أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - «التنزيهية» كخلاصة ل(لاهوت التنزيه) وشرحها 1/4















المزيد.....

«التنزيهية» كخلاصة ل(لاهوت التنزيه) وشرحها 1/4


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4120 - 2013 / 6 / 11 - 18:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


«التنزيهية» كخلاصة لـ(لاهوت التنزيه) وشرحها 1/4
ضياء الشكرجي
[email protected]
www.nasmaa.org
بعد خمسة عشر عاما من الإلحاد (1962 – 1977)، اتسمت سنتاه الأخيرتان باللاأدرية، ثم ثلاثين عاما من الإيمان الديني (1977 – 2007)، العشر الأواخر منها (1997 – 2007) باعتماد منهج «تأصيل مرجعية العقل»، انتهى باعتماد «المذهب الظـني» عام 2007 لفترة ما بين أربعة إلى تسعة أشهر، ثم بعد تحولي من «المذهب الظـني» إلى «عقيدة التنزيه» آخر 2007؛ بعدها بسنتين، وعـلى وجه التحديد عام 2010 نظمت تنزيهيـتي، والـتي أسميتها لاحقا (سيمفونية التنزيه)، والـتي وضعت فيها خلاصة عقيدتي، (عقيدة التنزيه)، أو (لاهوت التنزيه)، أو (فلسفة التنزيه)، وهي الـتي أقرأها في صلاتي، نعم فلي صلاتي الجميلة والممتعة. ويليها شرحها، لمن لا يجيب النص عـلى كل تساؤلاته عن أصول هذه العقيدة الإيمانية غير الدينية، ثم مواطن التقائها ومواطن افتراقها مع اللاهوت القرآني. ولكن يبقى تفصيل عقيدة التنزيه وتفاصيل استدلالاتها العقلية في كتابي «الله من أسر الدين إلى فضاءات العقل»، الذ أفكر بنشره عام 2014 إذا ما شاء الله.
„التنزيهية“ أو „سيمفونية التنزيه“
بِاسمِ اللهِ رَبِّ العَقلِ وَالصِّدقِ وَالعَدلِ وَالرَّحمَةِ وَالحُبِّ وَالجَمالِ وَالسَّلامِ
هُوَ اللهُ، إلهُ الكَونِ، مُبدِعُ الوُجودِ، خالِقُ كُلِّ شيءٍ، مُتقِنُ الخَلقِ، رَبُّ العالَمين.
هُوَ اللهُ، كائِنٌ وُّجوباً مُّنذُ الأَزَلِ، سَواءٌ آمَنَ بِهِ المُؤمِنونَ أَو لَم يُؤمِن بِهِ غَيرُ المُؤمِنينَ.
هُوَ اللهُ، واحِدٌ غَيرُ مُتَعَدِّدٍ، مُّتَوَحِّدٌ غَيرُ مُتَجَزِّئٍ، سَواءٌ وَّحَّدَهُ المُوَحِّدونَ أَو لَم يُوَحِّدهُ آخَرونَ.
هُوَ اللهُ، مُتحَمِّدٌ بِالذاتِ غَنِيٌّ عَن حَمدِ الحامِدين،
لا يَبلُغُ غايةَ حَمدِهِ أَحَدٌ مِّنَ العالَمينَ.
مُتعالٍ عَن وَّصفِ المُتَكلِّفينَ، مُتَسامٍ عَن وَّهمِ الواهِمينَ، مُتنَزِّهٌ عَن جُلِّ ما نَسَبَ إِلَيهِ كُلُّ دينٍ؛
لا يُثيبُ لِمُجَرَّدِ إيمانِهِ أَحَداً مِنَ المُؤمِنينَ، وَلا يُعَذِّبُ لِكُفرِهِ أَحَداً مِنَ الكافِرينَ،
إِنَّما بِإِحسانِهِ يُثيبُ المُحسِنينَ، آمَنوا بِهِ أَو لَم يَكونوا يُؤمِنونَ،
وَبعدلِهِ يَجزِي المُسيئينَ، كَفَروا بِهِ أَو كانوا مِنَ المُؤمِنينَ،
وَمَنِ استَحَقَّ تَعويضاً عَمّا أَصابَهُ أَو عَمّا فاتَهُ فَلَن يَّجِدَ مِثلَهُ مِن مُّعَوِّضٍ؛ إِنَّهُ أَجزَلُ المُعَوِّضينَ،
وَوِفقاً لِّجُرمِ كُلٍّ يُّعاقِبُ المُجرِمينَ، وَكَذلِكَ يَفعَلُ وِفقاً لِظُلمِ كُلٍّ بِعُمومِ الظّالِمينَ،
وَهُوَ في ذا وَذا أَعدَلُ العادِلينَ وَأَرحَمُ الرّاحِمينَ،
تَعالى عَمّا تَقَوَّلَ عَلَيهِ المُتَقَوِّلونَ، وَتَنَزَّهَ عَمّا تَوَهَّمَ مَعرِفَتَهُ الواهِمونَ،
إِنَّمَا العَقلُ رَسولُهُ، وَالضَّميرُ رَقيبُهُ، وَلا يُكَلِّفُ أَحَداً فَوقَ وُسعِهِ، وَهُوَ أَرحَمُ بِخَلقِهِ مِمّا يَظُنُّ الظّانّونَ،
وَما رَحمَتُهُ إِلاّ مِن عَدلِهِ، فَهُوَ أَرحَمُ العادِلينَ وَأَعدَلُ الرّاحِمينَ،
وَهُوَ أَعدَلُ مِمّا يَتَوَهَّم جُلُّ أَهلِ الدّينِ،
وَأَرحَمُ وَأَحكَمُ، وَأَجَلُّ وَأَجمَلُ وَأَنزَهُ مِمّا يَظُنونَ،
تَعالَى اللهُ فَوقَ وَصفِ الواصِفينَ،
وَتَحَمَّدَّ فَوقَ حَمدِ الحامِدينَ،
وَتَنَزَّهَ اللهُ رَبّي فَوقَ كُلِّ تَنزيهي وَفَوقَ كُلِّ تَنزيهِ المُنَزِّهينَ أَجمَعينَ.
هذا مِقدارُ عِلمي وَمَبلَغُ فَهمي وَأَشهَدُ عَلى نَفسي أَنّي مِنَ القاصِرينَ،
وَأُشهِدُ اللهَ أَنّي مِنَ الصّادِقينَ،
فَإِنَّني بِهِ لَمِنَ المُوقِنينَ، وَلَهُ لَمِنَ المُنَزِّهينَ،
وَإِيّاهُ عَلى بُلوغِ ما هُوَ أَهدى وَأَقوَمُ أَستَعينُ،
وَبِنَيلِ أَقصى رِضاهُ وَقُربِهِ وَحُبِّهِ أَنَا مِنَ الطّامِعينَ؛
إِنّهُ رَبِّيَ اللهُ لا إِلهَ إِلاّ هُوَ رَبُّ الإِنسانِ رَبُّ الكَونِ وَالكائِناتِ أَجمَعينَ.
شرح التنزيهية
بِاسمِ اللهِ رَبِّ العَقلِ وَالصِّدقِ وَالعَدلِ وَالرَّحمَةِ وَالحبِّ وَالجمالِ وَالسَّلامِ
هنا سردت ما أعتبره أهم الصفات المتعلقة بالله تارة، أو بالإنسان فيما يحب الله له أن يكون عليه. وقدمت العقل، لأن العقل هو أعظم نعمة أنعم الله بها عـلى الإنسان، ولأن توظيفها يجنب الإنسان قدرا أكبر من الخطأ مما لو لم يوظفها، سواء كان ذلك عـلى مستوى العقل النظري أو العقل العملي، أو بتعبير آخر عـلى مستوى العقل الفلسفي أو العقل الأخلاقي. ثم بعد ذكر العقل ذكرت الصدق باعتباره سيد الأخلاق الحميدة، وإذا ما كان الإنسان عاقلا وصادقا لا بد أن يكون عادلا، ويتدرج في إنسانيته ليصل إلى درجة الرحمة، ويتجاوزها إلى مرتبة راقية جدا، ألا هي مرتبة الحب، أسمى أنواع العلاقة بين الإنسان والإنسان، وأرقى علاقة للإنسان بالله، ولله بالإنسان. وإذا ما تَعَقْلَنّا وصدقنا وعدلنا وتعلمنا كيف نفيض رحمة عـلى واقعنا وكيف نحب، وصلنا إلى مرتبة معرفة تذوق الجمال والتلذذ به، وحينها نبلغ السلام بين الإنسان والإنسان، وبين الإنسان وربه. وفيما يتعلق بالله نفسه، فهو من غير شك واهب العقل وسيد العقلاء، وهو الصادق العادل الرحيم المحب الجميل المتسالم مع خلقه. ولعله كان من الضروري إضافة الإتقان والإبداع، ولكن تجنبا لإطالة عبارة الافتتاح – أو ما يسمى في أدبيات الإسلام بالبسملة - أكثر من هذا، جرى التوقف عند هذا الحد، فذكرت الإبداع والإتقان في المقطع التالي من التنزيهية، وهو المقطع الأول إذا استثنينا الافتتاح أو البسملة. كما يمكن الاقتصار عـلى الصيغة المختصرة لعبارة الافتتاح بقول «بِاسمِ اللهِ رَبِّ الحبِّ وَالجمالِ وَالسَّلامِ»، أو «بِاسمِ اللهِ رَبِّ العَقلِ وَالرَّحمَةِ وَالسَّلامِ»، أو «بِاسمِ اللهِ رَبِّ العَقلِ وَالحبِّ وَالسَّلامِ»، أو «بِاسمِ اللهِ رَبِّ العَدلِ وَالرَّحمَةِ وَالسَّلامِ»، أو «بِاسمِ اللهِ رَبِّ العَدلِ وَالحبِّ وَالسَّلامِ»، أو «بِاسمِ اللهِ رَبِّ الرَّحمَةِ وَالحبِّ وَالسَّلامِ». [سأذكر بين مضلعين الصيغة الثانية لقراءتي للتنزيهية، وهي صيغة الضمير المخاطب "أَنتَ" بدلا من الضمير الثالث "هُوَ"]
هُوَ اللهُ، إلهُ الكَونِ، خالِقُ كُلِّ شيءٍ، مُبدعُ الوُجودِ، مُتقِنُ الخلقِ، رَبُّ العالَمين، [بضمير المخاطب: أنت الله، ...]
هنا وردت صفات، أعتبرها من أهم صفات الله، ألا هي الألوهية والخالقية والإبداع والإتقان والربوبية.
كائِنٌ وُّجوباً مُّنذُ الأَزَلِ،
هنا إشارة إلى كون الله ضروري الكؤون، أو كما يعبر عنه بلفظ واجب الوجود، ومن هنا فكما إنه أبديّ غير زائل، فهو أزليّ غير حادث، لأنه علة العلل، لا علة له قبله، وكل ما سواه حادث وممكن.
سَواءٌ آمَنَ بِهِ المُؤمِنونَ أَو لَم يُؤمِن بِهِ غَيرُ المُؤمِنينَ، [بضمير المخاطب: ... آمن بك أو لم يؤمن بك ...]
وهذه الحقيقة - عـلى قدر إيماني وإيمان المؤمنين بها - لا تتأثر بإيمان من يؤمن بها، ولا بعدم إيمان من لم يؤمن بها، ولا يهم الله إيمان المؤمنين به، ولا كفر الكافرين به، فلا ينفعه الأول، ولا يضره الثاني. وجرى تجنب استخدام الكفر والكافرين، وكذلك الإلحاد والملحدين، كأن يقال «سواء آمن به المؤمنون أو كفر به الكافرون»، أو «... أو لم يؤمن به الملحدون»، لما تختزن هذه الألفاظ من معاني سلبية، وقد تكون مسيئة، أو هكذا يُفهم منها، ذالك التزاما بمبدأ احترام عقائد الجميع، وأعتذر لمن رأى أن نقدي أخل بهذه القاعدة.
واحِدٌ غَيرُ مُتَعَدِّدٍ، مُّتَوَحِّدٌ غَيرُ مُتَجَزِّئٍ،
وهنا يجري تقرير التوحيد بجانبيه، جانب واحدية الله وتفرده، وجانب وحدويته وتوحُّده، بنفي التعدد من جهة، والتجزؤ من جهة أخرى، لكونه كائنا بسيطا غير مركَّب.
سَواءٌ وَّحَّدَهُ المُوَحِّدونَ أَو لَم يُوَحِّدهُ آخَرونَ، [بضمير المخاطب: ... وحّدك أو لم يوحِّدك ...]
وهذه الحقيقة هي الأخرى - وأيضا بمقدار إيماني وإيمان من يؤمن بها - لا تتأثر إيجابا أو سلبا بمدى الإيمان بها أو عدمه، وهنا أيضا جرى تجنب استخدام ألفاظ كالشرك والمشركين. وتشمل عبارة «لَم يُوَحِّدهُ» كل المعاني المغايرة للتوحيد، كالتعديد، أي القول بأكثر من إله، أو التجزيء، أو الشرك في العبادة، أو في أي جانب من جوانب مجانبة التوحيد، كليا كان أو جزئيا.
مُتحَمِّدٌ بِالذاتِ غَنِيٌّ عَن حَمدِ الحامِدين،
المتحمد بعكس اسم المفعول (المحمود)، أو صيغة المبالغة له (الحميد)؛ فهو يشير إلى معنى أن كمالات الله ذاتية ومستقلة، ولا تتأثر بحمد الحامدين، أي بإدراك الخلق بهذا الكمال أو عدم إدراكهم له. فالمحمود يحتاج - ولو من حيث اللغة كمفعول به - إلى فاعل أي حامد كي يكون محمودا، أما المُتحمِّد بالذات فهو المتوفر عـلى الكمالات، بقطع النظر عما إذا أدركها آخرون، أو لم يدركها أحد، وعما إذا أقر بها من أدركها، أو أنكرها، ففعل التحمُّد صحيح مزيد إلا أنه لازم، أي لا يتعدى إلى مفعول به، بينما فعل الحمد متعدٍّ، أو بتعبير آخر التحمُّديّة فاعلية ذاتية مستقلة، بينما المحمودية انفعالية أو مفعولية مفتقرة إلى فاعلية غيرية، ورغم إن (المتحمِّد) كافية لأداء المعنى، جرى تأكيده بعبارة (بالذات). من هنا فهو غني عن حمد الحامدين. وهذا لا علاقة له بفائدة الحمد للحامد، أو استحقاقه للثواب.
لا يَبلُغُ غايةَ حَمدِهِ أَحَدٌ مِّنَ العالَمينَ، [بضمير المخاطب: ... حمدِك ...]
كل علم لا يُبلَغ مداه التامّ يُعَدّ علما ناقصا نسبيا، إلا النقص بإدراك الكمال للمطلق، فهو عين العلم وكماله، فوعي الإنسان بعجزه عن بلوغه حمد الله حق حمده وعن إدراكه غاية كماله، هو من النقص المحمود، لأنه نقص في محله، إذ أنه نقص ما يكون من طبيعته أن يكون ناقصا، فالنسبي المحدود بكل تأكيد لا يدرك مدى المطلق اللامحدود.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 11
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 10
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 9
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 8
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 7
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 6
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 5
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 4
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 3
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 2
- مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 1
- رسالة من الله إلى الإنسان
- دويلات شيعية وسنية وكردية ومناطق متقاتل عليها
- الفرائق الخمسة من اللاشيعة واللاسنة
- الموقف من الأقسام الستة لكل من التشيع والتسنن
- الطائفيون واللاطائفيون واللامنتمون لطائفة 2/2
- الطائفيون واللاطائفيون واللامنتمون لطائفة 1/2
- لماذا وقعت على «إعلان البراءة من الطائفتين»
- ال 3653 يوما بين نيساني 2003 و2013
- مع جمانة حداد في «لماذا أنا ملحدة»


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - «التنزيهية» كخلاصة ل(لاهوت التنزيه) وشرحها 1/4