامرا ؟ ثم لماذا كانت المطالب بإنشاء الدولة فوق ارض 1948 وأصبحت بعد النكسة مقتصرة على اراضي 1967 ؟ لماذا تخلى العرب وعلى رأسهم قيادة منظمة التحرير الفلسطينية على فلسطين وعوضوها بشكل ممسوخ بيهودا والسامرا ( الضفة الغربية وقطاع غزة ) مع العلم ان الاولى كانت تخضع للسيطرة الاردنية والثانية للسيطرة المصرية ؟ ألا يعتبر هذا العمل جرما خيانيا في حق القضية القومية الفلسطينية ، وفي حق الشعب الفلسطيني ، وفي حق القدس والتاريخ ؟ من خول وسمح للأنظمة العربية وعلى رأسها قيادة منظمة التحرير الفلسطينية التنازل عن جميع هذه الحقوق ، واختزال الصراع فقط حول الضفة والقطاع او اراضي 1967 ؟ ولماذا عجز المنتظم الدولي من فرض قرارات الامم المتحدة ومجلس الامن بحق القضية الفلسطينية ؟
اعتقد ان السبب في كل ما حصل هو عدم ادراك العرب لوعي اللحظة التي كانوا يمرون بها ، مع ارتكاب العديد من الاخطاء التي اضرت كثيرا بالقضية بدل خدمتها . وهنا لا بد ان نذكّر بقرار التقسيم الصادر عن الامم المتحدة في سنة 1947 ، ورفضه من قبل العرب رغم ان اسرائيل قبلت به ، وقبل به الاتحاد السوفيتي السابق ، مما جعل منه اول دولة تعترف بالدولة العبرية بمقتضى التقسيم الاممي . ثم لا بد من التذكير بالتجاوزات الفلسطينية في الاردن التي تسببت في ايلول الاسود في 1970 ، وتكرار نفس الاخطاء وبشكل فضيع في لبنان مما ادى الى الحرب الاهلية في سنة 1975 . كما لا ننسى الارتماء التام لمنظمة التحرير في حضن الانظمة العربية ( السعودية ، سورية ، العراق ، اليمن الجنوبي سابقا ، الجزائر ، مصر ، دول الخليج ..لخ ) التي كانت توظف الصراع الفلسطيني -- الفلسطيني في خدمة اجندة لا علاقة لها بما يخدم القضية الفلسطينية .
بطبيعة الحال لا احد ينكر او يتجاهل ان منظمة ( التحرير ) الفلسطينية منذ خروجها من بيروت في سنة 1982 والى عودة بعض قيادييها وعلى رأسهم عرفات وبعض المقاتلين الى الضفة الغربية ، قد تخلوا نهائيا عن استراتيجية التحرير ، وعوّضوها بالمفاوضات وباللقاءات الثنائية مع الاسرائيليين ، او الثلاثية بحضور الامريكيين ، او الرباعية بحضور الترويكا التي لم تقدم شيئا مفيدا للقضية الفلسطينية . وقد ساهم في هجر قيادة منظمة ( التحرير ) لأسلوب التحرير ، ان قيادة المنظمة خاصة في عهد ابومازن اضحت متسخة حتى النخاع بعائدات البترودولار ، مما جعلها مرتهنة لدول الخليج خاصة السعودية وقطر ، كما ان ملايين الدولارات التي تأتيها من الدول الاوربية كمساعدات ، جعل منها تغلب الجانب البروتوكولي والرسميات ( استقبال ابومازن من قبل القيادات الاوربية والأمريكية ) وتطلّق نهائيا النضال المقاوم الشعبي الذي طبع تاريخ منظمة التحرير قبل خروجها من بيروت .
ان هذا التحول المفلس الانهزامي الذي لا يعبر إلا عن التنازلات تلو اخرى ، مقابل عائدات البترودلار ، والظفر بلقاءات المسئولين الاوربيين والأمريكيين ، جعل اسرائيل تتمادى في غيها وفي مشروعها الاستيطاني الذي يسانده البيت الابيض ، كما تسانده مختلف العواصم الاوربية ، رغم تظاهرها بالاحتجاج من سياسة توسيع المستوطنات او بناء اخرى جديدة . لان السؤال هنا : ماذا تصنع مثل هذه الاحتجاجات المنافقة امام تصلب الدولة العبرية في ابتلاع ما تبقى من اراضي الضفة الغربية ؟ ما هي العقوبات التي فرضتها الدول الاوروبية والإدارة الامريكية ضد اسرائيل لوقف سياستها الاستيطانية ؟ لا شيء اللهم بيع الكلام المعسول والوعود الخاوية .
وحتى نكون واضحين ، فان الحديث عن الدولة الفلسطينية وفي مثل هذا الوضع الشاد سيكون بمن يضرب اسداس في اخماس ، او بمن يهرق او يكب الماء في الرمل . لأننا هنا حتى لو افترضنا كما يعتقد بعض الحالمين من قيادة رام الله المتسخة بالدولار من امكانية قيام الدولة الفلسطينية بالضفة وقطاع غزة ، فماذا تبقى من اراضي الضفة التي اضحت في 80 بالمائة منها عبارة عن ( مستوطنات ) كانتونات يهودية . ثم كيف ستقام الدولة مع قطاع غزة الذي يبعدها بمئات الكلوميترات ؟ وهو ما يفيد ان من يراهن على الدولة في مثل هذا الوضع الواضح يكون بمن يثق في الاكاذيب ، وقد يكون منسجما مع نفسه لإطالة التزود بعائدات البترودولار ( انظروا نوع ماركات الملابس الاوربية التي يلبسون ، ونوع السيارات التي يركبون ، والدور والفيلات التي يسكنون ، والعطر الذي يتعطرون ، ومنهم من يملك فنادق و اموال وعقارات بأوربة وبالولايات المتحدة الامريكية مثل ياسر عبد ربه ...لخ وانظروا الى الشعب المسكين الذي يعيش في الاقبية ومحروم من ابسط وسائل العيش الكريم ) .
ان الحل لتجاوز هذا الوضع الشاد لا يكون إلا بتبني استراتيجية تحريرية ثورية تبدأ ب :
1 ) -- القيام بانتفاضة شعبية ثورية جماهيرية في الضفة والقطاع لاجتثاث القيادة البرجوازية المتسخة بالدولار ÷ والقيادة الفاشية لحماس المتاجرة بالدين ، والتي قطعت مع كل اشكال المقاومة الموسمية ، وبما فيها العمليات الإستشهادية منذ وصولها الى السلطة . وفي هذا المضمار يجب انبثاق قيادة ثورية جماهيرية تكون بديلا عن جميع المشاريع الفاشلة التي فرطت في قضية فلسطين وفي قضية اللاجئين .
2 ) – فور الانتهاء من هذا العمل القاعدي الجماهيري الثوري يجب :
ا – رسم خطط استراتيجية ثورية للتحرير قوامها ليس الضفة والقطاع ، بل نصف فلسطين كما عبر عن ذلك قرار الامم المتحدة في سنة 1947 ، ان لم يكن تحرير فلسطين من النهر الى البحر .
ب -- يجب الرجوع الى المقاومة المسلحة الشعبية كأسلوب تحريري معترف به من قبل الامم المتحدة وجميع الشرائع السماوية ، على ان يكون التحرير باسم الشعب المنظم ، وليس باسم تنظيم مرتهن لإيديولوجية معينة ، سيما وان هذا التضارب الايديولوجي هو مكمن الاختلاف الذي يضعف الوحدة الشعبية .
ج -- فكما ان الدولة العبرية في هجومها التاريخي على الفلسطينيين واللبنانيين ( ضرب منظمة التحرير في لبنان في سنة 1978 وفي 1982 وفي 2009 وضرب لبنان في 2006 ... لخ ) لا تميز بين طفل وامرأة او مسن وشيخ ، وتضرب الحجر والشجر والبشر ،،، فان على الشعب الفلسطيني المستضعف الرجوع وفورا الى العمليات الاستشهادية لأنها تؤلم العدو كثيرا ، كما انها صعبة التحكم والضبط والتوقيت ، وهو ما قد يخلق ارتباكا داخل قلب المستوطنين الذين يكوّنون جيش احتياط العدو ، ويزودونه بالبشر بتجنيد ابنائهم ضمنه ، كما انهم يؤدون الضرائب المختلفة التي تقوي ميزانية العدو .
د -- بموازاة مع هذه الاستراتيجية التحريرية الجماهيرية ، يتعين القيام بانتفاضة جماهيرية في الضفة والقطاع ، وبأراضي 1948 لإرباك العدو وخلط الاوراق امامه لخلق رجة وسط المستوطنين للضغط على ساستهم لانجاز السلام العادل والشامل والذي لن يكون غير التقسيم الذي تبنته الامم المتحدة في قرارها عام 1948 .
3 ) – على الشعوب العربية التحرك عاجلا وبمختلف الخطوات للضغط على حكامهم من اجل الدخول في خطوات تصعيدية لإحقاق الحقوق العربية باسترجاع
جميع الاراضي العربية وفي مقدمتها القدس الشريف . وفي هذا الاطار يجب ان ينخرط جميع العرب حكاما ومحكومين في عملية التحرير وذلك ب :
ا – قطع البترول والغاز على اوربة وأمريكا واستراليا وكندا ، اي على كل من يثبت عداءه للحقوق العربية ومساندته للدولة العبرية .
ب -- افراغ البنوك الاوربية والأمريكية من الاموال العربية التي تقدر بمئات المليارات و التريليونات من الدولار والأورو ، ونقلها فورا الى بنوك الدول التي تساند وتدعم الحق العربي مثل روسيا والصين واندونيسيا وماليزيا والبرازيل ...
ج -- مقاطعة المواد والصناعات الاوربية والأمريكية و مواد وصناعات جميع الدول المعادية للحقوق العربية والمساندة جهرا للدولة العبرية وتعويضها بمواد وصناعات الدول المناصرة للقضايا القومية والوطنية العربية .
د – اغلاق المنافذ الجوية والبحرية في وجه الآلة العسكرية للدول الاوربية وأمريكا بسبب مساندتهم لإسرائيل ضد الحقوق العربية .
ه – ولما لا التفكير في قطع العلاقات الدبلوماسية ما دام ان هذه الدول تعادي العرب وتعادي دينهم .
ما هي النتائج العملية المتمخضة عن هذه الاستراتيجية اذا ما تحققت :
ا – ان نتائجها ستكون سريعة ومؤثرة على الاوربيين كما على الامريكيين ، الامر الذي سيدفع بهم الى تغيير اختياراتهم وتمفصلاتهم بالمنطقة لما يخدم القضايا العربية .
ب – بما ان اوربة تعيش الكساد والأزمة في منتهى اوجهها حيث البطالة وتراجع الدخل والكساد ، فإنها ستتضرر اكثر من ربيبتها الادارة الامريكية . ولا ننسى ازمة اليونان وأزمة اسبانيا ايطاليا فرنسا ايرلندة .
ج – ان تطبيق هذه الاستراتيجية سيعمق الازمة في اوربة حيث ستفرغ البنوك من الاموال والذائع العربية ، وستبور الصناعات بفعل المقاطعة العربية ، وستغلق المصانع ابوابها ، وسيسرح العمال وينضافون الى افواج وطوابير المسرحين والبطالين ، وسيحصل الكساد وتندلع الازمة .
د – ان هذا الوضع الذي لم يتعود عليه الاوربيون ولا الامريكان ، سيشعل لهيب التحركات الشعبية وسيعجل بإشعال لهيب الثورة التي ستقطع جذور العلاقة بين اللوبي الصهيوني المسيحي في وجهه الكاثوليكي والبروتيستاني و الماسوني واللوبي الصهيوني اليهودي المتحكم في مركز القرار الغربي و الامريكي ، وهذا سيؤدي الى تغيير طبقات الحكم في الغرب الرأسمالي ، وتعويضه بحكومات شعبية مستمدة من الشعوب وليس من قبل اللوبيات الصهيونية المختلفة .
ه – ان هذا الوضع سيسجل لأول قطيعة بين دولة اسرائيل وبين اوربة وأمريكا اللتين سيصبحان محكومتان من قبل الشعوب التي ستعيد ربط علاقتها مع الدول العربية ، وهو ما يعني خنق الدولة العبرية التي لن يتأخر مستوطنوها من الخروج من كل فلسطين في الصباح قبل المساء .
وعندما كرّرت التمعن في هذه الاستراتيجية الجماهيرية الثورية التحررية ، نظرت الى الساعة فوجدت انها السادسة صباحا ، فأدركت انني كنت فقط احلم .
وداعا فلسطين :



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسار الاعرج لمنظمة ( التحرير ) الفلسطينية
- بين جبهة وجبهة خمسة وثلاثون سنة مرت
- برنامج حركة 3 مارس
- كتمان العلم والحق في الاسلام ( علماء ) فقهاء السوء
- اساطير الاولين
- مشروعية الملكية اساس استمرارها
- الاتجار بالديمقراطية يضر القضايا الوطنية
- البطالة
- الجهة المتقدمة -- الحكم الذاتي
- سوق ترويج الوعود والآمال
- اللغة وفن التمويه والتضليل
- هل تخلت واشنطن عن تدعيم مقترح الحكم الذاتي باتجاه الاستفتاء ...
- الدولة والعنف في الدول العالم ثالثية
- استراتيجية الجماعات واستراتيجية السلطة
- ماذا يحمل كريستوفر رووس في جعبته ؟
- الحركة الماركسية اللينينة التونسية
- منظمة 23 مارس - مناقشات للتقرير الايديولوجي للاتحاد الاشتراك ...
- رسالة مفتوحة الى السيد وزير العدل المغربي الاستاذ مصطفى الرم ...
- الاسرة في المجتمع البطريركي الرعوي العربي
- الديمقراطية وديمقراطية الجماعات السياسية


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف - القضية الفلسطينية، آفاقها السياسية وسبل حلها - سعيد الوجاني - الطريق الاستراتيجي الثوري للدولة الفلسطينية